Tuesday, March 23, 2021

دراسة سريلانكية تعزز الأدلة التي تُوضح فوائد تشخيص أمراض القلب الخلقية الحرجة باستخدام تقنية إس إي تي لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض من ماسيمو

نوشاتيل، سويسرا -الاثنين 22 مارس 2021 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: MASI) عن نتائج دراسة استطلاعية نُشرت في المجلة السريلانكية لصحة الطفل حيث قام الباحثون في كولومبو بسريلانكا بتقييم فعالية استراتيجية تشخيص أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى الأطفال حديثي الولادة استناداً إلى جهاز "ماسيمو إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض1. وخلص مؤلّفو الدراسة إلى أن تقنية قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض هي "اختبار بسيط وغير باضع ومجدٍ من حيث التكلفة وعملي وموثوق"، وتوصّلوا إلى أن هذه التقنية تتمتع بحساسية تشخيص أعلى لأمراض القلب الخلقية الحرجة مقارنةً بالفحص البدني. أدى الجمع بين المنهجيتين إلى الكشف عن جميع حالات أمراض القلب الخلقية الحرجة في مجموعة الدراسة، وأوصى الباحثون بأن "يتمّ اعتماد تشخيص قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض كإستراتيجية مشتركة مع الفحص البدني للأطفال حديثي الولادة كإجراء روتيني أساسي عند تخريج أيّ مولود جديد من وحدات الأمومة على نطاق المستشفيات". كما أشاروا إلى أنّ عملهم يمثّل أول دراسة من هذا النوع لأمراض القلب الخلقية الحرجة يتمّ نشرها في سريلانكا.

وأشار الباحثون إلى أنّه وعلى الرغم "من إجراء الدول المتقدمة لعدد كبير من الأبحاث حول قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض" لتشخيص أمراض القلب الخلقية الحرجة، إلّا أنّ "هناك عدد قليل من الدراسات في البلدان النامية". وتأتي هذه النتائج في إطار سعي الدكتور سي آر جوناراتني وزملاؤه إلى دراسة فائدة استراتيجية التشخيص هذه في بيئتهم المحلية. وفي الفترة ما بين نوفمبر 2018 وحتّى أبريل 2019، قام الباحثون بتقييم معدل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة باستخدام جهاز "ماسيمو إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض مقارنة بالفحص البدني الروتيني وحده لدى 5,435 من الأطفال حديثي الولادة الذين لا يظهرون أيّ أعراض والذين تم إدخالهم إلى أجنحة ما بعد الولادة في مستشفى كاسل ستريت في كولومبو. تم إجراء فحص بدني في عمر < 24 ساعة "لتحديد أي زرقة مركزية مرئيّة، أو نبضات فخذية ضعيفة أو غائبة، أو لغط قلبي" من قبل مسؤول طبي متمرس، ومقارنتها بصورة مُعماة لنتائج قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض. وتمّ استخدام "راديكال-7 بالس سي أو-أوكسيميتر" وجهاز قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض "ماسيمو إس إي تي" لقياس نسبة تشبع الأكسجين قبل وبعد التنبيب "إس بيه أو 2" على اليد اليمنى والقدم اليمنى، على التوالي، في إطار خوارزمية التشخيص المعيارية. وبالنسبة لحديثي الولادة الذين أظهروا نتائج إيجابية، تم إجراء تخطيط لصدى القلب خلال 48 ساعة لتشخيص أمراض القلب الخلقية الحرجة.

وتوصّل الباحثون إلى أن جهاز "ماسيمو إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض تمكّن من الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة بنسبة 91 في المائة، مقارنة بـ82 في المائة للفحص البدني. وأدت إضافة جهاز "ماسيمو إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض إلى تشخيص الفحص البدني إلى اكتشاف حالتين أغفلهما الفحص البدني وحده، بمعدل اكتشاف مشترك بنسبة 100 في المائة. وكانت القيمة التنبؤية الإيجابية ومعدل الاحتمالية الإيجابية أعلى بالنسبة لجهاز "ماسيمو إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض مقارنة بالفحص البدني (71.4 في المائة مقارنةً بـ8.6 في المائة و1232.7 مقارنةً بـ46.2، احتمالية = 0.0001). ووجد الباحثون أيضاً أن المعدل الإيجابي الخاطئ كان أقل "بشكل كبير" بالنسبة لجهاز "إس إي تي" لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض مقارنة بالفحص البدني (0.07 في المائة مقارنةً بـ1.76 في المائة، احتمالية = 0.0001).

