Monday, April 13, 2020

المفوضية الأوروبيّة توافق على عقار ألونبريج (بريجاتينيب) من تاكيدا كخط علاج أولي لسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة إيه إل كي

كامبريدج، ماساتشوستس وأوساكا، اليابان -الأحد 12 أبريل 2020 [ ايتوس واير ]

- تستند الموافقة على النتائج الإيجابيّة للمرحلة الثالثة من تجربة "ألتا- 1 إل" حيث أظهر "ألونبريج" تفوقاً في فعاليته داخل الجمجمة والجسد بأكمله مقارنة مع "كريزوتينيب" في إطار خطّ العلاج الأوّلي -

- يتيح توسيع امتداد وصف العقار خياراً إضافياً كخطّ علاج أوّلي لحوالي 10 آلاف شخص مصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" -



(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE:4502 وفي بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:TAK) أنّ المفوضيّة الأوروبيّة وسّعت نطاق ترخيص التسويق الحالي لعقار "ألونبريج" ("بريجاتينيب") ليشمل استعماله كعلاج أحادي للمرضى البالغين المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" غير المعالجين في السابق بمثبط مورثة "إيه إل كي". ويأتي هذا القرار بعد الإعلان عن الرأي الإيجابي للجنة المنتجات الطبية والأدوية للاستخدام البشري في 27 فبراير 2020.

وقال البروفيسور سانجاي بوبات، طبيب الأورام الاستشاري لدى الصندوق الاستئماني لمؤسسة الخدمات الصحية الوطنية التابع لمستشفى مارسدن الملكي، في هذا السياق: "يحتاج المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘، بخاصّة الذين تطورت لديهم النقيلات الدماغيّة، إلى خيارات علاج إضافيّة أُثبتت فعاليّتها في إطار خطّ العلاج الأوّلي. وكما أظهر ’بريجاتينيب‘ تفوقاً بالمقارنة مع ’كريزوتينيب‘ في هذا الإطار، بما في ذلك لدى المرضى الذين انتشر مرضهم إلى الدماغ، تشكّل هذه الموافقة تطوراً مهمّاً لهؤلاء المرضى وتمنح الأطباء في الاتحاد الأوروبي خياراً إضافيّاً عند التوجه إلى حاجات مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘".

ومن جهتها، قالت تيريزا بيتيتي، رئيسة وحدة أعمال علوم الأورام العالميّة لدى "تاكيدا"، قائلةً: "إنّ التزامنا بالمرضى في ’تاكيدا‘ يدفعنا في ظلّ بحثنا عن تطوير الرعاية وتلبية الحاجات التي لم تتمّ تلبيتها على صعيد سرطان الرئة. ونفتخر بالنتائج الإيجابية التي أظهرها ’ألونبريج‘ في إطار خطّ العلاج الأوّلي، بما في ذلك الفعالية القويّة داخل الجمجمة والجسد بأكمله، وإنّنا نتطلّع قدماً إلى إتاحة ’ألونبريج‘ لمرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘ المشخصين حديثاً في أوروبا".

وأضافت ستيفانيا فالون، رئيسة مؤسسة معالجة سرطان الرئة "لونج كانسر" في أوروبا: "سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة ’إيه إل كي‘ هو داء معقّد ومتباين، وقد يستفيد الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من سرطان الرئة من توافر مجموعة من خيارات العلاج. ونرحب بتوافر خيارات علاج إضافية قد تفيد مجتمع السرطان الأوروبي والمرضى مع هذا الشكل الخطير والنادر من المرض، بأمل إتاحته قريباً إلى المرضى في أوروبا".

وتستند الموافقة إلى النتائج من المرحلة الثالثة من تجربة "ألتا- 1 إل"، التي قيّمت سلامة وفعاليّة "ألونبريج" مقارنة مع "كريزوتينيب" لدى المرضى المصابين بمورثة "إيه إل كي" المتقدمة محلياً أو سرطان الرئة النقيلي غير صغير الخلايا، الذين لم يتلقوا علاجاً مسبقاً بمثبط مورثة "إيه إل كي". وبيّنت نتائج التجربة أنّ "ألونبريج" أظهر تفوقاً مقارنة مع "كريزوتينيب" مع نشاط كبير مقاوم للأورام لدى المرضى الذين يعانون من النقيلات الدماغية بالحد الأدنى. بعد أكثر من عامين من المتابعة، ساهم "ألونبريج" في الحد من خطر تطور المرض داخل الجمجمة أو الوفاة بنسبة 69 في المائة لدى المرضى الذين يعانون من النقيلات الدماغية بالحد الأدنى (نسبة الخطر = 0.31، نطاق ثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 0.17-0.56)، بحسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة المعمية، وخفض مخاطر تطوّر المرض أو الموت بنسبة 76 في المائة لدى المرضى الذين يعانون من النقيلات الدماغية بالحد الأدنى (نسبة الخطر = 0.24، نطاق ثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 0.12-0.45)، بحسب تقييم الباحثين. وأظهر "ألونبريج" أيضًا فعالية شاملة ثابتة (بغرض علاج فئات سكانية محددة)، حيث كان متوسط البقاء على قيد الحياة من دون تطور المرض أطول مرتين من المتوسط المسجل عند استخدام "كريزوتينيب" والذي بلغ 24 شهراً (نطاق ثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 18.5- غير قابل للتقدير) مقابل 11 شهراً (نطاق الثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 9.2-12.9) لعقار "كريزوتينيب"، بحسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة المعمية، و29.4 شهراً (نطاق ثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 21.2- غير قابل للتقدير) مقابل 9.2 شهراً (نطاق ثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 7.4-12.9)، بحسب تقييم الباحثين.

وأتت خصائص السلامة لعقار "ألونبريج" في تجربة "ألتا-1 إل" متسقة بشكل عام مع الموجز الحالي لمواصفات المنتج ("إس إم بيه سي") في أوروبا. وتتضمن التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً الناجمة عن العلاج (تي إي إيه إي) من الدرجة 3 أو أكثر في ذراع "ألونبريج": ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز في الدم (24.3 في المائة)، وزيادة مستوى أنزيم الليباز (14.0 في المائة)، وارتفاع ضغط الدم (11.8 في المائة)؛ وبالنسبة لذراع "كريزوتينيب"، تمثّلت التفاعلات الضائرة بزيادة مستوى أنزيم ناقلة أمين الألانين (10.2 في المائة)، وزيادة مستوى ناقِلَة أَمينِ الأَسْبَارتات (6.6 في المائة)، وزيادة مستوى أنزيم الليباز (6.6 في المائة).

