Thursday, December 18, 2025

استطلاع جديد شمل نحو 4,300 من كبار المسؤولين التنفيذيين يكشف تزايد الطلب على آليات تسريع وتيرة الابتكار وزيادة العائد على الاستثمار وتعزيز مرونة الأعمال

لاس فيجاس - الخميس, 18. ديسمبر 2025


 يواجه المسؤولون التنفيذيون ضغوطًا هائلة متزايدة لتحويل حلم التحوّل المدعوم بالذكاء الاصطناعي إلى حقيقة واقعة، في وقت يتعيّن عليهم فيه التعامل مع ارتفاع التكاليف، وتزايد المخاطر، ونقص الكفاءات المتخصصة في تكنولوجيا المعلومات



(BUSINESS WIRE)-- أعلنت اليوم شركة Rimini Street, Inc.‎ (بورصة ناسداك: RMNI)، العالمية المتخصصة في مجال توفير خدمات دعم البرمجيات المؤسسية والخدمات المدارة وحلول ابتكار نظم ERP المدعومة بالذكاء الاصطناعي الوكيلي، والرائدة في توفير خدمات الدعم الخارجي لبرمجيات Oracle وSAP وVMware، عن نتائج استطلاعها العالمي الجديد، بعنوان "متطلبات المسؤولين التنفيذيين: تسريع وتيرة الابتكار في مشهد متغير". أُجري هذا البحث بالشراكة مع شركة Censuswide، وشمل استطلاعًا لنحو 4,300 من المديرين الماليين ورؤساء أقسام المعلومات والرؤساء التنفيذيين ومسؤولي أمن المعلومات على مستوى العالم، بهدف دراسة الضغوط التي تؤثر في آلية صنع القرارات المتعلقة بالتكنولوجيا على مستوى الإدارة التنفيذية، والأولويات التي تُشكّل الإستراتيجية الاستثمارية.


يُظهر التحليل أنَّ المسؤولين التنفيذيين يعيدون ضبط إستراتيجياتهم المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي والأتمتة ومرونة الأعمال، في ظل الضغوط التي تمارسها مجالس الإدارات من أجل تسريع وتيرة الابتكار وتحقيق نتائج أعمال ملموسة. ففي حين تواصل العديد من المؤسسات التعامل مع مشكلة تقلّص الميزانيات وتصاعد مخاوف الأمن السيبراني، يشير القادة أيضًا إلى اتساع فجوة المواهب وتزايد الإحباط الناجم عن خرائط طريق أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) التي يوجّهها الموردون، والتي قد تُبطئ جهود التحوّل. وفي الواقع، يشير 97% من المسؤولين التنفيذيين إلى أنه بالرغم من أنَّ أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) الحالية تلبي معظم متطلبات أعمالهم، فإنَّ 23% من وقت القوى العاملة يُستنزف في صيانة هذه الأنظمة القائمة.


النتيجة الرئيسية 1: يعمل المسؤولون التنفيذيون على مواءمة إستراتيجيتهم طويلة الأمد المتعلقة بتقنيات الذكاء الاصطناعي والأتمتة


 يفيد 44% من القادة بأنَّ تقنيات الذكاء الاصطناعي والأتمتة هي أبرز القدرات التي يحتاجون إليها لدعم مبادرات تكنولوجيا المعلومات على المدى القصير والطويل.


تمثل تقنيات الأتمتة والذكاء الاصطناعي أهم أولوية على مدى خمسة أعوام لدى المسؤولين التنفيذيين، حيث أشار 46% من رؤساء أقسام المعلومات و43% من الرؤساء التنفيذيين إلى أنَّ هذه القدرات هي أهم متطلباتهم، وفي حين أنَّ الأمن السيبراني والامتثال وآليات تحسين التكاليف لا تزال تهيمن على المبادرات القصيرة المدى، يُفيد القادة بأنَّ هناك تركيز متزايد على بناء أساس موثوق به للعمليات الذكية، مدعومًا بآليات تعزيز خطط استمرارية الأعمال وتوسيع برامج تطوير المهارات، كما يذكر أكثر من ثلثي المشاركين (35%) أنهم يهدفون إلى تحويل مؤسساتهم إلى شركات قائمة على البيانات في هذه الفترة. وتجدر هنا الإشارة إلى أنَّ المسؤولين التنفيذيين يمكنهم الاستفادة من خفض النفقات على التحديثات المكلفة لأنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) التي لا تزال ذات قيمة عالية، وتوجيه المزيد من الاستثمارات نحو الابتكار الحقيقي في مجالات، مثل الأتمتة والذكاء الاصطناعي.


