Monday, November 19, 2018

ريميني ستريت توسّع استثماراتها وعمليّاتها في منطقة آسيا والمحيط الهادئ

Image not found أطلقت "ريميني ستريت" شركة تابعة لها في نيوزيلندا، وقامت بتعيين موظفين، وافتتاح مكتب جديد في أوكلاند

لاس فيجاس -الأحد 18 نوفمبر 2018 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير) – أعلنت اليوم شركة "ريميني ستريت" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز Nasdaq: RMNI)، المزود العالمي لمنتجات وخدمات البرمجيات للشركات، ومزود الدعم الرائد من الطرف الثالث لمنتجات برمجيات "أوراكل" و"إس إيه بيه"، أنّها قامت بتوسيع عمليّاتها في منطقة آسيا والمحيط الهادئ من خلال إطلاق شركتها التابعة الجديدة، "ريميني ستريت نيوزيلندا المحدودة"، وافتتحت مكتبها الجديد في أوكلاند لمواجهة الطلب المتنامي على خدمات دعم "ريميني ستريت" الممتازة والفائقة الاستجابة في نيوزيلندا. وتم الإعلان عن توسّع "ريميني ستريت" خلال حفل عشاء في نادي "ذي نورثورن كلوب" في أوكلاند، حيث تمت استضافة العملاء والرواد المحليّين في مجال تقنيّة المعلومات وضيف الشرف السفير سكوت بيه براون، السفير الأمريكي في نيوزيلندا، من قبل مدير عام "ريميني ستريت" لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، أندرو باول، ومسؤولين تنفيذيّين آخرين في مؤسسة "ريميني ستريت".
الطلب المتزايد على أمثلة تقنيّة المعلومات وخارطة طريق مدفوعة بالأعمال لتقنية المعلومات
أطلقت "ريميني ستريت" شركتها التابعة الجديدة استجابةً لرغبة المنطقة المتزايدة بالحصول على حلول دعم البرمجيات القادرة على أمثلة إنفاقات تقنيّة المعلومات والتي تُتيح لهم تحرير مبالغ مالية كبيرة لصالح مبادرات تحويل الأعمال الخاصة بها. هذا وتقوم "ريميني ستريت" بالفعل بدعم حوالي 50 عميلاً من خلال عمليات في نيوزيلندا، بما في ذلك علامات تجارية محلية مثل "جيمس باسكوي"، و"سبارك"، و"2 ديجريز موبايل"، و"ريفاينينج نيوزيلند"، وجامعة أوكلاند.
ومن خلال الانتقال إلى دعم "ريميني ستريت" من دعم الباعة، تكون هذه المؤسسات قد وفرت ما يصل إلى 90 في المائة من كلفة الصيانة الإجماليّة لأصول برمجيّات "إس إيه بيه" و"أوراكل"، وستتمكّن من تشغيل إصدارات تخطيط الموارد المؤسسية الحالية لديها من دون تحديثات إلزامية لفترة لا تقلّ عن 15 عام من تاريخ الانتقال إلى الدعم. كما يستفيد عملاء "ريميني ستريت" أيضاً من نموذج الشركة لدعم البرمجيات المؤسسية المرنة والمتميزة، بما في ذلك اتفاقية مستوى الخدمة الرائدة في القطاع مع وقت استجابة يبلغ الـ 15 دقيقة للحالات الحرجة ذات الأولويّة. وبالإضافة إلى ذلك، يتمّ تخصيص مهندس دعم أساسي يتمتع بمعدل خبرة لا تقل عن الـ 15 عاماً في نظام البرمجية المؤسسية الخاصّة بهم، والذي بدوره يتلقى الدعم من قبل فريق موسع من الأخصائيّين التقنيّين. ومن خلال الانتقال إلى دعم "ريميني ستريت"، تتمكّن المؤسسات من استعادة القدرة على التحكم بخرائط الطريق الخاصة بها في مجال تقنيّة المعلومات بالتزامن مع استراتيجيّة "خارطة الطريق المدفوعة بالأعمال" التي تمنح مرونة وقيمة أكبر بالمقارنة مع خارطة طريق البائع، ما يسمح للرؤساء التنفيذيّين لشؤون المعلومات بالتركيز على خلق القيمة وتوفير الميزة التنافسيّة اللازمة للنموّ.
