Saturday, December 14, 2019

سياتل جينيتكس وتاكيدا تعلنان عن تحليلات إضافية من المرحلة الثالثة من تجربتي إيكيلون-1 و إيكيلون-2 السريريّتين لتقييم أدسيتريس‏ (برينتوكسيماب فيدوتين) خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأمراض الدم لعام 2019

Image not found -تواصل بيانات أربعة أعوام إظهار نسبة محسنة من معدل البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض عند استخدام دواء "أدسيتريس" بالاقتران مع "الأدريامايسين" و"فينبلاستين" و"داكاربزين" بالمقارنة مع علاج "إيه بي في دي" في داء لمفومة هودجكين الأوليّة المتقدمة، مع انخفاض بنسبة 31 في المائة في خطر تقدم المرض أو الوفاة-

-كما تم عرض تحليل إضافي من المرحلة الثالثة من تجربة "إيكيلون-2" التي تقيّم دواء "أدسيتريس" إلى جانب العلاج الكيميائي "سي إتش بيه" خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأمراض الدم-

بوثيل، واشنطن وكامبريدج، ماساتشوستس وأوساكا اليابان -الجمعة 13 ديسمبر 2019 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم كلٌّ من شركة "سياتل جينيتكس" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: Nasdaq: SGEN) وشركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE:4502 وفي بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:TAK)، عن تحليلات إضافية للنتائج المستخلصة من المرحلة الثالثة من تجربتي "إيكيلون-1" و"إيكيلون-2" الأوليتين لتقييم "أدسيتريس‏" ("برينتوكسيماب فيدوتين"). وتم تقديم هذه التحليلات خلال الدورة الـ61 من الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأمراض الدم "إيه إس إتش" المنعقد في أورلاندو بفلوريدا خلال الفترة ما بين 7-10 ديسمبر 2019. ويُعدّ "أدسيتريس" دواء متقارِن مضاد يتألف من جسم مضاد وحيد يستهدف بروتين "سي دي 30"، الذي يشكّل علامة فارقة للمفومة "هودجكين" الكلاسيكية والذي يتم تحريره على سطح أنواع مختلفة من لمفومة الخلايا التائية المحيطية ("بيه تي سي إل").
وقام تحليل "إيكيلون-1" بتسليط الضوء على تحديث يمتد على أربعة أعوام للمرحلة الثالثة من التجربة السريرية في عرض لملصقات إيضاحية. وتعمل تجربة "إيكيلون-1" على تقييم "أدسيتريس‏" بالاقتران مع "إيه في دي" ("الأدريامايسين" [دوكسوروبيسين] و"فينبلاستين" و"داكاربزين") بالمقارنة مع "إيه بي في دي" ("الأدريامايسين" [دوكسوروبيسين] و"بليومايسين" و"فينبلاستين" و"داكاربزين") لدى المرضى الذين يُعانون من داء لمْفُومةُ "هودجكيِن" الكلاسيكية في المرحلة الثالثة أو الرابعة.
وقُدّمت بيانات المرحلة الثالثة من تجربة "إيكيلون-2" السريرية في جلسة شفهية خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأمراض الدم ("إيه إس إتش") وركّزت على نتائج المجموعة الفرعية من المرضى الذين خضعوا لعملية زرع توطيدية للخلايا الجذعية. وتقيّم "إيكيلون-2" عقار "أدسيتريس‏" بالاقتران مع "سي إتش بيه" (سيكلوفوسفاميد، ودوكسوروبيسين، وبريدنيزون) بالمقارنة مع "سي إتش أو بيه" (سيكلوفوسفاميد، ودوكسوروبيسين، وفينكريستين، وبريدنيزون) في العلاج الأولي لداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية المُحررة لبروتين "سي دي 30".
وقال الدكتور روجر دانسي، الرئيس التنفيذي للشؤون الطبية لدى "سياتل جينيتكس"، في هذا السياق: "كان معيار الرعاية لعلاج داء لمفومة هودجكين الأوليّة على مدى عقود عبارة عن علاج كيميائي، يسمى ’إيه بي في دي‘ (أدرياميسين، وبليوميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين). ومن المؤسف أن نحو 30 في المائة من المرضى الذين يعانون من لمفومة هودجكين في مرحلة متقدمة لا يستجيبون أو أنهم ينتكسون بعد هذا العلاج. ويواصل التحديث الذي امتد على أربعة أعوام من تجربة ’إيكيلون- 1‘ دعم الفائدة القوية والدائمة للعلاج الأولي باستخدام ’أدسيتريس‘ بالاقتران مع ’إيه في دي‘، بما في ذلك في إعدادات المرض في المرحلتين الثالثة والرابعة، بالمقارنة مع ’إيه بي في دي‘ عبر مجموعات فرعية، بغض النظر عن حالة التصوير المقطعي بالانبعاث البوزيتروني (’بيه إي تي 2‘). وتدعم هذه البيانات عقار ’أدسيتريس‘ بالإقتران مع ’إيه في دي‘ كخيار علاجي يجب تقديمه لجميع المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم حديثاً بمرض لمفومة هودجكين في مرحلة متقدمة".
من جهته، قال الدكتور فيل رولاندز، رئيس وحدة علاج الأورام في "تاكيدا": "تستند البيانات المحدثة من تجربة ’إيكيلون- 1‘ والمزيد من النظرات المتعمقة المستقاة من تجربة ’إيكيلون-2‘ إلى فهمنا المتواصل للإمكانات التي يمنحها ’أدسيتريس‘ للمرضى الذين يعانون من لمفومات محررة لبروتين ’سي دي-30‘. إن النتائج الواعدة من تجربة ’إيكيلون- 1‘وإجراءات متابعتها والممتدة على أربعة أعوام والتي تم تقديمها خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأمراض الدم ’إيه إس إتش‘ مشجعة جداً، حيث أن نحو واحد فقط من أصل ثلاثة مرضى يعانون من داء لمفومة هودجكين  المتقدمة لا يحققون التعافي من المرض على المدى الطويل بعد الخضوع للعلاج الأولي القياسي".
"برينتوكسيماب فيدوتين" مع العلاج الكيميائي للمرحلة الثالثة أو الرابعة من داء لمفومة "هودجكين" الكلاسيكية: تحديث لفترة أربعة أعوام لدراسة "إيكيلون- 1" (الملخص #4026، عرض ملصقات إيضاحية يوم الإثنين الموافق 9 ديسمبر 2019).
وكما تم التوصل إليه سابقاً، فقد بلغت تجربة "إيكيلون- 1" نقطة النهاية الأساسية عند الجمع بين "أدسيتريس" و"إيه في دي"، ما أدى إلى تحسن كبير إحصائياً في معدل البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض مقارنة مع مجموعة التحكم "إيه بي في دي" بحسب تقييم هيئة مراجعة مستقلة ("آي آر إف"؛ نسبة الخطورة = 0.77؛ القيمة الاحتمالية= 0.035). وأُجري تحليل استكشافي لاحق ممتد على أربعة أعوام لفحص نتائج البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض بحسب تقييم الباحثين في نية لعلاج فئة المرضى البالغ عددهم 1,334، بما في ذلك النتائج بحسب حالة التصوير المقطعي بالانبعاث البوزيتروني ("بيه إي تي 2") والعمر والمرحلة ودرجات المخاطر التشخيصية. وتشمل النتائج ما يلي:
  • كان معدل البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض للمرضى في ذراع "أدسيتريس" بالإضافة إلى ذراع "إيه في دي" 81.7 في المائة بالمقارنة مع 75.1 في المائة في ذراع "إيه بي في دي"، بفارق 6.6 في المائة (نسبة الخطورة، 0.69 [95 في المائة مجال ثقة: 0.542، 0.881]). وهذا يمثل انخفاضاً بنسبة 31 في المائة في خطر تقدم المرض أو الوفاة. وكان متوسط وقت المتابعة 48.4 شهراً.