 النتيجة الرئيسية 2: تتزايد توقعات العائد على الاستثمار في ظل مطالبة المسؤولين التنفيذيين بتحقيق نتائج ملموسة


 يتعاون كبار المسؤولين التنفيذيين في أغلب الأحيان مع رؤساء أقسام المعلومات (31%) والرؤساء التنفيذيين (27%) في مبادرات تكنولوجيا المعلومات، ما يبرز الحاجة إلى إشراك المديرين الماليين في وقت أبكر مع تصاعد توقعات العائد على الاستثمار.


يولي المسؤولون التنفيذيون اهتمامًا أكبر بنتائج الاستثمارات، حيث يشير كل من رؤساء أقسام المعلومات والرؤساء التنفيذيين والمديرين الماليين إلى أنَّ تحقيق الفوائد الفعلية هو المعيار الأساسي لتقييم العائد على الاستثمار. ويتوقع القادة تحقيق نحو 27% من العائد في غضون العام الأول أو العامين الأولين، ليزداد إلى 37% في غضون ثلاثة إلى خمسة أعوام، ونحو نصف إجمالي العائد على الاستثمار المتوقع (48%) بعد مرور ستة أعوام أو أكثر. أما مسؤولو أمن المعلومات، فإنهم يعربون عن توقعات مماثلة، لكنهم يركزون بشكل أكبر على الفائدة المالية المباشرة. جدير بالذكر أنَّ هذه النتائج تعكس تزايد الضغوط لمنح الأولوية للمبادرات التكنولوجية التي تحقق تأثيرًا دائمًا، مع الحفاظ على القدرة على التنبؤ بالتكاليف. وبينما تختلف رؤاهم لمستقبل أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP)، لا يرى نحو 70% من كبار المسؤولين التنفيذيين أنَّ أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) التقليدية جزء من المستقبل، في حين يعتقد 33% أنَّ أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) الوكيلية القادرة على العمل بشكل مستقل واتخاذ القرارات باستخدام الذكاء الاصطناعي تمثل المستقبل.


صرح Michael Perica، المدير المالي في شركة Rimini Street، قائلاً: "مع تصاعد حدة الضغوط الاقتصادية والتشغيلية، يتخذ المسؤولون التنفيذيون نهجًا أكثر انضباطًا في استثماراتهم التكنولوجية. وتُظهر النتائج بوضوح أنَّ المؤسسات تسعى إلى تحقيق نتائج ملموسة، ودورات استرداد أسرع لتكاليف الاستثمارات، ومرونة أكبر بكثير في كيفية تخصيص ميزانياتها". "تمنح خارطة طريق البرمجيات المؤسسية القائمة على احتياجات الأعمال، وليست تلك التي يمليها الموردون، القادة كامل السيطرة على أماكن وتوقيت ضخ الاستثمارات. وهذا يتيح لهم إعادة توجيه دفة الموارد من الأنشطة المكلفة ذات العائد المنخفض على الاستثمار نحو مبادرات فعالة، مثل الذكاء الاصطناعي الوكيلي، التي ستعمل على تحسين مستوى الكفاءة، وتعزيز المرونة، ودعم النمو والابتكار على المدى الطويل".


