-سيتم عرض البيانات خلال الجلسة العلمية
العامة في 10 ديسمبر 2017 ونشرها في الوقت نفسه في مجلة "نيو إنجلاند
جورنال أوف ميديسين"-
-المرحلة الثالثة من التجربة السريريّة مع
"أدسيتريس" تحقق الأهداف النهائيّة الأساسيّة، تظهر تحسناً مهماً من
الناحية الإحصائيّة في النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة بدون تطور
المرض-
كامبريدج، ماساتشوستس، وأوساكا اليابان، وبوثيل واشنطن-يوم الخَمِيس 14 ديسمبر 2017 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم كلّ من شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE:4502) وشركة "سياتل جينيتكس" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: SGEN)
أنه سيتم تقديم بيانات المرحلة الثالثة من تجربة "إيكيلون-1" السريريّة
لتقييم "أدسيتريس" (برينتوكسيماب فيدوتين) كجزءٍ من نظام علاج كيميائي
أولي للمفومة "هودجكين" الكلاسيكيّة المتقدمة غير المعالجة مسبقاً خلال
الجلسة العلمية العامة، وذلك في الاجتماع السنوي بنسخته ال59 للجمعية
الأمريكية لأمراض الدم نهار الأحد الموافق 10 ديسمبر 2017. وسيتم نشر
البيانات أيضاً في الوقت نفسه عبر الانترنت في مجلة "نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسين"
وبالنسخة المطبوعة في 25 يناير 2018. وتم الإعلان عن البيانات الرئيسية في
يونيو 2017 التي تظهر أن تجربة "إيكيلون-1" حقّقت هدفها النهائيّ
الأساسيّ، فضلاً عن تحسن مهم من الناحية الإحصائيّة في النسبة المعدلة
للبقاء على قيد الحياة بدون تطور المرض وفقاً لمركز المراجعة المستقل
مقارنة بمجموعة التحكم. هذا ويعدّ "أدسيتريس" دواء متقارِن مضاد يتألف من
جسم مضاد وحيد يستهدف بروتين "سي دي 30"، الذي يشكّل علامة فارقة للمفومة
"هودجكين" الكلاسيكية. لم تتمّ حاليّاً الموافقة على "أدسيتريس" كعلاج
أولي للمفومة "هودجكين".
يتضمن هذا البيان الصحفي وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان الصحفي كاملاً عبر الرابط الإلكتروني التالي: http://www.businesswire.com/news/home/20171210005079/en/
وقال
الطبيب هيزوس غوميز نافارو، نائب الرئيس ومدير البحث والتطوير السريري في
مجال علم الأورام لدى "تاكيدا" في سياق تعليقه على هذا الأمر: "بالنسبة
للمرضى الذين يعانون من لمفومة ’هودجكين‘ في مرحلة متقدمة، لم يحقق واحد من
كل ثلاثة منهم تقريباً
حالة خمول طويلة الأجل بعد علاج أولي قياسي، لهذا السبب قد تكون نتائج
’إيكيلون-1‘ هامة لهذه المجموعة من المرضى". وأضاف: "أظهرت التجربة أن
العلاج التوافقي ’أدسيتريس‘ أدى إلى تحسن مهم من الناحية الإحصائيّة في
النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة بدون تطور المرض مقارنةً بمجموعة
التحكّم. وبالنسبة للمرضى المعالجين بواسطة ’أدسيتريس‘ و’إيه في دي‘
(أدرياميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين)، ظهر تراجع بنسبة 23 في المائة في
إمكانية وقوع أي حدث، يعرف بتطور المرض أو حدوث الوفاة أو الحاجة إلى علاج
لاحق للسرطان لدى المرضى الذين لا يستجيبون بشكل كامل للعلاج، مقارنةً مع
أولئك الذين عولجوا بواسطة ’إيه
بي في دي‘ (أدرياميسين، وبليوميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين). ونحن
متحمسون للغاية لنتائج هذه التجارب السريرية والتأثيرات المحتملة التي
يتركها ’أدسيتريس‘ في علاج المرضى الذين يعانون من لمفومة هودجكين في مرحلة
متقدمة إذا تمت الموافقة عليه من قبل الهيئات الصحية لاستخدامه كعلاج
أولي".
ومن
جهته، قال جوزيف إم. كونورز، الطبيب في الكلية الملكية للأطباء والجراحين
والمدير السريري لمركز السرطان اللمفاوي في "بي سي كانسر" في فانكوفر،
بكندا: "لم يشهد مستوى الرعاية في علاج لمفومة ’هودجكين‘ أي تغير على مدى
العقود القليلة الماضية، ولا تزال هناك حاجة غير ملباة لأنظمة إضافية من
العلاجات الأولية. وتضمّ الأنظمة الحالية بليوميسين، الذي يعرف بأنه مرتبط
بسمية رئوية غير متوقعة وربما قاتلة". وأضاف: "يمثل ارتفاع معدل الاستجابة
الدائمة بفضل العلاج الأولي الذي يزيل أيضاً البليوميسين من النظام، خطوة
كبيرة إلى الأمام للمجتمع الذي يعاني من لمفومة ’هودجكين‘. ويشكّل الحد من
خطر الانتكاس مصدرَ قلقٍ كبيرٍ للمرضى وأطبائهم على السواء. وخلال التجربة،
أظهر أقل من 33 في المائة من المرضى المعالجين بواسطة ’أدسيتريس‘ الذي
يتضمن نظاماً، حاجتهم إلى العلاج الكيميائي المنقذ اللاحق أو العلاج
الكيميائي بجرعة كبيرة وإلى عملية زرع بالمقارنة مع المرضى المعالجين
بواسطة ’إيه بي في دي‘ (أدرياميسين، وبليوميسين، وفينبلاستين،
وداكاربازين). وأخيراً، كان وضع السلامة الخاص بعلاج ’أدسيتريس‘ و’إيه في
دي‘ متوافقاً بشكل عام مع الوضع المعروف لمكونات النظام المنفردة".
وقال
كلاي سيجال، الحائز على شهادة الدكتوراه والرئيس والرئيس التنفيذي لدى
"سياتل جينيتكس": "تم اختيار نتائج التجارب السريرية من المرحلة الثالثة من
تجربة ’إيكيلون-1‘ من قبل الجمعية الأمريكية لأمراض الدم باعتبارها واحدة
من ستة ملخصات فقط سيتم تقديمها خلال الجلسة العلمية العامة، وتم أيضاً نشر
البيانات في الوقت نفسه اليوم في مجلة ’نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسين‘.
