Thursday, July 22, 2021

أبحاث لينوفو تتوصل إلى الخطوات الثلاث التي يمكن للشركات اتخاذها للابتكار بشكل يتخطى الحدود

  أطلقت الجائحة عنان الإبداع بالنسبة إلى العديد من الشركات – ولكن من الضروري العمل من أجل تحويل الابتكار من مجرد كلمة رنّانة إلى نتائج ملموسة


لندن -الخميس 22 يوليو 2021 [ ايتوس واير ]


(بزنيس واير) – أصدرت اليوم مجموعة "لينوفو" (المدرجة في بورصة هونج كونج تحت الرمز:HKSE: 992 والمدرجة في نشرة الصفحات الوردية تحت الرمز PINK SHEETS: LNVGY) تقريراً جديداً بعنوان "بيوند باونداريز" (أبعد من الحدود) يتناول وضع الابتكار في قطاع الأعمال اليوم. وتبحث الدراسة في كيفية ابتكار الشركات طريقها نحو مستقبل ما بعد جائحة "كوفيد"، ليس فقط بهدف تلبية الطلب المتصاعد من الكبت وإطلاق العنان للنمو، ولكن أيضاً لتحسين أدائها الاجتماعي والبيئي.


وقد شكلت الجائحة حافزاً للابتكار – وفي حين كان المجتمع العلمي ينتج اللقاح بسرعةٍ غير مسبوقة، كانت التجارة أسرع منه في التحول بشكل كبير إلى نموذج العمل من أي مكان.


ولكن السؤال هو، كيف تحافظ الشركات على فوائد الابتكار هذه وتواصل مواكبة التيار وركوب الموجة في الوقت نفسه؟ للعثور على إجابات لهذه الأسئلة، قامت "لينوفو" باستطلاع آراء كبار صانعي القرار في أمريكا الشمالية وأوروبا والشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ. وتمخض الاستطلاع عن تقرير "بيوند ذا باونداريز" (ما وراء الحدود) الذي غاص عميقاً في المواقف المتغيرة حيال الابتكار، والتوترات السائدة في فترة ما بعد الجائحة بالنسبة إلى الشركات التي تتطلع إلى إعادة البناء والنمو.


ومن أبرز النتائج التي أشار إليها التقرير:


 


تدرك الشركات أن التنوع مرتبط مباشرةً بالابتكار الناجح، إلا أن هناك المزيد من العمل المطلوب القيام به حتى يكون الأفراد على طبيعتهم الحقيقية في العمل.

إن تغيير الثقافة الهرمية المقيِّدة والكابحة –وهو أيضاً أمر مرتبط بالابتكار الفعال - ليس بالأمر الهيّن. فقد وجدت الدراسة أن بعض القادة يجدون صعوبة في تبني بيئة العمل التي تنطلق من القاعدة إلى القمة.

أدت رشاقة الأعمال إلى تحسّن الابتكار. إلا أن هناك مخاوف من ضياع هذه المكاسب بالتزامن مع عودة الشركات إلى المكاتب أو اعتمادها نموذجاً مختلطاً يوازن بين العمل في الموقع والعمل عن بعد.

 


ويمكن القول إنه، وعلى الرغم من كل الحديث الإيجابي الدائر حول ركوب المخاطر والابتكار، تبقى العديد من الشركات متخوفة وحذرة من القفز إلى المجهول. فقد قالت ست من كل عشر شركات (59 بالمائة) إن القيادة العليا تطلب في أحيان كثيرة إيقاف الابتكار، معتبرةً إياه مخاطرة كبيرة أو أمراً غايةً في التجريب. وترتفع هذه النسبة إلى 70 بالمائة في أمريكا الشمالية.


ماذا عن الأثر البيئي للابتكار الذي يكثر الحديث عنه والتباهي به؟ في الواقع، يبدو أنه كلما كبرت الشركة زاد احتمال استخدامها للابتكار لتحسين الاستدامة البيئية. والأمر المشجع أن نحو نصف الشركات الكبيرة (49 بالمائة) أشارت إلى أن تحسين أدائها العام في ما يتعلق بالاستدامة البيئية يشكل محركاً رئيسياً للابتكار.