 النتيجة الرئيسية 3: نقص المواهب ومتطلبات دعم الأنظمة يبطئان وتيرة الابتكار


 يذكر 36% من كبار المسؤولين التنفيذيين أنَّ فجوات المهارات تحد من قدرتهم على اغتنام فرص النمو، بينما يذكر 23% أنَّ تأخير تنفيذ المشروعات أصبح مصدر قلق نتيجة نقص الكفاءات.


يفيد 98% من الرؤساء التنفيذيين، بإجماع شبه تام، بأنَّ نقص الكفاءات في مجال تكنولوجيا المعلومات يؤثر في قدرتهم على تحقيق رؤيتهم التكنولوجية، ويقول 68% منهم إنَّ التأثير ملموس ويحدث فرقًا واضحًا في النتائج أو الأداء. وعلى الرغم من أنَّ 97% يقولون إنَّ أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) الحالية تلبي إلى حد كبير احتياجات الأعمال، فإنَّ محدودية دعم الموردين تُجبر الفرق الداخلية على تخصيص وقت أكبر لإجراء أعمال الصيانة، ما يؤدي إلى تأخير المبادرات الإستراتيجية. ونتيجة لذلك، يلجأ 99% من المشاركين إلى الاستعانة بمصادر خارجية لتقديم خدمات تكنولوجيا المعلومات الرئيسية، خاصة في مجالات الأمن السيبراني، والبنية التحتية، ودعم التطبيقات، لتعزيز القدرات الداخلية وتقليل المخاطر التشغيلية. جدير بالبيان أنَّ منهج التحسين يُعدّ وسيلة أخرى يمكن للمؤسسات عن طريقها تحقيق قيمة أكبر من استثماراتها في البرمجيات المؤسسية، وإزالة العقبات التي تؤخر تنفيذ المشروعات وتبطئ وتيرة الابتكار.


 النتيجة الرئيسية 4: كبار المسؤولين التنفيذيين يضعون تعزيز المرونة على رأس أولوياتهم في ظل تصاعد المخاطر والقيود التي يفرضها الموردون


 يتوقع 69% من القادة حدوث تغييرات كبيرة قريبًا تطول استثماراتهم في أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP).


أشار جميع المشاركين في الاستطلاع (100%) إلى أنَّ خفض مخاطر الأعمال يمثل أولوية قصوى هذا العام، ما يبرز القلق المستمر بشأن تهديدات الأمن السيبراني، واضطرابات سلسلة التوريد، والتقلبات الاقتصادية، ولزيادة مرونة الأعمال وقدرتها على التكيف، يلجأ القادة إلى الاستثمار في خطط استمرارية الأعمال (45%)، وتأمين الموردين البديلين (45%)، وتعزيز القوى العاملة (44%). هذا، ويظل الاعتماد الحصري على مورّد واحد مصدر إحباط مستمر لدى 35% من كبار المسؤولين التنفيذيين، الذين يشيرون إلى التحديثات الإلزامية، والمرونة المحدودة، والتكاليف العالية كعوائق أمام تحقيق الأهداف التكنولوجية طويلة المدى.


صرح Joe Locandro، الرئيس التنفيذي لقسم المعلومات في Rimini Street، قائلاً: "يُعاد تصور نموذج أنظمة تطوير موارد المؤسسات (ERP) التقليدية في غمار إعادة رسم تقنيات الذكاء الاصطناعي الوكيلي لملامح عناصر السرعة والمرونة والذكاء". "يرغب الرؤساء التنفيذيون في التمتع بالحرية الكاملة لتحديث وابتكار أنظمتهم وفق شروطهم الخاصة، والتحرر من دورات التحديث التي يفرضها الموردون والتي تستنزف الميزانية من دون تقديم قيمة متكافئة ملموسة، وعن طريق تفعيل البنية التحتية لأنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) القائمة بالفعل وتعظيم الاستفادة منها، يمكن للمؤسسات إعادة توجيه الوقت والموارد نحو مبادرات إستراتيجية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، لتحقيق نتائج أكثر جدوى وتأثيرًا".


 التقرير الكامل بعنوان متطلبات المسؤولين التنفيذيين: تسريع وتيرة الابتكار في مشهد متغير متاح للتنزيل الآن.