ويعني هذا القرار للوكالة الأوروبية للأدوية أنّه تمّت حاليّاً الموافقة على "ألونبريج" لتسويق هذا الاستخدام في جميع دول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى النروج وليختنشتاين وإيسلندا. للاطلاع على تفاصيل إضافيّة حول القرار، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني للوكالة الأوروبية للأدوية على الرابط الإلكتروني: www.ema.europa.eu/ema.

 لمحة عن تجربة "ألتا-1 إل"

تعتبر المرحلة الثالثة من تجربة "ألتا-1 إل"، (تجربة استخدام "بريجاتينيب" في علاج سرطان الرئة مع مورثة "إيه إل كي" في الخط الأول) لدراسة استخدام علاج "ألونبريج" لدى المرضى البالغين، تجربة مقارنة عالمية مستمرة وعشوائية مفتوحة العلامة ومتعددة المراكز، شارك فيها 275 مريضاً ("ألونبريج"، العدد= 137 مريضاً، "كريزوتينيب"، العدد= 138 مريضاً) يعانون من حالات متقدمة موضعياً أو نقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" ولم يتلقوا علاجاً مسبقاً باستخدام مثبطات "إيه إل كي". وتلقّى المرضى إمّا 180 ميليجرام من "ألونبريج" مرة يومياً أو 90 ميليجرام مرة يومياً مع علاج مسبق لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة يومياً، أو 250 ميليجرام من علاج "كريزوتينيب" مرتين يومياً.

وكان متوسط العمر 58 عاماً في ذراع "ألونبريج" و 60 عاماً في ذراع "كريزوتينيب". وكان 29 في المئة من المرضى يعانون من النقيلات الدماغية بالحد الأدنى في ذراع "ألونبريج" مقابل 30 في المائة في ذراع "كريزوتينيب". تلقى 26 في المائة من المرضى علاجاً كيمياوياً مسبقاً للمرض المتقدم أو النقيلي في ذراع "ألونبريج" مقابل 27 في المائة في ذراع "كريزوتينيب".

وكانت نسبة البقاء على قيد الحياة بدون تطور المرض بحسب تقييم لجنة المراجعة المستقلة المعمية هي نقطة النهاية الأولية. وشملت نقاط النهاية الثانوية معدل استجابة موضوعي وفق معايير تقييم الاستجابة في الأورام الصلبة "ريسيست النسخة 1.1"، ومدة الاستجابة داخل الجمجمة، والبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض داخل الجمجمة، ومعدل البقاء على قيد الحياة الكلي والسلامة والتحمل.

وكان ملف السلامة لـ "ألونبريج" في تجربة "ألتا-1 إل" متسقاً بشكل عام مع موجز مواصفات المنتج القائمة في أوروبا.

لمحة عن "ألونبريج" (بريجاتينيب)

يُعتبر "ألونبريج" مثبط تيروزين كيناز قوي الفعالية وانتقائي جرى تصميمه لاستهداف ومنع التغييرات الوراثية في مورثة "إي إل كي". وتلقى "ألونبريج"، في أبريل 2017، موافقة مسرّعة من إدارة الغذاء والدواء لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب"، أو الذين تُبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". وتمت الموافقة على هذا الاستخدام ضمن حالة الموافقة المسرّعة على أساس معدل استجابة الورم ومدة الاستجابة. وقد يتوقف استمرار الموافقة على هذا الاستخدام على التحقّق من المزايا السريرية ووصفها في تجربة تأكيدية.

وتجدر الإشارة إلى أنه تمت الموافقة حالياً على استخدام "ألونبريج" في أكثر من 40 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة وكندا والاتحاد الأوروبي، لعلاج الأشخاص الذين يعانون من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" الذين تم علاجهم بواسطة  "كريزوتينيب" ولكن تفاقم مرضهم أو لم يتمكنوا من تحمل العلاج بواسطة "كريزوتينيب".

ومنحت إدارة الغذاء والدواء "ألونبريج" صفة العلاج الثوري لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". كما منحته إدارة الغذاء والدواء صفة العلاج اليتيم لعلاج سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، وسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "آر أو إس 1" ومستقبل عامل النمو البشرة "إي جي إف آر".

لمحة عن سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"

وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يُعتبر سرطان الرئة غير صغير الخلايا أكثر أشكال سرطان الرئة شيوعاً، ويشكل نحو 85 في المائة من الحالات الجديدة لسرطان الرئة التي يتم تشخصيها حول العالم كلّ عام والبالغة 1.8 مليون1,2. وتشير الدراسات الجينية إلى أن إعادة ترتيب الكروموسومات في مورثة "إيه إل كي" تشكّل الدافع الرئيسي في مجموعة فرعية من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا3. ويمتلك ثلاثة إلى خمسة في المائة تقريباً من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا إعادة ترتيب في مورثة "إيه إل كي"4,5,6.

تلتزم شركة "تاكيدا" بمواصلة البحث والتطوير في مرض سرطان الرئة غير صغير الخلايا لتحسين حياة حوالى 40,000 مريض تم تشخيصهم بهذا النوع الخطير والنادر من سرطان الرئة كل عام في جميع أنحاء العالم7.

"تاكيدا" في مجال سرطان الرئة

تلتزم "تاكيدا" بتوسيع الخيارات العلاجية في مجالات علاج سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" وسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يقوم بإيواء طفرات مستقبل عامل النمو البشري (إي جي إف آر)/ مُستَقبِل عامل النمو البشري لدى الإنسان 2 ("إتش إي آر 2").  وتشمل برامجنا الشاملة التجارب السريرية التالية لمواصلة تلبية الاحتياجات غير الملباة للأشخاص المصابين بسرطان الرئة:

"ألونبريج"

المرحلة 2/1 المصممة لتقييم مدى سلامة وقابلية تحمل علاج "ألونبريج" والحرائك الدوائية والأنشطة الأولية المكافحة للورم الخاصة به. أتمت هذه التجربة مرحلة تسجيل الراغبين بالمشاركة.
المرحلة المحورية الثانية من تجربة "ألتا" للتحقق من مدى فعالية وسلامة "ألونبريج" في نظامين من الجرعات لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا المتقدم موضعياً أو النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب". أتمت هذه التجربة مرحلة تسجيل الراغبين بالمشاركة.
المرحلة الثالثة من تجربة "ألتا-1 إل" العالمية العشوائية لتقييم مدى فعالية وسلامة "ألونبريج" بالمقارنة مع "كريزوتينيب" لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا المتقدم موضعياً أو النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، ولم يتلقوا علاجاً مسبقاً باستخدام مثبطات "إيه إل كي". أتمت هذه التجربة مرحلة تسجيل الراغبين بالمشاركة.
المرحلة الثانية من تجربة "ألتا – جاي" وهي دراسة منفردة الأذرع متعددة المراكز لدى المرضى اليابانيين المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، مع التركيز على المرضى الذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"أليكتينيب". أتمت هذه التجربة مرحلة تسجيل الراغبين بالمشاركة.
المرحلة الثانية من دراسة "ألتا -2" العالمية منفردة الأذرع لتقييم "ألونبريج" لدى مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"أليكتينيب" و"سيريتينيب". أتمت هذه التجربة مرحلة تسجيل الراغبين بالمشاركة.
المرحلة الثالثة من تجربة "ألتا -3" العالمية العشوائية لتقييم مدى فعالية وسلامة "ألونبريج" بالمقارنة مع "أليكتينيب" لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب". يجري حالياً تسجيل الراغبين بالمشاركة في هذه التجربة.
يعتبر "تي إيه كي- 788" مثبط انتقائي لطفرات مستقبل عامل النمو البشري (إي جي إف آر)/ مُستَقبِل عامل النمو البشري لدى الإنسان 2 ("إتش إي آر 2") ويتم استكشافه حالياً لدى المرضى الذين لديهم طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر" :