وتمثل هذه الدراسة الجهود الجريئة التي انطلقت منذ أكثر من خمس سنوات بهدف
تحسين المعايير الحالية لنظام الرعاية الذي لم يتغير بشكل ملحوظ منذ أكثر
من أربعة عقود. كما نودّ أن نشكر العديد من المرضى والأطباء الذين شاركوا
في هذه التجربة التاريخية". وأضاف: "تظهر هذه البيانات من الناحية
الإحصائية نشاطاً متفوقاً للنظام الذي يحتوي على ’أدسيتريس‘ مقارنة بعلاج
’إيه بي في دي‘ (أدرياميسين، وبليوميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين)، وهو
المعيار الحالي للرعاية، بما في ذلك الأهداف النهائيّة الأساسيّة للنسبة
المعدلة للبقاء على قيد الحياة بدون تطور المرض وفقاً لمركز المراجعة
المستقل، والأهداف النهائية الثانوية المتجهة لصالح النظام الذي يحتوي
أيضاً على ’أدسيتريس‘. والأهم من ذلك أن المرضى المعالجين بواسطة النظام
الذي يحتوي على ’أدسيتريس‘ يحتاجون إلى عدد أقل من العلاجات اللاحقة بعد
العلاج الأولي. وقدمت نتائج دراسة ’إيكيلون-1‘ الدعم اللازم لعلاج
’أدسيتريس‘ الذي حصل على صفة العلاج الثوري من قبل إدارة الغذاء والدواء
الأمريكية مع العلاج الكيميائي كعلاج أولي للمفومة هودجكين الكلاسيكية
المتقدمة. وقدمنا مؤخراً طلباً للحصول على ترخيص بيولوجي إضافي لدى إدارة
الغذاء والدواء الأمريكية. ويتمثل هدفنا بجعل هذا النظام متاح للمرضى في
الولايات المتحدة الأمريكية الذي يعانون من لمفومة هودجكين المتقدمة خلال
النصف الأول من العام 2018".
يظهر
العلاج باستخدام برينتوكسيماب فيدوتين بالإضافة إلى دوكسوروبيسين
وفينبلاستين، وداكاربازين (إيه + إيه في دي) باعتباره علاجاً أولياً، نسبة
معدلة متفوقة للبقاء على قيد الحياة بدون تطور المرض مقارنة بعلاج "إيه بي
في دي" (أدرياميسين، وبليوميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين) لدى المرضى
الذين لم يعالجوا مسبقاً ويعانون من لمفومة هودجكين في المرحلة الثالثة أو
الرابعة: المرحلة الثالثة من دراسة "إيكيلون-1" (الجلسة العلمية العامة
نهار الأحد الموافق 10 ديسمبر، عند الساعة 3:40 مساء بالتوقيت الشرقي في
مركز مؤتمرات جورجيا العالمي، المبنى سي، الطابق الأول، القاعة سي 2- سي 3)
تشمل النتائج الرئيسية، التي سيعرضها الدكتور جوزيف إم. كونورز، وسيتم نشرها في مجلة "نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسين" ما يلي:
- حققت التجربة هدفها النهائيّ الأساسيّ بفضل علاج "أدسيتريس" و"إيه في دي" (أدرياميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين)، مما أدى إلى تحسن مهم من الناحية الإحصائيّة في النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة بدون تطور المرض مقارنةً بمجموعة التحكم لعلاج "إيه بي في دي" (أدرياميسين، وبليوميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين) كما تم تقييمها من قبل مركز المراجعة المستقل (معدل الخطر 0.77؛ القيمة الاحتمالية= 0.035). ويقابل هذا الأمر انخفاض بنسبة 23 في المائة فيما يتعلق بخطر تطور المرض أو الوفاة أو الحاجة إلى علاج إضافي مضاد للسرطان.
- وفقاً لتقييم مركز المراجعة المستقل، بلغت النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة [دون تطور المرض لمدة عامين لدى المرضى المعالجين بواسطة "أدسيتريس" و"إيه في دي" (أدرياميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين) 82.1 في المائة مقارنة مع 77.2 في المائة في مجموعة التحكم.
- وفقاً لتقييم الباحث، بلغت النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة بدون تطور المرض لمدة عامين لدى المرضى المعالجين بواسطة "أدسيتريس" و"إيه في دي" (أدرياميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين) 81.0 في المائة مقارنة مع 74.4 في المائة في مجموعة التحكم (معدل الخطر 0.73؛ القيمة الاحتمالية= 0.007). ويقابل هذا الأمر انخفاض بنسبة 27 في المائة فيما يتعلق بخطر تطور المرض أو الوفاة أو الحاجة إلى علاج إضافي مضاد للسرطان.
- مالت جميع النقاط النهائية الثانوية لصالح مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي" (أدرياميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين) ، بما في ذلك التحليل المؤقت للنسبة الإجمالية للبقاء على قيد الحياة (النسبة الإجمالية للبقاء على قيد الحياة ؛ معدل الخطر : 0.72؛ القيمة الاحتمالية= 0.19) . وتشمل النقاط النهائية الثانوية الأخرى:
- بلغ معدل الاستجابة الكاملة (سي آر) في نهاية النظام العشوائي لعلاج "أدسيتريس" + "إيه في دي" 73 في المائة مقارنة مع 70 في المائة في مجموعة التحكم (القيمة الاحتمالية= 0.22).
- كان معدل الاستجابة الموضوعي (أو آر آر) في نهاية النظام العشوائي لعلاج مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي" 86 في المائة مقارنة بـ 83 في المائة في مجموعة التحكم (القيمة الاحتمالية = 0.12).
- سجّل نظام "دوفيل" ≤2 بعد الانتهاء من العلاج الأولي 85 في المائة في مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي" مقارنة مع 80 في المائة في مجموعة التحكم (القيمة الاحتمالية = 0.03).
- وبدا أن بعض مجموعات المرضى الفرعية المحددة مسبقاً استفادت أكثر مع مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي" مقارنة مع "إيه بي في دي" (أدرياميسين، وبليوميسين، وفينبلاستين، وداكاربازين)، بما في ذلك: المرضى الذين يعالجون في أمريكا الشمالية. المرضى الذين يعانون من المرض> 1 خارج العقدة اللمفاوية؛ المرضى الذين تراوح مؤشر التنبؤ الدولي لديهم (آي بيه إس) ما بين 4 و 7؛ الذكور. المرضى في المرحلة الرابعة من المرض. والمرضى الذين تقل أعمارهم عن 60 عاماً.
- في مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي"، حصل عدد أقل من المرضى بنسبة 33 في المائة على العلاج الكيميائي الناجح أو على جرعة عالية من العلاج الكيميائي أو أجريت لهم عملية زرع.
- كانت ميزة الأمان لمجموعة "أدسيتريس" + إيه في دي" في تجربة "إيكيلون -1" متسقة عموماً مع تلك الميزة المعروفة لمكونات النظام ذات العامل الواحد.
- أما الحالات السلبية السريرية الأكثر شيوعاً ذات الصلة، من أي درجة كانت، لدى ما لا يقلّ عن 15 في المائة من المرضى الذين يتلقون علاج مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي"، و "إيه بي في دي" فجاءت كالآتي: قلة العدلات( 58 و 45 في المائة على التوالي)، إمساك (42 و 37 في المائة على التوالي) تقيؤ (33 و 28 في المائة على التوالي) وتعب (32 في المائة لدى المجموعتين) الاعتلال العصبي الحسي المحيطي (29 و 17 في المائة على التوالي) إسهال (27 و 18 في المائة على التوالي)، حمى (27 و 22 في المائة على التوالي) الاعتلال العصبي (26 و 13 في المئة، على التوالي)، آلام في البطن (21 و 10 في المئة، على التوالي) والتهاب الفم (21 و 16 في المئة، على التوالي). في مجموعتي "أدسيتريس" + إيه في دي"، و "إيه بي في دي" ، كانت الحالات الأكثر شيوعاً من الدرجتين 3 أو 4 هي قلة العدلات، وقلة العدلات الحموية ونقص عدد العدلات.
