نيوشاتيل، سويسرا - الثلاثاء, ٢١. فبراير ٢٠٢٣
وجد الباحثون أن استخدام مؤشّر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" إلى جانب مؤشر تشبّع الدم بالأكسجين "إس بيه أو 2" للمساعدة في توجيه توصيل الأكسجين الإضافي يُقلّل من نسبة فرط التأكسج خلال العملية
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المُدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: MASI)، عن نتائج تجربة استباقية مزدوجة التعمية وعشوائية ومُدارة نُشرت في مجلة الطبّ قيّمت بموجبها الدكتورة جين هي آهن وزملاؤها في كلية الطب بجامعة سونغ كيون كوان في سول بكوريا الجنوبية قدرة مؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي") من "ماسيمو" على مساعدة الأطبّاء في توجيه توصيل كمية إضافية من الأكسجين لدى المرضى الذين يخضعون لجراحة انتقائية لاستئصال المعدة أو جزء منها بالمنظار. وخلص الباحثون إلى أنّ مُراقبة المريض باستخدام مؤشّر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" إلى جانب مؤشر تشبّع الدم بالأكسجين "إس بيه أو 2" ساهمت في الحدّ من نسبة فرط التأكسج لدى المرضى مقارنةً بمراقبتهم باستخدام مؤشر تشبّع الدم بالأكسجين "إس بيه أو 2" وحده1.
ويُعدّ مؤشر احتياطي الأكسجين "أو آر آي"، المتوفر خارج الولايات المتحدة منذ عام 2014، مؤشِّراً مستمرّاً وغير باضع يُوفّر نظرةٍ معمّقة على حالة الأكسجين لدى المريض عند إعطائه أكسيجين إضافي. ويتوفّر مؤشر "أو آر آي" المدعوم بمنصّة "راينبو بالس سي أو-أوكسيميتري" متعددة الأطوال الموجية إلى جنب مؤشر تشبّع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2")، وهو قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "ماسيمو إس إي تي" المثبت سريرياً.
وأشار الباحثون إلى أنّ نسبة الأكسجين الإضافي أثناء الجراحة العامة تزيد من خطر الإصابة بفرط التأكسج، وسعوا لتقييم إمكانية مُراقبة المريض المتواصلة باستخدام مؤشّر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" غير الباضع على تحسين قدرة الأطباء على اكتشاف فرط التأكسج في الدم، نظراً لأن مراقبة المريض باستخدام مؤشر تشبّع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") وحده لا يمكنها أن تراقب أكثر من نسبة التشبع الكاملة، ولأنّ تحليل غازات الدم الشرياني ينطوي على سلبيّات تتمثّل في كونه باضعاً ويعطي نتائج متقطعة ومتأخرة. ولاختبار فرضيتهم، أشرك الباحثون 62 مريضاً من البالغين كان من المُقرّر أن يخضعوا لعملية انتقائية لاستئصال المعدة أو جزء منها بالمنظار وتمّ تقسيمهم عشوائياً إلى مجموعتين، تمّ في إحداهما توجيه الأكسجين المُستنشق ("إف آي أو 2") أثناء التخدير عبر مراقبة المريض باستخدام مؤشّر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" ومؤشر تشبّع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") (مجموعة مُؤشّرَي "أو آر آي" و"إس بيه أو 2"، العدد الإجمالي= 30)، ومجموعة خاضعة للمراقبة تمّ فيها توجيه الأكسجين المُستنشق ("إف آي أو 2") عبر مراقبة مؤشر تشبّع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") وحده (مجموعة مُؤشّر "إس بيه أو 2"، العدد الإجمالي= 32). وفي المجموعتين، تمت مراقبة المرضى عبر جهاز قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض "راديكال-7 بالس سي أو أوكسيميتر" مع مستشعرات "راينبو". وبالإضافة إلى مؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي") ونظام "إس إي تي" من "ماسيمو" لمؤشر "إس بيه أو 2"، تمت مراقبة مؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي") من "ماسيمو" في إطار إدارة السوائل المُوجّهة.
