
- نجح "أدسيتريس" بالاقتران مع العلاج الكيماوي في تحقيق الأهداف النهائية الأساسية، مُظهراً ظهر تحسناً مهماً من الناحية الإحصائيّة في النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض مُقارنة مع معيار الرعاية بالعلاج الكيماوي-
- تمّ تحقيق تحسن مهم في جميع الأهداف النهائية الثانوية، بما في ذلك المعدل الإجمالي للبقاء على قيد الحياة-
- تُعتبر هذه التجربة الأولى العشوائية للمرحلة الثالثة التي تُظهر تحسناً في المعدل الإجمالي للبقاء على قيد الحياة لداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية في الخط الأمامي-
- من المزمع أن يتم تقديم البيانات خلال المُلتقى السنوي للجمعية الأمريكية لأمراض الدم لعام 2018، وهناك خطط لتقديم طلبات للحصول على الموافقات التنظيمية العالمية -
بوثيل، واشنطن وكامبريدج، ماساتشوستس، وأوساكا اليابان-الخميس 4 أكتوبر 2018 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم كلٌّ من شركة "سياتل جينيتكس" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: SGEN) وشركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE:4502) أنّ المرحلة الثالثة من تجربة "إيكيلون-2" السريريّة قد حققت هدفها النهائي الأساسي. وأظهرت التجربة تحسناً مهماً من الناحية الإحصائية في النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض بالنسبة للمرضى الذين يخضعون للعلاج باستخدام "أدسيتريس" (برينتوكسيماب فيدوتين) و "سي إتش بيه" (سيكلوفوسفاميد، ودوكسوروبيسين، وبريدنيزون) مقارنة بمجموعة التحكّم، التي عولجت بواسطة "سي إتش أو بيه" (سيكلوفوسفاميد، ودوكسوروبيسين، وفينكريستين، وبريدنيزون). وتُعتبر "إيكيلون-2" تجربة عالمية، عشوائية، مزدوجة التعمية، ومتعددة المراكز لتقييم "أدسيتريس" كجزءٍ من نظام علاج يجمع بين العلاج الكيماوي لدى المرضى الذين لم يتمّ علاجهم مسبقاً من داء لمفومة الخلايا التائية المحيطية ("بيه تي سي إل") المُحررة لبروتين "سي دي 30" في الخط الأول، والذي يُعرف أيضاً بداء لمفومة الخلايا التائية الناضجة ("إم تي سي إل"). يُعد "أدسيتريس" دواء متقارِن مضاد موجه ضد بروتين "سي دي 30"، الذي يتم تحريره على سطح أنواع مختلفة من لمفومة الخلايا التائية المحيطية. لم تتم حالياً الموافقة على "أدسيتريس" كعلاج أولي للمفومة الخلايا التائية المحيطية.
يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يُمكنكم الاطلاع على النسخة الكاملة من هذا البيان الصحفي من خلال الرابط الإلكتروني التالي: /https://www.businesswire.com/news/home/20181001005282/en
تم توزيع المرضى في تجربة "إيكيلون-2" بشكلٍ عشوائي لتلقي العلاج بواسطة "أدسيتريس" إلى جانب "سي إتش بيه" أو "أدسيتريس" إلى جانب "سي إتش أو بيه"، وهو معيار معترف به للرعاية الأولية ضد لمفومة الخلايا التائية المحيطية. بيّنت نتائج التجربة تفوّق العلاج بـواسطة "أدسيتريس" و"سي إتش بيه" على مجموعة التحكم فيما يتعلق بالنسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض وفقاً لتقييم مركز المراجعة المستقل ("آي آر إف"؛ نسبة الخطورة=0.71؛ القيمة الاحتمالية=0.0110). وبالإضافة إلى ذلك، أظهر العلاج بـواسطة "أدسيتريس" و"سي إتش بيه" تفوقاً فيما يتعلق بنسبة المعدل الإجمالي للبقاء على قيد الحياة، وهي نقطة نهائية ثانوية مهمة، مقارنة بالعلاج المترافق مع "سي إتش أو بيه" (نسبة الخطورة=0.66؛ القيمة الاحتمالية=0.0244). وأتت كافة النقاط النهائية الثانوية الهامة الأخرى، بما في ذلك النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض لدى المرضى الذين يُعانون من اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية، ومعدل الخمود الكامل، ومعدل الاستجابة الموضوعية على نحو هام من الناحية الإحصائية في صالح مجموعة "أدسيتريس" و"سي إتش بيه". وتجدر الإشارة إلى أنّ مواصفات السلامة الخاصة بـ "أدسيتريس" و"سي إتش بيه" في تجربة "إيكيلون-2" كانت مماثلة لتلك الخاصة بـ "أدسيتريس" و"سي إتش أو بيه"، ومتسقة مع مواصفات السلامة المعتمدة للعلاج بـ "أدسيتريس" مقترناً مع العلاج الكيماوي. سيتم تقديم بيانات إضافية خلال المُلتقى السنوي للجمعية الأمريكية لأمراض الدم لعام 2018، والذي سينعقد في الفترة ما بين 1-4 ديسمبر لعام 2018، في سان دييغو بكاليفورنيا.