المرحلة 2/1 من الدراسة التي تقيم السلامة، والحرائك الدوائية والنشاط المضاد للأورام لمثبط مُستَقبِل عامل النمو البشري (إي جي إف آر)/ مُستَقبِل عامل النمو البشري لدى الإنسان 2 ("إتش إي آر 2") "تي إيه كي-788" لدى المرضى الذين يعانون من سرطان الرئة غير صغير الخلايا. أتمت هذه التجربة مرحلة تسجيل الراغبين بالمشاركة.
المرحلة الثانية من "إكسكليم" المحورية للمجموعة الإضافية من تجربة المرحلة 2/1، التي صُممت لتقييم فعالية وسلامة "تي إيه كي-788" بجرعة 160 ميليجرام مرة يومياً لدى المرضى الذين خضعوا لعلاج سابقاً باستخدام طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر". أتمت هذه التجربة مرحلة تسجيل الراغبين بالمشاركة.
المرحلة الثالثة من "إكسكليم 2" وهي دراسة عالمية عشوائية تقيم فعالية "تي إيه كي-788" كعلاج أولي بالمقارنة مع العلاج الكيميائي المزدوج القائم على البلاتين في المرضى الذين لم يخضعوا لأي علاج سابقاً ويعانون من حالات متقدمة موضعياً أو نقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" وتحتوي أورامهم على طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر". يجري حالياً تسجيل الراغبين بالمشاركة في هذه التجربة.
المرحلة الأولى من دراسة زيادة الجرعة مفتوحة ومتعددة المراكز لتقييم السلامة وقدرة التحمل والحرائك الدوائية لـ"تي إيه كي-788" لدى المرضى اليابانيين المصابين بـحالات متقدمة موضعياً أو نقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا. أتمت هذه التجربة مرحلة تسجيل الراغبين بالمشاركة.
المرحلة الثانية من "جاي- إكسكليم" وهي دراسة مفتوحة التسمية ومتعددة المراكز لتقييم فعالية "تي إيه كي-788" كعلاج أولي لدى المرضى اليابانيين المصابين بـحالات متقدمة موضعياً أو نقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا وتحتوي أورامهم على طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر". يجري حالياً تسجيل الراغبين بالمشاركة في هذه التجربة.
المرحلة الأولى من دراسة مفتوحة التسمية تمتد على مرحلتين وثابتة التسلسل تم تصميمها لإيجاد التفاعلات بين دواء وآخر بين "تي إيه كي-788" وإما مثبط السيتوكروم بيه -450 (سي واي بيه) 3 إيه القوي، إيتراكونازول" (الجزء 1) أو محفز "سي واي بيه 3 إيه" قوي، "ريفامبين" (الجزء 2) لدى البالغين الأصحاء المشاركين في الدارسة. يجري حالياً تسجيل الراغبين بالمشاركة في هذه التجربة.
للمزيد من المعلومات حول التجربتين السريريتين "ألونبريج" و"تي إيه كي-788"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.clinicaltrials.gov

ألونبريج" (بريجاتينيب): معلومات مهمة للسلامة حول العالم

موانع الاستعمال

يمنع استخدام "ألونبريج" للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية تجاه المادة النشطة أو أي من السواغات الخاصة به.

تحذيرات واحتياطات خاصة للاستعمال

التفاعلات الرئوية الضائرة: تمّ تسجيل تفاعلات ضائرة رئوية شديدة وخطرة على الحياة ومميتة تتوافق مع مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي عند استخدام "ألونبريج". ولوحظت معظم أمراض الرئة الخلالية خلال 7 أيام من بدء العلاج. أما بالنسبة إلى التفاعلات الضائرة الرئوية من الدرجة الأولى أو الثانية، فتمّت معالجتها إما بالتوقف المؤقت للعلاج أو تعديل جرعة. وترافقت هذه التفاعلات الرئوية الضائرة مع زيادة الفترة أو الفواصل الزمنية (أقلّ من 7 أيام) بين الجرعة الأخيرة من "كريزوتينيب" والجرعة الأولى من "ألونبريج" بشكل مستقل. ننصح بأخذ هذه العوامل بعين الاعتبار عند بدء العلاج بـ"ألونبريج". واختبر بعض المرضى حالات من الالتهاب الرئوي خلال وقت لاحق من العلاج بـ"ألونبريج". ويتوجّب مراقبة الأعراض التنفسية الجديدة أو المتفاقمة (مثل ضيق التنفس والسعال وغيرها)، خلال الأسبوع الأول من بدء العلاج باستخدام "ألونبريج". ويجب البحث بشكل فوري في العلامات المتعلقة بحدوث التهاب رئوي لدى أيّ من المرضى الذين يعانون من أعراض تنفسية مزمنة. وفي حال الاشتباه بالإصابة بالالتهاب الرئوي يجب إيقاف جرعة "ألونبريج" وإجراء تقييم المريض للمسببات الأخرى للأعراض (مثل الانسداد الرئوي، أو تطور الورم، أو الالتهابات الرئوية المُعدية).

ارتفاع ضغط الدم: تم تسجيل حالات ارتفاع لضغط الدم عند استخدام "ألونبريج". ويجب مراقبة ضغط الدم بشكل منتظم خلال العلاج باستخدام "ألونبريج". ويجب علاج ارتفاع ضغط الدم وفقاً للإرشادات القياسية للسيطرة على ضغط الدم. ويجب مراقبة معدل ضربات القلب بشكل دوري أكثر لدى المرضى في حال ترافق ذلك مع استخدام أدوية لا يمكن تجنبها وتُعرف بتسببها في بطء بمعدل ضربات القلب. وفي حالات ارتفاع ضغط الدم الشديد (يعادل أو يزيد عن الدرجة الثالثة)، يجب إيقاف العلاج باستخدام "ألونبريج"، حتى انخفاض ضغط الدم إلى الدرجة الأولى أو إلى الحدّ الأدنى. ويجب تعديل الجرعة بحسب الحاجة.