- وانخفضت العدلات الحموية بفضل استخدام عوامل النمو الوقائي ("جي – سي إس إف") لدى مجموعة فرعية من المرضى. أما لدى مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي" الخاضعة للدراسة، بلغ معدل العدلات الحموية من دون استخدام عوامل النمو الوقائي ("جي – سي إس إف") 21 في المائة وانخفض مع استخدام عوامل النمو الوقائي ("جي – سي إس إف") إلى 11 في المائة. ونتج عن العلاج الوقائي الأولي "جي – سي إس إف" مع "أدسيتريس" + "إيه في دي" مواصفات السلامة الإجمالية مقارنة مع "إيه بي في دي"، ما ساهم في خفض حالات العدلات الحموية، والعدلات وتفاعلات ضائرة خطيرة. لذا يوصى جميع المرضى بتناول علاج الوقاية الأولية "جي – سي إس إف" .
- ولدى مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي" ، لوحظت حالات الاعتلال العصبي المحيطي لدى 67 في المائة من المرضى مقارنة مع 43 في المائة لدى مجموعة التحكم. في مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي"، بلغت درجة الغالبية العظمى من حالات الاعتلال العصبي المحيطي 1 أو 2. وتم الإبلاغ عن حالات بدرجة ≥3 لدى 11 في المائة من المرضى وحالات بدرجة 4 لدى أقل من واحد في المائة من المرضى. وفي مجموعة التحكم، تم تسجيل حالات بدرجة ≥3 لدى اثنين في المائة من المرضى، ولم تسجل حالات من الدرجة 4. وسُجل لدى ثلثي المرضى الذين يعانون من الاعتلال العصبي المحيطي في مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي" اختفاء للمرض أو تحسّن لدى آخر متابعة.
- سجلت حالات تسمم رؤوي لدى اثنين في المائة من المرضى في مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي" مقارنة مع سبعة في المائة من المرضى في مجموعة "إيه بي في دي". وتم الإبلاغ عن حالات بدرجة ≥3 لدى أقل من واحد في المائة مقابل ثلاثة في المائة، في مجموعة "أدسيتريس" ومجموعة التحكم على التوالي.
- وقعت تسع وفيات في صفوف المرضى الخاضعين للدراسة في مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي" ، منها سبع وفيات ناتجة عن قلة العدلات أو المضاعفات المرتبطة بها (حدثت جميعها لدى المرضى الذين لم يتلقوا العلاج الوقائي الأولي "جي- سي إس إف" باستثناء مريض واحد دخل التجربة قبل قلة العدلات القائمة). ووقعت الوفيات المتبقية بسبب احتشاء عضلة القلب. وفي مجموعة التحكم، وقعت 13 حالة وفاة في صفوف المرضى الخاضعين للدراسة، منها 11 حالة وفاة ناتجة عن أو مرتبطة بالتسمم الرئوي ذي الصلة، وحالة وقعت بسبب فشل القلب الرئوي وحالة واحدة وقعت لسبب غير معروف.
تصميم تجربة إيكيلون -1
- تم تصميم تجربة المرحلة الثالثة العشوائيّة ومفتوحة التسمية "إيكيلون -1" المؤلفة من مجموعتين، لدراسة "أدسيتريس" و"إيه في دي" (أدرياميسين، فينبلاستين و داكاربازين) مقارنة بـ"إيه بي في دي" (أدرياميسين، بليوميسين، فينبلاستين وداكاربازين) كعلاج أوّلي لدى المرضى الذين يعانون من لمفومة "هودجكين" الكلاسيكيّة المتقدمة غير المعالجة سابقاً.
- ويعتبر الهدف النهائيّ الأساسيّ هو النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة بدون تطور المرض وفقاً لمركز المراجعة المستقل. ويتمّ تحديد النسبة المعدلة للبقاء على قيد الحياة بدون تطور المرض من خلال وقت تطور المرض أو الموت أو حصول عدم استجابة كاملة بعد استكمال علاج أولي وفقاً لمركز المراجعة المستقل يتبعه علاج إضافي مضاد للسرطان.
- أما النقط ةالنهائيّة الثانويّة فهي النسبة الإجمالية للبقاء على قيد الحياة. وتشمل الأهداف الثانوية الأخرى تقييم معدل الاستجابة الكاملة، (سي آر) ومعدل الاستجابة العام (أو آر آر) والبقاء على قيد الحياة الخالية من الحالات (إي إف إس)، والبقاء على قيد الحياة الخالية من الأمراض (دي إف إس)، ومدة الاستجابة (دي أو آر)، ومعدل السلبية في دورة 2 من التصوير المقطعي بالانبعاث البوزيتروني "بي إي تي" ، ونوعية تدابير الحياة (المنظمة الأوروبية لبحوث وعلاج السرطان – استبيان نوعية الحياة سي-30) ومواصفات السلامة في "أدسيتريس" + "إيه في دي" مقابل مجموعة "إيه بي في دي".
- ضمّت الدراسة 1,334 مريضاً تم تأكيد تشخيص إصابتهم بلمْفُومةُ "هودجكيِن" الكلاسيكيّة من المرحلة الثالثة والرابعة وفق فحص نسيجي، ولم تتمّ معالجتهم مسبقاً بعلاج كيميائي أو إشعاعي نظامي. وكان متوسط عمر المرضى المشاركين في الدراسة 35 عاماً في مجموعة "أدسيتريس" + "إيه في دي" و 37 في مجموعة "إيه بي في دي".
- وتلقى المرضى علاج "أدسيتريس" + "إيه في دي" أو "إيه بي في دي" في اليوم الأول والخامس عشر من كل دورة مؤلفة من 28 يوماً على مدى ست دورات.
- أجريت التجربة متعددة المراكز في 218 موقعاً في 21 بلداً في أمريكا الشمالية وأوروبا وأمريكا الجنوبية وأستراليا وآسيا وإفريقيا.
- منحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (إف دي إيه) تسمية العلاج الثوري لـ"أدسيتريس" بالاشتراك مع العلاج الكيميائي لإعطاء العلاج الأولي للمرضى الذين يعانون من سرطان الغدد الليمفاوية الكلاسيكي "هودجكين" المتقدم. وقدمت شركة "سياتل جينيتيكش" طلبا إضافياً للترخيص البيولوجي إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في 1 نوفمبر 2017. وبدأت "تاكيدا" بتقديم بيانات من تجربة "إيكيلون-1" إلى الهيئات التنظيمية في أقاليمها، بدءاً من وكالة الأدوية الأوروبية في 29 نوفمبر 2017.