  • لوحظ جدوى معدل البقاء على قيد الحياة لمدة أربعة أعوام لـ "أدسيتريس" بالاقتران مع "إيه في دي" لدى جميع المرضى بغض النظر عن حالة التصوير المقطعي بالانبعاث البوزيتروني ("بيه إي تي 2")، بمن فيهم المرضى الذين تقل أعمارهم عن 60 عاماً.
  • كانت النتيجة السلبية للتصوير المقطعي بالانبعاث البوزيتروني ("بيه إي تي 2") 86.2 في المائة في ذراع "أدسيتريس" بالاقتران مع "إيه في دي" بالمقارنة مع 81.0 في المائة في ذراع "إيه بي في دي" (نسبة الخطورة، 0.69 )، بفارق 5.2 في المائة.
  • كانت النتيجة الإيجابية السلبية للتصوير المقطعي بالانبعاث البوزيتروني ("بيه إي تي 2") 62.1 في المائة في ذراع "أدسيتريس" بالاقتران مع "إيه في دي" بالمقارنة مع 47.7 في المائة في ذراع "إيه بي في دي" (نسبة الخطورة، 0.65)، بفارق 14.4 في المائة.
  • لوحظ تحسن مطرد في معدل البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض لدى المرضى الذين خضعوا لعلاج باستخدام "أدسيتريس" بالاقتران مع "إيه في دي" مقارنةً بـ"إيه بي في دي" عبر غالبية المجموعات الفرعية المحددة مسبقاً، بما في ذلك مرحلة المرض والعمر والنتيجة التشخيصية.
  • بوجه خاص، لوحظت تحسنات مقارنة بـ "إيه بي في دي" لدى المرضى الذين يعانون من المرض في المرحلة الثالثة (نسبة الخطورة، 0.595 [95 في المائة مجال ثقة: 0.386، 0.917]) والمرحلة الرابعة (نسبة الخطورة، 0.745; [95 في المائة مجال ثقة: 0.555، 1.001]).
  • كما تم التوصل إليه سابقاً عن التحليل الأولي، فيما يتعلق بذراع "أدسيتريس" بالاقتران مع "إيه في دي"، فقد لوحظت حالات اعتلال عصبي طرفي في 67 في المائة من المرضى مقارنة بـ 43 في المائة في ذراع "إيه بي في دي". ويظهر التحديث الممتد على أربعة أعوام أنه من بين المرضى الذين يعانون من اعتلال عصبي طرفي، أبلغ 83 في المائة من المرضى في ذراع "أدسيتريس" بالاقتران مع "إيه في دي"، و84 في المائة في ذراع "إيه بي في دي" حلاً كاملاً أو تحسناً في المتابعة الأخيرة.
هذا ووافقت أكثر من 45 دولة ومنطقة على استخدام "أدسيتريس" بالاقتران مع "إيه في دي" لعلاج المرضى المصابين بالمرحلة الثالثة أو الرابعة من لمفومة "هودجكين" غير المعالجة سابقاً. وحصل "أدسيتريس" على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكي لاستخدامه لدى البالغين المصابين بالمرحلة الثالثة أو الرابعة من لمفومة "هودجكين" غير المعالجة سابقاً في مارس 2018، بناءً على نتائج المرحلة الثالة من تجربة "إيكيلون- 1" السريرية حيث كانت نقطة النهاية الأولية النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض. وفي فبراير من عام 2019، وافقت المفوضية الأوروبية على استخدام "أدسيتريس" لعلاج المرضى البالغين المصابين بالمرحلة الرابعة من لمْفُومة هودجكيِن التي تعطي نتائج إيجابية لبروتين "سي دي 30" وغير المعالجة مسبقاً بالاقتران مع "إيه في دي".
تحليل استكشافي لـ "برينتوكسيماب فيدوتين" بالاقتران مع "سي إتش بيه" ("إيه + سي إتش بيه") في العلاج الأولي للمرضى المصابين بداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية المحررة لبروتين "سي دي 30" ("إيكيلون-2"): تأثير عملية الزرع التوطيدية للخلايا الجذعية (الملخص # 464، عرض شفهي يوم الأحد الموافق في 8 ديسمبر 2019)
على نحو ما أُبلغ عنه سابقاً، بلغت تجربة "إيكيلون- 2" نقطة النهاية الأساسية عند الجمع بين "أدسيتريس" و"سي إتش بيه"، مما أدى إلى تحسن كبير إحصائياً في معدل البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض مقارنة مع مجموعة التحكم "سي إتش أو بيه" بحسب مراجعة مركزية مستقلة معمية (نسبة الخطورة = 0.71؛ القيمة الاحتمالية= 0.0110). وبالإضافة إلى ذلك، أظهر جدوى معدل البقاء على قيد الحياة في ذراع "أدسيتريس" مقترن مع "سي إتش بيه" تحسناً ملحوظاً إحصائياً بالمقارنة مع "سي إتش أو بيه" (نسبة الخطر=0.66؛ القيمة الاحتماليّة= 0.0244). وقام تحليل استكشافي لاحق بتقييم تأثير عملية زرع توطيدية للخلايا الجذعية في دراسة "إيكيلون- 2" للمرضى الذين حققوا استجابة كاملة وعولجوا باستخدام "أدسيتريس" مقترن مع "سي إتش بيه". في ذراع "أدسيتريس" مقترن مع "سي إتش بيه"، شمل ذلك 38 مريضاً في حالة استجابة كاملة والذين خضعوا لعملية زرع الخلايا الجذعية و76 مريضاً في حالة استجابة كاملة والذين لم يخضعوا لعملية زرع الخلايا الجذعية. وتشمل النتائج الرئيسية لهذا التحليل ما يلي:
  • فضّل تقدير معدل البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض استخدام زرع الخلايا الجذعية (نسبة الخطورة، 0.38 [95 في المائة مجال ثقة: 0.18 ، 0.82]). بعد فترة متابعة متوسطة تبلغ 35.9 شهراً ، كان معدل البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض الممتد على ثلاث سنوات لـ 38 مريضاً خضعوا لعملية زرع للخلايا الجذعية 76.1 في المائة. بعد فترة متابعة متوسطة امتدت على 41.6 شهراً، كان معدل البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض الممتد على ثلاث سنوات لـ 76 مريضاً لم يخضعوا لعملية زرع للخلايا جذعية 53.3 في المائة.
  • وعلى نحو ما أُبلغ عنه سابقاً، كان ملف السلامة لـ "أدسيتريس" مقترن مع "سي إتش بيه" في تجربة  "إيكيلون- 2" مماثلاً لـ "سيإتش أو بيه" ومتسقاً مع ملف السلامة لـ "أدسيتريس" مقترن مع العلاج الكيميائي.
لمحة عن لمفومة "هودجكين" الكلاسيكية
اللمْفُومةُ هو مصطلح عام لمجموعة من الأورام التي تنشأ في الجهاز اللمفاوي. وهناك فئتان رئيسيتان من الأورام اللمفاوية: لمْفُومةُ "هودجكيِن" ولِمْفُومةٌ لَاهودجكينيَّة. تتميز لمْفُومةُ "هودجكيِن" الكلاسيكية عن أنواع أخرى من الأورام اللمفاوية بوجود نوع مميز من الخلايا، والمعروفة باسم "خلية ريد ستيرنبرغ" والتي تعطي نتيجة إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30".
