Thursday, March 26, 2020

شركة إيفربريدج تطلق "كوفيد – 19 شيلد" برمجية درع الحماية كخدمة ونماذج النشر السريع لحماية الناس والحفاظ على العمليات وسط تفشي الوباء

Everbridge COVID-19 Shield visually correlates an organization’s people, facilities, assets, and supply chain routes with the latest intelligence on the impact of the virus. (Graphic: Business Wire) تساهم برمجية درع الحماية "كوفيد – 19 شيلد" الجاهزة بالتخفيف من الإختلال الناتج عن فيروس كورونا مع موجزات بيانات الوباء، ونماذج البداية السريعة، والوحدات المتكاملة المصممة خصيصًا لهذا الغرض

بورلينغتون، ماساتشوستس-الأربعاء 25 مارس 2020 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير)أعلنت  اليوم شركة "إيفربريدج (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز : NASDAQ:EVBG) الرائدة عالمياً في مجال إدارة الحوادث الحرجة ("سي إي إم")، أنها أطلقت "كوفيد – 19 شيلد"، وهو مجموعة جديدة من حلول الحماية ضد فيروس كورونا مصممة لحماية سلامة الموظفين والعملاء، والحفاظ على استمرارية العمليات التجارية، وحماية سلاسل التوريد، والحد من التكاليف والإلتزامات الناجمة عن تأثير وباء فيروس كورونا العالمي. وبالاعتماد على 18 عاماً من الخبرة في مجال إدارة الأزمات، تعمل حزم منتجات "إيفربريدج" المصممة لتلبية غرض محدد على التخفيف من تأثير فيروس كورونا من خلال الاستفادة من منصة إدارة الحوادث الحرجة "سي إي إم" الخاصة بالشركة والرائدة في القطاع، التي تستخدمها ما يزيد عن 5 آلاف مؤسسة عالمياً، لمساعدة المنظمات في تحديد المخاطر، وحماية القوى العاملة لديها، وإدارة الإختلالات التي تتعرض لها عملياتها وسلسلة التوريد لديها. وبسبب الانتشار السريع للوباء، تقدم "إيفربريدج" حزمة للنشر السريع للحكومات والشركات وهيئات الرعاية الصحية وذلك بهدف البدء في تطبيق حلول برمجية "كوفيد – 19 شيلد" في أقل من 48 ساعة.
يوفر درع الحماية "كوفيد - 19 شيلد" ثلاثة حلول جديدة غير تقليدية لمساعدة المنظمات. في الواقع، تتضمن العروض الفردية "إعرف المخاطر" عن طريق تنبيهات عن انتشار وباء "كوفيد – 19" في المواقع التي تعمل فيها المنظمة. يقدم هذا الحل تقارير تتعلق بالوضع الوبائي تم تطويرها استناداً إلى أكبر قاعدة لبيانات المخاطر المثبتة في العالم، والمستمدة من التحليل القائم على التعلم الآلي لأكثر من 22 ألف مصدر للبيانات من ما يزيد عن 175 دولة، تم التحقق منها من قبل فريق من المحللين يعمل على مدار 24 ساعة وطوال أيام الأسبوع لمراقبة المصادر المحلية التي تم التحقق منها. علاوة على ذلك، تتضمن المعلومات في الوقت الحقيقي إحصائيات الحالات، وتحذيرات خاصة بالسفر، وعمليات الإغلاق، والتأثيرات على سلسلة الإمداد، وجميعها ترتبط بصورة تلقائية بالأفراد والأصول المتأثرة في أي شركة.
ثانياً، يوفر درع الحماية "كوفيد - 19 شيلد" حماية الأفراد وذلك لإدارة خطط الاستجابة الأساسية وأتمتة الاتصالات مع الأشخاص المتأثرين والمستجيبين والقيادة وغيرهم من الجهات المعنية. تجدر الإشارة إلى  أن حلّ حماية الأفراد يتولى ربط موجز متخصص للإشعارات بشأن التهديدات المطوّر من قبل "إيفربريدج" حول الإصابات بفيروس كورونا مع المواقع التي سبق للأفراد أن قاموا بزيارتها أو مكان تواجدهم الأخير المعروف وموقعهم المتوقع، من أجل مساعدة الشركات على فهم المخاطر التي قد تتعرض لها واتخاذ التدابير الملائمة. ويتضمن الحل نماذج مراسلة مصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات غير التقليدية المرتبطة بفيروس كورونا، مثل التحذيرات الصحية، وحظر السفر، والتوجيهات الخاصة بالعمل في المنزل، بالإضافة إلى عمليات التحقق المنتظمة من الصحة. كما يمكن للشركات تحديد المناطق التي تشمل حالات شديدة الخطورة وإرسال تعليمات عند دخول أي شخص إلى هذه المناطق.