وقال أندرو باول، مدير عام منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى شركة "ريميني ستريت"، في هذا السياق: "تُنفق الشركات في نيوزيلندا، في القطاعين العام والخاصّ على حدّ سواء، مئات ملايين الدولارات كلّ عام على جهود دعم وصيانة برمجياتها المؤسسية السنويّة، لكنّها بالمقابل تحصل على عائدات منخفضة من معدلات الإنفاق الكبيرة هذه. وتركّز نقاشاتنا مع الرؤساء التنفيذيّين لشؤون المعلومات حول كيفيّة مساعدتهم على خفض إجمالي كلفة ملكيّة أنظمتهم المؤسسيّة المستقرة والناضجة بشكلٍ كبير كجزءٍ من نموذج حوسبي هجين وخارطة طريق مدفوعة بالأعمال، ونتيجة لذلك، نواجه طلباً متزايداً في المنطقة. ومع ’ريميني ستريت‘، تتمتّع المؤسسات من خلال تعاونها مع ’ريميني ستريت‘ بخيار التحرّر من دورة التحديث اللامتناهية والتي تُمليها خارطة الطريقة الخاصة بالبائع – والذي يُعتبر مساراً مُكلفاً ومُعطلاً لتتخذه الشركات لضمان حصولها على الدعم الكامل. ومن خلال عمليتنا الجديدة في أوكلاند، أصبحنا قادرين على التفاعل وتقديم الدعم على نحو أفضل للشركات النيوزيلندية التي ترغب في الحد من نفقات دعم البرمجيات بشكلٍ كبير واستعادة القدرة على التحكم بخارطة طريق تقنيّة المعلومات الخاصة بها".
المنطقة في مواجهة خطر "التخلف عن الركب" على صعيد الابتكار
وجدت الأبحاث التي أجرتها "فينسون بورن" مؤخراً بتكليف من "ريميني ستريت" أنّ المؤسسات في منطقة أستراليا ونيوزيلندا تخطّط إلى تحقيق ثاني أقلّ معدل إنفاق على الابتكار في مجال تقنيّة المعلومات في العالم خلال فترة الـ 12 شهراً المقبلة، وتخطّط إلى زيادة إنفاقها على الابتكار في مجال تقنيّة المعلومات بنسبة 6.31 في المائة فحسب خلال فترة الـ 12 شهراً بعد الدراسة الاستقصائية، والذي يُعتبر أقلّ بكثير من المعدل العالمي البالغ 10.94 في المائة.
وأضاف باول: "تشتهر نيوزيلندا بالابتكار، لكنّها معرّضة لخطر التخلّف عن ركب باقي دول العالم. يوقن الرؤساء التنفيذيّون لشؤون المعلومات في نيوزيلندا أهميّة صرف ميزانيّة تقنيّة المعلومات على أكثر من مجرد العمليات اليوميّة. ومع ضغوطات على الميزانيّة بين التكاليف التشغيليّة والحاجة إلى الاستثمار في الابتكار، يحتاج الرؤساء التنفيذيّون لشؤون المعلومات إلى إعادة تقييم قيمة إجراءات الدعم الحالية، واستكشاف خيارات أفضل لدعم البرمجيات بحيث تكون مصمّمة لتوفير عائد أفضل على الاستثمار. وتُتيح ’ريميني ستريت‘ للرؤساء التنفيذيّين لشؤون المعلومات في نيوزيلندا إمكانية تحقيق وفورات كبيرة وإعادة توجيه هذا التمويل إلى مبادرات ابتكاريّة ذات أهمية".
لتنزيل ملخّص إلكتروني عن الدراسة الاستقصائية الواردة تحت عنوان "حالة الابتكار: الأولويّات والتحديات"، يرجى النقر هنا.
لمحة عن شركة "ريميني ستريت"
تعتبر "ريميني ستريت" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز Nasdaq: RMNI) مزوداً عالمياً لمنتجات وخدمات برمجيات الشركات ومزوداً رائداً للدعم من الطرف الثالث لمنتجات "أوراكل" و"إس إيه بيه" البرمجية. وتعيد الشركة تعريف خدمات دعم الشركات منذ عام 2005 مع برنامج مبتكر حائز على جوائز يسمح لحملة تراخيص "آي بي إم"، و"مايكروسوفت"، و"أوراكل" و"سيلز فورس" و"إس إي بيه" وغيرهم من بائعي برمجيات الشركات بتوفير ما يصل الى 90 في المائة من إجمالي تكاليف الصيانة. ويمكن للعملاء أن يحافظوا على إصدار البرمجية الحالية من دون الحاجة للقيام بأية تحديثات لمدة 15 سنة على الأقل. وقد وقع اختيار أكثر من 1,700 شركة عالمية مدرجة على قائمة "فورتشن 500"، وشركات السوق المتوسطة، ومنظمات القطاع العام ومؤسسات من مجموعة واسعة من القطاعات على شركة "ريميني ستريت" باعتبارها مزوداً موثوقاً للدعم من الطرف الثالث. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: http://www.riministreet.com/، أو متابعتنا على "تويتر" على @riministreet. ويمكنكم أن تجدوا صفحة "ريميني ستريت" على "فيسبوك" و "لينكدإن". (C-RMNI)
بيانات تطلعية
بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحفي لا تعتبر وقائع تاريخية لكنها بيانات تطلعية لأغراض احتياطات الملاذ الآمن على النحو المحدد في قانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وترافق البيانات التطلعية بشكل عام كلمات على غرار "قد"، "يجب"، "يمكن"، "نخطط"، "ننوي"، "نستبق"، "نعتقد"، "نقدّر"، "نتوقع"، "محتمل"، "يبدو"، "نسعى"، "نواصل"، "المستقبل"، "سوف"، "نتوخى"، نعتزم"، وغيرها من المصطلحات، والتعابير، والجمل المشابهة الأخرى. وتشمل هذه البيانات التطلعية، على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بتوقعاتنا فيما يخص الأحداث والفرص المستقبلية والتوسع العالمي ومبادرات النمو الأخرى واستثماراتنا في مثل هذه المبادرات. وتستند هذه البيانات على مختلف الافتراضات والتوقعات الحالية للإدارة وليست تنبؤات بالأداء الفعلي، ولا تعتبر بيانات عن وقائع تاريخية. هذه البيانات عرضة لعدد من المخاطر والشكوك المتعلقة بأعمال "ريميني ستريت"، وقد تختلف النتائج الفعلية مادياً. وتشمل هذه المخاطر والشكوك على سبيل المثال لا الحصر، الإدراج المتواصل للشركة في مؤشر "راسيل 2000" مستقبلاً، والتغييرات في بيئة الأعمال التي تعمل في إطارها "ريميني ستريت"، بما في ذلك معدلات التضخم وأسعار الفائدة، والأوضاع المالية والاقتصادية والتنظيمية والسياسية العامة التي تؤثر على القطاع الذي تعمل فيه الشركة؛ وتطورات الدعاوى القضائية المعلّقة الضارة أو التحقيقات الحكومية أو أي عملية تقاضي أخرى، والكميّة والتوقيت النهائيّين لأيّة استردادات من "أوراكل" حول دعوانا؛ وحاجتنا وقدرتنا على زيادة الأسهم أو تمويل الديون بشروط مواتية؛ والشروط والتأثيرات المرتبطة بالأسهم الممتازة من السلسلة "إيه" بنسبة 13.00 في المائة الصادرة مؤخراً، والتغيرات في الضرائب والقوانين والأنظمة؛ والمنتجات المنافسة ونشاط التسعير؛ وصعوبات في إدارة النمو بشكل مربح؛ ونجاح منتجاتنا وخدماتنا التي تم طرحها مؤخراً والتي تشمل "ريميني ستريت موبيليتي"، و"ريميني ستريت أناليتيكس" و"ريميني ستريت أدفانسد داتابيز سيكيوريتي” والخدمات لمنتجات سحابة "سيلز فورس" للمبيعات و"سيرفيس كلاود"؛ وفقدان عضو أو أكثر من فريق إدارة شركة "ريميني ستريت"؛ وعدم اليقين بشأن قيمة أسهم "ريميني ستريت" على المدى الطويل؛ وما تمت مناقشه تحت عنوان "عوامل الخطر" في التقرير الفصلي لشركة "ريميني ستريت" والمقدم وفق النموذج "10-كيو" في 8 نوفمبر 2018 والذي تعدل الإفصاحات فيه وتعيد صياغة تلك الإفصاحات الواردة تحت عنوان "عوامل الخطر" في التقرير السنوي لشركة "ريميني ستريت" والمقدم وفق النموذج "10-كيه" في 15 مارس 2018؛ الذي يتم تحديثه من وقت لآخر من خلال تقارير "ريميني ستريت" الفصلية المقدمة وفق النموذج "10- كيو"، والتقارير الحالية وفق النموذج "8-كيه"، وغيرها من المستندات التي تقدمها شركة "ريميني ستريت" إلى لجنة الأوراق المالية والبورصة. وبالإضافة إلى ذلك، تقدم البيانات التطلعية توقعات وخطط وتطلعات "ريميني ستريت" للأحداث المستقبلية، ووجهات نظرها حتى تاريخ هذا البيان. وتتوقع "ريميني ستريت" أن تؤدي التطورات والأحداث اللاحقة إلى تغيّر تقييمات "ريميني ستريت". ومع ذلك، يمكن أن تختار "ريميني ستريت" تحديث هذه البيانات التطلعية في أي وقت مستقبلاً، إلّا أنها تتنصل تحديداً من أي التزام للقيام بذلك باستثناء ما يقتضيه القانون. لا يجب الاعتماد على هذه البيانات التطلعية على أنها تمثل تقييمات "ريميني ستريت" اعتباراً من أي تاريخ بعد تاريخ هذا البيان الصحفي.
حقوق الطبع محفوظة لشركة "ريميني ستريت" 2018. جميع الحقوق محفوظة. "ريميني ستريت" هي علامةٌ تجارية مسجلة لصالح شركة "ريميني ستريت" في الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى، كما أن "ريميني ستريت"، وشعار "ريميني ستريت"، وكلاهما معاً، والعلامات الأخرى التي تحمل رمز العلامة المسجلة هي علامات تجارية مملوكة لشركة "ريميني ستريت". وتبقى جميع العلامات التجارية الأخرى مملوكة لأصحابها المعنيين، وما لم يتم ذكر خلاف ذلك، لا تدعي "ريميني ستريت" وجود أي ارتباط، وتأييد، أو شراكة مع أي من أصحاب هذه العلامات التجارية أو الشركات الأخرى المشار إليها هنا.
يحتوي هذا البيان على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان الكامل هنا: https://www.businesswire.com/news/home/20181115005037/en

Contacts
شركة "ريميني ستريت"
ميشيل ماك جلوكلن
هاتف: 19255238414+
البريد الإلكتروني: mmcglocklin@riministreet.com