ووفقاً للجمعية الأمريكية لأمراض السرطان، سيتم تشخيص ما يقارب 8,110 حالة من سرطان الغدد الليمفاوية "هودجكين" في الولايات المتحدة خلال عام 2019 وسوف يموت أكثر من 1000 مريض بسبب هذا المرض. إن نحو نصف جميع المرضى الجدد الذين يتم تشخيصهم بلمفومة "هودجكين" هم في المرحلة الثالث/الرابعة من المرض. ووفقاً لتحالف جمعيات مرضى الغدد اللمفاوية، يتم تشخيص أكثر من 62,000 شخص في جميع أنحاء العالم بالإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية "هودجكين" كل عام وحوالي 25,000 شخص يموتون كل عام بسبب هذا السرطان.
لمحة عن لمفومة الخلايا التائية
هناك نحو 60 نوعاً فرعياً من اللمفومات اللَاهودجكينيَّة والتي يتم تقسيمها إلى مجموعتين رئيسيتين: لمفومة الخلايا البائية، والتي تتطور من الخلايا اللمفاوية البائية غير الطبيعية؛ ولمفومة الخلايا التائية، والتي تتطور من الخلايا اللمفاوية التائية غير الطبيعية. إن هناك أشكالاً متعددة للمفومة الخلايا التائية والتي يعتبر بعضها نادراً جداً. ويمكن للمفومة الخلايا التائية أن تكون عدوانية (سريعة النمو) أو كسولة (بطيئة النمو). وتشكل لمفومة الخلايا التائية المحيطية نحو 10 في المائة من حالات اللمفومات اللَاهودجكينيَّة في الولايات المتحدة وأوروبا، وقد تصل إلى 24 في المائة في بعض مناطق آسيا.
لمحة عن "أدسيتريس"
يتم تقييم "أدسيتريس" على نطاق واسع في أكثر من 70 تجربة سريرية على اللمفومات المُحررة لبروتين "سي دي 30"، بما في ذلك ثلاث تجارب في المرحلة 3، وهي: "ايكيليون-2" في العلاج الأولي لداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية؛ و"إيكيلون-1" للمفومة "هودجكين" غير المعالجة سابقاً، و"ألكانزا" في لمفومة الخلايا التائية الجلدية.
"أدسيتريس" هو دواء متقارِن مضاد يتألف من جسم مضاد وحيد النسيلة مضاد لبروتين "سي دي 30" موصول بواسطة مجموعة من الأنزيمات البروتينية ("البروتياز") قابلة للشطر الى عامل معطل ذات هيكل أنبوبي مجهري، "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي")، وذلك باستخدام تقنية "سياتل جينيتكس" مسجلة الملكية. ويستخدم هذا الدواء نظام ربط مصمم ليكون مستقراً في مجرى الدم ولكنه مخصّص لإطلاق العامل الكيميائي الصناعي "إم إم إيه إي" عند الاستِيطان في الخلايا الورمية التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30".
وتجدر الإشارة إلى أن حقن "أدسيتريس" المستخدمة للتسريب الوريدي حصلت على موافقة من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية لأربعة من دواعي الاستعمال: (1) اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية غير المعالجة مسبقاً، لمفومة الخلايا التائية المحيطية التي تُظهر بروتين "سي دي 30"، ومن ضمن ذلك سرطان الغدد الليمفاوية التائية الأوعية الدموية، ولمفومة الخلايا التائية المحيطية غير المحددة، بالاقتران مع السيكلوفوسفاميد والدوكسوروبيسين والبريدنيزون؛ (2) المرحلة الثالثة أو الرابعة غير المراجعة من لمفومة "هودجكين" الكلاسيكية، بالاقتران مع الدوكسوروبيسين والفينبلاستين والداكاربازين؛ (3) لمفومة "هودجكين" الكلاسيكية مع مستويات خطر مرتفعة للانتكاسة أو تقدم المرض بعد زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ؛ (4) لمفومة "هودجكين" الكلاسيكية بعد فشل زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ لنحو علاجين كيميائيين متعددي العوامل على الأقل في المرضى غير المرشحين للحصول على علاج زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ؛ و(5) اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية بعد الفشل لمرة واحدة على الأقل قبل العلاج الكيميائي متعدد العوامل، و(6) اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية التي تُظهر بروتين "سي دي 30" الذين حصلوا على علاج شامل مسبق.
ومنحت هيئة الصحة الكندية "هيلث كندا" موافقة مشروطة على استخدام "أدسيتريس" في عام 2013 للمرضى المصابين بـ (1) لمْفُومةُ "هودجكيِن" بعد فشل زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو بعد فشل نظامين مسبقين من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل لدى المرضى غير المرشحين للخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ و(2) علاج المرضى المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية المجموعية بعد فشل نظام مسبق من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل. وتم منح موافقة غير مشروطة لـ (3) علاج توطيدي بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ للمرضى الذين يعانون من لمْفُومةُ "هودجكيِن" عرضة لأخطار متزايدة تتعلق بالانتكاس أو تقدم المرض في عام 2017، (4) لعلاج المرضى البالغين المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية التي تُظهر بروتين "سي دي 30"، الذين تلقوا علاجاً شاملاً سابقاً في عام 2018، و(5) المرضى الذين يعانون من المرحلة الرابعة من لمْفُومةُ "هودجكيِن" ولم يتلقوا علاجاً سابقاً والذين يخضعون للعلاج باستخادم "دوكسوروبيسين" و"فينبلاستين" و"داكاربزين" في عام 2019، و(6) للمرضى البالغين الذين لم يخضعوا للعلاج سابقاً ويعانون من داء اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية المجموعية، ولمفومة الخلايا التائية المحيطية ما لم يشر إلى خلاف ذلك أو  لمفومة الخلايا التائية ذات الأرومات المناعية الوعائية، الذين تعطي خلاياهم الورمية نتيجة إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30"، بالاقتران مع "سيكلوفوسفاميد"، و"دوكسوروبيسين"، و"بريدنيزون" في عام 2019.
ومُنح "أدسيتريس" ترخيصاً للتسويق من قبل المفوضية الأوروبية في أكتوبر من عام 2012 لدواعي الاستعمال التالية: (1) لعلاج المرضى البالغين المصابين بداء لمفومة "هودجكين" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج والذي يعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ، أو بعد اثنين من العلاجات الأولية على الأقل عندما لا يكون زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو العلاج الكيميائي متعدد العوامل خياراً علاجياً، و(2) علاج المرضى البالغين المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج.
وحصل "أدسيتريس" على ترخيص للتسويق من قبل السلطات التنظيمية في 73 دولة للمفومة "هودجكين" واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج. يرجى الاطلاع على بيانات السلامة المهمة أدناه.
وتقوم كل من شركة "سياتل جينيتكس" و"تاكيدا" معاً بتطوير دواء "أدسيتريس". وبموجب شروط اتفاق التعاون، تحظى شركة "سياتل جينيتكس" بحقوق التسويق الأمريكية والكندية و"تاكيدا" لديها حق تسويق "أدسيتريس" في بقية أنحاء العالم. وتقوم الشركتان بتمويل تكاليف التطوير المشترك لـ"أدسيتريس" مناصفةً، ما عدا في اليايان حيث ستكون "تاكيدا" وحدها مسؤولة عن تكاليف التطوير.