وفي الوقت نفسه، قالت 60 بالمائة من الشركات الكبرى إن الأزمة ساهمت في تحفيز جهودها للجوء إلى الابتكار من أجل تحسين أدائها الاجتماعي والبيئي، مقارنةً بـ 54 بالمائة من مجموع الذين شملهم الاستطلاع.


وفي هذا السياق، قال يوانكينج يانج، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "لينوفو": "خلال العام الماضي، تحدت جائحة ’كوفيد‘ الجميع وغيّرت كل شيء – وقد استجبنا للتحدي باستخدام ما نعرفه جيداً: الابتكار". وأضاف: "الآن، وعلى أعتاب الواقع بشكله الجديد، يظل الابتكار عاملاً رئيسياً لإطلاق عنان إمكاناتنا الكاملة. وإذ نتحول من كوننا صانع أجهزة رائداً في القطاع إلى قوة تقنية عالمية قادرة على حل المشاكل الأكثر تحدياً التي يواجهها عملاؤنا والعالم الأوسع، يكتسب هذا الالتزام بالابتكار أهميةً أكثر من أي وقت مضى".


وأضاف: "بالنسبة لنا، إن الابتكار بطبيعته هو أمر لا يمكن التنبؤ به، ويجري في أماكن غير متوقعة – من قبيل إحداث ثورة في بيئات العمل المختلطة وتحسين الممارسات البيئية والحوكمة المؤسسية. ولكن لا شيء من هذا يحدث في فراغ، ولهذا السبب تحدثنا إلى قادة الأعمال حول العالم حول الخطوة التالية - وكيف يمكن للتركيز على الابتكار معاً أن يساعدنا في تغيير العالم للأفضل".


ومن النقاط البارزة الأخرى التي توصل إليها التقرير:


 


قال قادة كبار في الشركات إنهم يريدون التراجع خطوةً إلى الخلف للسماح للابتكار بالازدهار، إلا أن تجربة المديرين التنفيذيين المبتدئين توحي بخلاف ذلك.

يعتمد الابتكار على التنوع، لكن القدرة على "التلاؤم مع القالب" تفيد في تحدي الوضع الراهن.

يتعين على الشركات استخدام التكنولوجيا للتأسيس على الانفتاح والتعاون اللذين ميّزا حقبة "كوفيد"، وذلك من أجل إطلاق العنان للمستوى التالي من الابتكار.

 


يمكنكم قراءة التقرير الكامل هنا


لمحة عن "لينوفو"


تعتبر "لينوفو" المدرجة في بورصة هونج كونج تحت الرمز (HKSE: 992) والمدرجة في نشرة الصفحات الوردية تحت الرمز (PINK SHEETS: LNVGY) شركة رائدة في مجال تقديم التقنية الاستهلاكية والتجارية والمؤسسية المبتكرة، وتقدر قيمتها بنحو 60  مليار دولار أمريكي كما أنها مدرجة في قائمة "فورتشن 500" وتخدم العملاء في 180 سوقاً في جميع أنحاء العالم. يتمحور تركيزنا على رؤية جريئة لتقديم تقنيات أكثر ذكاءً للجميع. إننا في صدد تطوير تقنيات ستغيّر العالم كونها تمنح القوة (من خلال أجهزة وبنى تحتية) لملايين العملاء يومياً وتمكّنهم (من خلال الحلول والبرمجيات) لنخلق معاً مجتمعاً رقمياً أكثر دمجاً وموثوقية واستدامةً للجميع وأينما كان. لمعرفة المزيد يمكنك زيارة الرابط التالي: https://www.lenovo.com والقراءة حول آخر أخبارنا من خلال الستوري هاب.


يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210721005473/en/


إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.


Contacts

هانا تايلور، مديرة الحسابات، "زينو"، (LenovoBeyondBoundaries@zenogroup.com)


شارلوت ويست، المديرة التنفيذية، الاتصالات المؤسسية العالمية في "لينوفو" (cwest@lenovo.com)


الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/أبحاث-لينوفو-تتوصل-إلى-الخطوات-الثلاث-التي-يمكن-للشركات-اتخاذها-للابتكار-بشكل-يتخطى-الحدود/ar