وفي المجموعة التي خضعت للمراقبة باستخدام مُؤشّرَي "أو آر آي" و"إس بيه أو 2"، تم تعديل الأكسجين المُستنشق للحفاظ على مؤشر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" بين نسبة 0 وأقل من 0.3، والذي تم تسجيله كل دقيقتين إلى 3 دقائق خلال الجراحة. أما في المجموعة التي خضعت للمراقبة باستخدام مؤشر "إس بيه أو 2"، تم تعديل الأكسجين المُستنشق للحفاظ على المؤشر بنسبة تعادل أو تفوق 98 في المائة، ويتم تقييمها بالمثل كل دقيقتين إلى 3 دقائق. ولتقييم احتمالية حدوث فرط التأكسج في الدم، سجل الأطباء الضغط الجزئي للأكسجين في الدم الشرياني "بيه إيه أو 2"، الذي تم قياسه باستخدام محلل غازات الدم "إيه بي إل-90 فليكس بلاس"، قبل الشق الجراحي وبعد ساعتين وثلاث ساعات بعد الشق الجراحي. وتم تحديد فرط التأكسج على أنه ضغط جزئي للأكسجين في الدم الشرياني "بيه إيه أو 2" يعادل أو يفوق 100 ميلليمتر زئبقي، وفرط التأكسج الشديد على أنه ضغط جزئي للأكسجين في الدم الشرياني يُعادل أو يفوق 200 ميلليمتر زئبقي.
ووجد الباحثون أنّه بعد ساعة واحدة من إجراء الشق الجراحي، كان الضغط الجزئي للأكسجين في الدم الشرياني أعلى في مجموعة "إس بيه أو 2" ( 250.31 ± 57.39 ميلليمتر زئبقي) مقارنةً بمجموعة مؤشّري "أو آي آي" و"إس بيه أو 2" (170.07 ± 49.39 ميلليمتر زئبقي) (القيمة الاحتمالية أقل من .001)، وظلّ أكثر ارتفاعاً في مجموعة "إس بيه أو 2" مقارنةً بمجموعة مجموعة مؤشّري "أو آي آي" و"إس بيه أو 2" مع مرور الوقت (القيمة الاحتمالية = .045). أمّا معدل فرط التأكسج الشديد في الدم فكان أعلى في مجموعة "إس بيه أو 2" (84.4 في المائة) أكثر من مجموعة مؤشّري "أو آي آي" و"إس بيه أو 2" (16.7 في المائة) بعد ساعةٍ واحدة من الشق (القيمة الاحتمالية أقل من .001).
وخلص الباحثون إلى أن نسبة فرط التأكسج في الدم أثناء الجراحة قد انخفضت عندما تم تعديل نسبة كسجين المُستنشق ("إف آي أو 2") بحسب مزيج مؤشري "أو آي آي" و"إس بيه أو 2" مقارنةً باستخدام مؤشر "إس بيه أو 2" وحده لدى المرضى الذين يخضعون لاستئصال المعدة أو جزء منها بالمنظار".
تجدر الإشارة إلى أنّ مؤشر "أو آر آي" غير مرخّص من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهو غير متوفر في الولايات المتحدة الأمريكية.
@Masimo | #Masimo
لمحة عن شركة "ماسيمو"
تعدّ "ماسيمو" (المُدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ: MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. بالإضافة إلى ذلك، تضم "ماسيمو كونسيومر أوديو" ثماني علامات تجارية شهيرة في مجال الصوتيات تشمل: "باورز آند ويلكينز" و"دينون" و"مارانتز" و"بولك أوديو". وتتمثل مهمتنا في تحسين جودة الحياة، وتحسين النتائج التي تعود على المرضى، وتقليل تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية2. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى حديثي الولادة3، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى حديثي الولادة4، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة ونقل الدم في وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة5-8. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم9، وكنظام رئيس لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2022-2023 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"10. وفي عام 2005، طرحت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت الشركة منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات المراقبة من "ماسيمو" وأطراف ثالثة أخرى؛ وتتضمن الإضافة الرئيسة لـ"ماسيمو" الجيل المقبل من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، وخطوط العينات "آي إس إيه كابنوجرافي" مع "نومولاين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" لأجهزة المراقبة المستمرة والسريع وقياس مستوى تشبع الكربون أجهزة مصممة للاستخدام في مجموعة من الحالات الطبية وغير الطبية منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي" و"راديوس في إس إم"، وأجهزة نقالة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع مثل "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والربط الخاصة بالمستشفيات والمنازل حول منصّة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت واي"، و"آي سيرونا" و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هايلو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". وتشمل حافظتها المتنامية من حلول الصحة والعافية "راديوس تيº" وساعة "ماسيمو دبليو 1". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. يمكنكم الاطلاع على جميع الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/.
