• تشغل النساء حاليّاً 20.4 في المائة من مقاعد مجالس الإدارة في أكبر الشركات حول العالم، ما يشكّل ارتفاعاً من نسبة 18.5 في المائة خلال العام 2016.
• في ظل تباطؤ معدل التقدم تجاه المساواة، واستحواذ الرجال على حوالي ثلاثة أرباع التعيينات الإجماليّة، لن تتحقّق أبداً مجالس الإدارة المتوازنة تماماً من دون زيادة كبيرة في توظيف مدراء من النساء.
• تدعو "إيجون زيندر" الشركات إلى تعيين ما لا يقلّ عن ثلاثة نساء لكلّ مجلس إدارة من أجل الوصول إلى "المجموعة الأساسية" وجني منافع التنوّع الجنسانيّ.
لندن ونيويورك وزوريخ -الثلاثاء 11 ديسمبر 2018 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): نشرت اليوم "إيجون زيندر"، الشركة العالميّة الرائدة في مجال الخدمات الاستشاريّة الإدارية، نتائج دراسة المتابعة العالميّة للتعدديّة في مجالس الإدارة لعام 2018. وأظهرت الدراسة أنّ النموّ المتسارع الذي شهدناه لدى المدراء من النساء في أوروبا الغربيّة يرتفع حاليّاً، ويبقى هذا النموّ بطيئاً في مواقع أخرى، ما يقترح عدم تحقّق المساواة الجنسانيّة أبداً في مجالس الإدارة بالوتيرة الحاليّة.
وبيّنت الأبحاث، التي تحلّل بيانات من 1610 شركة عامة تتمتع بقيمة سوقية تتخطى الـ 7 مليار يورو في 44 بلداً مختلفاً، أنّه على الرغم من التحسّن البطيء في عدد النساء في مجالس الإدارة، تبقى حوالي ثلاثة أرباع جميع المناصب الجديدة في المجالس حول العالم حكراً على الرجال.
وقالت جيل أدير، رئيسة مجلس إدارة "إيجون زيندر"، في هذا السياق: "نحتاج إلى التنوّع، لكنّه لا يتحقّق بالسرعة المطلوبة. فالأصوات ووجهات النظر الجديدة تعتبر ضروريّة لتحفيز القدرات التحويليّة التي تطلعنا الشركات على حاجتها إليها. ويتعيّن على الشركات – بدءاً من الأكبر – أن تعترف بالتأثير الذي تتمتّع به مجموعة أساسيّة من النساء على المجلس. وتتّخذ اللجنة التنفيذيّة الخطوات اللازمة لتحقيق ذلك".
النتائج الرئيسيّة
وجدت الدراسة التي تُعقد كلّ عامَين أنّ تمثيل النساء والتمثيل الدولي في المجالس تحسّن كثيراً منذ بدء "إيجون زيندر" بمتابعة التنوّع في المجالس في عام 2004.
ولكن لتعكس مجالس الإدارة المجتمع بالفعل، نحتاج إلى مقاربة جديدة. تدعو "إيجون زيندر" الشركات إلى تطبيق قاعدة "عدد ثلاثة السحري". لا يكفي تعيين امرأة واحدة لمجلس الإدارة. ولجني فوائد التنوّع الجنساني، نحتاج إلى تعيين ما لا يقلّ عن ثلاثة نساء لتغيير طريقة إدارة المجلس وطريقة قدرة النساء على مشاركة أفكارهنّ.
وتمّ إبراز أهميّة جعل التنوّع جزءاً من استراتيجيّة الشركة من قبل القياديّين في مجال الأعمال التي تحدّثت "إيجون زيندر" معهم كجزءٍ من الدراسة. وشارك بول بولمان، الرئيس التنفيذي لشركة "يونيليفر"، قائلاً: "سأواجه صعوبة حتّى على صعيد فهم كيفيّة النجاح كشركة ما لم نعكس المجتمع الذي نخدمه في المقام الأوّل". وأضاف حول تحقيق التنوّع: "يجب أن ننفذه بقناعة من قبل الرئيس التنفيذي للشركة".
ويستمرّ عدد النساء في المجالس بالارتفاع، لكنّه يفقد الزخم:
تشغل النساء نسبة 20.4 في المائة من مقاعد مجالس أكبر الشركات حول العالم، وارتفعت هذه النسبة من 18.50 في المائة خلال عام 2016. تحتلّ فرنسا المركز الرائد عالمياً مع 42 في المائة من النساء ضمن المجلس، مقابل أقلّ من 6 في المائة في هنغاريا واليابان والمملكة العربية السعوديّة وكوريا الجنوبيّة والإمارات العربية المتحدة.