 نبذة عن Rimini Street, Inc.‎


تُعدّ Rimini Street, Inc.‎ (بورصة ناسداك: RMNI)، إحدى شركات Russell 2000®‎، شركة عالمية بارزة موثوقة متخصصة في مجال توفير خدمات دعم البرمجيات المؤسسية الحيوية الشاملة والخدمات المدارة وحلول أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) المدعومة بالذكاء الاصطناعي الوكيلي المبتكرة، إلى جانب ريادتها في مجال توفير خدمات الدعم الخارجي لبرامج Oracle وSAP وVMware. هذا، وقد وقّعت الشركة آلاف عقود خدمات تكنولوجيا المعلومات مع شركات مدرجة ضمن قائمة Fortune Global 100 وFortune 500، بالإضافة إلى شركات السوق المتوسطة والقطاع العام والحكومي، والتي استفادت من منهجية Rimini Smart Path™‎ لتحقيق نتائج تشغيلية أفضل، وتوفير مليارات الدولارات الأمريكية، وتمويل مشروعات الذكاء الاصطناعي وغيرها من الابتكارات.


 للتعرف على المزيد، الرجاء زيارة www.riministreet.com، والتواصل مع Rimini Street على X، وFacebook، وInstagram، وLinkedIn.


 بيانات تطلعية


بعض البيانات الواردة في هذا البيان ليست حقائق تاريخية ولكنها بيانات تطلعية لأغراض أحكام الملاذ الآمن بموجب قانون إصلاح التقاضي للأوراق المالية الخاصة لعام 1995. وعادةً ما تأتي البيانات التطلعية مصحوبة بكلمات، مثل "نتوقع" و"نفترض" و"نعتقد" و"نواصل" و"يمكن" و"حاليًا" و"نقدر" و"ننتظر" و"نستشرف" و"المستقبل" و"ننوي" و"قد" و"ربما" و"نتنبأ" و"نخطط" و"ممكن" و"هدف" و"احتمالية" و"نتكهن" و"يبدو" و"نسعى" و"يجب" و"سوف" أو غيرها من الكلمات أو العبارات أو التعبيرات المماثلة. كما تتضمن هذه البيانات التطلعية، على سبيل المثال لا الحصر، بيانات متعلقة بتوقعاتنا بشأن الأحداث المستقبلية والفرص المستقبلية والتوسع العالمي ومبادرات النمو الأخرى واستثماراتنا في مثل هذه المبادرات. وتستند هذه البيانات إلى افتراضات متنوعة وتوقعات حالية للإدارة ولا تمثل تنبؤات بالأداء الفعلي كما لا تمثل حقائق تاريخية. هذا، وتتأثر هذه البيانات بعدد من المخاطر والشكوك المتعلقة بأعمال Rimini Street، وقد تختلف النتائج الفعلية اختلافًا جوهريًا. تشمل هذه المخاطر والشكوك، على سبيل المثال لا الحصر، الدعاوى القضائية والاتفاقيات والأوامر القضائية المتعلقة بشركة Oracle، وإيقاف خدمات الدعم لمنتجات برمجيات PeopleSoft من Oracle، وتأثير ذلك في الإيرادات المستقبلية والتكاليف المستقبلية المتكبدة المرتبطة بهذه الجهود؛ والتغييرات في بيئة الأعمال التي تعمل فيها Rimini Street، بما في ذلك تأثير الاتجاهات الاقتصادية الكلية والتوترات الجيوسياسية والتغيرات في أسعار صرف العملات الأجنبية، فضلاً عن الظروف المالية والاقتصادية والتنظيمية والسياسية العامة التي تؤثر في الصناعة التي نعمل فيها والصناعات التي يعمل فيها عملاؤنا؛ وتطور إدارة برامج المؤسسة ومشهد الدعم وقدرتنا على جذب العملاء والاحتفاظ بهم والنفاذ داخل قاعدة عملائنا بشكل أكبر؛ والمنافسة المحتدمة التي تشهدها صناعة خدمات دعم البرمجيات ونيّاتنا في ما