شركات الأجهزة الطبية تتعهد بتبادل البيانات التي تساهم في إنقاذ حياة المرضى
لندن -يوم الخَمِيس 22 فبراير 2018 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): يغطي مجال التكنولوجيا الطبية سوقاً تقدّر قيمتها بمليارات الدولارات، ولطالما اعتبرت القدرة التنافسية للشركات العامل الرئيسي للبقاء في الطليعة. واستطاع جو كياني، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في شركة التكنولوجيا الطبية "ماسيمو"، أن يجمع أقوى المنافسين من أجل سلامة المرضى.
أسس كياني، بصفته مدافعاً قوياً عن سلامة المرضى، مؤسسة حركة تحسين سلامة المرضى للحدّ من الوفيات غير المبررة التي تحدث في المستشفيات كل يوم نتيجة خطأ طبي يمكن تفاديه. ويكمن الهدف في تقليص عدد الوفيات التي يمكن تفاديها إلى صفر بحلول عام 2020.
ويعتبر كياني أنّ أحد الطرق التي يمكن اعتمادها لبلوغ هذا الهدف الحاسم هو مفهوم يدعى "قابلية التشغيل البيني"، ويريد استخدام البيانات المفتوحة لإنشاء "طريق بيانات المرضى فائق السرعة" بهدف تحقيق ذلك.
ويقول كياني في سياق تعليقه على الأمر: "أولاً، هذا هو العمل الصائب. فالأشخاص يموتون بسبب عدم توفر إمكانية تبادل البيانات- لا يمكن استخدام الخوارزميات التي من شأنها أن تحذر الأطباء وتساعدهم على اتخاذ القرارات لأن الشركات المصنّعة تحجب عادةً بيانات الأجهزة الطبية والسجلات الطبية الإلكترونية".
ومنذ القمة الأولى لسلامة المرضى والعلوم والتكنولوجيا التي عقدت في يناير 2013، جمع كياني المئات من أفضل الأطباء والرؤساء التنفيذيين في المستشفيات، والرؤساء التنفيذيين في مجال التكنولوجيا الطبية، والجهات الحكومية المعنية، والمدافعين عن المرضى من جميع أنحاء العالم لمناقشة الخطوات التي يجب اتخاذها للاقتراب أكثر من تحقيق هدف المؤسسة المتمثل بالحدّ من الوفيات التي يمكن تفاديها في المستشفيات.
يتمثل التحدي الأول بكيفية تمكين الشركات المنافسة التي تعنى بالتكنولوجيا الطبية مثل "فيليبس"، و"ميدترونيك"، و"ماسيمو" و"جي إي" من العمل معاً على قابلية التشغيل البيني. يكمن الحل في "تعهدات البيانات المفتوحة" لجمع المعلومات التي توفرها الأجهزة الطبية المتعددة. ويشكل تبادل البيانات الأساس بالإضافة إلى حماية خصوصية المرضى، لكن المكسب يبقى سلامة المريض. تصبح المعلومات متوفرة وجاهزة لتجد أي شركة أو صاحب مشروع طريقة لتحويل "قابلية التشغيل البيني وبواسطة الخوارزميات التنبؤية ودعم القرارات" من المفهوم إلى الواقع.
يزداد الآن ما بدأ بتسع شركات اختارت التوقيع على "تعهد البيانات المفتوحة" في عام 2013 ليصل إلى ما يقارب 100 شركة، بما في ذلك الشركات العملاقة "جي إي"، و"آي بي إم واتسون"، و"ميدترونيك" و"فيليبس" التي وقعت على التعهد. وفي هذا العام، سيرأس عمر إشراق، الرئيس التنفيذي لشركة "ميدترونيك"، الجلسة التي تتناول تكنولوجيا الرعاية الصحية في القمة العالمية السنوية السادسة لسلامة المرضى والعلوم والتكنولوجيا التي ستنعقد في لندن. وهذه تعدّ إشارة واضحة على أن المزيد من الشركات بدأت تدرك الحاجة إلى قابلية التشغيل البيني للحدّ من الوفيات التي يمكن تفاديها في المستشفيات.