وقال كلاي سيجال، الحائز على شهادة الدكتوراه والرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "سياتل جينيتكس": "يُعتبر داء لمفومة الخلايا التائية المحيطية نوعاً عدوانياً من أنواع اللمفومات اللاهودجكينية، حيث يتمّ تشخيص نحو 4,000 مريض من المرضى الذين يعانون من داء لمفومة الخلايا التائية المحيطية المُحررة لبروتين ’سي دي 30‘ سنوياً في الولايات المتحدة. نحن مسرورون حيال هذه النتائج الرائدة للمرحلة الثالثة من تجربة "إيكيلون-2" السريرية، التي بيّنت أنه بإمكان ’أدسيتريس‘ بالاقتران مع العلاج الكيماوي أن يحقق تحسناً ملحوظاً في نتائج العلاج لدى المرضى البالغين الذين يُعانون من حالات لم يتمّ علاجها سابقاً لداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية المُحررة لبروتين ’سي دي 30‘ مُقارنة مع معيار الرعاية الحالي ("سي إتش أو بيه"). نود أن نتوجه بالشكر للعديد من الباحثين والمرضى الذين شاركوا في هذه الدراسة وساهموا في هذا الإنجاز الكبير لصالح مُجتمع داء لمفومة الخلايا التائية المحيطية. ونتطلع إلى تقديم النتائج خلال الملتقى السنوي لجمعية أمراض الدم الأمريكية في شهر ديسمبر، كما نعتزم تقديم طلب ترخيص بيولوجي لدى وكالة الغذاء والدواء الأمريكية للحصول موافقتها في هذا الإطار في المستقبل القريب".
ومن جانبه، قال الطبيب هيزوس غوميز نافارو، نائب الرئيس ومدير البحث والتطوير السريري في مجال علم الأورام لدى "تاكيدا" في سياق تعليقه على هذا الأمر: "تمثل هذه النتائج المجدية سريرياً لتجربة ’إيكيلون-2‘ خطوة هامة في تطوير علاج أولي مُحتمل لهذا المرض. تُعد هذه التجربة العشوائية، مزدوجة التعمية، في المرحلة الثالثة التجربة الأكبر من نوعها لعلاج داء لمفومة الخلايا التائية المحيطية. لم يتغير معيار الرعاية الخاص بداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية منذ عدة عقود، على الرغم من وجود احتياجات لم يتم تلبيتها للمرضى. أظهرت هذه البيانات تحسناً ملموساً في نقطة النهاية الرئيسية للنسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، وجميع نقاط النهاية الثانوية الهامة الأخرى، بما في ذلك المعدل الإجمالي للبقاء على قيد الحياة، بالإضافة إلى مواصفات سلامة التي يمكن إدارتها. ونتطلع قُدماً لمشاركة هذه البيانات مع السلطات التنظيمية حول العالم".
وتخطط شركتا "تاكيدا" و"سياتل جينيتكس" لتقديم هذه النتائج للسلطات التنظيمية للحصول على الموافقات اللازمة في دولها المعنية.
تصميم المرحلة الثالثة من تجربة "إيكيلون-2" السريرية
تمّ تصميم المرحلة الثالثة من التجربة العشوائية، مزدوجة التعمية، المضبوطة وهمياً لدراسة "أدسيتريس" إلى جانب "سي إتش بيه" (سيكلوفوسفاميد، ودوكسوروبيسين، وبريدنيزون) مقابل "سي إتش أو بيه" (سيكلوفوسفاميد، ودوكسوروبيسين، وفينكريستين، وبريدنيزون) كعلاج أولي للمرضى الذين يُعانون من داء لمفومة الخلايا التائية المحيطية المُحررة لبروتين "سي دي 30"، والمعروف أيضاً بداء لمفومة الخلايا التائية الناضجة ("إم تي سي إل"). ويعتبر الهدف النهائيّ الأساسيّ هو النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض وفقاً لمركز المراجعة المستقل. ويتمّ تحديد النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض من خلال وقت تطور المرض أو الوفاة أو تلقي العلاج الكيماوي للحد الأدنى المتبقي من المرض أو الحالة المتقدمة منه. وتشمل النقاط النهائية الثانوية معدل البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض لدى المرضى الذين يُعانون من اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية، ومعدل الخمود الكامل، والمعدل الإجمالي للبقاء على قيد الحياة، ومعدل الاستجابة الموضوعية، بالإضافة إلى السلامة. وأجريت التجربة متعددة المراكز في عدة مواقع على امتداد أمريكا الشمالية، وأوروبا، وآسيا، وصُمّمت بحيث تشمل 450 مريضاً، 75 في المائة منهم تم تشخيص إصابتهم بداء اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية. ويتمّ إجراء تجربة "إيكيلون-2" بموجب اتفاقية تقييم بروتوكول خاص ("إس بيه إيه") مع إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، كما تلّقت التجربة المشورة العلمية من وكالة الأدوية الأوروبية ("إي إم إيه").
يُرجى الاطلاع على المعلومات المهمة حول السلامة الواردة في نهاية هذا البيان الصحفي.
لمحة حول لمفومة الخلايا التائية
اللمْفُومةُ هو مصطلح عام لمجموعة من الأورام التي تنشأ في الجهاز اللمفاوي. وهناك فئتان رئيسيتان من الأورام اللمفاوية: لمْفُومةُ "هودجكيِن" ولِمْفُومةٌ لَاهودجكينيَّة. يوجد أكثر من 60 نوعاً من اللمفومات اللاهودجكينيّة التي تنقسم إلى مجموعتين أساسيتين: لمفومات الخلايا البائية، والتي تنشأ من اللمفاويات البائية الشاذّة، ولمفومات الخلايا التائية، التي تنشأ من اللمفاويات التائية الشاذة. يوجد أنواع عديدة جداً من اللمفومات التائية، وبعضها نادر جداً. يُمكن للمفومات التائية أن تكون عدوانية (تنمو بشكل سريع) أو خاملة (تنمو بشكلٍ بطئ). يُشكّل داء لمفومة الخلايا التائية المحيطية، والمعروف أيضاً بداء لمفومة الخلايا التائية الناضجة، ما يُقارب الـ10 في المائة من حالات اللمفومات اللاهودجكينيّة في الولايات المتحدة وأوروبا، وقد ترتفع النسبة في آسيا لتصل إلى ما يقرب من 24 في المائة.