وفي عام 2018، شكّلت التعيينات الجديدة في مجلس الإدارة ما يصل إلى 11.4 في المائة من جميع مناصب المجلس على الصعيد العالمي، منها 27.0 في المائة من النساء، وهو تحسن في الأرقام من آخر تقرير بنسبة 24.1 في المائة. ويعني ذلك أنّ النساء يشغلن 3.1 في المائة فحسب من جميع مناصب مجلس الإدارة.
وعلى الرغم من ذلك، يختلف تعيين مدراء من النساء في المجالس كثيراً من منطقة إلى أخرى. وضمن التعيينات الجديدة في مجالس الإدارة في عام 2018، لدينا 35 في المائة من النساء في المنطقة الأستراليّة الآسيويّة، وأوروبا الغربيّة، والولايات المتحدة الأمريكيّة، وكندا، مقابل 16.7 في المائة في جنوب أمريكا، و12.5 في المائة في آسيا. وارتفع في الولايات المتحدة الأمريكيّة إجمالي عدد المدراء من النساء بمعدل 3.2 في المائة فحسب منذ عام 2012.
وفي ظلّ التقدّم الكبير في الأعوام الأخيرة، إنّ شركات كثيرة بعيدة كثيراً عن "العدد السحري" من ثلاثة مدراء من النساء:
في 19 من أصل 44 بلد تمّت دراسته، تتمتّع جميع الشركات الكبرى ما لا يقلّ عن مديرة واحدة – وهو ارتفاع من 15 بلد في عام 2016، و8 فحسب في عام 2012.
تضمّ أكبر الشركات حوالي 3 أو أكثر من النساء كمعدّل في 13 من أصل 44 بلد لكلّ مجلس، ويتراوح عدد النساء أربعة أو أكثر في خمسة بلدان (بلجيكا، وفرنسا، وألمانيا، والسويد، وإيطاليا). وتعمل هذه البلدان جميعها باستثناء السويد بموجب نوعٍ من أنواع نظام الكوتا. وتقود أوروبا الغربيّة المسيرة مع معدّل 3.8 نساء لكلّ مجلس، يتبعها أستراليا/ نيوزيلندا مع معدل 2.7، وأمريكا الشماليّة في المركز الثالث مع معدل 2.5.
وعلى الرغم من التمثيل في مجلس الإدارة، يبقى عدد المدراء التنفيذيّين خاصّة الرؤساء التنفيذيّين من النساء منخفضاً:
تشكّل النساء ما يصل إلى 3.7 في المائة من مناصب الرئاسة التنفيذيّة حول العالم، ولم تتغيّر هذه النسبة خلال العامَين الماضيَين.
تشغل النساء نسبة 5.6 في المائة فحسب من مناصب المجلس التنفيذيّة.
في 23 بلد – بما في ذلك النروج، وألمانيا، وكندا التي تؤدي دوراً قياديّاً في مجال مقاييس تنوّع أخرى – لا نجد رؤساء تنفيذيّون من النساء في المجموعة الكبرى من الشركات التي قمنا بدراستها.
خطّة العمل
ترى "إيجون زيندر" ضرورة تغيير مقاربة الأعمال إذا أردنا تحقيق تقدّم فعليّ على صعيد التنوّع الجنساني:
الاختيار على أساس الإمكانيّات - وجدنا من خلال عملنا مع الشركات أنّ بعض السمات الشخصيّة هي مؤشر أفضل للنجاح من السيرة الذاتيّة الطويلة.
إخضاع مراكز القيادة إلى المساءلة – يجب أن يكون التركيز على التنوّع جزءاً أساسيّاً من استراتيجيّة الشركة، وهدفاً واضحاً يضعه كبار القياديّون والمدراء.
رفع حدود الطموح: التركيز على ثلاثة – ليس من المحتمل أن يتغيّر شيء حتّى يسجّل المجلس العدد الأساسي من ثلاثة نساء. وينبغي أن يكون المدراء استباقيّين من خلال إيجاد المواهب من النساء، وأخذ الحدود الزمنيّة للمجلس أو زيادة نشاط المبيعات بعين الاعتبار.
تدريب المجلس على النجاح – يجب أن يقوم رؤساء مجالس الإدارة والمدراء بتحضير المجلس إلى حقيقة أنّ تنوّع وجهات النظر والآراء قد يجعل عمل المجلس أقلّ كفاءة لكن أكثر فعاليّة.