لمحة عن شركة "سياتل جينيتكس"
تعد "سياتل جينيتكس" شركةً عالمية للتكنولوجيا الحيوية ناشئة متعددة المنتجات تعمل على تطوير وتسويق علاجات تحولية مبتكرة تستهدف السرطان لإحداث فرق ملموس في حياة الأفراد. ويستفيد "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") من تكنولوجيا الأجسام المضادة المتقارنة الرائدة في القطاع، وتمت الموافقة عليه في الوقت الحالي لعلاج لمفومات متعددة تُظهر بروتين "سي دي 30". وبالإضافة إلى "أدسيتريس" فإن لدى الشركة منتجات في مراحلها الأخيرة ومن ضمنها "إنفورتوماب فيدوتين" الذي يستخدم لعلاج سرطان الظهارة النقيلي، والذي تتم في الوقت الحالي مراجعته من قبل هيئة الغذاء والدواء الأمريكية؛ و"تيسوتوماب فيدوتين المستخدم في التجارب السريرية لعلاج سرطان عنق الرحم النقيلي والذي يستخدم تكنولوجيا الاجسام المضادة المتقارنة الخاصة والمملوكة من قبل الشركة. بالإضافة إلى ذلك، فإن التوكاتينيب وهو مثبط التيروزين كيناز صغير الجزيئات أصبح في الوقت الحالي في المراحل المتأخرة لسرطان الثدي النقيلي ذي مستقبل عامل نمو البشرة البشرية الإيجابي، وفي مرحلة التطوير السريري للسرطان القولوني المستقيمي النقيلي. كما نستفيد في الشركة من خبرتنا في الأجسام المضادة المدعمة لبناء حافظة من عوامل الأورام المناعية المملوكة من قبل الشركة وذلك في التجارب السريرية التي تستهدف الأورام الدموية الخبيثة والأورام الصلبة. وتتخذ الشركة من بوتيل في واشنطن مقراً لها، ولديها مكتب في أوروبا في سويسرا. للمزيد من المعلومات حول منتجاتنا المتعددة، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.seattlegenetics.com، ومتابعتنا على "تويتر" على: @SeattleGenetics.
لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة
تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة، المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE:4502 وبورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:TAK) شركة صيدلانية عالميّة قائمة على القيمة ومدفوعة بالبحث والتطوير. تتخذ الشركة من اليابان مقراً لها، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية فائقة الابتكار. وتركّز "تاكيدا" جهودها على المجالات العلاجية الأربعة التالية: طب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي وعلم الأعصاب والأمراض النادرة. كما تقوم الشركة باستثمارات في البحث والتطوير موجهة نحو مجال العلاجات واللقاحات المشتقة من البلازما. وينصب تركيزنا على تطوير أدوية في غاية الابتكار تُسهم في تحقيق الفارق في حياة الناس من خلال تحقيق التقدم في آفاق الخيارات العلاجية الجديدة والاستفادة من محرك وقدراتنا المعززة في البحث والتطوير لخلق خط إنتاج قوي ومتعدد الوسائط. يلتزم موظفونا بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية فيما يقارب الـ 80 بلداً ومنطقة.
للمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://www.takeda.com.
معلومات هامّة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الولايات المتحدة الأمريكية
التحذير المرفق بالدواء
اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي "بيه إم إل": قد تحصل الإصابة بفيروس جون كانينجهام "جي سي في"، التي تؤدي إلى الإصابة باعتلال "بيه إم إل" والوفاة، لدى المرضى الذين يتناولون "أدسيتريس".
موانع الاستعمال:
يُمنع استخدام "أدسيتريس" بالتزامن مع "بليوميسين" لأنّه يسبّب السميّة الرئوية (مثال الارتشاح الخلالي و/أو الالتهاب).
تحذيرات وتنبيهات:
  • اعتلال الأعصاب المحيطية: يسبب العلاج بـ"أدسيتريس" اعتلال الأعصاب المحيطية الذي يكون حسياً في معظمه. وتمّ أيضاً تسجيل حالات من اعتلال الأعصاب المحيطية الحركية. ويكون اعتلال الأعصاب المحيطية الناتج عن استخدام "أدسيتريس" تراكميّاً. يجب مراقبة المرضى لتحديد أعراض اعتلال الأعصاب مثل نقص الحسّ، أو فرط الحسّ، أو المذل، أو عدم الراحة، أو الإحساس بالحرقة، أو ألم الأعصاب، أو الضعف. ويتوجب بالتالي تعديل الجرعات حسب اللزوم.
  • الحساسية المفرطة والتفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي: حصلت تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، مثل الحساسية المفرطة، عند استخدام "أدسيتريس". يجب مراقبة المرضى خلال عملية الحقن الوريدي. يتوجب وقف عملية الحقن الوريدي في حال حدوث أي تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، وتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث الحساسية المفرطة، يتمّ وقف الحقن الوريدي بشكلٍ فوريّ ودائم، وتقديم العلاج الطبيّ الملائم. يجب أن يحصل المرضى الذين عانوا من تفاعلات سابقة مرتبطة خلال الحقن الوريدي على علاج مسبق بالأدوية قبل خضوعهم لأي علاجات لاحقة تشمل الحقن الوريدي. قد تضمّ العلاجات المسبقة الأسيتامينوفين ومضادات الهيستامين، والكورتيكوستيرويدات.
  • السميّة الدموية: تم تسجيل حالات قاتلة أو خطيرة للنقص الحُمّي في العدلات مع استخدام "أدسيتريس". كما يمكن أن يحصل نقص حاد ومطوّل في العدلات (لأسبوع واحد أو أكثر)، وفقر دم من الدرجتَين الثالثة والرابعة أو قلة الصفيحات الدموية عند استخدام "أدسيتريس". يجب إعطاء علاج وقائي أولي من عامل تحفيز مستعمرات الخلايا المحببة "جي-سي إس إف" وذلك من خلال البدء بالدور 1 للمرضى الذين يتلقون "أدسيترس" بالاقتران مع العلاج الكيميائي للمرحلة الثالثة والرابعة التي لم تخضع للعلاج بعد للمفومة "هودجكين" الكلاسيكية أو لمفومة الخلايا التائية المحيطية. يجب مراقبة التعداد الشامل مكونات الدم قبل أخذ كل جرعة "أدسيتريس"، كما يجب مراقبة المرضى الذين يعانون من قلة العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة بشكل متكرر. ويتوجّب أيضاً مراقبة المرضى عن كثب للكشف عن الحمى. وفي حال الإصابة بقلة العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة، ينبغي تأخير الجرعات أو تخفيضها أو إيقافها أو اللجوء إلى المعالجة الوقائيّة بعامل تحفيز مستعمرات الخلايا المحببة "جي-سي إس إف" مع الجرعات التالية.
  • الالتهابات الخطرة والأخماج الانتهازية: تم تسجيل أخماج مثل الالتهاب الرئوي وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية والإنتان/الصدمة الإنتانية (وتشمل نتائج قاتلة) لدى مرضى تمت معالجتهم بـ"أدسيتريس". ينبغي مراقبة المرضى عن كثب أثناء العلاج للكشف عن التهابات جرثومية أو فطرية أو فيروسية.
  • متلازمة انحلال الورم: ينبغي مراقبة المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية عن كثب.
  • زيادة السمية مع الضعف الكلوي الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظائف كلويّة طبيعية. ويُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد.
  • زيادة السمية مع الضعف الكبدي المتوسّط أو الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظائف كبديّة طبيعية. ويُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد.