لمحة عن لمفومة "هودجكين" الكلاسيكية
اللمْفُومةُ
هو مصطلح عام لمجموعة من الأورام التي تنشأ في الجهاز اللمفاوي. وهناك
فئتان رئيسيتان من الأورام اللمفاوية: لمْفُومةُ "هودجكيِن" ولِمْفُومةٌ
لَاهودجكينيَّة. تتميز لمْفُومةُ "هودجكيِن" الكلاسيكية عن أنواع أخرى من
الأورام اللمفاوية بوجود نوع مميز من الخلايا، والمعروفة باسم "خلية ريد
ستيرنبرغ" والتي تعطي نتيجة إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30".
ووفقاً للجمعية الأمريكية لأمراض السرطان، سيتم تشخيص ما يقارب 8,260 حالة من سرطان الغدد الليمفاوية "هودجكين" في الولايات المتحدة خلال عام 2017 وسوف يموت أكثر من 1000 مريض بسبب هذا المرض. ووفقاً لتحالف جمعيات مرضى الغدد اللمفاوية، يتم تشخيص أكثر من 62,000 شخص في جميع أنحاء العالم بالإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية "هودجكين" كل عام وحوالي 25,000 شخص يموتون كل عام بسبب هذا السرطان.
لمحة عن "أدسيتريس"
يتم
تقييم "أدسيتريس" على نطاق واسع في أكثر من 70 تجربة سريرية، بما في ذلك
ثلاث تجارب في المرحلة 3، وهي: "إيكيلون-1" لاستخدامه كعلاج أولي لداء
لمفومة "هودجكين"، التي دعمت وصف العلاج الثوري من قبل إدارة الغذاء
والدواء الأمريكية، وتقديم تطبيق ترخيص المواد الحيوية ("بي إل إيه")
لاستخدامه في هذه الحالات؛ وتجربة "إيكيلون-2" المستمرة، التي تدرس
استخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة الخلايا التائية الناضجة؛ وتجربة "تشيك
مايت 812" المستمرة لاستخدام "أدسيتريس" بالتزامن مع "أوبديفو"
("نيفولوماب") لعلاج لمفومة "هودجكين" الانتكاسية/المقاومة للعلاج.
"أدسيتريس"
هو دواء متقارِن مضاد يتألف من جسم مضاد وحيد النسيلة مضاد لبروتين "سي دي
30" موصول بواسطة مجموعة من الأنزيمات البروتينية ("البروتياز") قابلة
للشطر الى عامل معطل ذات هيكل أنبوبي مجهري، "مونوميثيل أوريستاتين إي"
("إم إم إيه إي")، وذلك باستخدام تقنية "سياتل جينيتكس" مسجلة الملكية.
ويستخدم هذا الدواء نظام ربط مصمم ليكون مستقراً في مجرى الدم ولكنه مخصّص
لإطلاق العامل الكيميائي الصناعي "إم إم إيه إي" عند الاستِيطان في الخلايا
الورمية التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30".
وتجدر
الإشارة إلى أن حقن "أدسيتريس" المستخدمة للتسريب الوريدي حصلت على موافقة
من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية لأربعة من دواعي الاستعمال: (1) موافقة
عادية لعلاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية
الجلدية الأولية أو الفطار الفطرانيّ الذي يظهر بروتين "سي دي 30"، الذين
تلقوا علاجاً شاملاً سابقاً، (2) موافقة عادية لعلاج المرضى المصابين
بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية بعد فشل زرع نقي العظام ذاتي المنشأ أو بعد
فشل نظامين مسبقين من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل لدى المرضى
غير المرشحين للخضوع لزرع نقي العظام ذاتي المنشأ، و(3) موافقة عادية
لعلاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية مع خطر عالي للانتكاس
أو التفاقم كتعزيز بعد زرع نقي العظام ذاتي المنشأ، و(4) موافقة سريعة
لعلاج المرضى المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز
الخلوي النظامية بعد فشل نظام مسبق من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على
الأقل. وتمّت الموافقة على تحديد اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة
التمايز الخلوي النظامية بموجب موافقة سريعة بناء على معدل الاستجابة. قد
تستمرّ الموافقة على تحديد اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز
الخلوي النظامية عند التأكد من المنافع السريريّة ووصفها خلال تجارب
تأكيدية.
ومنحت
هيئة الصحة الكندية "هيلث كندا" موافقة مشروطة على استخدام "أدسيتريس"
لعلاج لمفومة "هودجكين" واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز
الخلوي النظامية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج، في عام 2013، وموافقة غير
مشروطة كعلاج داعم بعد زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ لدى مرضى لمفومة
"هودجكين" المعرضين لخطر متزايد للانتكاس أو تطور المرض.
ولقد
مُنح "أدسيتريس" ترخيصاً مشروطاً للتسويق من قبل المفوضية الأوروبية في
أكتوبر من عام 2012 لدواعي الاستعمال التالية: (1) لعلاج المرضى البالغين
المصابين بداء لمفومة "هودجكين" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج والذي يعطي
نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية
المنشأ، أو بعد اثنين من العلاجات الأولية على الأقل عندما لا يكون زرع
الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو العلاج الكيميائي متعدد العوامل خياراً
علاجياً، و(2) علاج المرضى البالغين المصابين باللمفومة ضخمة الخلايا
المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج.
ومددت
المفوضية الأوروبية ترخيص التسويق المشروط لـ"أدسيتريس" ووافقت على
"أدسيتريس" لعلاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة هودجكين التي تعطي
نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30" مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم بعد الخضوع
لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ.
وحصل
"أدسيتريس" على ترخيص للتسويق من قبل السلطات التنظيمية في 69 دولة
للمفومة "هودجكين" واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي
النظامية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج. يرجى الاطلاع على بيانات السلامة
المهمة أدناه.
وتقوم
كل من شركة "سياتل جينيتكس" و"تاكيدا" معاً بتطوير دواء "أدسيتريس".
وبموجب شروط اتفاق التعاون، تحظى شركة "سياتل جينيتكس" بحقوق التسويق
الأمريكية والكندية و"تاكيدا" لديها حق تسويق "أدسيتريس" في بقية أنحاء
العالم. وتقوم الشركتان بتمويل تكاليف التطوير المشترك لـ"أدسيتريس"
مناصفةً، ما عدا في اليايان حيث ستكون "تاكيدا" وحدها مسؤولة عن تكاليف
التطوير.
معلومات مهمة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الاتحاد الأوروبي
موانع الاستعمال
يمنع
استخدام "أدسيتريس" للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية تجاه
"برينتوكسيماب فيدوتين" وسواغها. وإضافة إلى ذلك، فإن استخدام "أدسيتريس"
و"بليومايسين" معاً ممنوع لأنّه يسبب تسمماً رئوياً.