ثالثاً، يساعد درع الحماية "كوفيد - 19 شيلد" على حماية العمليات وسلاسل التوريد من خلال ربط التنبيهات تلقائيًا بالأصول المادية بما فيها المكاتب والمرافق ومحطات الإنتاج والموردين ومسارات سلاسل التوريد، بالإضافة إلى الأشخاص. ويحدد حل "حماية العمليات" التأثيرات المحتملة على الأصول وموارد الإنتاج، كما وعلى الموردين ومسارات التوزيع، ويعمل أيضاً على أتمتة عملية إطلاق إجراءات التشغيل القياسية لحل المشاكل بشكل سريع، وإنشاء تقارير الحالة في الوقت الفعلي تتعلق بإجراءات الإصلاح والاسترداد الأساسية. علاوة على ذلك، يسمح العرض بالتقليل من المسؤولية من خلال خاصية تتبّع مراجعة الحسابات الكاملة وتقارير ما بعد الإجراء. ومن خلال تزويد الشركات بالمزيد من الوقت وإعطائها صورة أكثر اكتمالاً حول كيفية التصرف، يسمح حل حماية العمليات لفرق الإدارة بالتصرف بشكل استباقي للحد من النتائج المترتبة عن فيروس كورونا.
كما يقدم درع الحماية "كوفيد - 19 شيلد" إمكانية الوصول إلى شبكة "إيفربريدج" الخاصة لمشاركة البيانات، التي تسمح للعملاء بمشاركة المعلومات بشكل علني أو خاص. وعلى سبيل المثال، يمكن للشركات مشاركة المعلومات مع الوكالات الحكومية المحلية ومرافق الرعاية الصحية وذلك للحصول على المزيد من المعلومات عن الظروف المحلية وتنسيق جهود وأشطة الاستجابة بشكل أفضل.
وفي هذا السياق، قالت كلوديا دنت، نائبة الرئيس الأولى في "إيفربريدج": "يشكّل استباق المخاطر المتصلة بفيروس كورونا وتفاديها تحدياً كبيراً للحكومات والشركات وأنظمة الرعاية الصحية حول العالم. تعمل "إيفربريدج" مع آلاف المنظمات لمساعدتها على حماية موظفيها وعملياتها. وفي غضون أسبوع واحد فقط، أرسل عملاؤنا أكثر من 30 مليون رسالة متعلقة بفيروس كورونا باستخدام منصتنا، وهذا يعدّ دليلاً على الحاجة الماسة إلى معلومات دقيقة وفي الوقت الفعلي في الظروف المتسارعة."
من جانبها، قالت ريبيكا سكورزاتو، شريكة في شركة الاستشارات الرائدة المتخصصة في مجال المخاطر، "كونترول ريسكس": "لمست الشركات حول العالم حاجة مستمرة للمعلومات والأفكار القابلة للتطبيق والتي يمكن نشرها بسرعة لحماية موظفيها وعملياتها وسلاسل التوريد من التأثيرات المترتبة على انتشار فيروس كورونا." وأضافت: "باعتبارها شركة رائدة في مجال إدارة الحوادث الحرجة ’سي إي إم‘ منذ 20 عاماً، تتمتع "إيفربريدج" بموقع فريد يسمح لها بتلبية هذه الحاجة كما وتوفير معلومات بالغة الاهمية للمساعدة في فهم وتخفيف التأثيرات الناجمة عن هذا الوباء العالمي."
وفي الأسابيع الأخيرة، أطلقت شركة "إيفربريدج" سلسلة من الإجراءات لمعالجة فيروس كورونا، بما في ذلك توفير تحديثات يومية عبر مركز الاستعداد لفيروس كورونا، كما عملت على إنتاج مجموعات أدوات للتأهب استناداً إلى خبرتها في العمل سابقاً مع العملاء في حالات الطوارئ الطبية واسعة الانتشار، إلى جانب استضافة حلقات نقاش عبر الإنترنت مع الخبراء في مجال الاستعداد للوباء، والعمل مع العملاء لضمان أن عمليات النشر جاهزة للنشاط المتزايد المرتبط بالفيروس.