  • تسمّم الكبد: تم تسجيل حالات خطيرة من تسمّم الكبد، تضمنت نتائج مميتة، لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وتوافقت هذه الحالات مع إصابة الخلايا الكبديّة، بما في ذلك ارتفاع أنزيمات الناقلات الأمينيّة و/أو البيليروبين، وحصلت بعد الجرعة الأولى من "أدسيتريس" أو عند إعادة إعطائه. وقد يساهم الوجود المسبق لأمراض الكبد وارتفاع المستويات الأساسية لأنزيمات الكبد والأدوية المرافقة أيضاً في زيادة الخطر. ويُنصح بمراقبة أنزيمات الكبد والبيليروبين. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من حالة جديدة أو متفاقمة أو متكررة من التسمم الكبدي إلى تأخير أو تغيير الجرعة أو التوقف عن استخدام "أدسيتريس".
  • اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي "بيه إم إل": تم تسجيل إصابات بفيروس جون كانينجهام "جي سي في" نتج عنها إصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وحصلت أوّل مجموعة من الأعراض خلال أوقات مختلفة من بدء علاج "أدسيتريس"، حيث حدثت بعض الحالات خلال ثلاثة أشهر من التعرض المبدئي له. وتشمل العوامل المساهمة المحتملة الأخرى، بالإضافة إلى علاج "أدسيتريس"، العلاجات السابقة أو الأمراض الكامنة التي قد تؤدي إلى تثبيط المناعة. وينبغي أخذ تشخيص اعتلال "بي إم إل" بالاعتبار لدى المرضى الذين يظهرون علامات وأعراض بداية اختلالات في الجهاز العصبي المركزي. يجب إيقاف "أدسيتريس" مؤقتاً في حال الاشتباه بوجود اعتلال "بي إم إل" وإيقافه بالكامل في حال تأكيد الإصابة باعتلال "بي إم إل".
  • التسمّم الرئوي: تمّ تسجيل حالات من التسمم الرئوي غير المعدي مثل الالتهاب الرئوي والداء الرئوي الخلالي ومتلازمة الضائقة التنفسيّة الحادة التي أدّى بعضٌ منها إلى نتائج مميتة. ويُنصح بمراقبة المرضى لتحديد علامات وأعراض التسمّم الرئوي، بما في ذلك السعال وضيق النفس. وفي حال ظهور أعراض رئوية جديدة أو متفاقمة، يُنصح بالتوقف عن تناول جرعات "أدسيتريس" خلال التقييم ولغاية تحسّن الأعراض.
  • تفاعلات جلدية خطيرة: تمّ تسجيل حدوث متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس") وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي ("تي إي إن")، بما في ذلك نتائج مميتة، مع استخدام "أدسيتريس". وفي حال حدوث متلازمة ستيفنز جونسون و وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي، يُنصح بوقف استخدام "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبيّ الملائم.
  • مضاعفات معديّة معويّة: تمّ تسجيل حالات التهاب خطيرة ومميتة للبنكرياس. كما تم تسجيل مضاعفات معديّة معويّة مميتة وخطيرة مثل الانثقاب، والنزف، والتآكل، والقرحة، والانسداد المعوي، والالتهاب المعوي القولوني، والتهاب القولون الناتج عن قلة العدلات، والشلل اللفائفي. وقد تزيد اللمفومة المترافقة مع مضاعفات معديّة معويّة سابقة من خطر الانثقاب. يجب تشخيص الأعراض بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة في حال ظهور أعراض جديدة أو تفاقمها.
  • فرط السكر في الدم: حالات خطيرة، مثل علامات بداية فرط السكر في الدم، وتفاقم الحالات السابقة.
تم الإبلاغ عن الإصابة بداء السكري والحماض الكيتوني السكري (بما في ذلك النتائج المميتة) عند العلاج باستخدام "أدسيتريس". كما حدث فرط السكر في الدم في كثير من الأحيان لدى المرضى الذين يعانون من ارتفاع مؤشر كتلة الجسم أو مرض السكري. يرجى مراقبة نسبة الجلوكوز في مصل الدم وإذا تطور فرط السكر في الدم، يرجى إعطاء علاجات مضادة لفرط السكر في الدم على النحو الموضح سريرياً.
  • التسمم الجنيني: انطلاقاً من آليّة العمل والتجارب على الحيوانات، قد يحدث "أدسيتريس" ضرراً للجنين. وينبغي إطلاع المريضات القادرات على الحمل بالمخاطر المحتملة على الجنين وتفادي الحمل خلال فترة العلاج بـ"أدسيتريس"، وبعد ستّة أشهر على الأقلّ من آخر جرعة من "أدسيتريس".
التفاعلات الضارة الأكثر شيوعاً (20 في المائة أو أكثر): الاعتلال العصبي المحيطي الحسي، والإرهاق، والغثيان، والإسهال، وقلة العدلات، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، والحمى، والإمساك، والقيء، وتساقط الشعر، وانخفاض الوزن، وألم البطن، وفقر الدم، والتهاب الفم، واللمفاوية، والتهاب الغشاء المخاطي.
التداخلات الدوائية
يمكن للاستخدام المترافق لمثبطات أو محفزات قوية لسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4"، أو مثبطات "بيه-جي بيه" أن تؤثر على التعرض لـ"مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي").
الاستخدام لدى فئات محددة
يزداد التعرض لـ"مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") وحدوث تفاعلات ضائرة لدى المرضى الذين يعانون من الضعف الكبدي المتوسط أو الحاد أو القصور الكلوي الحاد. تجنب استخدامه بهذه الحالة.
يُنصح الرجال الذين يدخلون في علاقة مع شريكة تتمتع بالقدرة الإنجابية باستخدام وسائل فعالة لمنع الحمل أثناء العلاج بـ"أدسيتريس"، ولمدة ستة أشهر على الأقل بعد تناول الجرعة الأخيرة من "أدسيتريس".
تُنصح المريضات أن يقمن بالإبلاغ عن الحمل فوراً وأن يتجنبن الرضاعة الطبيعية أثناء تلقيهن لعلاج "أدسيتريس".
يُرجى الاطلاع على معلومات الوصفة الطبية الكاملة لـعقار "أدسيتريس"، بما في ذلك الوصفة المرفقة بالدواء هنا.
معلومات مهمة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الاتحاد الأوروبي
يُرجى العودة إلى موجز مواصفات المنتج قبل وصف الدواء.
موانع الاستعمال
يمنع استخدام "أدسيتريس" للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية تجاه "برينتوكسيماب فيدوتين" وسواغها. وإضافة إلى ذلك، فإن استخدام "أدسيتريس" و"بليومايسين" معاً ممنوع لأنّه يسبب تسمماً رئوياً.
تحذيرات وإجراءات وقائية خاصة
اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي "بيه إم إل": يمكن أن يتعرض المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس" لإعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام "جيه سي في" والذي يؤدي إلى الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي "بيه إم إل" والوفاة. وتم تسجيل الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي لدى المرضى الذين تلقوا عقار "أدسيتريس" بعد تلقيهم للعديد من نظم العلاج الكيميائي السابقة. يعتبر اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي "بيه إم إل" داءً مُزيلاً للمَيالين يصيب الجهاز العصبي المركزي وينتج عن إعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام "جيه سي في"، وغالباً ما يؤدي إلى الوفاة.
يجب أن تتم مراقبة المرضى عن كثب بحثاً عن أعراض أو دلائل عصبية، أو إدراكية أو سلوكية جديدة أو متفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي. ويشمل التقييم المقترح لاعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي استشارات طب الأعصاب، والتصوير بأشعة الرنين المغناطيسي بالجادولينيوم المعزّز للدماغ، وتحليل السائل الدماغي الشوكي للحمض النووي لفيروس جون كانينجهام "جيه سي في" عن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل أو أخذ خزعة من الدماغ مع أدلة على الإصابة بفيروس جون كانينجهام. ويجب أن يتم توقيف جرعات "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي ويجب أن يتم توقيفها بشكل دائم بحال تم تأكيد الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي.