وفي هذا السياق، يقول كياني: "هذا ما يجعل القمة العالمية لسلامة المرضى والعلوم والتكنولوجيا هذا العام مثيرة جداً. سنتمكن من جمع القادة في القطاع والمبتكرين وحتى المنافسين سعياً إلى تعزيز سلامة المرضى".
ويضيف كياني قائلاً: "يعدّ تقليص عدد الوفيات التي يمكن تفاديها في مستشفى ما إلى صفر بحلول عام 2020 هدفاً يستحق التعاون من أجل تحقيقه. تجمع القمة بين الخبرة والتكنولوجيا والقدرة على التوصل إلى خطط قابلة للتنفيذ ترمي إلى إنقاذ الأرواح".
تشمل قائمة الأعضاء المشاركين في جلسة قيادة تكنولوجيا الرعاية الصحية في القمة السنوية السادسة لسلامة المرضى كلّاً من:
مدير الجلسة عمر إشراق، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ميدترونيك" -الرئيس والرئيس التنفيذي السابق لأنظمة الرعاية الصحية في "جنرال إلكتريك" ("جنرال إلكتريك هيلثكير سيستمز")، أحد أقسام "جنرال إلكتريك" الذي تقدّر قيمته بـ 12 مليار دولار أمريكي. وهو يشغل منصب الرئيس المشارك في مجتمع الصحة والرعاية الصحية في المنتدى الاقتصادي العالمي وهو عضو في مجلس إدارة "إنتل"، شركة التكنولوجيا العالمية.
مات دارلنج، المؤسس الشريك في "سمارت وارد"- تشمل الخبرة المتنوعة التي يتمتع بها السيد دارلنج تقديم حلول بشأن المعدات والبرمجيات في مجال الأمن الإلكتروني وأنظمة السلامة الحساسة، والدفاع.
فرانس فان هوتن، الرئيس التنفيذي في "رويال فيليبس"- يشغل السيد فان هوتن أيضاً منصب رئيس مجلس إدارة اللجان الإدارية والتنفيذية. ساهمت خبرته في مجال الابتكار وتحويل الأعمال في تحقيق نتائج أفضل من خلال عمليات سحب الاستثمارات المستهدفة والاستحواذ على شركات التكنولوجيا الصحية المتكاملة. وتشمل هذه الشركات "فولكينو" الرائدة في مجال العلاج الموجه بالصورة و"ويلسنتيف" الرائدة في مجال التحليلات اللتين تتخذان من الولايات المتحدة مقراً لهما.
أندرز وولد، الرئيس والرئيس التنفيذي في حلول الرعاية السريرية في "جي إي هيلث كير" ("جي إي هيلث كير كلينيكال كير سوليوشنز") - انضمّ السيد وولد إلى شركة "جي إي" في عملية الاستحواذ على "ديازونكس"/فينجميد ألتراساوند"، وهي شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا تتخذ من النرويج مقراً لها. يتمتع بـ 32 عاماً من الخبرة في مجال الموجات فوق الصوتية، بما في ذلك إدارة المنتجات والمبيعات والتسويق، اكتسبها أثناء تواجده في سنغافورة وباريس والنرويج. تولى قيادة شركة "جلوبال ألتراساوند" من عام 2009 حتى يوليو 2016، محولاً إياها إلى شركة رائدة عالمياً في القطاع.
الدكتور تشارلز مورفي، الرئيس التنفيذي لشؤون سلامة المرضى في "معهد إينوفا للقلب والأوعية الدموية"- لا يزال الدكتور مورفي فاعلاً في مجال العناية المباشرة بالمرضى كطبيب يعمل في العناية المركزة ومدير طبي في وحدة العناية المركزة الخاصة بأمراض القلب والأوعية الدموية في "إينوفا". وشغل سابقاً منصب معاون الرئيس التنفيذي لشؤون سلامة المرضى في "دوك هيلث سيستم".
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لمؤسسة حركة تحسين سلامة المرضى. وبإمكان العاملين في وسائل الإعلام طلب تصريح صحفي من خلال زيارة الرابط الإلكتروني التالي: http://bit.ly/2mCeyay أو من خلال التواصل مع تانيا ليون على الرقم: 3512858(949) أو عبر البريد الإلكتروني التالي: tanya.lyon@patientsafetymovement.org.