بطء القلب: تم تسجيل حالات بطء بمعدل ضربات القلب عند استخدام "ألونبريج". يجب توخي الحذر عند العلاج باستخدام "ألونبريج" بالإضافة إلى غيره من العوامل التي يعرف عنها التسبب ببطء القلب. ويجب مراقبة معدل ضربات القلب وضغط الدم بصورة منتظمة. عند حدوث بطء عرضي للقلب، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" ومراجعة الأدوية المصاحبة خاصة تلك المعروفة بتسببها ببطء القلب. إذا تم تحديد وإيقاف الدواء المصاحب الذي يُعرف بتسببه ببطء القلب أو تمّ تعديل الجرعة، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بنفس الجرعة عقب انخفاض أعراض بطء القلب، وإلا يجدر خفض جرعة "ألونبريج" عقب انخفاض أعراض بطء القلب. ويجب إيقاف "ألونبريج" عند حدوث بطء في القلب يشكل تهديداً على الحياة في حال لم يتم تحديد أي دواء مصاحب يسبب ذلك.

الاضطرابات البصرية: تم تسجيل وقوع اضطرابات بصرية عند العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي عرض في الرؤية، وينبغي إيقاف "ألونبريج" وإجراء تقييم لعيون للمرضى الذين يظهرون أعراضاً جديدة أو متفاقمة بحدّة.

ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز ("سي بيه كيه"): تم تسجيل ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز عند العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي آلام غير مبررة في العضلات أو وهن أو ضعف. ويجب مراقبة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز بشكل منتظم أثناء العلاج. يجب إيقاف العلاج باستخدام "ألونبريج" عند حدوث ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز من الدرجة الثالثة أو الرابعة. ووفقاً لتقييم شدة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز، وإذا ترافق ذلك مع آلام في العضلات أو ضعف، يجب إيقاف العلاج باستخدام "ألونبريج" وتعديل الجرعة بحسب الحاجة.  

ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس: تمّ تسجيل ارتفاع مستوى أنزيم الليباز والأميلاز. ويجب مراقبة مستويات أنزيمي الليباز والأميلاز أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب إيقاف العلاج عند ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس من الدرجتين الثالثة أو الرابعة. وفي حال كانت نتائج الفحوصات المخبرية غير طبيعية، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" وتعديل الجرعة بحسب الحاجة.

فرط سكر الدم: تم تسجيل ارتفاع بمستويات الجلوكوز في الدم. يجب تقييم مستوى الجلوكوز قبل الإفطار قبل العلاج بـ"ألونبريج" والمراقبة بشكل دوري بعد ذلك. ويجب البدء بعلاجات لخفض مستويات سكر الدم أو تخصيصها حسب الحاجة. في حال عدم القدرة على السيطرة الكافية على فرط سكر الدم باستخدام الإدارة المخصصة للأدوية، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" لحين السيطرة على مستويات فرط سكر الدم. بعد التعافي، يمكن دراسة تخفيف جرعة "ألونبريج" أو وقف العلاج بشكل نهائي.

التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "ألونبريج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. لا توجد بيانات سريرية حول استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. وينبغي  تنبيه النساء الحوامل إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة غير الهرمونية أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. كما يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.

التفاعلات الضائرة

شملت أكثر التفاعلات الضائرة شيوعاً (تعادل أو تزيد عن 25 في المائة) لدى المرضى الذين خضعوا للعلاج باستخدام "ألونبريج" وفقاً للجرعة الموصى بها: ارتفاع أنزيم ناقلة أمين الأسبارتات ("إيه إس تي")، وارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز، وارتفاع السكر في الدم، وارتفاع أنزيم الليباز، وفرط الأنسولين، وفقر الدم، والإسهال، وارتفاع ناقلة أمين الألانين، وارتفاع أنزيم الأميلاز، والغثيان، والتعب، ونقص فوسفات الدم، وانخفاض أعداد الخلايا اللمفاوية، والسعال، والطفح الجلدي، وارتفاع الفوسفاتاز القلوي، وارتفاع زمن تنشيط الثرمبوبلاستين الجزئي، والألم العضلي، والصداع، وارتفاع ضغط الدم، وانخفاض أعداد خلايا الدم البيضاء، وضيق التنفس، والتقيؤ.

أمّا أكثر التفاعلات الضائرة خطورةً (تعادل أو تزيد عن 2 في المائة) فقد سجلت لدى المرضى الذين خضعوا للعلاج باستخدام "ألونبريج" وفقاً للجرعة المُوصى بها باستثناء الحالات المتعلقة بتطور الأورام والالتهاب الرئوي، وضيق التنفس.

التفاعلات الدوائية

مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات القوية لسيتوكروم "سي واي بي 3 إيه". وإذا لم يكن هنالك مفر من الاستخدام المتزامن لمثبط سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوي، يجدر تخفيض جرعة "ألونبريج". وبعد إيقاف استخدام مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة التي كان يتحملها المريض قبل البدء بالعلاج بتلك المثبطات. إنّ تعديل جرعة "ألونبريج" غير مطلوب عند استخدامه بالتزامن مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة. يجب مراقبة المرضى عن كثب عند إطاء "ألونبريج" بالتزامن مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة. يُنصح بعدم تناول فاكهة أو عصير الجريب فروت إذ قد تزيد أيضاً من تركيز "بريجاتينيب" في مصل الدّم. ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة. وفي حال عدم إمكانية تجنّب العلاج باستخدام مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة، يجب خفض جرعة "ألونبريج". وبعد إيقاف استخدام مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة التي كان يتحملها المريض قبل البدء بالعلاج بتلك المثبطات.

مثبطات السيتوكروم "بي 2 سي 8": إنّ تعديل جرعة "ألونبريج" غير مطلوب عند استخدامه بالتزامن مع مثبطات السيتوكروم "بي 2 سي 8" القوية.

مثبطات البروتين السكري "بي" "بيه-جي بيه" و"بي سي آر بيه": إنّ تعديل جرعة "ألونبريج" غير مطلوب عند استخدامه بالتزامن مع مثبطات البروتين السكري "بي" "بيه-جي بيه" و"بي سي آر بيه".

محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الوصف المتزامن لـ"ألونبريج" مع المحفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية. وفي حال لم يكن بالإمكان إعطاء محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة على نحو متازمن، يُنصح بزيادة جرعة "ألونبريج" بمقدار 30 ميليجرام بعد 7 أيام من العلاج بنفس الجرعة التي كان يتحملها المريض، وبضعف الجرعة التي كان يتحملها المريض كحد أقصى قبل البدء بالعلاج بمحفز "سي واي بي 3 إيه" المعتدل. وبعد إيقاف استخدام محفز "سي واي بي 3 إيه" المعتدل، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة التي كان يتحملها المريض قبل البدء بالعلاج بمحفز "سي واي بي 3 إيه" المعتدل.

ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": لم يتم إجراء أية دراسات حول التفاعلات الدوائية السريرية مع محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" الحساسة. قد يساهم "ألونبريج" في خفض تركيز البلازما وتحفيز إنزيمات وناقلات أخرى (مثل "سي واي بيه 2  سي"، و"بيه-جي بيه").  

ركائز الناقلات: يساهم "ألونبريج" بمنع مثبطات "بيه-جي بيه"، و"بي سي آر بيه"، وناقل الكاتيون العضوي ("أو سي تي 1")، و"مايت 1" و"مايت 2 كي" في المختبر. وقد يؤدي الاستخدام المتزامن لـ "ألونبريج" مع ركائز الناقلات إلى زيادة تركيزات البلازما. يجب مراقبة المرضى عن كثب عند إعطاء "ألونبريج" بالتزامن مع ركائز هذه الناقلات التي لديها مؤشر علاجي ضيّق (على سبيل المثال، "ديجوكسين"، و"دابيجاتران"، و"ميثوتريكسايت").

الاستخدام لدى فئات محددة من المرضى

النساء القابلات للإنجاب/استخدام وسائل منع الحمل من قبل النساء والرجال: يُنصح النساء في سن الإنجاب على عدم الحمل ونصح الرجال بعدم إنجاب الأطفال أثناء تلقيهم للعلاج باستخدام "ألونبريج". ويُنصح النساء القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع حمل فعالة غير هرمونية أثناء العلاج باستخدام "ألونبريج" لمدة 4 أشهر على الأقل بعد إعطاء الجرعة الأخيرة. يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ "ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة الأخيرة.

الحمل: يمكن أن يسبب "ألونبريج" ضرراً للجنين. لا توجد بيانات سريرية حول استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. لا يجب استخدام "ألونبريج" أثناء الحمل إلا إذا كانت الحالة السريرية للأم تتطلب العلاج. وفي حال استخدام العقار أثناء الحمل، أو إذا أصبحت المريضة حاملاً أثناء تناولها لعقار "ألونبريج"، تُحذّر بالضرر المحتمل الذي قد يلحق بالجنين.

الرضاعة: لا تتوافر بيانات حول إفراز "ألونبريج" في الحليب البشري. ينبغي على المرأة المرضعة إيقاف الإرضاع خلال الخضوع لعلاج بـ"ألونبريج".

العقم: قد يسبب "ألونبريج" انخفاض الخصوبة لدى الرجال.

المرضى المسنين: تشير البيانات المحدودة حول سلامة وفعالية "ألونبريج" لدى المرضى التي تتراوح أعمارهم بين 65 عاماً فما فوق، إلى أنّ تعديل الجرعة غير مطلوب لدى كبار السن. ولا تتوفر بيانات حول المرضى الذين تتجاوز أعمارهم 85 عاماً.

الاعتلال الكبدي: إنّ تعديل جرعة "ألونبريج" غير مطلوب لدى المرضى الذين يعانون من اعتلال كبدي معتدل (وفقاً لمعيار "تشايلد بو" من الفئة "إيه") أو اعتلال كبدي متوسط (وفقاً لمعيار "تشايلد بو" من الفئة "بي"). ينبغي خفض جرعة "ألونبريج" بحوالي 50 في المائة (أي من 180 ميليجرام إلى 90 ميليجرام، أو من 90 ميليجرام إلى 60 ميليجرام) للمرضى المصابين بحالات شديدة من القصور الكلوي.

القصور الكلوي: إنّ تعديل جرعة "ألونبريج" غير مطلوب لدى المرضى الذين يعانون من قصور كلوي معتدل أو متوسط (معدل الترشيح الكبيبي المقدّر) "إي جي إف آر" أكبر أو يساوي 30 ميليلتر بالدقيقة. ينبغي خفض جرعة بريجاتينيب بحوالي 40 في المائة (أي من 180 ميليجرام إلى 120 ميليجرام، أو من 120 ميليجرام إلى 90 ميليجرام، أو من 90 ميليجرام إلى 60 ميليجرام) للمرضى المصابين بحالات شديدة من الاعتلال الكبدي (وفقاً لمعيار "تشايلد بو" من الفئة "سي").

 الاستخدام لدى الأطفال: لم يتمّ التأكّد من سلامة وكفاءة "ألونبريج" لدى المرضى الذين تقلّ أعمارهم عن 18 عاماً.

الرجاء الاطلاع على معلومات الوصف في الولايات المتحدة عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.alunbrig.com/assets/pi.pdf

الرجاء الاطلاع على موجز مواصفات المنتج في الاتحاد الأوروبي عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.ema.europa.eu/en/medicines/human/EPAR/alunbrig

الرجاء الاطلاع على الكتيب الخاص بالمنتج في كندا عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.takeda.com/siteassets/en-ca/home/what-we-do/our-medicines/product-monographs/alunbrig/alunbrig-pm-en.pdf

معلومات مهمة للسلامة بخصوص "بريجاتينيب" (الولايات المتحدة)

التحذيرات والاحتياطات

 مرض الرئة الخلالي "آي إل دي"/الالتهاب الرئوي: وقعت تفاعلات ضائرة رئوية شديدة وخطرة على الحياة ومميتة تتوافق مع مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي عند استخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، وقعت الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام (90 ميليجرام لمرة واحدة يومياً) ولدى 9.1 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام (180 ميليجرام مرة واحدة يومياً عقب فترة أولية لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة واحدة يومياً). وحدثت تفاعلات ضائرة متوافقة مع إمكانية الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي بشكل مبكر (خلال 9 أيام من بدء العلاج بـ"ألونبريج"، كان متوسط ظهور الأعراض يومين) لدى 6.4 في المائة من المرضى، حيث حدثت تفاعلات ضائرة تراوحت بين الدرجة الثالثة والرابعة لدى 2.7 في المائة. يتوجب مراقبة الأعراض التنفسية الجديدة أو المتفاقمة (مثل ضيق التنفس والسعال وغيرها)، خاصة خلال الأسبوع الأول من بدء العلاج باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" لدى أي مريض يعاني من أعراض تنفسية جديدة أو متفاقمة، وإجراء تقييم لمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو مسببات أخرى للأعراض التنفسية (مثل الانسداد الرئوي، أو تطور الورم، أو الالتهابات الرئوية المُعدية). أما بالنسبة إلى الدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي، يجب إما مواصلة العلاج مع تخفيف جرعة "ألونبريج" بعد التعافي للحد الأدنى أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي للدرجة الثالثة أو الرابعة من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو معاودة الإصابة بالدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي.