يجب الانتباه إلى أعراض اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المترقي "بيه إم إل" والتي قد لا يلاحظها المريض مثل: أعراض إدراكية أو عصبية أو نفسية.
التهاب البنكرياس: لوحظت الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد لدى المرضى الذين تتم معالجتهم بعقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. ويجب أن تجري مراقبة دقيقة لآلام البطن الجديدة أو المتفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة بالتهاب حاد في البنكرياس. وقد يشمل تقييم حالة المريض الفحص السريري، والتقييم المخبري لتواجد الأميلاز والليباز في الدم، وتصوير البطن، مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية والتدابير التشخيصية المناسبة الأخرى. ويجب أن يتم الامتناع عن إعطاء "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد. وينبغي التوقف عن إعطائه بحال تم تأكيد التشخيص بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد.
التسمم الرئوي: تم تسجيل حالات تسمم رئوي، بعضها أدّى إلى الوفاة مثل: الالتهاب الرئوي، وأمراض الرئة الخلالية، ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة، لدى المرضى الذين تم علاجهم بعقار "أدسيتريس". وبالرغم من عدم إثبات وجود علاقة سببية مع "أدسيتريس"، فلا يمكن استبعاد خطر الإصابة بالتسمم الرئوي. يجب أن يتم تشخيص وعلاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة (مثل السعال) بشكل سريع ومناسب. ويجب النظر في تعليق الجرعات خلال مرحلة التقييم إلى أن تتحسن الأعراض.
التهابات خطيرة وأخماج انتهازية: تم تسجيل الإصابة بالتهابات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية، والإنتان / الصدمة الإنتانية (بما في ذلك نتائج مميتة)، والقوباء المنطقية، وأخماج انتهازية مثل الالتهاب الرئوي بالمتكيسة الجؤجؤية وداء المبيضات الفموي لدى المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء العلاج لظهور عدوى خطيرة وانتهازية محتملة.
التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي "آي آر آر": حصلت ردود فعل فورية وآجلة مرتبطة بالحقن الوريدي، بالإضافة إلى الحساسية المفرطة عند إعطاء "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء وبعد الحقن الوريدي. وفي حال حدوث حساسية مفرطة، ينبغي التوقف فوراً وبشكل دائم عن إعطاء "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، يجب إيقاف عملية الحقن وتقديم العلاج الطبي المناسب. وبالإمكان إعادة الحقن بمعدل أبطأ بعد تلاشي الأعراض. ويجب التمهيد لعلاج المرضى الذين يعانون من رد فعل مسبق متعلق بالحقن الوريدي في عمليات الحقن اللاحقة. وتكون التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي أكثر تكراراً وحدّة لدى المرضى الذين يملكون أجسام مضادة لعقار "أدسيتريس".
متلازمة انحلال الورم "تي إل إس": تم تسجيل الإصابة بمتلازمة انحلال الورم عند إعطاء "أدسيتريس". كما أن المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية معرضون لخطر الإصابة بمتلازمة انحلال الورم. ويجب أن تتم مراقبة هؤلاء المرضى عن كثب ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية.
الاعتلال العصبي المحيطي "بيه إن": قد يتسبب العلاج بـ"أدسيتريس" باعتلال عصبي محيطي حسي وحركيّ. وعادةً ما يكون الاعتلال العصبي المحيطي الناجم عن "أدسيتريس" تراكمياً، وقابلاً للعلاج في أغلب الحالات. ويجب مراقبة المرضى الذين يعانون من أعراض الاعتلال العصبي المحيطي، مثل نقص الحس، أو فرط الحس، أو المذل، أو عدم الراحة، أو الإحساس بحرقة، أو ألم الأعصاب، أو الضعف. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة للاعتلال العصبي المحيطي إلى تأخير وتخفيض الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".
السمية الدموية: قد تحدث الإصابة بفقر الدم من الدرجة الثالثة أو الرابعة، أو قلة الصفيحات الدموية، وقلة العدِلات المطولة من الدرجة الثالثة أو الرابعة (لفترة تساوي أو تزيد عن أسبوع) عند إعطاء عقار "أدسيتريس". ويجب مراقبة تعداد الدم الكامل قبل إعطاء كل جرعة.
قلة العدلات الحمومية: تم تسجيل الإصابة بقلة العدلات الحمومية لدى المرضى الذين يتم إعطاؤهم "أدسيتريس". يجب مراقبة التعداد الشامل مكونات الدم قبل أخذ كل جرعة "أدسيتريس"، كما يجب مراقبة المرضى عن كثب للكشف عن الحمى ومعالجتها وفقاً لأفضل الممارسات الطبية في حال الإصابة بقلة العدلات الحمومية.
عند إعطاء "أدسيتريس‏" بالاقتران مع "إيه في دي"، يوصى بالوقاية الأولية باستخدام "جي-سي إس إف" للمرضى الذين يبدأون بالجرعة الأولى.
متلازمة ستيفنز جونسون "إس جيه إس": تم تسجيل الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي ("تي إي إن") عند إعطاء عقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. وبحال الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون أو تقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي، ينبغي التوقف عن العلاج بواسطة "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب.
مضاعفات معديّة معويّة: تمّ تسجيل مضاعفات معديّة معويّة بعضها أدّى إلى وفيات بما في ذلك الانسداد المعوي، والشلل اللفائفي، والالتهاب المعوي القولوني، والتهاب القولون الناتج عن قلة العدلات، والتآكل، والقرحة، والانثقاب، والنزف لدى المرضى الذين يتم إعطاؤهم "أدسيتريس". يجب تشخيص الأعراض المعدية المعوية الجديدة أو المتفاقمة بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة.
تسمّم الكبد: تم تسجيل ارتفاع في مستويات أنزيم ناقلة أمين الألانين ("إيه إل تي") وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات ("إيه إس تي") لدى المرضى الذين يتم إعطاؤهم "أدسيتريس". وتمّ أيضاً تسجيل حالة خطيرة من تسمّم الكبد، بما في ذلك حالات وفاة. كما أن أمراض الكبد السابقة التي كانت موجودة لدى المرضى، والأمراض المصاحبة لها، والأدوية الخاصة بها، قد تكون إلى زيادة المصادر. ويجب اختبار وظائف الكبد قبل بدء العلاج ومراقبته بشكل روتيني لدى المرضى الذين يتلقون عقار "أدسيتريس". وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من تسمّم الكبد إلى تأخير أو تعديل الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".
ارتفاع مستويات السكر في الدم: تم تسجيل ارتفاع السكر في الدم أثناء التجارب لدى المرضى الذين لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع ("بي إم آي") مع أو بدون وجود تاريخ للإصابة بداء السكري. ومع ذلك، يجب مراقبة نسبة السكر في الدم لدى أي مريض يواجه حالة ارتفاع السكر في الدم. وينبغي تقديم علاج داء السكري حسب الحاجة.
القصور الكلوي والكبدي: أجريت تجارب قليلة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي والكبدي. وتشير البيانات المتاحة إلى أن تصفية "مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") قد تتأثر بالقصور الكلوي الحاد، والقصور الكبدي، والنقص في تركيز الألبومين في الدم. وتبلغ الجرعة الأولية الموصى بها لدى المرضى الذين يعانون من القصور الكبدي أو الكلوي الحاد 1.2 ميلي جرام لكل كيلوجرام تعطى كحقنة وريدية على مدى 30 دقيقة كل 3 أسابيع. ويجب أن تتم مراقبة المرضى المصابين بالقصور الكلوي أو الكبدي بعناية تحسباً لوقوع تفاعلات ضائرة.