تحذيرات وإجراءات وقائية خاصة
اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل"): يمكن أن
يتعرض المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس" لإعادة تنشيط فيروس جون
كانينجهام ("جيه سي في") والذي يؤدي إلى الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ
متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل") والوفاة. وتم تسجيل الإصابة باعتلال
بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم لدى المرضى الذين تلقوا عقار "أدسيتريس"
بعد تلقيهم للعديد من نظم العلاج الكيميائي السابقة.
يجب
أن تتم مراقبة المرضى عن كثب بحثاً عن أعراض أو دلائل عصبية، أو إدراكية
أو سلوكية جديدة أو متفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ
متعدد البؤر المتقدم. ويشمل التقييم المقترح لاعتلال بيضاء الدماغ متعدد
البؤر المتقدم استشارات طب الأعصاب، والتصوير بأشعة الرنين المغناطيسي
بالجادولينيوم المعزّز للدماغ، وتحليل السائل الدماغي الشوكي للحمض النووي
لفيروس جون كانينجهام "جيه سي في" عن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل أو
أخذ خزعة من الدماغ مع أدلة على الإصابة بفيروس جون كانينجهام. ويجب أن يتم
توقيف جرعات "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة باعتلال بيضاء
الدماغ متعدد البؤر المتقدم ويجب أن يتم توقيفها بشكل دائم بحال تم تأكيد
الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم.
التهاب البنكرياس:
لوحظت الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد لدى المرضى الذين تتم معالجتهم
بعقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. ويجب أن تجري مراقبة دقيقة لآلام
البطن الجديدة أو المتفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة بالتهاب حاد في
البنكرياس. وقد يشمل تقييم حالة المريض الفحص السريري، والتقييم المخبري
لتواجد الأميلاز والليباز في الدم، وتصوير البطن، مثل التصوير بالموجات فوق
الصوتية والتدابير التشخيصية المناسبة الأخرى. ويجب أن يتم الامتناع عن
إعطاء "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد.
وينبغي التوقف عن إعطائه بحال تم تأكيد التشخيص بالإصابة بالتهاب البنكرياس
الحاد.
التسمم الرئوي:
تم تسجيل حالات تسمم رئوي، بعضها أدّى إلى الوفاة، لدى المرضى الذين تم
علاجهم بعقار "أدسيتريس". وبالرغم من عدم إثبات وجود علاقة سببية مع
"أدسيتريس"، فلا يمكن استبعاد خطر الإصابة بالتسمم الرئوي. يجب أن يتم
تشخيص وعلاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة بشكل سريع
ومناسب.
التهابات خطيرة وأخماج انتهازية: تم
تسجيل الإصابة بالتهابات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، وتجرثم الدم
بالمكورات العنقودية، والإنتان / الصدمة الإنتانية (بما في ذلك نتائج
مميتة)، والقوباء المنطقية، وأخماج انتهازية مثل الالتهاب الرئوي بالمتكيسة
الجؤجؤية وداء المبيضات الفموي لدى المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار
"أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء العلاج لظهور عدوى خطيرة
وانتهازية محتملة.
التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي (آي آر آر):
حصلت ردود فعل فورية وآجلة مرتبطة بالحقن الوريدي، بالإضافة إلى الحساسية
المفرطة عند إعطاء "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء وبعد
الحقن الوريدي. وفي حال حدوث حساسية مفرطة، ينبغي التوقف فوراً وبشكل دائم
عن إعطاء "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث تفاعلات
مرتبطة بالحقن الوريدي، يجب إيقاف عملية الحقن وتقديم العلاج الطبي
المناسب. وبالإمكان إعادة الحقن بمعدل أبطأ بعد تلاشي الأعراض. ويجب
التمهيد لعلاج المرضى الذين يعانون من رد فعل مسبق متعلق بالحقن الوريدي في
عمليات الحقن اللاحقة. وتكون التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي أكثر
تكراراً وحدّة لدى المرضى الذين يملكون أجسام مضادة لعقار "أدسيتريس".
متلازمة انحلال الورم ("تي إل إس"): تم
تسجيل الإصابة بمتلازمة انحلال الورم عند إعطاء "أدسيتريس". كما أن المرضى
الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية معرضون لخطر
الإصابة بمتلازمة انحلال الورم. ويجب أن تتم مراقبة هؤلاء المرضى عن كثب
ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية.
الاعتلال العصبي المحيطي ("بيه إن"):
قد يتسبب علاج بـ"أدسيتريس" باعتلال عصبي محيطي حسي وحركيّ. وعادةً ما
يكون الاعتلال العصبي المحيطي الناجم عن "أدسيتريس" تراكمياً، وقابلاً
للعلاج في أغلب الحالات. ويجب مراقبة المرضى الذين يعانون من أعراض
الاعتلال العصبي المحيطي، مثل نقص الحس، وفرط الحس، والمذل، وعدم الراحة،
والإحساس بحرقة، وألم الأعصاب أو الضعف. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من
أعراض جديدة أو متفاقمة للاعتلال العصبي المحيطي إلى تأخير وتخفيض الجرعة،
أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".
السمية الدموية:
قد تحدث الإصابة بفقر الدم من الدرجة الثالثة أو الرابعة، أو قلة الصفيحات
الدموية، وقلة العدِلات المطولة من الدرجة الثالثة أو الرابعة (لفترة
تساوي أو تزيد عن أسبوع) عند إعطاء عقار "أدسيتريس". ويجب مراقبة تعداد
الدم الكامل قبل إعطاء كل جرعة.
قلة العدلات الحمومية:
تم تسجيل الإصابة بقلة العدلات الحمومية. ويجب أن تتمّ مراقبة المرضى عن
كثب لعلاج الحمى ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية في حال الإصابة
بقلة العدلات الحمومية.
متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس"): تم
تسجيل الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية
التسممي ("تي إي إن") عند إعطاء عقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة.
وبحال الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون أو تقشر الأنسجة المتموتة البشروية
التسممي، ينبغي التوقف عن العلاج بواسطة "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي
المناسب.
مضاعفات معديّة معويّة:
تمّ تسجيل مضاعفات معديّة معويّة بعضها أدّى إلى وفيات بما في ذلك
الانسداد المعوي، والشلل اللفائفي، والالتهاب المعوي القولوني، والالتهاب
المعوي القولوني لقلة الخلايا المتعادلة، والتآكل، والقرحة، والانثقاب،
والنزف. يجب تشخيص الأعراض المعدية المعوية الجديدة أو المتفاقمة بسرعة
وعلاجها بالطريقة المناسبة.
تسمّم الكبد:
تم تسجيل ارتفاع في مستويات أنزيم ناقلة أمين الألانين ("إيه إل تي")
وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات ("إيه إس تي"). وتمّ أيضاً تسجيل حالة خطيرة
من تسمّم الكبد، بما في ذلك حالات وفاة. ويجب اختبار وظائف الكبد قبل بدء
العلاج ومراقبته بشكل روتيني لدى المرضى الذين يتلقون عقار "أدسيتريس". وقد
يحتاج المرضى الذين يعانون من تسمّم الكبد إلى تأخير أو تعديل الجرعة، أو
حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".