تجدر الإشارة إلى أن شركة "إيفربريدج" وقد استفادت من خبرتها العالمية والعميقة في إدارة الأحداث المهمة لجمع الموارد المرتبطة بفيروس الكورونا. وتتمتع منصة إدارة الأحداث الحرجة ("سي إي إم") من "إيفربريدج" بالقدرة على الوصول إلى ما يزيد عن 550 مليون شخص في العالم، وتقدم خدماتها إلى  الشركات الرائدة المدرجة على قائمة "فورتشن 500" ، بالإضافة إلى خدمة مدن وولايات ودول بأكملها. وقد تمّ اختيار شركة "إيفربريدج" من قبل ثماني دول وعدة ولايات في الهند والولايات المتحدة الامريكية من أجل حماية السكان.
لمحة عن شركة "إيفربريدج"
تعتبر "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:EVBG) شركة برمجيات عالمية تقدم تطبيقات برمجية للمؤسسات وتعمل على أتمتة وتسريع استجابة المؤسسات التشغيلية للأحداث الحرجة للحفاظ على سلامة الأشخاص وضمان استمرار عمل الشركات. وأثناء تهديدات السلامة العامة مثل حالات إطلاق النار، أو الهجمات الإرهابية، أو الأحوال الجوية القاسية، بالإضافة إلى حوادث الأعمال ذات الأهمية الحاسمة بما في ذلك أعطال في تكنولوجيا المعلومات، أو الهجمات السيبرانية أو غيرها من الحوادث مثل سحب المنتجات أو إعاقة سلسلة التوريد، يعتمد أكثر من 5000 عميل عالمي على منصة إدارة الأحداث الحاسمة الخاصة بشركتنا لتجميع وتقييم بيانات الخطر بسرعة وموثوقية، وتحديد موقع الأشخاص المعرضين للخطر والمستجيبين القادرين على المساعدة وأتمتة تنفيذ عمليات الاتصالات المحددة مسبقاً من خلال التسليم الآمن لأكثر من 100 جهاز اتصال مختلف، وتتبّع التقدم المحرز في تنفيذ خطط الاستجابة. وأرسلت منصة الشركة أكثر من 3.5 مليار رسالة عام 2019 وتوفر القدرة على الوصول إلى أكثر من 550 مليون شخص في أكثر من 200 دولة ومنطقة، بما في ذلك جميع مستخدمي الهواتف الجوالة على نطاق البلاد في أستراليا واليونان وأيسلندا وهولندا وبيرو وسنغافورة والسويد، وعدد من أكبر الولايات في الهند. وتشمل تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات الخاصة بالشركة الإبلاغ الجماعي "ماس نوتيفيكيشن"، والاتصال المتعلق بالسلامة "سيفتي كونيكشن"، والإنذار في مجال تكنولوجيا المعلومات "آي تي أليرتينج"، ومركز القيادة البصرية "فيجوال كوماند سنتر"، والتحذير العام "بابليك وارنينج"، وإدارة الأزمات "كرايسيس مانجمنت"، وإشراك المجتمع "كوميونيتي إنجيجمنت"، والرسائل الآمنة "سيكيور ماسيجينج". وتقدم "إيفربريدج" خدماتها لـ8 من أصل 10 أكبر مدن أمريكية، و9 من أكبر 10 مصارف استثمار تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و47 من المطارات الـ50 الأكثر ازدحاماً في أمريكا الشمالية، و9 من 10 أكبر شركات استشارية عالمية، و7 من 10 أكبر شركات لتصنيع السيارات في العالم، وجميع الشركات الـ4 الكبرى في المحاسبة العالمية، و9 من أصل أكبر 10 مزودي خدمات الرعاية الصحية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و6 من أصل أكبر 10 من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم. تتخذ شركة "إيفربريدج" من بوسطن ولوس أنجلوس مقراً لها ولديها مكاتب إضافية في لانسنج، وسان فرانسيسكو، وأبو ظبي، وبكين، وبنغالور، وكولكاتا، ولندن، وميونيخ، ونيويورك، وأوسلو، وسنغافورة، وستوكهولم، وتيلبورغ. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التاليwww.everbridge.com، وقراءة مدونة الشركة ومتابعة الشركة على "لينكد إن" و"تويتر" و"فيس بوك".