يُمكن استكشاف وتصوّر التوصيات الكاملة والنتائج المعروضة في التقرير باستخدام الأدوات التفاعليّة من "إيجون زيندر" عبر الرابط الإلكتروني التالي: www.egonzehnder.com/global-board-diversity-tracker
يمكنكم إيجاد التقرير الكامل، بما في ذلك التحليل الإقليمي ولكلّ بلد على حدة، عبر الرابط الإلكتروني التالي: www.egonzehnder.com/global-board-diversity-tracker
ملاحظات للمحرّرين:
لمحة عن "إيجون زيندر"
تعدّ "إيجون زيندر" شركة عالميّة في مجال الخدمات الاستشاريّة الإدارية، تشارك هدفاً واحداً: تحويل الأفراد، والمؤسسات، والعالم، من خلال القيادة المميّزة.
نحن نعرف ما يمكن للقادة المتميزين القيام به، لهذا، نحن نعمل بشغف لتأمين أفضل حلول القيادة لعملائنا.
وانطلاقاً من كوننا شركة واحدة، يقوم أكثر من 450 مستشاراً لدينا في 68 مكتباً في 40 بلداً حول العالم بضمّ القدرات الفرديّة لتشكيل فريق تعاوني قويّ واحد.
نتعاون عن كثب مع المؤسسات العامّة والخاصّة، والشركات العائليّة، والجمعيّات غير الربحيّة، والوكالات الحكوميّة، لتأمين خدمات استشاريّة لمجالس الإدارة، والبحث عن الرؤساء التنفيذيّين وخلفائهم، والبحث التنفيذي، والتقييم التنفيذي، والتطوير القيادي، والتحويل الثقافي والتنظيمي.
ونتشارك التزاماً واعتزازاً بتنفيذ الأعمال التي تساهم بتحديد القادة الناجحين، والشركات الأقوى، ورسم معالم عالم أفضل.
يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي www.egonzehnder.com للاطّلاع على المزيد من المعلومات، كما يمكنكم متابعتنا عبر "لنكد إن" و"تويتر".
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
للاستفسارات الإعلاميّة:
"إيجون زيندر"
هيلاري سرنكوفيتش
الرئيسة العالمية لشؤون التسويق والاتصالات
هاتف: 13122608978+
البريد الإلكتروني: hilary.crnkovich@egonzehnder.com
الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/دراسة-المتابعة-العالمية-للتعددية-في-مجالس-الإدارة-من-إيجون-زيندر-تشير-إلى-عدم-تحقق-المساواة-الجنسانية-أبدا-في-مجالس-الإدارة/ar
• في ظل تباطؤ معدل التقدم تجاه المساواة، واستحواذ الرجال على حوالي ثلاثة أرباع التعيينات الإجماليّة، لن تتحقّق أبداً مجالس الإدارة المتوازنة تماماً من دون زيادة كبيرة في توظيف مدراء من النساء.
• تدعو "إيجون زيندر" الشركات إلى تعيين ما لا يقلّ عن ثلاثة نساء لكلّ مجلس إدارة من أجل الوصول إلى "المجموعة الأساسية" وجني منافع التنوّع الجنسانيّ.
لندن ونيويورك وزوريخ -الثلاثاء 11 ديسمبر 2018 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): نشرت اليوم "إيجون زيندر"، الشركة العالميّة الرائدة في مجال الخدمات الاستشاريّة الإدارية، نتائج دراسة المتابعة العالميّة للتعدديّة في مجالس الإدارة لعام 2018. وأظهرت الدراسة أنّ النموّ المتسارع الذي شهدناه لدى المدراء من النساء في أوروبا الغربيّة يرتفع حاليّاً، ويبقى هذا النموّ بطيئاً في مواقع أخرى، ما يقترح عدم تحقّق المساواة الجنسانيّة أبداً في مجالس الإدارة بالوتيرة الحاليّة.
وبيّنت الأبحاث، التي تحلّل بيانات من 1610 شركة عامة تتمتع بقيمة سوقية تتخطى الـ 7 مليار يورو في 44 بلداً مختلفاً، أنّه على الرغم من التحسّن البطيء في عدد النساء في مجالس الإدارة، تبقى حوالي ثلاثة أرباع جميع المناصب الجديدة في المجالس حول العالم حكراً على الرجال.
وقالت جيل أدير، رئيسة مجلس إدارة "إيجون زيندر"، في هذا السياق: "نحتاج إلى التنوّع، لكنّه لا يتحقّق بالسرعة المطلوبة. فالأصوات ووجهات النظر الجديدة تعتبر ضروريّة لتحفيز القدرات التحويليّة التي تطلعنا الشركات على حاجتها إليها. ويتعيّن على الشركات – بدءاً من الأكبر – أن تعترف بالتأثير الذي تتمتّع به مجموعة أساسيّة من النساء على المجلس. وتتّخذ اللجنة التنفيذيّة الخطوات اللازمة لتحقيق ذلك".