يتعلق بنموذج التسعير؛ واعتماد العملاء على مجموعة المنتجات والخدمات الكبيرة والخدمات التي نتوقع تقديمها؛ وتوقعاتنا بشأن عروض المنتجات، والشراكات، وبرامج التحالفات الجديدة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر شراكتنا مع ServiceNow وحلول تخطيط موارد المؤسسات (ERP) المدعومة بالذكاء الاصطناعي الوكيلي؛ وقدرتنا على زيادة إيراداتنا والتنبؤ بها بدقة، جنبًا إلى جنب مع نتائج أي جهود لإدارة التكاليف بما يتماشى مع التوقعات الحالية للإيرادات وتعزيز عروضنا؛ والتأثير المتوقع لتقليص حجم القوى العاملة في السنة المالية الماضية والحالية، والتكاليف المرتبطة بإعادة الهيكلة؛ وتقديرات إجمالي حجم الأسواق المستهدفة وتوقعات مدخرات العملاء بالنسبة إلى استخدام مزودي الخدمة الآخرين؛ والتباين في المواعيد في دورة المبيعات؛ والمخاطر المتعلقة بمعدلات الاحتفاظ، بما في ذلك قدرتنا على التنبؤ بدقة بمعدلات الاحتفاظ؛ وخسارة واحد أو أكثر من أعضاء فريق الإدارة؛ وقدرتنا على استقطاب كوادر مؤهلة إضافية والاحتفاظ بها؛ وخطة أعمالنا، والقدرة على تحقيق نمو ملموس في المستقبل، وقدرتنا على تحقيق أرباح وفيرة والحفاظ على استمراريتها؛ وتقلب أسعار أسهمنا؛ وحاجتنا وقدرتنا على جمع تمويل للأسهم أو الديون بشروط مواتية وقدرتنا على توليد تدفقات نقدية من العمليات للمساعدة في تمويل الاستثمارات المتزايدة ضمن مبادرات نمونا؛ والمخاطر المرتبطة بالعمليات العالمية؛ وقدرتنا على منع الوصول غير المصرح به إلى أنظمة تكنولوجيا المعلومات والتهديدات الأخرى المتعلقة بالأمن السيبراني؛ وأي أوجه قصور مرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي التي نستخدمها نحن أو يستخدمها الموردون ومقدمو الخدمات الخارجيون، أو التي ندمجها نحن في عروض خدماتنا و/أو في حلول تخطيط موارد المؤسسات (ERP) المدعومة بالذكاء الاصطناعي الوكيلي؛ وقدرتنا على حماية المعلومات السرية الخاصة بموظفينا وعملائنا والامتثال للوائح التنظيمية المتعلقة بالخصوصية؛ وقدرتنا على الحفاظ على نظام فعال للرقابة الداخلية على التقارير المالية؛ وقدرتنا على الحفاظ على علامتنا التجارية وملكيتنا الفكرية وحمايتها وتعزيزها؛ والتغييرات في القوانين واللوائح، بما في ذلك، التغييرات في قوانين الضرائب أو النتائج غير المواتية للمواقف الضريبية التي نتخذها؛ والتعريفات الجمركية، بما في ذلك أي تخفيف للتعريفات الجمركية أو القدرة على التخفيف من أثرها، في ضوء التعريفات الجمركية الجديدة أو المتزايدة التي تفرضها حكومة الولايات المتحدة وإمكانية اتخاذ تدابير تجارية انتقامية من الدول المتضررة؛ وفشلنا في توفير احتياطيات مالية كافية لتغطية الالتزامات الضريبية؛ والتطورات السلبية والتكاليف المرتبطة بالدفاع عن الشركة في الدعاوى القضائية المعلقة أو أي دعاوى جديدة؛ وقدرتنا على الاستفادة من خسائرنا التشغيلية الصافية؛ وأي تأثير سلبي للمسائل المتعلقة بالبيئة والمجتمع والحوكمة في سمعتنا أو أعمالنا، وتعرُّض أعمالنا لتكاليف أو مخاطر