لمحة حول أدسيتريس (برينتوكسيماب فيدوتين)
يتم تقييم "أدسيتريس" على نطاق واسع في أكثر من 70 تجربة سريرية، بما في ذلك المرحلة الثالثة المكتملة من تجربة "إيكيلون-2" لاستخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية (المعروفة أيضاً بداء لمفومة الخلايا التائية الناضجة)، والمرحلة الثالثة المكتملة من تجربة "ألكانزا" لاستخدامه كعلاج في داء لمفومة الخلايا التائية الجلدية ("سي تي سي إل")، وتجربة "إيكيلون-1" المُكتملة لاستخدامه كعلاج لداء لمفومة "هودجكين" غير المعالجة سابقاً، بالإضافة إلى تجارب أخرى في العديد من أنواع الأورام الخبيثة التي تحرر بروتين "سي دي 30".
"أدسيتريس" هو دواء متقارِن مضاد يتألف من جسم مضاد وحيد النسيلة مضاد لبروتين "سي دي 30" موصول بواسطة مجموعة من الأنزيمات البروتينية ("البروتياز") قابلة للشطر الى عامل معطل ذات هيكل أنبوبي مجهري، "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي")، وذلك باستخدام تقنية "سياتل جينيتكس" مسجلة الملكية. ويستخدم هذا الدواء نظام ربط مصمم ليكون مستقراً في مجرى الدم ولكنه مخصّص لإطلاق العامل الكيميائي الصناعي "إم إم إيه إي" عند الاستِيطان في الخلايا الورمية التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30".
وتجدر الإشارة إلى أن حقن "أدسيتريس" المستخدمة للتسريب الوريدي حصلت على موافقة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لخمسة من دواعي الاستعمال لدى المرضى البالغين: (1) المرحلة الثالثة أو الرابعة من داء لمفومة "هودجكين" الكلاسيكية التي لم تتلقى علاجاً سابقاً بالاقتران مع العلاج الكيماوي، (2) علاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم كتعزيز بعد زرع نقي العظام ذاتي المنشأ، (3) علاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية بعد فشل زرع نقي العظام ذاتي المنشأ أو بعد فشل نظامين مسبقين من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل لدى المرضى غير المرشحين للخضوع لزرع نقي العظام ذاتي المنشأ، (4) علاج المرضى المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية بعد فشل نظام مسبق من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل، (5) علاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية الجلدية الأولية أو الفطار الفطرانيّ الذي يظهر بروتين "سي دي 30"، الذين تلقوا علاجاً شاملاً سابقاً.
ومنحت هيئة الصحة الكندية "هيلث كندا" موافقة مشروطة على استخدام "أدسيتريس" لعلاج لمفومة "هودجكين" واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج، في عام 2013، وموافقة غير مشروطة كعلاج داعم بعد زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ لدى مرضى لمفومة "هودجكين" المعرضين لخطر متزايد للانتكاس أو تطور المرض.
ولقد مُنح "أدسيتريس" ترخيصاً مشروطاً للتسويق من قبل المفوضية الأوروبية في أكتوبر من عام 2012 لدواعي الاستعمال التالية: (1) لعلاج المرضى البالغين المصابين بداء لمفومة "هودجكين" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج والذي يعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ، أو بعد اثنين من العلاجات الأولية على الأقل عندما لا يكون زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو العلاج الكيميائي متعدد العوامل خياراً علاجياً، و(2) علاج المرضى البالغين المصابين باللموفة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج، (3) لعلاج المرضى البالغين المصابين بداء لمفومة "هودجكين" التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" الذين يعانون من الخطر المتزايد للانتكاس أو تطور المرض بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ، و(4) لعلاج المرضى البالغين الذين يُعانون من داء لمفومة الخلايا التائية الجلدية الذين تلقوا علاجاً شاملاً سابقاً واحداً على الأقل.
وحصل "أدسيتريس" على ترخيص للتسويق من قبل السلطات التنظيمية في 71 دولة للمفومة "هودجكين" و اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج. يرجى الاطلاع على بيانات السلامة المهمة والتحذير أدناه.
وتقوم كل من شركة "سياتل جينيتكس" و"تاكيدا" معاً بتطوير دواء "أدسيتريس". وبموجب شروط اتفاق التعاون، تحظى شركة "سياتل جينيتكس" بحقوق التسويق الأمريكية والكندية و"تاكيدا" لديها حق تسويق "أدسيتريس" في بقية أنحاء العالم. وتقوم الشركتان بتمويل تكاليف التطوير المشترك لـ"أدسيتريس" مناصفةً، ما عدا في اليايان حيث ستكون "تاكيدا" وحدها مسؤولة عن تكاليف التطوير.
لمحة عن شركة "سياتل جينيتكس"
تُعد "سياتل جينيتكس" شركة عالمية ناشئة متعددة المنتجات في مجال التقنية الحيوية، وتعمل الشركة على تطوير وتسويق علاجات ثورية تستهدف مرضى السرطان لإحداث فارق ذي معنى في حياة الناس. يستفيد دواء "أدسيتريس" من تقنية الأدوية المتقارِنة المضادة الرائدة لدى الشركة وحصل حالياً على الموافقة لاستخدامه كعلاج للعديد من حالات اللمفومات المحررة لبروتين "سي دي 30". والإضافة إلى "أدسيتريس"، قامت الشركة بتطوير خط إنتاج من العلاجات الموجهة الحديثة التي ما تزال تخضع لمراحل مختلفة من التجارب السريرية، بما في ذلك ثلاثة ما تزال خاضعة لتجارب حيوية مستمرة في مجال الأورام الصلبة. تستفيد علاجات "إنفورتوماب فيدوتين" لعلاج السرطان النقيلي في المثانة، و"تيسوتوماب فيدوتين" لعلاج السرطان النقيلي في العنق من تقنية الأدوية المتقارِنة المضادة الخاصة بالشركة. تُعتبر تجربة "توكاتينيب"، وهو جزيء صغير مثبط من "تيروزين كيناز"، تجربة حيوية لعلاج سرطان الثدي النقيلي الذي يُعطي نتائج إيجابية لفحص "إتش إي آر 2". وبالإضافة إلى ذلك، نقوم بالاستفادة من خبرتنا في مجال الأجسام المضادة الممكّنة من أجل بناء حافظة من عوامل علم الأورام المناعي الخاصة بالشركة من خلال تجارب سريرية تستهدف الأورام الخبيثة الدموية والأورام الصلبة. تتخذ الشركة من بوثيل في واشنطن مقراً لها، ولديها مكتب أوروبي في سويسرا. للمزيد من المعلومات حول خط إنتاجنا القوي، يُرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: www.seattlegenetics.com ومتابعة الشركة على تويتر @SeattleGenetics.
لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية
تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE: 4502) شركة صيدلانية عالميّة قائمة على البحث والتطوير، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية تغيّر الحياة. وتركّز "تاكيدا" جهودها في إطارَي البحث والتطوير على المجالات العلاجية لطب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي إضافة إلى اللقاحات. وتقوم "تاكيدا" بالبحث والتطوير على الصعيد الداخلي ومع شركاء لكي تبقى في طليعة الابتكار. وتقوم المنتجات الجديدة المبتكرة لا سيما في مجال طب الأورام وأمراض الجهاز الهضمي إضافة إلى حضور الشركة في الأسواق الناشئة، بتعزيز نمو "تاكيدا". ويلتزم أكثر من 30 ألف موظفاً لدى "تاكيدا" بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في أكثر من 70 دولة.
للمزيد من المعلومات عن "تاكيدا"، يُرجى الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي:
/https://www.takeda.com/newsroom.
تجدون المزيد من المعلومات حول "تاكيدا" على موقع الشركة الإلكتروني: www.takeda.com، والمزيد من المعلومات حول "تاكيدا أونكولوجي"، العلامة التجارية لوحدة الأعمال العالمية للأورام من شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة على موقعها الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com.
معلومات هامّة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الولايات المتحدة الأمريكية
التحذير المرفق بالدواء: اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر "بي إم إل":
قد تحصل الإصابة بفيروس جون كانينجهام "جي سي في"، التي تؤدي إلى الإصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة، لدى المرضى الذين يتناولون "أدسيتريس".
موانع الاستعمال:
يُمنع استخدام "أدسيتريس" بالتزامن مع "بليوميسين" لأنّه يسبّب السميّة الرئوية (مثال الارتشاح الخلالي و/أو الالتهاب).
تحذيرات وتنبيهات:
اعتلال الأعصاب المحيطية: يسبب العلاج بـ"أدسيتريس" اعتلال الأعصاب المحيطية الذي يكون حسياً في معظمه. وتمّ أيضاً تسجيل حالات من اعتلال الأعصاب المحيطية الحركية. ويكون اعتلال الأعصاب المحيطية الناتج عن استخدام "أدسيتريس" تراكميّاً. يجب مراقبة المرضى لتحديد أعراض اعتلال الأعصاب مثل نقص الحسّ، أو فرط الحسّ، أو المذل، أو عدم الراحة، أو الإحساس بالحرقة، أو ألم الأعصاب، أو الضعف. ويتوجب بالتالي تعديل الجرعات حسب اللزوم.
الحساسية المفرطة والتفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي: حصلت تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، مثل الحساسية المفرطة، عند استخدام "أدسيتريس". يجب مراقبة المرضى خلال عملية الحقن الوريدي. يتوجب وقف عملية الحقن الوريدي في حال حدوث أي تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، وتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث الحساسية المفرطة، يتمّ وقف الحقن الوريدي بشكلٍ فوريّ ودائم، وتقديم العلاج الطبيّ الملائم. يجب أن يحصل المرضى الذين عانوا من تفاعلات سابقة مرتبطة خلال الحقن الوريدي على علاج مسبق بالأدوية قبل خضوعهم لأي علاجات لاحقة تشمل الحقن الوريدي. قد تضمّ العلاجات المسبقة الأسيتامينوفين ومضادات الهيستامين، والكورتيكوستيرويدات.
السُمية الدموية: تم تسجيل حالات مميتة وخطيرة من قلة العدلات الحمومية لدى تلقي العلاج بواسطة "أدسيتريس". يوجد احتمالية لظهور حالات حادة ومطوّلة (لمدة أسبوع أو أكثر) من قلة العدلات والدرجة الثالثة أو الرابعة من قلة الصفيحات أو فقر الدم عند العلاج بواسطة "أدسيتريس". وفيما يخص المرضى الذين لم يتلقوا علاجاً سابقاً والذين يخضعون للعلاج حالياً بواسطة "أدسيتريس" بالاقتران مع العلاج الكيماوي للمرحلة الثالثة والرابعة لداء لمفومة "هودجكين"، ينبغي حقنهم بعامل تحفيز مستعمرات الخلايا المحببة ("جي-سي إس إف") كعلاج وقائي أولي مع الجولة العلاجية الأولى. يجب مراقبة الصيغ الدموية كاملة قبل كلّ جرعة من جرعات "أدسيتريس". كما يتوجب النظر في زيادة مراقبة المرضى الذين يُعانون من المرحلة الثالثة أو الرابعة من قلة العدلات. يجب مراقبة المرضى عن كثب للكشف عن الحمى. وفي حال تطور الدرجة الثالثة أو الرابعة من قلة العدلات، يجب النظر في تأجيل الجرعة، أو تخفيضها، أو إيقافها، أو حقن المريض بعامل تحفيز مستعمرات الخلايا المحببة ("جي-سي إس إف") كعلاج وقائي أولي مع الجرعات اللاحقة.