لمحة عن مؤسسة حركة تحسين سلامة المرضى:
تسجّل المستشفيات في الولايات المتحدة الأمريكيّة أكثر من 200 ألف حالة وفاة كل عام وأكثر من 3 ملايين شخص في أنحاء العالم لأسباب كان من الممكن تفاديها. وقد تأسست حركة تحسين سلامة المرضى من خلال دعم مؤسّسة "ماسيمو" للأخلاقيات والابتكار والمنافسة في مجال الرعاية الصحية من أجل تقليص هذا العدد من الوفيات التي يُمكن تفاديها الى "صفر" بحلول عام 2020 (0×2020). وسيتطلّب تحسين سلامة المرضى تضافر جهود التعاون بين كافة المعنيين، بما في ذلك المرضى ومزودي الرعاية الصحية وشركات التقنيات الطبية والحكومة وأصحاب الشركات والمموّلين في القطاع الخاصّ. وتعمل الحركة مع كافة أصحاب المصلحة من أجل التطرّق إلى المشاكل والحلول في مجال سلامة المرضى. كما تعقد حركة تحسين سلامة المرضى قمماً لسلامة المرضى والعلوم والتكنولوجيا. وتجمع هذه القمم أهمّ العقول من جميع أنحاء العالم لإجراء محادثات محفزة وإطلاق أفكار جديدة تتحدى الوضع الراهن. ومن خلال تقديم وصفات محددة وعالية التأثير لتلبية تحديات سلامة المرضى، وتشجيع شركات التكنولوجيا الطبية على مشاركة البيانات التي تؤدي إلى شراء منتجاتها، ودعوة المستشفيات إلى الالتزام بتطبيق حلول سلامة المرضى القابلة للتنفيذ، تسعى الحركة إلى تقليص عدد الوفيات التي يُمكن تفاديها إلى صفر بحلول عام 2020. يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: /http://patientsafetymovement.org.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) عبر الرابط الإلكتروني التالي: /http://www.businesswire.com/news/home/20180221005514/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
مؤسسة حركة تحسين سلامة المرضى
تانيا ليون
هاتف: 9493512858
البريد الإلكتروني: tanya.lyon@patientsafetymovement.org
الرابط الثابت : http://aetoswire.com/ar/news/5665/ar
لندن -يوم الخَمِيس 22 فبراير 2018 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): يغطي مجال التكنولوجيا الطبية سوقاً تقدّر قيمتها بمليارات الدولارات، ولطالما اعتبرت القدرة التنافسية للشركات العامل الرئيسي للبقاء في الطليعة. واستطاع جو كياني، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في شركة التكنولوجيا الطبية "ماسيمو"، أن يجمع أقوى المنافسين من أجل سلامة المرضى.
أسس كياني، بصفته مدافعاً قوياً عن سلامة المرضى، مؤسسة حركة تحسين سلامة المرضى للحدّ من الوفيات غير المبررة التي تحدث في المستشفيات كل يوم نتيجة خطأ طبي يمكن تفاديه. ويكمن الهدف في تقليص عدد الوفيات التي يمكن تفاديها إلى صفر بحلول عام 2020.
ويعتبر كياني أنّ أحد الطرق التي يمكن اعتمادها لبلوغ هذا الهدف الحاسم هو مفهوم يدعى "قابلية التشغيل البيني"، ويريد استخدام البيانات المفتوحة لإنشاء "طريق بيانات المرضى فائق السرعة" بهدف تحقيق ذلك.
ويقول كياني في سياق تعليقه على الأمر: "أولاً، هذا هو العمل الصائب. فالأشخاص يموتون بسبب عدم توفر إمكانية تبادل البيانات- لا يمكن استخدام الخوارزميات التي من شأنها أن تحذر الأطباء وتساعدهم على اتخاذ القرارات لأن الشركات المصنّعة تحجب عادةً بيانات الأجهزة الطبية والسجلات الطبية الإلكترونية".
ومنذ القمة الأولى لسلامة المرضى والعلوم والتكنولوجيا التي عقدت في يناير 2013، جمع كياني المئات من أفضل الأطباء والرؤساء التنفيذيين في المستشفيات، والرؤساء التنفيذيين في مجال التكنولوجيا الطبية، والجهات الحكومية المعنية، والمدافعين عن المرضى من جميع أنحاء العالم لمناقشة الخطوات التي يجب اتخاذها للاقتراب أكثر من تحقيق هدف المؤسسة المتمثل بالحدّ من الوفيات التي يمكن تفاديها في المستشفيات.