لم تحصل مؤشرات "أو آر آي" و"آر بيه في آي" و"راديوس في إس إم" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهي غير متوفرة للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".
المراجع
آن جاي إتش، وشيم جاي-جي، وبارك جاي، ولي إس إتش، وريو كاي-إتش، وتشو إي-إيه. معايرة نسبة الأكسجين المستنشق الموجه بواسطة مؤشر احتياطي الأكسجين لخفض فرط التأكسج أثناء عملية استئصال المعدة أو جزء منها أو جزء منها بالمنظار: تجربة عشوائية مُدارة. المجلة الأمريكية للطب. أكتوبر 2022. معرّف الغرض الرقمي: 10.1097/MD.0000000000031592.
يمكن الاطلاع على الدراسات السريريّة المنشورة حول قياس نسبة الأكسجين في الدم من خلال النبض ومزايا "ماسيمو إس إي تي" عبر موقعنا الإلكتروني على الرابط التالي: http://www.masimo.com. وتشمل دراسات المقارنة دراسات مستقلّة وموضوعيّة مكونة من الملخصات المقدّمة خلال الملتقيات العلميّة والمقالات في المجلات التي يراجعها الأقران.
كاستيو إيه وآخرون. الوقاية من اعتلال الشبكيّة الخداجي عند الخدّج من خلال التغييرات في الممارسة السريريّة وتقنيّة "إس بيه أو 2". مجلة "أكتا بيدياتريكا". فبراير 2011؛ 100(2):188-92.
دي- فاهل غرانيلي إيه وآخرون. تأثير فحص نسبة الأكسجين في الدم من خلال النبض على الكشف عن أمراض القلب الخلقية المرتبطة بالقناة: دراسة فحص مستقبلية سويدية على 39,821 مولود جديد. المجلة الطبية البريطانية "بي إم جيه". 8 يناير 2009؛ 338.
تانزر إيه إتش وآخرون. تأثير قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض على أحداث الإنقاذ وعمليات النقل إلى وحدة العناية المركزة: مرحلة ما قبل وبعد دراسة التزامن. مجلة التخدير "أنيسثيولوجي". 2010: 112(2):282-287.
تانزر إيه إتش وآخرون. المراقبة بعد العمليات الجراحية - تجربة "دارتموث. "أنيسثيزيا بيشنت سايفتي فاوندايشن نيوزليتر". ربيع- صيف 2012.
ماكغراث إس وآخرون. إدارة المراقبة لوحدات العناية العامة: الاستراتيجية، والتصميم، والتنفيذ. مجلة اللجنة المشتركة حول الجودة وسلامة المرضى "ذي جوينت كوميشن جورنال أون كواليتي آند بيشنت سايفتي". يوليو 2016. 42(7):293-302.
ماكغراث إس وآخرون. توقف تنفس المرضى في المستشفى المرتبط بالأدوية المهدئة والمسكنة: تأثير المراقبة المستمرة على وفيات المرضى والاعتلال الشديد. مجلة سلامة المرضى "جورنال أوف بيشنت سيفتي". 14 مارس 2020. معرّف الوثيقة الرقمي: 10.1097/PTS.0000000000000696.
تقديرات: بيانات "ماسيمو" محفوظة في الملف.
http://health.usnews.com/health-care/best-hospitals/articles/best-hospitals-honor-roll-and-overview.
البيانات التطلعيّة
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لمؤشر احتياطي الأكسجين "أو آر آي" و"إس إي تي" و"راينبو" و"راديكال- 7" من "ماسيمو". وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، بما في ذلك مؤشر "أو آر آي" و"إس إي تي" و"راينبو" و"راديكال- 7" من "ماسيمو"، تساهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع الهيئة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير"businesswire.com) ) على الرابط الإلكتروني التالي:
https://www.businesswire.com/news/home/20230220005333/en/
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
الرابط الثابت
https://www.aetoswire.com/ar/news/masimo002102202300ara-1
جهات الاتصال
لاتصالات وسائل الإعلام:
"ماسيمو"
إيفان لامب
هاتف: 9493963376
البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com