النتائج الرئيسيّة
وجدت الدراسة التي تُعقد كلّ عامَين أنّ تمثيل النساء والتمثيل الدولي في المجالس تحسّن كثيراً منذ بدء "إيجون زيندر" بمتابعة التنوّع في المجالس في عام 2004.
ولكن لتعكس مجالس الإدارة المجتمع بالفعل، نحتاج إلى مقاربة جديدة. تدعو "إيجون زيندر" الشركات إلى تطبيق قاعدة "عدد ثلاثة السحري". لا يكفي تعيين امرأة واحدة لمجلس الإدارة. ولجني فوائد التنوّع الجنساني، نحتاج إلى تعيين ما لا يقلّ عن ثلاثة نساء لتغيير طريقة إدارة المجلس وطريقة قدرة النساء على مشاركة أفكارهنّ.
وتمّ إبراز أهميّة جعل التنوّع جزءاً من استراتيجيّة الشركة من قبل القياديّين في مجال الأعمال التي تحدّثت "إيجون زيندر" معهم كجزءٍ من الدراسة. وشارك بول بولمان، الرئيس التنفيذي لشركة "يونيليفر"، قائلاً: "سأواجه صعوبة حتّى على صعيد فهم كيفيّة النجاح كشركة ما لم نعكس المجتمع الذي نخدمه في المقام الأوّل". وأضاف حول تحقيق التنوّع: "يجب أن ننفذه بقناعة من قبل الرئيس التنفيذي للشركة".
ويستمرّ عدد النساء في المجالس بالارتفاع، لكنّه يفقد الزخم:
تشغل النساء نسبة 20.4 في المائة من مقاعد مجالس أكبر الشركات حول العالم، وارتفعت هذه النسبة من 18.50 في المائة خلال عام 2016. تحتلّ فرنسا المركز الرائد عالمياً مع 42 في المائة من النساء ضمن المجلس، مقابل أقلّ من 6 في المائة في هنغاريا واليابان والمملكة العربية السعوديّة وكوريا الجنوبيّة والإمارات العربية المتحدة.
وفي عام 2018، شكّلت التعيينات الجديدة في مجلس الإدارة ما يصل إلى 11.4 في المائة من جميع مناصب المجلس على الصعيد العالمي، منها 27.0 في المائة من النساء، وهو تحسن في الأرقام من آخر تقرير بنسبة 24.1 في المائة. ويعني ذلك أنّ النساء يشغلن 3.1 في المائة فحسب من جميع مناصب مجلس الإدارة.
وعلى الرغم من ذلك، يختلف تعيين مدراء من النساء في المجالس كثيراً من منطقة إلى أخرى. وضمن التعيينات الجديدة في مجالس الإدارة في عام 2018، لدينا 35 في المائة من النساء في المنطقة الأستراليّة الآسيويّة، وأوروبا الغربيّة، والولايات المتحدة الأمريكيّة، وكندا، مقابل 16.7 في المائة في جنوب أمريكا، و12.5 في المائة في آسيا. وارتفع في الولايات المتحدة الأمريكيّة إجمالي عدد المدراء من النساء بمعدل 3.2 في المائة فحسب منذ عام 2012.
وفي ظلّ التقدّم الكبير في الأعوام الأخيرة، إنّ شركات كثيرة بعيدة كثيراً عن "العدد السحري" من ثلاثة مدراء من النساء:
في 19 من أصل 44 بلد تمّت دراسته، تتمتّع جميع الشركات الكبرى ما لا يقلّ عن مديرة واحدة – وهو ارتفاع من 15 بلد في عام 2016، و8 فحسب في عام 2012.
تضمّ أكبر الشركات حوالي 3 أو أكثر من النساء كمعدّل في 13 من أصل 44 بلد لكلّ مجلس، ويتراوح عدد النساء أربعة أو أكثر في خمسة بلدان (بلجيكا، وفرنسا، وألمانيا، والسويد، وإيطاليا). وتعمل هذه البلدان جميعها باستثناء السويد بموجب نوعٍ من أنواع نظام الكوتا. وتقود أوروبا الغربيّة المسيرة مع معدّل 3.8 نساء لكلّ مجلس، يتبعها أستراليا/ نيوزيلندا مع معدل 2.7، وأمريكا الشماليّة في المركز الثالث مع معدل 2.5.