ارتفاع مستويات السكر في الدم:
تم تسجيل ارتفاع السكر في الدم أثناء التجارب لدى المرضى الذين لديهم مؤشر
كتلة جسم مرتفع ("بي إم آي") مع أو بدون وجود تاريخ للإصابة بداء السكري.
ومع ذلك، يجب مراقبة نسبة السكر في الدم لدى أي مريض يواجه حالة ارتفاع
السكر في الدم. وينبغي تقديم علاج داء السكري حسب الحاجة.
القصور الكلوي والكبدي:
أجريت تجارب قليلة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي والكبدي.
وتشير البيانات المتاحة إلى أن تصفية "مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه
إي") قد تتأثر بالقصور الكلوي الحاد، والقصور الكبدي، والنقص في تركيز
الألبومين في الدم. وتبلغ الجرعة الأولية الموصى بها لدى المرضى الذين
يعانون من القصور الكبدي أو الكلوي الحاد 1.2 ميلي جرام لكل كيلوجرام تعطى
كحقنة وريدية على مدى 30 دقيقة كل 3 أسابيع. ويجب أن تتم مراقبة المرضى
المصابين بالقصور الكلوي أو الكبدي بعناية تحسباً لوقوع تفاعلات ضائرة.
محتوى الصوديوم في السواغ:
يحتوي هذا المنتج الطبي على حد أقصى من الصوديوم يبلغ 2.1 ميلي مول (أو 47
ميلي جرام) في كل جرعة. ويجب أن يؤخذ هذا بعين الاعتبار بالنسبة للمرضى
الذين يتبعون نظاماً غذائياً يحدد استهلاك الصوديوم.
التداخلات
قد
يعاني المرضى الذين يتلقون مثبطات قوية للسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4"
والبروتين السكري "بي" "بيه-جي بيه" بالتزامن مع "أدسيتريس" من خطر قلة
العدلات، ويجب مراقبتهم بعناية. ولم يغير التناول المتزامن لعقار
"أدسيتريس" مع محفز السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" من تعرّض "أدسيتريس"
للبلازما، لكن تبيّن أنّه يخفّض تركيز البلازما في مستقلبات "مونوميثيل
أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") التي يُمكن تحليلها. وليس من المتوقع أن
يغير "أدسيتريس" التعرض للأدوية التي يتم استقلابها بواسطة أنزيمات
السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4".
الحمل:
يجب أن تستخدم النساء القابلات للإنجاب وسيلتي منع حمل فعالتين أثناء
العلاج بعقار "أدسيتريس" حتى 6 أشهر بعد تلقيهن العلاج. لا توجد بيانات عن
استخدام "أدسيتريس" من قبل النساء الحوامل، على الرغم من أن الدراسات على
الحيوانات أظهرت سمية إنجابية. ولا ينبغي استخدام "أدسيتريس" أثناء الحمل
ما لم تتخطى الفوائد المرجوة لصحة الأم المخاطر التي يحتمل أن يتعرض الجنين
لها. وبحال احتاجت المرأة الحامل للعلاج، فيجب أن يتم إخبارها بالأخطار
المحتملة على الجنين بوضوح.
الرضاعة (الرضاعة الطبيعية):
لا توجد بيانات حول إفراز عقار "أدسيتريس" أو عناصره في حليب الأم،
وبالتالي لا يمكن استبعاد الخطر على الأطفال حديثي الولادة والرضع. وفي ظلّ
الخطر المحتمل، يجب اتّخاذ قرار لوقف الرضاعة الطبيعيّة أو وقف/الامتناع
عن العلاج بعقار "أدسيتريس".
الخصوبة:
أدى العلاج بعقار "أدسيتريس" في الدراسات غير السريرية إلى سمية الخصيتين،
وقد يتسبب العقار بتغيير خصوبة الرجال. ويُنصح الرجال الذين تتم معالجتهم
بهذا الدواء بعدم إنجاب الأطفال أثناء تلقيهم للعلاج ولمدة تصل إلى 6 أشهر
بعد تلقيهم للجرعة الأخيرة.
التفاعلات الضائرة
شملت
التفاعلات الضائرة الخطيرة ما يلي: الالتهاب الرئوي، ومتلازمة الضائقة
التنفسية الحادة، والصداع، وقلة العدلات، وقلة الصفيحات الدموية، والإمساك،
والإسهال، والتقيؤ، والغثيان، والحمى، والاعتلال العصبي الحركي المحيطي
والاعتلال العصبي الحسي المحيطي، وحالة فرط سكر الدم، واعتلال الأعصاب
المزيل للميالين، ومتلازمة انحلال الورم، ومتلازمة ستيفنز جونسون.
وشملت
التفاعلات الضائرة التي تم تحديدها على أنها شائعة جداً (أكثر أو تساوي
واحد على عشرة) في الدراسات السريرية لعقار "أدسيتريس" ما يلي: الالتهابات،
وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، وقلة العدلات، والاعتلال العصبي المحيطي
(الحسي والحركي)، والسعال، وضيق النفس، والإسهال، والغثيان، والتقيؤ،
والإمساك، وآلام المعدة، وتساقط الشعر، والحكة، آلام العضلات، وآلام
المفاصل، والإرهاق، والقشعريرة، والحمى، وردود الفعل المرتبطة بالحقن
الوريدي، وانخفاض الوزن. وشملت ردود الفعل السلبية التي تم تحديدها على
أنها شائعة (تتراوح بين واحد على مائة وواحد على عشرة) ما يلي: الإنتان/
الصدمة الإنتانية، والقوباء المنطقية، والالتهاب الرئوي، والقوباء البسيطة،
وفقر الدم، وقلة الصفيحات الدموية، وارتفاع مستويات السكر في الدم،
والدوار، واعتلال الأعصاب المزيل للميالين، والارتفاع في أنزيم ناقلة أمين
الألانين/ وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات، والطفح الجلدي، وآلام الظهر.
معلومات هامّة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الولايات المتحدة الأمريكية
التحذير المرفق بالدواء
اعتلال
بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر "بي إم إل": قد تحصل الإصابة بفيروس جون
كانينجهام "جي سي في"، التي تؤدي إلى الإصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة،
لدى المرضى الذين يتناولون "أدسيتريس".
موانع الاستعمال:
يُمنع استخدام "أدسيتريس" بالتزامن مع "بليوميسين" لأنّه يسبّب السميّة الرئوية (مثال الارتشاح الخلالي و/أو الالتهاب).
تحذيرات وتنبيهات:
- اعتلال الأعصاب المحيطية: يسبب العلاج بـ"أدسيتريس" اعتلال الأعصاب المحيطية الذي يكون حسياً في معظمه. وتمّ أيضاً تسجيل حالات من اعتلال الأعصاب المحيطية الحركية. ويكون اعتلال الأعصاب المحيطية الناتج عن استخدام "أدسيتريس" تراكميّاً. يجب مراقبة المرضى لتحديد أعراض اعتلال الأعصاب مثل نقص الحسّ، أو فرط الحسّ، أو المذل، أو عدم الراحة، أو الإحساس بالحرقة، أو ألم الأعصاب، أو الضعف. ويتوجب بالتالي تعديل الجرعات حسب اللزوم.