بيان تحذيري بخصوص البيانات التطلعية
يتضمن هذا البيان الصحفي "بيانات تطلعية" بالمعنى المقصود في أحكام "الملاذ الآمن" لقانون إصلاح التقاضي الأمريكي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، بيانات تتعلق بالفرصة وتوجّهات النمو المتوقعة في تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات وأعمالنا بشكل عام، وفرصنا في السوق، وتوقعاتنا فيما يتعلق ببيع منتجاتنا، وهدفنا للحفاظ على في السوق وتوسيع الأسواق التي نتنافس فيها على العملاء، والتأثير المتوقع على النتائج المالية. وتم وضع هذه البيانات التطلعية اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي وتقوم على التوقعات، والتقديرات، والتنبؤات الحالية بالإضافة إلى المعتقدات والافتراضات الخاصة بالإدارة. وتهدف الكلمات مثل "نتوقع"، "نستبق"، "يجب"، "نعتقد"، "نستهدف"، "أهداف"، "نقدر"، "محتمل"، "نتوقع"، "قد"، "سوف"، "يمكن"، "قد"، "نعتزم"، وأشكال مختلفة من هذه المصطلحات أو صيغ النفي منها والتعابير المماثلة إلى تحديد هذه البيانات التطلعية. وتخضع هذه البيانات التطلعية لعدد من المخاطر والشكوك، والتي ينطوي الكثير منها على عوامل أو ظروف خارجة عن سيطرتنا. قد تختلف نتائجنا الفعلية مادياً عن تلك الواردة صراحةً أو ضمناً في البيانات التطلعية نظراً لعوامل عدة تشمل، على سبيل المثال لا الحصر: قدرة منتجاتنا وخدماتنا على تأدية الغرض المنشود منها وتلبية توقعات عملائنا؛ قدرتنا على النجاح في دمج الشركات والأصول التي قد نستحوذ عليها؛ قدرتنا على جذب عملاء جدد والاحتفاظ وزيادة المبيعات للعملاء الحاليين؛ وقدرتنا على زيادة مبيعات تطبيق الإبلاغ الجماعي و/أو القدرة على زيادة مبيعات تطبيقاتنا الأخرى؛ التطورات في السوق للاتصالات الحرجة المستهدفة وذات الصلة بالسياق أو البيئة التنظيمية المرتبطة بها؛ قد تَثبت عدم دقة تقديراتنا لفرص وتوقعات نمو السوق؛ لم نحقق الربح على أساس منتظم تاريخياً وقد لا نحقق أو نحافظ على الربحية في المستقبل؛ دورات المبيعات المطولة والتي لا يمكن التنبؤ بها للعملاء الجدد؛ طبيعة أعمالنا تُعرِّضُنا لمخاطر المسؤولية المتأصلة؛ قدرتنا على جذب، وإدماج والاحتفاظ بالموظفين المؤهلين؛ قدرتنا على الحفاظ على علاقات ناجحة مع شركاء القنوات وشركاء التكنولوجيا لدينا؛ قدرتنا على إدارة نمونا بفعالية؛ قدرتنا على الاستجابة للضغوط التنافسية؛ المسؤولية المحتملة المتعلقة بخصوصية وأمن المعلومات القابلة للتحديد الشخصي، وقدرتنا على حماية حقوق الملكية الفكرية الخاصة بنا والمخاطر الأخرى المفصلة في عوامل الخطر التي نوقشت في الملفات المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، تقريرنا السنوي وفق النموذج "10-كي" للعام المنتهي في 31 ديسمبر 2019، والمودع لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات بتاريخ 28 فبراير 2020. تمثل البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي وجهات نظرنا اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي. لا نتعهد بأي نية أو التزام بتحديث أو مراجعة أي بيانات تطلعية، سواء كنتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك. لا ينبغي الاعتماد على هذه البيانات التطلعية باعتبارها تمثل وجهات نظرنا اعتباراً من أي تاريخ لاحق لتاريخ هذا البيان الصحفي.
إن جميع منتجات "إيفربريدج" هي علامات تجارية تابعة لشركة "إيفربريدج" في الولايات المتحدة ودول أخرى. وإن جميع أسماء المنتجات أو الشركات الأخرى المذكورة هي ملك لأصحابها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان الصحفي على موقع (businesswire.com) عبر الرابط الإلكتروني التالي: /https://www.businesswire.com/news/home/20200323005134/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts
جيف يونغ
"إيفربريدج"
البريد الإلكتروني: jeff.young@everbridge.com
هاتف: 7818594116