الالتهابات الخطرة والأخماج الانتهازية: تم تسجيل أخماج مثل الالتهاب الرئوي وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية والإنتان/الصدمة الإنتانية (وتشمل نتائج قاتلة) لدى مرضى تمت معالجتهم بـ"أدسيتريس". ينبغي مراقبة المرضى عن كثب أثناء العلاج للكشف عن التهابات جرثومية أو فطرية أو فيروسية.
متلازمة انحلال الورم: ينبغي مراقبة المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية عن كثب.
زيادة السمية مع الضعف الكلوي الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظائف كلويّة طبيعية. ويُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد.
زيادة السمية مع الضعف الكبدي المتوسّط أو الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظائف كبديّة طبيعية. ويُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد.
تسمّم الكبد: تم تسجيل حالات خطيرة من تسمّم الكبد، تضمنت نتائج مميتة، لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وتوافقت هذه الحالات مع إصابة الخلايا الكبديّة، بما في ذلك ارتفاع أنزيمات الناقلات الأمينيّة و/أو البيليروبين، وحصلت بعد الجرعة الأولى من "أدسيتريس" أو عند إعادة إعطائه. وقد يساهم الوجود المسبق لأمراض الكبد وارتفاع المستويات الأساسية لأنزيمات الكبد والأدوية المرافقة أيضاً في زيادة الخطر. ويُنصح بمراقبة أنزيمات الكبد والبيليروبين. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من حالة جديدة أو متفاقمة أو متكررة من التسمم الكبدي إلى تأخير أو تغيير الجرعة أو التوقف عن استخدام "أدسيتريس".
اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر ("بي إم إل"): تم تسجيل إصابات بفيروس جون كانينجهام "جي سي في" نتج عنها إصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وحصلت أوّل مجموعة من الأعراض خلال أوقات مختلفة من بدء علاج "أدسيتريس"، حيث حدثت بعض الحالات خلال ثلاثة أشهر من التعرض المبدئي. وتشمل العوامل المساهمة المحتملة الأخرى، بالإضافة إلى علاج "أدسيتريس"، العلاجات السابقة أو الأمراض الكامنة التي قد تؤدي إلى تثبيط المناعة. وينبغي أخذ تشخيص اعتلال "بي إم إل" بالاعتبار لدى المرضى الذين يظهرون علامات وأعراض بداية اختلالات في الجهاز العصبي المركزي. يجب إيقاف "أدسيتريس" مؤقتاً في حال الاشتباه بوجود اعتلال "بي إم إل" وإيقافه بالكامل في حال تأكيد الإصابة باعتلال "بي إم إل".
التسمّم الرئوي: تمّ تسجيل حالات من التسمم الرئوي غير المعدي مثل الالتهاب الرئوي والداء الرئوي الخلالي ومتلازمة الضائقة التنفسيّة الحادة التي أدّى بعضٌ منها إلى نتائج مميتة. ويُنصح بمراقبة المرضى لتحديد علامات وأعراض التسمّم الرئوي، بما في ذلك السعال وضيق النفس. وفي حال ظهور أعراض رئوية جديدة أو متفاقمة، يُنصح بالتوقف عن تناول جرعات "أدسيتريس" خلال التقييم ولغاية تحسّن الأعراض.
تفاعلات جلدية خطيرة: تمّ تسجيل حدوث متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس") وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي ("تي إي إن")، بما في ذلك نتائج مميتة، مع استخدام "أدسيتريس". وفي حال حدوث متلازمة ستيفنز جونسون وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي، يُنصح بوقف استخدام "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبيّ الملائم.
مضاعفات معديّة معويّة: تمّ تسجيل حالات التهاب بنكرياس حادة، بما في ذلك نتائج مميتة، لدى المرضى الذين يتلقون العلاج بـ"أدسيتريس". كما تم تسجيل مضاعفات معديّة معويّة مميتة وخطيرة مثل الانثقاب، والنزف، والتآكل، والقرحة، والانسداد المعوي، والالتهاب المعوي القولوني، والتهاب القولون الناتج عن قلة العدلات، والشلل اللفائفي لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وقد تزيد اللمفومة المترافقة مع مضاعفات معديّة معويّة سابقة من خطر الانثقاب. يجب تشخيص الأعراض بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة في حال ظهور أعراض جديدة أو تفاقمها.
التسمم الجنيني: انطلاقاً من آليّة العمل والتجارب على الحيوانات، قد يحدث "أدسيتريس" ضرراً للجنين. وينبغي إطلاع المريضات القادرات على الحمل بالمخاطر المحتملة على الجنين وتفادي الحمل خلال فترة العلاج بـ"أدسيتريس"، وبعد ستّة أشهر على الأقلّ من آخر جرعة من "أدسيتريس".
التفاعلات الضارة الأكثر شيوعاً (20 في المائة أو أكثر): قلة العدلات، وفقر الدم، والاعتلال العصبي الحسي المحيطي، والغثيان، والتعب، والإمساك، والإسهال، والتقيؤ، والحمى.
التداخلات الدوائية
يمكن للاستخدام المترافق لمثبطات أو محفزات قوية لسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4"، أو مثبطات "بيه-جي بيه" أن تؤثر على التعرض لـ"مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي").
الاستخدام لدى فئات محددة
يزداد التعرض لـ"مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") وحدوث تفاعلات ضائرة لدى المرضى الذين يعانون من الصعف الكبدي المتوسط أو الحاد أو القصور الكلوي الحاد. تجنب استخدامه بهذه الحالة.
يُنصح الرجال الذين يدخلون في علاقة مع شريكة تتمتع بالقدرة الإنجابية باستخدام وسائل فعالة لمنع الحمل أثناء العلاج بـ"أدسيتريس"، ولمدة ستة أشهر على الأقل بعد تناول الجرعة الأخيرة من "أدسيتريس".