يتمثل التحدي الأول بكيفية تمكين الشركات المنافسة التي تعنى بالتكنولوجيا الطبية مثل "فيليبس"، و"ميدترونيك"، و"ماسيمو" و"جي إي" من العمل معاً على قابلية التشغيل البيني. يكمن الحل في "تعهدات البيانات المفتوحة" لجمع المعلومات التي توفرها الأجهزة الطبية المتعددة. ويشكل تبادل البيانات الأساس بالإضافة إلى حماية خصوصية المرضى، لكن المكسب يبقى سلامة المريض. تصبح المعلومات متوفرة وجاهزة لتجد أي شركة أو صاحب مشروع طريقة لتحويل "قابلية التشغيل البيني وبواسطة الخوارزميات التنبؤية ودعم القرارات" من المفهوم إلى الواقع.
يزداد الآن ما بدأ بتسع شركات اختارت التوقيع على "تعهد البيانات المفتوحة" في عام 2013 ليصل إلى ما يقارب 100 شركة، بما في ذلك الشركات العملاقة "جي إي"، و"آي بي إم واتسون"، و"ميدترونيك" و"فيليبس" التي وقعت على التعهد. وفي هذا العام، سيرأس عمر إشراق، الرئيس التنفيذي لشركة "ميدترونيك"، الجلسة التي تتناول تكنولوجيا الرعاية الصحية في القمة العالمية السنوية السادسة لسلامة المرضى والعلوم والتكنولوجيا التي ستنعقد في لندن. وهذه تعدّ إشارة واضحة على أن المزيد من الشركات بدأت تدرك الحاجة إلى قابلية التشغيل البيني للحدّ من الوفيات التي يمكن تفاديها في المستشفيات.
وفي هذا السياق، يقول كياني: "هذا ما يجعل القمة العالمية لسلامة المرضى والعلوم والتكنولوجيا هذا العام مثيرة جداً. سنتمكن من جمع القادة في القطاع والمبتكرين وحتى المنافسين سعياً إلى تعزيز سلامة المرضى".
ويضيف كياني قائلاً: "يعدّ تقليص عدد الوفيات التي يمكن تفاديها في مستشفى ما إلى صفر بحلول عام 2020 هدفاً يستحق التعاون من أجل تحقيقه. تجمع القمة بين الخبرة والتكنولوجيا والقدرة على التوصل إلى خطط قابلة للتنفيذ ترمي إلى إنقاذ الأرواح".
تشمل قائمة الأعضاء المشاركين في جلسة قيادة تكنولوجيا الرعاية الصحية في القمة السنوية السادسة لسلامة المرضى كلّاً من:
مدير الجلسة عمر إشراق، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ميدترونيك" -الرئيس والرئيس التنفيذي السابق لأنظمة الرعاية الصحية في "جنرال إلكتريك" ("جنرال إلكتريك هيلثكير سيستمز")، أحد أقسام "جنرال إلكتريك" الذي تقدّر قيمته بـ 12 مليار دولار أمريكي. وهو يشغل منصب الرئيس المشارك في مجتمع الصحة والرعاية الصحية في المنتدى الاقتصادي العالمي وهو عضو في مجلس إدارة "إنتل"، شركة التكنولوجيا العالمية.
مات دارلنج، المؤسس الشريك في "سمارت وارد"- تشمل الخبرة المتنوعة التي يتمتع بها السيد دارلنج تقديم حلول بشأن المعدات والبرمجيات في مجال الأمن الإلكتروني وأنظمة السلامة الحساسة، والدفاع.
فرانس فان هوتن، الرئيس التنفيذي في "رويال فيليبس"- يشغل السيد فان هوتن أيضاً منصب رئيس مجلس إدارة اللجان الإدارية والتنفيذية. ساهمت خبرته في مجال الابتكار وتحويل الأعمال في تحقيق نتائج أفضل من خلال عمليات سحب الاستثمارات المستهدفة والاستحواذ على شركات التكنولوجيا الصحية المتكاملة. وتشمل هذه الشركات "فولكينو" الرائدة في مجال العلاج الموجه بالصورة و"ويلسنتيف" الرائدة في مجال التحليلات اللتين تتخذان من الولايات المتحدة مقراً لهما.