بروتين "سي دي 30" + لمفومة الخلايا التائية الجلدية: إن حجم أثر العلاج في الفئات الفرعية لبروتين "سي دي 30" + لمفومة الخلايا التائية الجلدية باستثناء الفطار الفطراني "إم إف"، واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الأولية ليس واضحاً بعد بسبب الافتقار إلى الأدلة المثبتة. وفي دراستين للمرحلة الثانية أحادية الذراع لدواء "أدسيتريس"، فقد ظهر نشاط المرض في الفئات الفرعية لمتلازمة سيزاري، وكثرة الحطاطات اللمفاوية، وفي أنسجة لمفومة الخلايا التائية الجلدية. وتشير هذه البيانات إلى أنه يمكن استقراء الفعالية والسلامة بالنسبة للفئات الفرعية الأخرة من بروتين "سي دي 30" + لمفومة الخلايا التائية الجلدية. يجب دراسة الفوائد والمخاطر بعناية لكل مريض والاستخدام الحذر في الأنواع الأخرى من مرضى بروتين "سي دي 30" + لمفومة الخلايا التائية الجلدية. 
محتوى الصوديوم في السواغ: يحتوي هذا المنتج الطبي على حد أقصى من الصوديوم يبلغ 13.2 ميلي جرام في كل عبوة، أي ما يعادل 0.7 في المائة من الحد اليومي الأقصى الموصى به من قبل منظمة الصحة العالمية والبالغ 2 جرام من الصوديوم للشخص الراشد.
التداخلات
قد يعاني المرضى الذين يتلقون مثبطات قوية للسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" والبروتين السكري "بي" "بيه-جي بيه" بالتزامن مع "أدسيتريس" من خطر قلة العدلات، ويجب مراقبتهم بعناية. وفي حال تطور قلة العدلات يجب الرجوع إلى القسم الخاص بالجرعات المتعلقة بقلة العدلات (راجع القسم 4.2 من قسم مواصفات المنتج). ولم يغير التناول المتزامن لعقار "أدسيتريس" مع محفز السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" من تعرّض "أدسيتريس" للبلازما، لكن تبيّن أنّه يخفّض تركيز البلازما في مستقلبات "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") التي يُمكن تحليلها. وليس من المتوقع أن يغير "أدسيتريس" التعرض للأدوية التي يتم استقلابها بواسطة أنزيمات السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4".
الحمل: يجب أن تستخدم النساء القابلات للإنجاب وسيلتي منع حمل فعالتين أثناء العلاج بعقار "أدسيتريس" حتى 6 أشهر بعد تلقيهن العلاج. لا توجد بيانات عن استخدام "أدسيتريس" من قبل النساء الحوامل، على الرغم من أن الدراسات على الحيوانات أظهرت سمية إنجابية. ولا ينبغي استخدام "أدسيتريس" أثناء الحمل ما لم تتخطى الفوائد المرجوة لصحة الأم المخاطر التي يحتمل أن يتعرض الجنين لها. وبحال احتاجت المرأة الحامل للعلاج، فيجب أن يتم إخبارها بالأخطار المحتملة على الجنين بوضوح.
الرضاعة (الرضاعة الطبيعية): لا توجد بيانات حول إفراز عقار "أدسيتريس" أو عناصره في حليب الأم، وبالتالي لا يمكن استبعاد الخطر على الأطفال حديثي الولادة والرضع. وفي ظلّ الخطر المحتمل، يجب اتّخاذ قرار لوقف الرضاعة الطبيعيّة أو وقف/الامتناع عن العلاج بعقار "أدسيتريس".
الخصوبة: أدى العلاج بعقار "أدسيتريس" في الدراسات غير السريرية إلى سمية الخصيتين، وقد يتسبب العقار بتغيير خصوبة الرجال. ويُنصح الرجال الذين تتم معالجتهم بهذا الدواء بعدم إنجاب الأطفال أثناء تلقيهم للعلاج ولمدة تصل إلى 6 أشهر بعد تلقيهم للجرعة الأخيرة.
الآثار على القدرة على قيادة المركبات واستخدام الآلات: قد يكون لعقار "أدسيتريس" تأثير طفيف على القدرة على القيادة واستخدام الآلات.
التفاعلات الضائرة
المعالجة أحادية الدواء: تضمنت أكثر التفاعلات الضائرة شيوعاً ( 10 في المائة) الالتهابات، الاعتلال العصبي المحيطي، والغثيان، والإسهال، والإرهاق، والحمى، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، وقلة العدلات، والطفح الجلدي، والسعال، والتقيؤ، وآلام المفاصل، الاعتلال العصبي المحيطي الحركي، والتفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي، الحكة، الإمساك، وضيق النفس، وانخفاض الوزن، وآلام العضلات، وآلام المعدة. حدثت التفاعلات الضائرة الخطيرة لدى 12 في المائة من المرضى. وكان تكرار حدوث التفاعلات الضائرة الخطيرة الفريدة للعقار يُساوي أو أقل من 1 في المائة. وأدّت التفاعلات الضائرة إلى إيقاف العلاج لدى 24 في المائة من المرضى.
العلاج المركّب: في دراسة لتقديم دواء "أدسيتريس" كعلاج مركّب مقترن مع "إيه في دي" كعلاج لـ 662 من المرضى  المصابين بمرض لمْفُومة "هودجكيِن" غير المعالجة سابقاً، كانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً (والتي ظهرت لدى أكثر من 10 في المائة من المرضى) كالتالي: قلة العدلات، والغثيان، والإمساك، والإقياء، والإرهاق، واعتلال الأعصاب الحسي المحيطي، والإسهال، والحمى، وتساقط الشعر، اعتلال الأعصاب الحركي المحيطي، وزيادة الوزن، وآلام البطن، وفقر الدم، والتهاب الفم، وقلة العدلات الحمومية، وآلام العظام، والأرق، وانخفاض الشهية، والسعال، والصداع، وألم المفاصل، وألم الظهر، وضيق النفس، وألم عضلي، والتهاب الجهاز التنفسي العلوي، وزيادة في ناقلة أمين الألانين. ظهرت التفاعلات الضائرة الخطيرة لدى 36 في المائة من المرضى. وشملت التفاعلات الضائرة الخطيرة التي ظهرت لدى أقل من 3 في المائة من المرضى: قلة العدلات الحمومية (17 في المائة، والحمى 6 في المائة، وقلة العدلات 3 في المائة). وأدّت التفاعلات الضائرة إلى إيقاف العلاج لدى 13 في المائة من المرضى.
بيانات تطلعية من "سياتل جينيتكس"
تعتبر بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحافي بيانات تطلعية، كتلك المتعلقة بالقدرات العلاجية لدواء "أدسيتريس" للمرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية في المرحلة الثالثة والرابعة التي لم تتم معالجتها سابقاً، والمرضى الذين لم تتم معالجتهم من اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية، أو غيرها من لمفومة الخلايا التائية المحيطية التي تُظهر البروتين "سي دي 30". قد تختلف النتائج أو التطورات الفعلية مادياً عن تلك المتوقعة أو المشار إليها ضمناً في هذه البيانات التطلعية. ومن بين العوامل التي قد تتسبب بمثل هذا الاختلاف: استخدام أو تبني نظام العلاج الموافق عليه من قبل الأطباء الذين وصفوا العلاج، والظروف التنافسية ومن ضمنها توافر العلاجات البديلة، وتوافر ومدى التعويضات، ومخاطر الأحداث السلبية، والقوانين المتعلقة بالأحداث السلبية. ويتوفر المزيد من المعلومات عن المخاطر والشكوك التي تواجهها "سياتل جينيتكس" تحت فقرة "عوامل الخطر" في تقرير الشركة الفصلي وفق نموذج "10-كيو" للربع المنتهي في 30 سبتمبر 2019 المودع لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة. ولا تتعهد "سياتل جينيتكس" بأي نية أو التزام بتحديث أو مراجعة أية بيانات تطلعية، سواء كان ذلك نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك، باستثناء الحالات التي ينص القانون عليها.