تُنصح المريضات أن يقمن بالإبلاغ عن الحمل فوراً وأن يتجنبن الرضاعة الطبيعية أثناء تلقيهن لعلاج "أدسيتريس".
للحصول على معلومات مهمة إضافية حول سلامة "أدسيتريس"، بما في ذلك التحذيرات المرفقة بالدواء، الرجاء الاطلاع على معلومات الوصفة الطبية الكاملة لـعقار "أدسيتريس" على الموقع الإلكتروني: www.seattlegenetics.com أو http://www.ADCETRIS.com.
معلومات مهمة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الاتحاد الأوروبي
يرجى الاطلاع على موجز مواصفات المنتج (إس إم بيه سي) قبل وصفه للمرضى.
موانع الاستعمال
يمنع استخدام "أدسيتريس" للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية تجاه "برينتوكسيماب فيدوتين" وسواغها. وإضافة إلى ذلك، فإن استخدام "أدسيتريس" و"بليومايسين" معاً ممنوع لأنّه يسبب تسمماً رئوياً.
تحذيرات وإجراءات وقائية خاصة
اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل"): يمكن أن يتعرض المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس" لإعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام ("جيه سي في") والذي يؤدي إلى الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل") والوفاة. وتم تسجيل الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم لدى المرضى الذين تلقوا عقار "أدسيتريس" بعد تلقيهم للعديد من نظم العلاج الكيميائي السابقة. يُعتبر اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل") داءً نادراً مزيلاً للميالين يصيب الجهاز العصبي المركزي ويظهر كنتيجة عن إعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام ("جيه سي في")، وعادة ما يكون مميتاً.
يجب أن تتم مراقبة المرضى عن كثب بحثاً لملاحظة أي أعراض أو دلائل عصبية، أو إدراكية أو سلوكية جديدة أو متفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم. ويشمل التقييم المقترح لاعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم استشارات طب الأعصاب، والتصوير بأشعة الرنين المغناطيسي بالجادولينيوم المعزّز للدماغ، وتحليل السائل الدماغي الشوكي للحمض النووي لفيروس جون كانينجهام "جيه سي في" عن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل أو أخذ خزعة من الدماغ مع أدلة على الإصابة بفيروس جون كانينجهام. لا تنفي النتيجة السلبية لفيروس جون كانينجهام إمكانية الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم. قد يكون هناك ما يبرر المتابعة والتقييم الإضافيين إذا لم يكن من الممكن الوصول لتشخيص بديل، ويجب أن يتم توقيف جرعات "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ويجب أن يتم توقيفها بشكل دائم بحال تم تأكيد الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم. ينبغي الحذر من أعراض اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم التي قد لا يلاحظها المريض (مثل الأعراض الإدراكية والعصبية والنفسية).
التهاب البنكرياس: لوحظت الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد لدى المرضى الذين تتم معالجتهم بعقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. ويجب أن تجري مراقبة دقيقة لآلام البطن الجديدة أو المتفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة بالتهاب حاد في البنكرياس. وقد يشمل تقييم حالة المريض الفحص السريري، والتقييم المخبري لتواجد الأميلاز والليباز في الدم، وتصوير البطن، مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية والتدابير التشخيصية المناسبة الأخرى. ويجب أن يتم الامتناع عن إعطاء "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد. وينبغي التوقف عن إعطائه بحال تم تأكيد التشخيص بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد.
التسمم الرئوي: تم تسجيل حالات تسمم رئوي بما في ذلك الاتهاب الرئوي والمرض الرئوي الخلالي ومتلازمة ضيق تنفس حادة، بعضها أدّى إلى الوفاة، لدى المرضى الذين تم علاجهم بعقار "أدسيتريس". وبالرغم من عدم إثبات وجود علاقة سببية مع "أدسيتريس"، فلا يمكن استبعاد خطر الإصابة بالتسمم الرئوي. يجب أن يتم تشخيص وعلاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة بشكل سريع ومناسب. وينبغي النظر في إيقاف الجرعات أثناء التقييم وحتى تحسن الأعراض.
التهابات خطيرة وأخماج انتهازية: تم تسجيل الإصابة بالتهابات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية، والإنتان / الصدمة الإنتانية (بما في ذلك نتائج مميتة)، والقوباء المنطقية، وأخماج انتهازية مثل الالتهاب الرئوي بالمتكيسة الجؤجؤية وداء المبيضات الفموي لدى المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء العلاج لظهور عدوى خطيرة وانتهازية محتملة.
التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي (آي آر آر): حصلت ردود فعل فورية وآجلة مرتبطة بالحقن الوريدي، بالإضافة إلى الحساسية المفرطة عند إعطاء "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء وبعد الحقن الوريدي. وفي حال حدوث حساسية مفرطة، ينبغي التوقف فوراً وبشكل دائم عن إعطاء "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، يجب إيقاف عملية الحقن وتقديم العلاج الطبي المناسب. وبالإمكان إعادة الحقن بمعدل أبطأ بعد تلاشي الأعراض. ويجب التمهيد لعلاج المرضى الذين يعانون من رد فعل مسبق متعلق بالحقن الوريدي في عمليات الحقن اللاحقة. وتكون التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي أكثر تكراراً وحدّة لدى المرضى الذين يملكون أجسام مضادة لعقار "أدسيتريس".
متلازمة انحلال الورم ("تي إل إس"): تم تسجيل الإصابة بمتلازمة انحلال الورم عند إعطاء "أدسيتريس". كما أن المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية معرضون لخطر الإصابة بمتلازمة انحلال الورم. ويجب أن تتم مراقبة هؤلاء المرضى عن كثب ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية.