وعلى الرغم من التمثيل في مجلس الإدارة، يبقى عدد المدراء التنفيذيّين خاصّة الرؤساء التنفيذيّين من النساء منخفضاً:
تشكّل النساء ما يصل إلى 3.7 في المائة من مناصب الرئاسة التنفيذيّة حول العالم، ولم تتغيّر هذه النسبة خلال العامَين الماضيَين.
تشغل النساء نسبة 5.6 في المائة فحسب من مناصب المجلس التنفيذيّة.
في 23 بلد – بما في ذلك النروج، وألمانيا، وكندا التي تؤدي دوراً قياديّاً في مجال مقاييس تنوّع أخرى – لا نجد رؤساء تنفيذيّون من النساء في المجموعة الكبرى من الشركات التي قمنا بدراستها.
خطّة العمل
ترى "إيجون زيندر" ضرورة تغيير مقاربة الأعمال إذا أردنا تحقيق تقدّم فعليّ على صعيد التنوّع الجنساني:
الاختيار على أساس الإمكانيّات - وجدنا من خلال عملنا مع الشركات أنّ بعض السمات الشخصيّة هي مؤشر أفضل للنجاح من السيرة الذاتيّة الطويلة.
إخضاع مراكز القيادة إلى المساءلة – يجب أن يكون التركيز على التنوّع جزءاً أساسيّاً من استراتيجيّة الشركة، وهدفاً واضحاً يضعه كبار القياديّون والمدراء.
رفع حدود الطموح: التركيز على ثلاثة – ليس من المحتمل أن يتغيّر شيء حتّى يسجّل المجلس العدد الأساسي من ثلاثة نساء. وينبغي أن يكون المدراء استباقيّين من خلال إيجاد المواهب من النساء، وأخذ الحدود الزمنيّة للمجلس أو زيادة نشاط المبيعات بعين الاعتبار.
تدريب المجلس على النجاح – يجب أن يقوم رؤساء مجالس الإدارة والمدراء بتحضير المجلس إلى حقيقة أنّ تنوّع وجهات النظر والآراء قد يجعل عمل المجلس أقلّ كفاءة لكن أكثر فعاليّة.
يُمكن استكشاف وتصوّر التوصيات الكاملة والنتائج المعروضة في التقرير باستخدام الأدوات التفاعليّة من "إيجون زيندر" عبر الرابط الإلكتروني التالي: www.egonzehnder.com/global-board-diversity-tracker
يمكنكم إيجاد التقرير الكامل، بما في ذلك التحليل الإقليمي ولكلّ بلد على حدة، عبر الرابط الإلكتروني التالي: www.egonzehnder.com/global-board-diversity-tracker
ملاحظات للمحرّرين:
لمحة عن "إيجون زيندر"
تعدّ "إيجون زيندر" شركة عالميّة في مجال الخدمات الاستشاريّة الإدارية، تشارك هدفاً واحداً: تحويل الأفراد، والمؤسسات، والعالم، من خلال القيادة المميّزة.
نحن نعرف ما يمكن للقادة المتميزين القيام به، لهذا، نحن نعمل بشغف لتأمين أفضل حلول القيادة لعملائنا.
وانطلاقاً من كوننا شركة واحدة، يقوم أكثر من 450 مستشاراً لدينا في 68 مكتباً في 40 بلداً حول العالم بضمّ القدرات الفرديّة لتشكيل فريق تعاوني قويّ واحد.
نتعاون عن كثب مع المؤسسات العامّة والخاصّة، والشركات العائليّة، والجمعيّات غير الربحيّة، والوكالات الحكوميّة، لتأمين خدمات استشاريّة لمجالس الإدارة، والبحث عن الرؤساء التنفيذيّين وخلفائهم، والبحث التنفيذي، والتقييم التنفيذي، والتطوير القيادي، والتحويل الثقافي والتنظيمي.
ونتشارك التزاماً واعتزازاً بتنفيذ الأعمال التي تساهم بتحديد القادة الناجحين، والشركات الأقوى، ورسم معالم عالم أفضل.
يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي www.egonzehnder.com للاطّلاع على المزيد من المعلومات، كما يمكنكم متابعتنا عبر "لنكد إن" و"تويتر".
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
للاستفسارات الإعلاميّة:
"إيجون زيندر"
هيلاري سرنكوفيتش
الرئيسة العالمية لشؤون التسويق والاتصالات
هاتف: 13122608978+
البريد الإلكتروني: hilary.crnkovich@egonzehnder.com
الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/دراسة-المتابعة-العالمية-للتعددية-في-مجالس-الإدارة-من-إيجون-زيندر-تشير-إلى-عدم-تحقق-المساواة-الجنسانية-أبدا-في-مجالس-الإدارة/ar