إشعار هام من "تاكيدا"
لأغراض هذا الإشعار، يعني "البيان الصحفي" هذه الوثيقة وأي عرض تقديمي شفهي وأي جلسة أسئلة وأجوبة وأي مواد مكتوبة أو شفهية تناقشها أو توزّعها شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة ("تاكيدا") في ما يتعلق بهذا البيان. لا يهدف هذا البيان (بما في ذلك أي إحاطة شفهية وأي سؤال وجواب يتعلق به)، ولا يشكّل جزءًا من أي عرض أو دعوة أو التماس لأي عرض لشراء، أو بطريقة أخرى الاستحواذ أو الاشتراك أو التبادل أو البيع أو بطريقة أخرى التصرف في أي أوراق مالية، أو التماس أي تصويت أو موافقة في أي ولاية قضائية. ولا يتم عرض أي أسهم أو غيرها من الأوراق المالية إلى العامّة من خلال هذا البيان. ولا يجوز تقديم أي أوراق مالية في الولايات المتحدة إلا وفق تسجيل بموجب قانون الأوراق المالية للولايات المتحدة لعام 1933، بصيغته المعدّلة، أو إي إعفاء منه. ويُتاح هذا البيان (مع أي معلومات إضافية قد تقدّم إلى المستفيد) بشرط استعماله من قبل المستفيد لأهداف إعلامية فحسب (وليس لتقييم أي استثمار، أو استحواذ، أو استعمال، أو أي صفقة أخرى). وقد يشكل أي فشل في الامتثال إلى هذه القيود انتهاكًا للقوانين المعمول بها في مجال الأوراق المالية.
إن الشركات التي تمتلك فيها "تاكيدا" استثمارات مباشرة وغير مباشرة هي كيانات منفصلة. في هذا البيان، كانت "تاكيدا" تلجأ في بعض الأحيان إلى الملاءمة عند ذكر "تاكيدا" وشركاتها التابعة بشكل عام. وبالشكل نفسه، تُستخدم الكلمات "نحن" و"خاصتنا" أيضًا للإشارة إلى الشركات التابعة بشكل عام أو لمن يعملون لديهم. وتُستخدم هذه التعابير أيضًا حيث لا ينتج هدف مفيد عن تحديد الشركات أو الشركات المحددة.
بيانات تطلعية من "تاكيدا"
قد يحتوي هذا البيان الصحفي وأي مواد تم توزيعها ذات صلة بهذا البيان، على بيانات تطلعية أو قناعات أو آراء حول أعمال "تاكيدا" المستقبلية، وموقعها المستقبلي، ونتائج العمليات، بما في ذلك التقديرات والتوقعات والأهداف والخطط لشركة "تاكيدا". ومن دون الحصر، غالبًا ما تتضمن البيانات التطلعية كلمات مثل "نهدف"، أو "نخطط"، أو "نعتقد"، أو "نأمل"، أو "نستمر"، أو "نتوقع"، أو "نسعى"، أو "نعتزم"، أو "نحرص"، أو "سوف"، أو "قد"، أو "يجب"، أو "سيكون"، أو "يستطيع"، أو "نتكهّن"، أو "نقدّر"، أو "نستشرف"، أو أي تعابير مشابهة، أو نسخة النفي منها. وتستند البيانات التطلعية في هذا المستند إلى تقديرات وافتراضات شركة "تاكيدا" اعتباراً من تاريخه. ولا تمثّل البيانات التطلعيّة المماثلة أيّة ضمانات من شركة "تاكيدا" أو إدارتها عن الأداء المستقبلي وتشمل مخاطر معروفة وغير معروفة، وشكوك، وعوامل أخرى، بما في ذلك ومن دون الحصر: الظروف الاقتصاديّة المحيطة بالأعمال العالمية لشركة "تاكيدا"، بما في ذلك ظروف اقتصاديّة عامّة في اليابان، والولايات المتحدة الأمريكيّة؛ والضغوطات التنافسيّة والتطورات؛ والتغييرات على القوانين والتنظيمات المعمول بها؛ ونجاح أو فشل برامج تطوير المنتجات؛ وقرارات السلطات التنظيميّة والتوقيت؛ والتقلبات في معدلات أسعار الصرف؛ والمطالبات أو المخاوف المرتبطة بسلامة أو فعاليّة المنتجات المسوّقة أو المنتجات المحتملة؛ وتوقيت وأثر جهود الدمج بعد الاندماج مع الشركات المستحوذ عليها، والقدرة على تصفية الأصول التي لا تُعدّ غير جوهرية لعمليات الشركة وتوقيت أيّ من هذه العمليات، التي قد يؤدي أيّ منها تغيّر النتائج الفعليّة أو الأداء أو الإنجازات أو الوضع المالي من "تاكيدا" عن أيّة نتائج مستقبليّة أو أداء أو إنجازات أو وضع مالي تمّ التعبير عنه أو الإشارة إليه في هذه البيانات التطلعيّة. للحصول على المزيد من المعلومات حول هذه العوامل وغيرها من العوامل التي من شأنها التأثير على نتائج شركة "تاكيدا" وأدائها وإنجازاتها وموقعها المالي، يُمكنكم الاطلاع على البند لثالث تحت عنوان "المعلومات الرئيسية د. عوامل الخطر" تقرير "تاكيدا" السنوي المُقدّم والمودع وفق النموذج "20-إف" وغيرها من تقارير "تاكيدا" لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، والمتوفرة على الموقع الإلكتروني لشركة "تاكيدا": https://www.takeda.com/investors/reports/sec-filings/ أو www.sec.gov. وقد تختلف النتائج الفعليّة المستقبلية أو الأداء أو الإنجازات أو المكانة المالية لشركة "تاكيدا" بشكل ملموس عمّا هو معبّر عنه أو متضمّن في البيانات التطلعية. ويجب ألّا يعتمد الأشخاص الذين يحصلون على هذا المستند على أيّ بيانات تطلعيّة. ولا تتحمّل "تاكيدا" موجب تحديث أيّة بيانات تطلعيّة موجودة في هذا المستند أو أيّة بيانات تطلعيّة قد تنتج عنه، باستثناء ما يتطلّبه القانون أو قواعد البورصة. ولا يشكّل الأداء السابق مؤشراً لنتائج مستقبليّة، وقد لا تقوم نتائج "تاكيدا" في هذا المستند بتحديد أو تقدير أو توقّع أو تنبؤ النتائج المستقبليّة من "تاكيدا".
يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان الكامل عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20191209005169/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts
"سياتل جينيتكس"

لاتصالات وسائل الإعلام:
مونيك جرير
هاتف: 4255274641
البريد الإلكتروني: mgreer@seagen.com

لاتصالات المستثمرين:
بيجي بينكستون
هاتف: 4255274160
البريد الإلكتروني: ppinkston@seagen.com

شركة "تاكيدا"

لاستفسارات وسائل الإعلام اليابانية
كازومي كوباياشي
هاتف: 810332782095+
البريد الإلكتروني: kazumi.kobayashi@takeda.com
 
لاستفسارات وسائل الإعلام من خارج اليابان
سارا نونان
هاتف: 16175513683+
البريد الإلكتروني: sara.noonan@takeda.com