الاعتلال العصبي المحيطي ("بيه إن"): قد يتسبب علاج بـ"أدسيتريس" باعتلال عصبي محيطي حسي وحركيّ. وعادةً ما يكون الاعتلال العصبي المحيطي الناجم عن "أدسيتريس" تراكمياً، وقابلاً للعلاج في أغلب الحالات. ويجب مراقبة المرضى الذين يعانون من أعراض الاعتلال العصبي المحيطي، مثل نقص الحس، وفرط الحس، والمذل، وعدم الراحة، والإحساس بحرقة، وألم الأعصاب أو الضعف. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة للاعتلال العصبي المحيطي إلى تأخير وتخفيض الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".
السمية الدموية: قد تحدث الإصابة بفقر الدم من الدرجة الثالثة أو الرابعة، أو قلة الصفيحات الدموية، وقلة العدِلات المطولة من الدرجة الثالثة أو الرابعة (لفترة تساوي أو تزيد عن أسبوع) عند إعطاء عقار "أدسيتريس". ويجب مراقبة تعداد الدم الكامل قبل إعطاء كل جرعة.
قلة العدلات الحمومية: تم تسجيل الإصابة بقلة العدلات الحمومية. ويجب أن تتمّ مراقبة المرضى عن كثب لعلاج الحمى ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية في حال الإصابة بقلة العدلات الحمومية.
متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس"): تم تسجيل الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي ("تي إي إن") عند إعطاء عقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. وبحال الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون أو تقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي، ينبغي التوقف عن العلاج بواسطة "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب.
مضاعفات معديّة معويّة: تمّ تسجيل مضاعفات معديّة معويّة بعضها أدّى إلى وفيات بما في ذلك الانسداد المعوي، والشلل اللفائفي، والالتهاب المعوي القولوني، والالتهاب المعوي القولوني لقلة الخلايا المتعادلة، والتآكل، والقرحة، والانثقاب، والنزف. يجب تشخيص الأعراض المعدية المعوية الجديدة أو المتفاقمة بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة.
تسمّم الكبد: تم تسجيل ارتفاع في مستويات أنزيم ناقلة أمين الألانين ("إيه إل تي") وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات ("إيه إس تي"). وتمّ أيضاً تسجيل حالة خطيرة من تسمّم الكبد، بما في ذلك حالات وفاة. ويجب اختبار وظائف الكبد قبل بدء العلاج ومراقبته بشكل روتيني لدى المرضى الذين يتلقون عقار "أدسيتريس". وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من تسمّم الكبد إلى تأخير أو تعديل الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".
ارتفاع مستويات السكر في الدم: تم تسجيل ارتفاع السكر في الدم أثناء التجارب لدى المرضى الذين لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع ("بي إم آي") مع أو بدون وجود تاريخ للإصابة بداء السكري. ومع ذلك، يجب مراقبة نسبة السكر في الدم لدى أي مريض يواجه حالة ارتفاع السكر في الدم. وينبغي تقديم علاج داء السكري حسب الحاجة.
القصور الكلوي والكبدي: أجريت تجارب قليلة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي والكبدي. وتشير البيانات المتاحة إلى أن تصفية "مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") قد تتأثر بالقصور الكلوي الحاد، والقصور الكبدي، والنقص في تركيز الألبومين في الدم.
داء لمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30": إنّ حجم الأثر الذي يتركه العلاج على الأنواع الفرعية من داء لمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30"، ما عدا الفطار الفطراني ("إم إف") ولمفومة الخلايا الكشمية الكبيرة الجلدية الأولية ("بيه سي إيه إل سي إل")، ما زال غير واضح نظراً لعدم وجود أدلة على مستوى عالٍ. وخلال المرحلة الثانية لدراستين منفردتي الذراع لدواء "أدسيتريس"، ظهر نشاط المرض في الأنواع الفرعية بما في ذلك متلازمة سيزاري ("إس إس")، وكثرة الحطاطات اللمفومية ("إل واي بيه")، والهستولوجيا المختلطة لداء لمفومة الخلايا التائية الجلدية. وتُشير هذه البيانات إلى إمكانية استقراء الفعالية والسلامة على الأنواع الفرعية الأخرى من داء لمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30". يجب الأخذ بعين الاعتبار احتمالات الاستفادة والخطر الخاصة كل مريض على حدة والحذر لدى الاستخدام على الأنواع الفرعية الأخرى من داء لمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30".
محتوى الصوديوم في السواغ: يحتوي هذا المنتج الطبي على حد أقصى من الصوديوم يبلغ 2.1 ميلي مول (أو 47 ميلي جرام) في كل جرعة. ويجب أن يؤخذ هذا بعين الاعتبار بالنسبة للمرضى الذين يتبعون نظاماً غذائياً يحدد استهلاك الصوديوم.
التداخلات
قد يعاني المرضى الذين يتلقون مثبطات قوية للسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" والبروتين السكري "بي" "بيه-جي بيه" بالتزامن مع "أدسيتريس" من خطر قلة العدلات، ويجب مراقبتهم بعناية. ولم يغير التناول المتزامن لعقار "أدسيتريس" مع محفز السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" من تعرّض "أدسيتريس" للبلازما، لكن تبيّن أنّه يخفّض تركيز البلازما في مستقلبات "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") التي يُمكن تحليلها. وليس من المتوقع أن يغير "أدسيتريس" التعرض للأدوية التي يتم استقلابها بواسطة أنزيمات السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4".
الحمل: يجب أن تستخدم النساء القابلات للإنجاب وسيلتي منع حمل فعالتين أثناء العلاج بعقار "أدسيتريس" حتى 6 أشهر بعد تلقيهن العلاج. لا توجد بيانات عن استخدام "أدسيتريس" من قبل النساء الحوامل، على الرغم من أن الدراسات على الحيوانات أظهرت سمية إنجابية. ولا ينبغي استخدام "أدسيتريس" أثناء الحمل ما لم تتخطى الفوائد المرجوة لصحة الأم المخاطر التي يحتمل أن يتعرض الجنين لها.