أندرز وولد، الرئيس والرئيس التنفيذي في حلول الرعاية السريرية في "جي إي هيلث كير" ("جي إي هيلث كير كلينيكال كير سوليوشنز") - انضمّ السيد وولد إلى شركة "جي إي" في عملية الاستحواذ على "ديازونكس"/فينجميد ألتراساوند"، وهي شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا تتخذ من النرويج مقراً لها. يتمتع بـ 32 عاماً من الخبرة في مجال الموجات فوق الصوتية، بما في ذلك إدارة المنتجات والمبيعات والتسويق، اكتسبها أثناء تواجده في سنغافورة وباريس والنرويج. تولى قيادة شركة "جلوبال ألتراساوند" من عام 2009 حتى يوليو 2016، محولاً إياها إلى شركة رائدة عالمياً في القطاع.
الدكتور تشارلز مورفي، الرئيس التنفيذي لشؤون سلامة المرضى في "معهد إينوفا للقلب والأوعية الدموية"- لا يزال الدكتور مورفي فاعلاً في مجال العناية المباشرة بالمرضى كطبيب يعمل في العناية المركزة ومدير طبي في وحدة العناية المركزة الخاصة بأمراض القلب والأوعية الدموية في "إينوفا". وشغل سابقاً منصب معاون الرئيس التنفيذي لشؤون سلامة المرضى في "دوك هيلث سيستم".
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لمؤسسة حركة تحسين سلامة المرضى. وبإمكان العاملين في وسائل الإعلام طلب تصريح صحفي من خلال زيارة الرابط الإلكتروني التالي: http://bit.ly/2mCeyay أو من خلال التواصل مع تانيا ليون على الرقم: 3512858(949) أو عبر البريد الإلكتروني التالي: tanya.lyon@patientsafetymovement.org.
لمحة عن مؤسسة حركة تحسين سلامة المرضى:
تسجّل المستشفيات في الولايات المتحدة الأمريكيّة أكثر من 200 ألف حالة وفاة كل عام وأكثر من 3 ملايين شخص في أنحاء العالم لأسباب كان من الممكن تفاديها. وقد تأسست حركة تحسين سلامة المرضى من خلال دعم مؤسّسة "ماسيمو" للأخلاقيات والابتكار والمنافسة في مجال الرعاية الصحية من أجل تقليص هذا العدد من الوفيات التي يُمكن تفاديها الى "صفر" بحلول عام 2020 (0×2020). وسيتطلّب تحسين سلامة المرضى تضافر جهود التعاون بين كافة المعنيين، بما في ذلك المرضى ومزودي الرعاية الصحية وشركات التقنيات الطبية والحكومة وأصحاب الشركات والمموّلين في القطاع الخاصّ. وتعمل الحركة مع كافة أصحاب المصلحة من أجل التطرّق إلى المشاكل والحلول في مجال سلامة المرضى. كما تعقد حركة تحسين سلامة المرضى قمماً لسلامة المرضى والعلوم والتكنولوجيا. وتجمع هذه القمم أهمّ العقول من جميع أنحاء العالم لإجراء محادثات محفزة وإطلاق أفكار جديدة تتحدى الوضع الراهن. ومن خلال تقديم وصفات محددة وعالية التأثير لتلبية تحديات سلامة المرضى، وتشجيع شركات التكنولوجيا الطبية على مشاركة البيانات التي تؤدي إلى شراء منتجاتها، ودعوة المستشفيات إلى الالتزام بتطبيق حلول سلامة المرضى القابلة للتنفيذ، تسعى الحركة إلى تقليص عدد الوفيات التي يُمكن تفاديها إلى صفر بحلول عام 2020. يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: /http://patientsafetymovement.org.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) عبر الرابط الإلكتروني التالي: /http://www.businesswire.com/news/home/20180221005514/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
مؤسسة حركة تحسين سلامة المرضى
تانيا ليون
هاتف: 9493512858
البريد الإلكتروني: tanya.lyon@patientsafetymovement.org
الرابط الثابت : http://aetoswire.com/ar/news/5665/ar