ارتفاع ضغط الدم: في تجارب "ألتا"، تمّ تسجيل حدوث ارتفاع في ضغط الدم لدى 11 في المائة من المرضى الذين تلقوا "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام. وتعرّض 5.9 في المائة من مجمل المرضى للدرجة الثالثة لارتفاع ضغط الدم. يجب التحكم بضغط الدم قبل العلاج باستخدام "ألونبريج". كما ينبغي مراقبة ضغط الدم بعد أسبوعين وبشكل شهري على الأقل بعد ذلك أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب إيقاف "ألونبريج" للدرجة الثالثة من ارتفاع ضغط الدم على الرغم من العلاجات المثلى الخافضة لضغط الدم. يمكن مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بجرعة مخففة عند انخفاض أو تحسّن الحدة إلى الدرجة الأولى. ويجب النظر في إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي عند ارتفاع ضغط الدم للدرجة الرابعة أو تكرر ارتفاع ضغط الدم من الدرجة الثالثة. يجب توخي الحذر عند وصف "ألونبريج" مع العوامل الخافضة لضغط الدم التي تسبب بطء القلب.

بطء القلب: يمكن حدوث بطء في القلب عند العلاج باستخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، لوحظ حدوث نبضات قلب بمعدل أقل من 50 نبضة في الدقيقة لدى 5.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 7.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث بطء للقلب من الدرجة الثانية لدى مريض واحد (0.9 في المائة) في مجموعة جرعة 90 ميليجرام. يجب مراقبة معدل نبض القلب وضغط الدم خلال العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب مراقبة المرضى بشكل متكرر إذا ترافق العلاج مع استخدام أدوية أخرى، لا يمكن تجنبها، تعرف بتسببها ببطء القلب. عند حدوث بطء عرضي للقلب، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" ومراجعة الأدوية المصاحبة خاصة تلك المعروفة بتسببها ببطء القلب. إذا تم تحديد وإيقاف الدواء المصاحب الذي يُعرف بتسببه ببطء القلب أو تمّ تعديل الجرعة، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بنفس الجرعة عقب انخفاض أعراض بطء القلب، أما عند حصول خلاف ذلك، يجدر خفض جرعة "ألونبريج" عقب انخفاض أعراض بطء القلب. ويجب إيقاف "ألونبريج" عند حدوث بطء في القلب يشكل تهديداً على الحياة في حال لم يتم تحديد أي دواء مصاحب يسبب ذلك.

الاضطرابات البصرية: وفي تجارب "ألتا"، سُجّل حدوث تفاعلات ضائرة تؤدي إلى اضطرابات بصرية، تتضمن عدم وضوح الرؤية والشفع وانخفاض حدّة البصر، لدى 7.3 في المائة من المرضى الذين تمّ علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 10 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث وذمة في البقعة الصفراء وإعتام لعدسة العين من الدرجة الثالثة لدى مريض واحد لكل من الحالتين في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي أعراض في الرؤية، وينبغي إيقاف "ألونبريج" وإجراء تقييم لعيون للمرضى الذين يظهرون أعراضاً جديدة أو متفاقمة بحدّة من الدرجة الثانية أو أكثر. وعقب التعافي من الاضطرابات البصرية من الدرجتين الثانية أو الثالثة وانخفاضها إلى الدرجة الأولى أو للحد الأدنى، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بجرعة مخففة. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي لدى حدوث اضطرابات بصرية من الدرجة الرابعة.

ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز ("سي بيه كيه"): في تجارب "ألتا"، حدث ارتفاع في مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 27 في المائة من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 48 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت نسبة حدوث ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز من الدرجة الثالثة أو الرابعة 2.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و12 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وتمّ تخفيض الجرعة بسبب ارتفاع أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 1.8 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و4.5 في المائة من مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي آلام غير مبررة في العضلات أو وهن أو ضعف. ويجب مراقبة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز أثناء المعالجة باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" عند ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز للدرجة الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحدّ الأدنى، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخفّفة.

ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس: في تجربة "ألتا"، سُجّل ارتفاع مستوى أنزيم الأميلاز لدى 27 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و39 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. كما ارتفع مستوى أنزيم الليباز لدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و45 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث ارتفاع لمستوى الأميلاز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و2.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. هذا وحدث ارتفاع لمستوى الليباز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 4.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و5.5 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. ويُنصح بمراقبة مستويات أنزيمي الليباز والأميلاز أثناء العلاج بـ"ألونبريج" وإيقاف العلاج عند ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس من الدرجتين الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحد الأدنى، يمكن استئناف تناول "ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخففة.

فرط سكر الدم: في تجربة "ألتا"، شهد 43 في المائة من المرضى الخاضعين لعلاج "ألونبريج" ارتفاعاً جديداً أو متفاقماً في سكر الدم. وعانى 3.7 في المائة من المرضى من فرط سكر الدم من الدرجة الثالثة، وفق التقييم المخبري لمستويات الجلوكوز في الدم قبل الإفطار. وتطلّب مريضان، من أصل 20 مريضاً (10 في المائة) ممن يعانون من مرض السكري أو عدم تحمل الجلوكوز عند الحد الأدنى، علاجهم بالـ"أنسولين" أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب تقييم مستوى الجلوكوز قبل الإفطار قبل العلاج بـ"ألونبريج" والمراقبة بشكل دوري بعد ذلك، ويُرجى إعطاء أو تعديل تناول الأدوية المخفضة لفرط سكر الدم حسب الحاجة. وعند استحالة التحكّم المناسب في نسبة سكر الدم مع الإدارة الطبية المثلى، ينبغي إيقاف "ألونبريج" حتى التمكّن من التحكم في نسبة سكر الدم والنظر في تقليل جرعة "ألونبريج" أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" نهائياً.

التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "ألونبريج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. لا توجد بيانات سريرية حول استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. وينبغي تنبيههنّ إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة غير الهرمونية أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. كما يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.

التفاعلات الضائرة

حدثت تفاعلات ضائرة خطيرة لدى 38 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ونسبة 40 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً هي الالتهاب الرئوي (5.5 في المائة من مجمل المرضى، و3.7 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام) والمرض الرئوي الخلالي/الالتهاب الرئوي (4.6 في المائة من مجمل المرضى، و1.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام). وحصلت تفاعلات ضائرة مميتة لدى 3.7 في المائة من المرضى وشملت الالتهاب الرئوي (مريضيَن)، والموت المفاجئ، وضيق النفس، وفشل الجهاز التنفسي، والانسداد الرئوي، والتهاب السحايا الجرثومي والانتان البولي (مريض واحد لكل حالة).

وكانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (25 في المائة أو أكثر) لدى مجموعة جرعة 90 ميليجرام: الغثيان (33 في المائة)، والإرهاق (29 في المائة)، والصداع (28 في المائة)، وضيق النفس (27 في المائة) وفي مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام كانت الغثيان (40 في المائة)، والإسهال (38 في المائة) والإرهاق (36 في المائة)، والسعال (34 في المائة) والصداع (27 في المائة).

التفاعلات الدوائية

مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية. يُنصح بعدم تناول فاكهة أو عصير الجريب فروت إذ قد تزيد أيضاً من تركيز "بريجاتينيب" في مصل الدّم. وإذا لم يكن هنالك مفرّ من الاستخدام المتزامن لمثبط سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوي، يجدر تخفيض جرعة "ألونبريج".

محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الوصف المتزامن لـ"ألونبريج" مع المحفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية. وفي حال لم يكن بالإمكان إعطاء محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة على نحو متازمن، يُنصح بزيادة جرعة "ألونبريج".

ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": يمكن أن يؤدي العلاج المتزامن بـ"ألونبريج" مع ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه"، بما في ذلك وسائل منع الحمل الهرمونية، إلى انخفاض تركيزات وفقدان فعالية ركائز "سي واي بي 3 إيه".

الاستخدام لدى فئات معينة

الحمل: يمكن أن يسبب "ألونبريج" ضرراً للجنين. تُنصح النساء القادرات على الإنجاب حول المخاطر المحتملة على الجنين.

الرضاعة: لا تتوافر بيانات حول إفراز "بريجاتينيب" في الحليب البشري أو تأثيره على الرضع أثناء الرضاعة الطبيعية أو إنتاج الحليب. ونظراً للتفاعلات الضائرة المحتملة لدى الرضع أثناء الرضاعة الطبيعية، تُنصح المرأة المرضعة بإيقاف الإرضاع خلال الخضوع لعلاج بـ"ألونبريج".

النساء والرجال القادرون على الإنجاب:

اختبارات الحمل: يجب التأكد من حالة الحمل لدى النساء القادرات على الإنجاب قبل بدء العلاج بـ"ألونبريج".

وسائل منع الحمل: تُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع حمل غير هرمونية فعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.

العقم: قد يسبب "ألونبريج" انخفاض الخصوبة لدى الرجال.

الاستخدام لعلاج الأطفال: لم تُحدّد سلامة وفعالية استخدام "ألونبريج" لدى المرضى الأطفال.

الاستخدام لعلاج المسنين: لم تشمل الدراسات السريرية لـ"ألونبريج" أعداداً كافية من المرضى الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً أو أكثر لتحديد إمكانية تجاوبهم بشكل مختلف عن المرضى الأصغر سناً.

قصور الكبد والقصور الكلوي: لا يُنصح بتعديل الجرعة للمرضى الذين يعانون من قصور كبد خفيف أو معتدل أو قصور كلوي خفيف أو معتدل. لم تُدرس سلامة "ألونبريج" لدى المرضى الذين يعانون من قصور كبد متوسط أو حاد، أو قصور كلوي حاد.

الرجاء الاطلاع على معلومات الوصف الكاملة حول "ألونبريج" عبر الموقع الإلكتروني التالي: www.ALUNBRIG.com

التزام "تاكيدا" بعلم الأورام

تتمثل مهمتنا الأساسية بمجال البحث والتطوير في تقديم أدوية جديدة للمرضى الذين يعانون من مرض السرطان حول العالم من خلال التزامنا بالعلوم، والابتكارات الثورية، وشغفنا بتحسين حياة المرضى. كما نهدف للحفاظ على ابتكارنا وميزتنا التنافسية لتوفيرالعلاجات التي يحتاجها المرضى، سواء أكان ذلك من خلال علاجاتنا في مجال أمراض الدم أو مجموعتنا القوية من المنتجات أو عقاقير الأورام الصلبة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي:  www.takedaoncology.com

لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة

تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة، المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE:4502 وبورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:TAK) شركة صيدلانية عالميّة قائمة على القيمة ومدفوعة بالبحث والتطوير. تتخذ الشركة من اليابان مقراً لها، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية فائقة الابتكار. وتركّز "تاكيدا" جهودها على المجالات العلاجية الأربعة التالية: طب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي وعلم الأعصاب والأمراض النادرة. كما تقوم الشركة باستثمارات في البحث والتطوير موجهة نحو مجال العلاجات واللقاحات المشتقة من البلازما. وينصب تركيزنا على تطوير أدوية في غاية الابتكار تُسهم في تحقيق الفارق في حياة الناس من خلال تحقيق التقدم في آفاق الخيارات العلاجية الجديدة والاستفادة من محرك وقدراتنا المعززة في البحث والتطوير لخلق خط إنتاج قوي ومتعدد الوسائط. يلتزم موظفونا بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية فيما يقارب الـ 80 بلداً ومنطقة.

للمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://www.takeda.com .

إشعار هام

لأغراض هذا الإشعار، يعني "البيان الصحفي" هذه الوثيقة وأي عرض تقديمي شفهي وأي جلسة أسئلة وأجوبة وأي مواد مكتوبة أو شفهية تناقشها أو توزّعها شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة ("تاكيدا") في ما يتعلق بهذا البيان. لا يهدف هذا البيان (بما في ذلك أي إحاطة شفهية وأي سؤال وجواب يتعلق به)، ولا يشكّل جزءًا من أي عرض أو دعوة أو التماس لأي عرض لشراء، أو بطريقة أخرى الاستحواذ أو الاشتراك أو التبادل أو البيع أو بطريقة أخرى التصرف في أي أوراق مالية، أو التماس أي تصويت أو موافقة في أي ولاية قضائية. ولا يتم عرض أي أسهم أو غيرها من الأوراق المالية إلى العامّة من خلال هذا البيان. ولا يجوز تقديم أي أوراق مالية في الولايات المتحدة إلا وفق تسجيل بموجب قانون الأوراق المالية للولايات المتحدة لعام 1933، بصيغته المعدّلة، أو إي إعفاء منه. ويُتاح هذا البيان (مع أي معلومات إضافية قد تقدّم إلى المستفيد) بشرط استعماله من قبل المستفيد لأهداف إعلامية فحسب (وليس لتقييم أي استثمار، أو استحواذ، أو استعمال، أو أي صفقة أخرى). وقد يشكل أي فشل في الامتثال إلى هذه القيود انتهاكًا للقوانين المعمول بها في مجال الأوراق المالية.