الرضاعة (الرضاعة الطبيعية): لا توجد بيانات حول إفراز عقار "أدسيتريس" أو عناصره في حليب الأم، وبالتالي لا يمكن استبعاد الخطر على الأطفال حديثي الولادة والرضع. وفي ظلّ الخطر المحتمل، يجب اتّخاذ قرار لوقف الرضاعة الطبيعيّة أو وقف/الامتناع عن العلاج بعقار "أدسيتريس".
الخصوبة: أدى العلاج بعقار "أدسيتريس" في الدراسات غير السريرية إلى سمية الخصيتين، وقد يتسبب العقار بتغيير خصوبة الرجال. ويُنصح الرجال الذين تتم معالجتهم بهذا الدواء بعدم إنجاب الأطفال أثناء تلقيهم للعلاج ولمدة تصل إلى 6 أشهر بعد تلقيهم للجرعة الأخيرة.
التأثير على القدرة على قيادة أو استخدام الآلات: قد يكون لعقار "أدسيتريس" تأثير بسيط على القدرة على القيادة واستخدام الآلات.
التفاعلات الضائرة
كانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (تساوي 10 في المائة أو أكثر) هي الالتهابات، والاعتلال العصبي الحسي المحيطي، والغثيان، والتعب، والإسهال، والحُمى، والتهاب الجهاز التنفسي العلوي، وقلة العدلات، والطفح الجلدي، السعال، والتقيؤ، والألم المفصلي، واعتلال الأعصاب الحركي المحيطي، التفاعلات المرتبطة بالحقن، والحكة، والإمساك، وضيق التنفس، وانخفاض الوزن، والألم العضلي وألم في البطن.
بينما كانت التفاعلات الدوائية الضائرة الخطيرة هي: الالتهاب الرئوي، ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة ، والصداع، وقلة العدلات، ونقص الصفيحات، والإمساك، والإسهال، والتقيؤ، والغثيان، والحمى، والاعتلال العصبي الحركي المحيطي، والاعتلال العصبي الحسي المحيطي، وفرط سكر الدم، واعتلال الأعصاب الطرفية المزيل للميالين، ومتلازمة تحلل الورم، ومتلازمة ستفينز جونسون. حدثت تفاعلات دوائية ضائرة خطيرة لدى 12 في المائة من المرضى. بلغت نسبة تكرار ظهور التفاعلات الدوائية الضائرة الخطيرة الفريدة أصغر أو تساوي واحد في المائة.
بيانات تطلعية من "سياتل جينيتكس"
تعتبر بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحافي بيانات تطلعية، كتلك المتعلقة بالقدرات العلاجية لدواء "أدسيتريس" ("برنتوكسيماب فيدوتين")، والفوائد المحتملة لاستخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية، والعرض المتوقع للبيانات الخاصة بتجربة "إيكيلون-2" خلال ملتقى الجمعية الأمريكية لأمراض الدم لعام 2018، وخطط وتوقيت التقديم على الموافقات التنظيمية التكميلية، والحصول على الموافقة التنظيمية من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية "إف دي إيه" وغيرها من الهيئات التنظيمية. قد تختلف النتائج أو التطورات الفعلية مادياً عن تلك المتوقعة أو المشار إليها ضمناً في هذه البيانات التطلعية. ومن بين العوامل التي قد تتسبب بمثل هذا الاختلاف: إمكانية أن لا تكون نتائج السلامة و/أو فعالية لتجربة "إيكيلون-2" لعلاج لمفومة الخلايا التائية المحيطية كافية للحصول على الموافقة التسويقية في الولايات المتحدة أو أي دولة أخرى، بحيث سيطلب منا تعديل طلبنا بخصوص الموافقة التسويقية أو أن يتم رفض الطلب أو تأجيله. بالإضافة إلى ذلك، فقد تتغير خططنا التنظيمية كنتيجة للتشاور مع إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أو غيرها من الهيئات التنظيمية. ويتوفر المزيد من المعلومات عن المخاطر والشكوك التي تواجهها "سياتل جينيتكس" تحت فقرة "عوامل الخطر" في تقرير الشركة الفصلي وفق نموذج "10-كيو" للربع المنتهي في 30 يونيو 2018 المودع لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة. ولا تتعهد "سياتل جينيتكس" بأي نية أو التزام بتحديث أو مراجعة أية بيانات تطلعية، سواء كان ذلك نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: /https://www.businesswire.com/news/home/20181001005282/en
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
"سياتل جينيتكس"
لاتصالات المستثمرين:
بيجي بينكستون
هاتف: 14255274160+
البريد الإلكتروني: ppinkston@seagen.com
أو
لاتصالات وسائل الإعلام:
تريشا لارسن
هاتف: 14255274180+
البريد الإلكتروني: tlarson@seagen.com
أو
شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة
لاتصالات وسائل الإعلام اليابانية:
كازومي كوباياشي
هاتف: 810332782095+
البريد الإلكتروني: kazumi.kobayashi@takeda.com
أو
لاتصالات وسائل الإعلام من خارج اليابان
سارا نونان
هاتف: 16175513683+
البريد الإلكتروني: sara.noonan@takeda.com
الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/سياتل-جينيتكس-وتاكيدا-تعلنان-عن-نتائج-إيجابية-من-المرحلة-الثالثة-من-تجربة-إيكيلون-2-السريرية-لتقييم-أدسيتريسrlm-برينتوكسيماب-فيدوتين-كعلاج-أولي-لداء-لمفومة-الخلايا-التائية-المحيطية-المحررة-لبروتين-سي-دي-30/ar