- الحساسية المفرطة والتفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي: حصلت تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، مثل الحساسية المفرطة، عند استخدام "أدسيتريس". يجب مراقبة المرضى خلال عملية الحقن الوريدي. يتوجب وقف عملية الحقن الوريدي في حال حدوث أي تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، وتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث الحساسية المفرطة، يتمّ وقف الحقن الوريدي بشكلٍ فوريّ ودائم، وتقديم العلاج الطبيّ الملائم. يجب أن يحصل المرضى الذين عانوا من تفاعلات سابقة مرتبطة خلال الحقن الوريدي على علاج مسبق بالأدوية قبل خضوعهم لأي علاجات لاحقة تشمل الحقن الوريدي. قد تضمّ العلاجات المسبقة الأسيتامينوفين ومضادات الهيستامين، والكورتيكوستيرويدات.
- السميّة الدموية: يُمكن أن يحصل نقص حاد ومطوّل في العدلات (لأسبوع واحد أو أكثر)، وفقر دم من الدرجتَين الثالثة والرابعة أو قلة الصفيحات الدموية عند استخدام "أدسيتريس". كما تم تسجيل حالات من قلة العدلات الحمومية عند استخدام "أدسيتريس". ينبغي مراقبة العد الدموي الشامل قبل كلّ جرعة من "أدسيتريس"، كما يجب مراقبة المرضى الذين يعانون من قلة العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة بشكل متكرر. ويتوجّب أيضاً مراقبة المرضى عن كثب للكشف عن الحمى. وفي حال الإصابة بقلة العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة، ينبغي تأخير الجرعات أو تخفيضها أو إيقافها أو اللجوء إلى المعالجة الوقائيّة بـ"جي-سي إس إف" مع الجرعات التالية.
- الالتهابات الخطرة والأخماج الانتهازية: تم تسجيل أخماج مثل الالتهاب الرئوي وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية والإنتان/الصدمة الإنتانية (وتشمل نتائج قاتلة) لدى مرضى تمت معالجتهم بـ"أدسيتريس". ينبغي مراقبة المرضى عن كثب أثناء العلاج للكشف عن التهابات جرثومية أو فطرية أو فيروسية.
- متلازمة انحلال الورم: ينبغي مراقبة المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية عن كثب.
- زيادة السمية مع الضعف الكلوي الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظائف كلويّة طبيعية. ويُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد.
- زيادة السمية مع الضعف الكبدي المتوسّط أو الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظائف كبديّة طبيعية. ويُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد.
- تسمّم الكبد: تم تسجيل حالات خطيرة من تسمّم الكبد، تضمنت نتائج مميتة، لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وتوافقت هذه الحالات مع إصابة الخلايا الكبديّة، بما في ذلك ارتفاع أنزيمات الناقلات الأمينيّة و/أو البيليروبين، وحصلت بعد الجرعة الأولى من "أدسيتريس" أو عند إعادة إعطائه. وقد يساهم الوجود المسبق لأمراض الكبد وارتفاع المستويات الأساسية لأنزيمات الكبد والأدوية المرافقة أيضاً في زيادة الخطر. ويُنصح بمراقبة أنزيمات الكبد والبيليروبين. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من حالة جديدة أو متفاقمة أو متكررة من التسمم الكبدي إلى تأخير أو تغيير الجرعة أو التوقف عن استخدام "أدسيتريس".
- اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر ("بي إم إل"): تم تسجيل إصابات بفيروس جون كانينجهام "جي سي في" نتج عنها إصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وحصلت أوّل مجموعة من الأعراض خلال أوقات مختلفة من بدء علاج "أدسيتريس"، حيث حدثت بعض الحالات خلال ثلاثة أشهر من التعرض المبدئي. وتشمل العوامل المساهمة المحتملة الأخرى، بالإضافة إلى علاج "أدسيتريس"، العلاجات السابقة أو الأمراض الكامنة التي قد تؤدي إلى تثبيط المناعة. وينبغي أخذ تشخيص اعتلال "بي إم إل" بالاعتبار لدى المرضى الذين يظهرون علامات وأعراض بداية اختلالات في الجهاز العصبي المركزي. يجب إيقاف "أدسيتريس" مؤقتاً في حال الاشتباه بوجود اعتلال "بي إم إل" وإيقافه بالكامل في حال تأكيد الإصابة باعتلال "بي إم إل".
- التسمّم الرئوي: تمّ تسجيل حالات من التسمم الرئوي غير المعدي مثل الالتهاب الرئوي والداء الرئوي الخلالي ومتلازمة الضائقة التنفسيّة الحادة التي أدّى بعضٌ منها إلى نتائج مميتة. ويُنصح بمراقبة المرضى لتحديد علامات وأعراض التسمّم الرئوي، بما في ذلك السعال وضيق النفس. وفي حال ظهور أعراض رئوية جديدة أو متفاقمة، يُنصح بالتوقف عن تناول جرعات "أدسيتريس" خلال التقييم ولغاية تحسّن الأعراض.
- تفاعلات جلدية خطيرة: تمّ تسجيل حدوث متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس") وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي ("تي إي إن")، بما في ذلك نتائج مميتة، مع استخدام "أدسيتريس". وفي حال حدوث متلازمة ستيفنز جونسون و وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي، يُنصح بوقف استخدام "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبيّ الملائم.
- مضاعفات معديّة معويّة: تمّ تسجيل حالات التهاب بنكرياس حادة، بما في ذلك نتائج مميتة، لدى المرضى الذين يتلقون العلاج بـ"أدسيتريس". كما تم تسجيل مضاعفات معديّة معويّة مميتة وخطيرة مثل الانثقاب، والنزف، والتآكل، والقرحة، والانسداد المعوي، والالتهاب المعوي القولوني، والتهاب القولون الناتج عن قلة العدلات، والشلل اللفائفي لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وقد تزيد اللمفومة المترافقة مع مضاعفات معديّة معويّة سابقة من خطر الانثقاب. يجب تشخيص الأعراض بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة في حال ظهور أعراض جديدة أو تفاقمها.
- التسمم الجنيني: انطلاقاً من آليّة العمل والتجارب على الحيوانات، قد يحدث "أدسيتريس" ضرراً للجنين. وينبغي إطلاع المريضات القادرات على الحمل بالمخاطر المحتملة على الجنين وتفادي الحمل خلال فترة العلاج بـ"أدسيتريس"، وبعد ستّة أشهر على الأقلّ من آخر جرعة من "أدسيتريس".
التفاعلات الضارة الأكثر شيوعاً (20 في المائة أو أكثر)
الاعتلال العصبي المحيطي الحسي والإرهاق والغثيان والإسهال وقلة العدلات وعدوى الجهاز التنفسي العلوي والحمى.