إن الشركات التي تمتلك فيها "تاكيدا" استثمارات مباشرة وغير مباشرة هي كيانات منفصلة. في هذا البيان، كانت "تاكيدا" تلجأ في بعض الأحيان إلى الملاءمة عند ذكر "تاكيدا" وشركاتها التابعة بشكل عام. وبالشكل نفسه، تُستخدم الكلمات "نحن" و"خاصتنا" أيضًا للإشارة إلى الشركات التابعة بشكل عام أو لمن يعملون لديهم. وتُستخدم هذه التعابير أيضًا حيث لا ينتج هدف مفيد عن تحديد الشركات أو الشركات المحددة.

بيانات تطلعية

قد يحتوي هذا البيان الصحفي وأي مواد تم توزيعها ذات صلة بهذا البيان، على بيانات تطلعية أو قناعات أو آراء حول أعمال "تاكيدا" المستقبلية، وموقعها المستقبلي، ونتائج العمليات، بما في ذلك التقديرات والتوقعات والأهداف والخطط لشركة "تاكيدا". ومن دون الحصر، غالبًا ما تتضمن البيانات التطلعية كلمات مثل "نهدف"، أو "نخطط"، أو "نعتقد"، أو "نأمل"، أو "نستمر"، أو "نتوقع"، أو "نسعى"، أو "نعتزم"، أو "نحرص"، أو "سوف"، أو "قد"، أو "يجب"، أو "سيكون"، أو "يستطيع"، أو "نتكهّن"، أو "نقدّر"، أو "نستشرف"، أو أي تعابير مشابهة، أو نسخة النفي منها. وتستند البيانات التطلعية في هذا المستند إلى تقديرات وافتراضات شركة "تاكيدا" اعتباراً من تاريخه. ولا تمثّل البيانات التطلعيّة المماثلة أيّة ضمانات من شركة "تاكيدا" أو إدارتها عن الأداء المستقبلي وتشمل مخاطر معروفة وغير معروفة، وشكوك، وعوامل أخرى، بما في ذلك ومن دون الحصر: الظروف الاقتصاديّة المحيطة بالأعمال العالمية لشركة "تاكيدا"، بما في ذلك ظروف اقتصاديّة عامّة في اليابان، والولايات المتحدة الأمريكيّة؛ والضغوطات التنافسيّة والتطورات؛ والتغييرات على القوانين والتنظيمات المعمول بها؛ ونجاح أو فشل برامج تطوير المنتجات؛ وقرارات السلطات التنظيميّة والتوقيت؛ والتقلبات في معدلات أسعار الصرف؛ والمطالبات أو المخاوف المرتبطة بسلامة أو فعاليّة المنتجات المسوّقة أو المنتجات المحتملة؛ وتوقيت وأثر جهود الدمج بعد الاندماج مع الشركات المستحوذ عليها، والقدرة على تصفية الأصول التي لا تُعدّ غير جوهرية لعمليات الشركة وتوقيت أيّ من هذه العمليات، التي قد يؤدي أيّ منها تغيّر النتائج الفعليّة أو الأداء أو الإنجازات أو الوضع المالي من "تاكيدا" عن أيّة نتائج مستقبليّة أو أداء أو إنجازات أو وضع مالي تمّ التعبير عنه أو الإشارة إليه في هذه البيانات التطلعيّة. للحصول على المزيد من المعلومات حول هذه العوامل وغيرها من العوامل التي من شأنها التأثير على نتائج شركة "تاكيدا" وأدائها وإنجازاتها وموقعها المالي، يُمكنكم الاطلاع على البند لثالث تحت عنوان "المعلومات الرئيسية د. عوامل الخطر" تقرير "تاكيدا" السنوي المُقدّم والمودع وفق النموذج "20-إف" وغيرها من تقارير "تاكيدا" لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، والمتوفرة على الموقع الإلكتروني لشركة "تاكيدا":  https://www.takeda.com/investors/reports/sec-filings/أو www.sec.gov. وقد تختلف النتائج الفعليّة المستقبلية أو الأداء أو الإنجازات أو المكانة المالية لشركة "تاكيدا" بشكل ملموس عمّا هو معبّر عنه أو متضمّن في البيانات التطلعية. ويجب ألّا يعتمد الأشخاص الذين يحصلون على هذا المستند على أيّ بيانات تطلعيّة. ولا تتحمّل "تاكيدا" موجب تحديث أيّة بيانات تطلعيّة موجودة في هذا المستند أو أيّة بيانات تطلعيّة قد تنتج عنه، باستثناء ما يتطلّبه القانون أو قواعد البورصة. ولا يشكّل الأداء السابق مؤشراً لنتائج مستقبليّة، وقد لا تقوم نتائج "تاكيدا" في هذا المستند بتحديد أو تقدير أو توقّع أو تنبؤ النتائج المستقبليّة من "تاكيدا".



1 منظمة الصحة العالميّة. أحدث بيانات السرطان العالمية.

https://www.who.int/cancer/PRGlobocanFinal.pdf. تم الاطلاع عليها في 11 مايو 2019.

2 جمعية السرطان الأمريكية. ما هو سرطان الرئة غير صغير الخلايا؟

https://www.cancer.org/cancer/non-small-cell-lung-cancer/about/what-is-non-small-cell-lung-cancer.html. تم الاطلاع عليها في 11 مايو 2019.

3 كريس إم جي وآخرون. مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، 2014؛ 311 : 1998-2006.

4 جاينور جيه إف، فارغيز إيه إم، أو إس إتش، وآخرون. مجلة "كلينيكال كانسر ريسيرتش". 2013؛ 19(15): 4273-81.

5 كوافونين جاي بيه، ميرميل سي، زيجنولاهو كي، وآخرون. مجلة "كلينيكال كانسر ريسيرتش". 2008؛ 14(13): 4275-83.

6 وونج دي دبليو، وليونج إل، سو كي كي، وآخرون. السرطان. 2009؛ 115(8): 1723-33.

7 شيا بيه إل، ميتشل بيه، دوبروفيك إيه، جون تي. مجلة علم الأوبئة السريرية، 2014؛ 6: 423-432.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20200406005146/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.



Contacts
لاتصالات وسائل الإعلام اليابانية

كازوومي كوباياشي

هاتف: +81(0)332782095 

البريد الإلكتروني: kazumi.kobayashi@takeda.com  

أو

لاتصالات وسائل الإعلام خارج اليابان

لورين بادوفان

هاتف: +16174441419  

البريد الإلكتروني: lauren.padovan@takeda.com







الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/المفوضية-الأوروبية-توافق-على-عقار-ألونبريج-بريجاتينيب-من-تاكيدا-كخط-علاج-أولي-لسرطان-الرئة-غير-صغير-الخلايا-الذي-يعطي-نتيجة-إيجابية-لفحص-مورثة-إيه-إل-كي/ar