إضافية نتيجة تقاريرنا حول هذه المسائل؛ وقدرتنا على الحفاظ على سمعتنا الجيدة التي بنيناها من التعامل مع الحكومة الأمريكية والحكومات الدولية، وتأمين عقود جديدة مع الهيئات الحكومية؛ والحفاظ على وضعنا كمقاول معتمد لدى حكومة الولايات المتحدة؛ والتزامات خدمات الديون المستمرة الخاصة بتسهيلاتنا الائتمانية والتعهدات المالية والتشغيلية المتعلقة بأعمالنا ومخاطر أسعار الفائدة ذات الصلة؛ ومدى كفاية النقد وما في حكمه لتلبية متطلبات السيولة؛ ومقدار وتوقيت عمليات إعادة الشراء، إن وجدت، بموجب برنامج إعادة شراء الأسهم وقدرتنا على تعزيز قيمة المساهمين عن طريق هذا البرنامج؛ وعدم اليقين بشأن القيمة الطويلة الأجل للأوراق المالية الخاصة بشركة Rimini Street؛ والأحداث الكارثية التي تعطل أعمالنا أو أعمال عملائنا؛ وتلك التي جرت مناقشتها تحت عنوان "عوامل الخطر" في التقرير الربع سنوي الصادر عن Rimini Street وفقًا للنموذج ‎10-Q المقدم في 30 أكتوبر 2025 وحسبما يتم تحديثها من وقت لآخر عن طريق التقارير السنوية المستقبلية الصادرة عن Rimini Street وفقًا للنموذج ‎10-K، والتقارير ربع السنوية وفقًا للنموذج ‎10-Q والتقارير الحالية وفقًا للنموذج 8‎-K وغيرها من الملفات المقدمة من Rimini Street لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية. بالإضافة إلى ذلك، توفر البيانات التطلعية توقعات Rimini Street أو خططها أو تنبؤاتها بالأحداث ووجهات نظرها المستقبلية اعتبارًا من تاريخ هذا البيان. وتتوقع شركة Rimini Street أن تؤدي هذه الأحداث أو التطورات اللاحقة إلى تغيير تقييمات Rimini Street. بيد أنه في حين أن Rimini Street قد تختار تحديث هذه البيانات التطلعية في مرحلة ما في المستقبل، فإن Rimini Street تتنصل تحديدًا من أي التزام للقيام بذلك، باستثناء ما يقتضيه القانون. ولا ينبغي الاعتماد على هذه البيانات التطلعية واعتبارها تمثل تقييمات Rimini Street اعتبارًا من أي تاريخ لاحق لتاريخ هذا البيان.


كل حقوق الطبع والنشر لعام ‎© 2025 مكفولة لشركة Rimini Street, Inc.‎. تُعدّ "Rimini Street" علامة تجارية مسجلة لشركة Rimini Street, Inc.‎ في الولايات المتحدة وغيرها من البلدان، وRimini Street وشعار Rimini Street ومجموعة من الشعارات، وغيرها من العلامات الأخرى التي تحمل علامة TM هي علامات تجارية لشركة Rimini Street, Inc.‎ وكل العلامات التجارية الأخرى تظل ملكًا لأصحابها المعنيين، وما لم يُنص على خلاف ذلك، فلا تطالب شركة Rimini Street بأي انتماء أو تأييد أو ارتباط بأي صاحب علامة تجارية أو شركات أخرى مشار إليها هنا.


إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.


صور / وسائط متعددة متوفرة على : https://www.businesswire.com/news/home/20251216456670/en



الرابط الثابت

https://www.aetoswire.com/ar/news/1812202551828


جهات الاتصال

 Janet Ravin

 نائب رئيس قسم الاتصالات العالمية

 Rimini Street, Inc.‎

 ‎+1 702 285-3532

 pr@riministreet.com