التداخلات الدوائية
يمكن
للاستخدام المترافق لمثبطات أو محفزات قوية لسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه
4"، أو مثبطات "بيه-جي بيه" أن تؤثر على التعرض لـ"مونوميثيل أوريستاتين
إي" ("إم إم إيه إي").
الاستخدام لدى فئات محددة
يزداد
التعرض لـ"مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") وحدوث تفاعلات ضائرة
لدى المرضى الذين يعانون من الصعف الكبدي المتوسط أو الحاد أو القصور
الكلوي الحاد. تجنب استخدامه بهذه الحالة.
يُنصح
الرجال الذين يدخلون في علاقة مع شريكة تتمتع بالقدرة الإنجابية باستخدام
وسائل فعالة لمنع الحمل أثناء العلاج بـ"أدسيتريس"، ولمدة ستة أشهر على
الأقل بعد تناول الجرعة الأخيرة من "أدسيتريس".
تُنصح المريضات أن يقمن بالإبلاغ عن الحمل فوراً وأن يتجنبن الرضاعة الطبيعية أثناء تلقيهن لعلاج "أدسيتريس".
للحصول
على معلومات مهمة إضافية حول سلامة "أدسيتريس"، بما في ذلك التحذيرات
المرفقة بالدواء، الرجاء الاطلاع على معلومات الوصفة الطبية الكاملة لـعقار
"أدسيتريس" على الموقع الإلكتروني: www.seattlegenetics.com أو www.ADCETRIS.com.
لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية
تعتبر
شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة شركة صيدلانية عالميّة قائمة
على البحث والتطوير، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً
للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية تغيّر الحياة. وتركّز "تاكيدا"
جهودها في إطارَي البحث والتطوير على المجالات العلاجية لطب الأورام،
وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي إضافة إلى اللقاحات. وتقوم
"تاكيدا" بالبحث والتطوير على الصعيد الداخلي ومع شركاء لكي تبقى في طليعة
الابتكار. وتقوم المنتجات الجديدة المبتكرة لا سيما في مجال طب الأورام
وأمراض الجهاز الهضمي إضافة إلى حضور الشركة في الأسواق الناشئة، بتعزيز
نمو "تاكيدا". ويلتزم أكثر من 30 ألف موظفاً لدى "تاكيدا" بتحسين جودة حياة
المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في أكثر من 70 دولة.
للمزيد من المعلومات عن "تاكيدا" ، يُرجى الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني
التالي: http://www.takeda.com/news.
تجدون المزيد من المعلومات حول "تاكيدا" على موقع الشركة الإلكتروني: www.takeda.com،
والمزيد من المعلومات حول "تاكيدا أونكولوجي"، العلامة التجارية لوحدة
الأعمال العالمية للأورام من شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة على
موقعها الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com.
لمحة عن شركة "سياتل جينيتكس"
تعد
"سياتل جينيتكس" شركةً مبتكرةً متخصصةً في مجال التكنولوجيا الحيوية تكرس
جهودها لتحسين حياة المصابين بالسرطانات عبر علاجات مبتكرة قائمة على
الأجسام المضادة. وتهدف تقنية الشركة "سياتل جينيتكس" هي الرائدة في القطاع
في مجال تطوير الأجسام المضادة المتقارنة، وهي تقنية تهدف إلى تسخير قدرة
استهداف الأجسام المضادة لنقل العوامل القاتلة للخلايا مباشرة إلى الخلايا
السرطانية. تقوم "سياتل جينيتكس" بتسويق "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب
فيدوتين")، لعلاج العديد من أنواع اللمفومة التي تعطي نتائج إيجابية لفحص
بروتين "سي دي-30". وتعمل "سياتل جينيتكس" على تطوير خط قوي من العلاجات
المبتكرة للمرضى المصابين بالأورام الصلبة وأمراض السرطان المتعلقة بالدم
والمصممة لتلبية حاجة طبية كبيرة لم يتمّ تلبيتها وتحسين النتائج العلاجية
للمرضى. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.seattlegenetics.com أو متابعتنا عبر "تويتر" عبر @SeattleGenetics.
بيانات تطلعية من "سياتل جينيتكس"
تعتبر
بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحافي بيانات تطلعية، كتلك المتعلقة
بالقدرات العلاجية لدواء "أدسيتريس" ("برنتوكسيماب فيدوتين")، والفوائد
المحتملة لاستخدامه، والموافقة التنظيمية من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية
"إف دي إيه" وغيرها من الهيئات التنظيمية لاستخدامع كعلاج أولي للمفومة
"هودجكين" ضكم الإطار الزمني الممكن والاستخدامات المحتملة المذكورة اعلاه.
قد تختلف النتائج أو التطورات الفعلية مادياً عن تلك المتوقعة أو المشار
إليها ضمناً في هذه البيانات التطلعية. ومن بين العوامل التي قد تتسبب بمثل
هذا الاختلاف: إمكانية أن لا تكون نتائج السلامة و/أو فعالية لتجربة
"إيكيلون-1" لعلاج لمفومة "هودجكين" كافية للحصول على الموافقة التسويقية
في الولايات المتحدة أو أي دولة أخرى، بحيث سيطلب منا تعديل طلبنا بخصوص
الموافقة التسويقية أو أن يتم رفض الطلب أو تأجيله أو يتم منحه بشروط أو أن
تكون الاستخدامات الموافق عليها ذات نطاق أضيق من ذُكر أعلاه. بالإضافة
إلى ذلك، فقد تتغير خططنا التنظيمية كنتيجة للتشاور مع هيئة الغذاء والدواء
الأمريكية أو غيرها من الهيئات التنظيمية. ويتوفر المزيد من المعلومات عن
المخاطر والشكوك التي تواجهها "سياتل جينيتكس" تحت فقرة "عوامل الخطر" في
تقرير الشركة الفصلي وفق نموذج "10-كيو" للربع المنتهي في 30 سبتمبر 2017
المودع لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة. ولا تتعهد "سياتل جينيتكس" بأي
نية أو التزام بتحديث أو مراجعة أية بيانات تطلعية، سواء كان ذلك نتيجة
لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان الصحفي على موقع (businesswire.com) عبر الرابط:
إنّ
نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة
فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل
النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
شركة "تاكيدا"
لاتصالات وسائل الإعلام اليابانية:
تسويوشي تادا
هاتف: +81(0)332782417
البريد الإلكتروني: tsuyoshi.tada@takeda.com
أو
لاتصالات وسائل الإعلام خارج اليابان/الاتحاد الأوروبي:
ساره نونان
هاتف: 16175513683+
البريد الإلكتروني: sara.noonan@takeda.com
أو
لاتصالات وسائل الإعلام الأوروبية
كايت بورد
هاتف: 41795149533+
البريد الإلكتروني: kate.burd@takeda.com
أو
"سياتل جينيتكس"
لاتصالات المستثمرين:
بيجي بينكستون
هاتف: 4255274160
البريد الإلكتروني: ppinkston@seagen.com
أو
لاتصالات وسائل الإعلام:
تريشا لارسون
هاتف: 4255274180
البريد الإلكتروني: tlarson@seagen.com