وخلص الباحثون إلى أن "معدل انتشار أمراض القلب الخلقية الحرجة في دراستنا بلغ 2.02 لكل 1000 حالة ولادة لمولود حيّ. ويمكن أن يؤدي استخدام إستراتيجية قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتبارها عاملاً مساعداً للفحص البدني الروتيني إلى تقليل الفجوة التشخيصية في الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة إلى حد كبير حيث يتمتع اعتماد مقاربة مشتركة بتأثير إضافي يؤدي إلى تشخيص أكثر كفاءة".

وأطلقت الشركة عام 1995 تقنية قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" عبر استخلاص الإشارات (إس إي تي) والتي ثبُت تفوقها على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية، ما يوفر للأطباء حساسية وتحديداً متزايداً للمساعدة في اتخاذ قرارات حرجة بشأن رعاية المرضى2. وحتى تاريخه، استخدمت تقنية "ماسيمو إس إي تي"3-11 في تسع دراسات منشورة أخرى للكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة، وتوصّلت جميعها إلى استنتاجات إيجابية ومثّلت أكثر من 300,000 رضيع، ومن ضمنها أكبر دراسة عن أمراض القلب الخلقية الحرجة حتى الآن شملت 122,738 من حديثي الولادة5. وأظهرت جميع دراسات أمراض القلب الخلقية اليت استخدمت "ماسيمو إس إي تي لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض حساسية تشخيص محسّنة عن استخدام "ماسيمو إس إي تي" إلى جانب التقييم السريري عند مقارنته بالفحص البدني الروتيني وحده. وأظهرت نتائج دراسات أمراض القلب الخلقية الحرجة التي استخدمت تقنيات أخرى لقياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض أن التقنيات الأخرى لا تقدم نفس الأداء مقارنةً بـ"ماسيمو إس إي تي" خلال الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة12-14.

وبفضل قدرته على تقديم قياسات دقيقة خلال الحركة والتروية المنخفضة، إلى جانب أدائه في دراسات النتائج ، يبرز "إس إي تي" باعتباره الخيار المفضل لتقنية قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض للأطباء وواضعي السياسات الذين يأملون في تنفيذ عمليات الفحص المتعلقة بالمواليد الجدد - وقد تم استخدامه بالفعل في وضع إرشادات الفحص المستخدمة في جميع أنحاء العالم15.

@Masimo | #Masimo

لمحة عن شركة "ماسيمو"

تُعتبر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: MASI) شركة عالميّة رائدة في مجال التقنيات الطبيّة، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة في عام 1995 تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض2، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعيّة. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكيّة الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة16، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقيّة الحرجة لدى حديثي الولادة3، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة والنقل إلى وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة17-20. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحيّة الأخرى في جميع أنحاء العالم21، وهو النظام الرئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2020-2021 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"22. وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنيّة "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة قياس مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") في المستشعرات المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسديّة للمريض. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنيّة "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر تفاوت التحجّم ("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت "ماسيمو" منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غاية في المرونة وقابليّة التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات مراقبة أخرى من "ماسيمو" وأطراف ثالثة؛ وتتضمن الإضافات الرئيسيّة لـ"ماسيمو" الجيل التالي من "سيدلاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنيّة "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، و"آي إس إيه كابنوجرافي" مع خطوط العينات من "نومولاين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" أجهزة  قياس مستوى تشبع الكربون للمراقبة المستمرة والفوريّة، بما في ذلك أجهزة مصممة لاستخدامها في مجموعة من السيناريوهات الطبيّة وغير الطبيّة، منها تقنيات لاسلكيّة قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة محمولة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والربط حول منصة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت واي"، و"آي سيرونا"، و"بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هالو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. ويُمكنكم الاطلاع على الدراسات السريريّة المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/.

لم يحصل مؤشرا "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكيّة، وهما غير متوفرين للبيع في الولايات المتحدة الأمريكيّة. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".

المراجع

سي آر جوناراتني، وهيويج آي، وفونسيكا إيه، وثيناكون إس. مقارنة الكشف باستخدام تقنية قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض مقارنةً بالفحص السريري الروتيني للكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة عند حديثي الولادة. المجلة السريلانكية لصحة الطفل، 2021؛ 50(1): 04-11. معرفة الوثيقة الرقمي http://dx.doi.org/10.4038/sljch.v50i1.9393.
يُمكن الاطلاع على الدراسات السريريّة المنشورة حول قياس نسبة الأكسجين من خلال النبض وفوائد "ماسيمو إس إي تي" على موقعنا الإلكتروني: http://www.masimo.com. وتشمل الدراسات المقارنة دراسات مستقلة وموضوعيّة تتكون من خلاصات مقدمة في اجتماعات علميّة ومقالات صحفيّة راجعها النظراء.
دي-فال جرانيلي إيه وآخرون. تأثير فحص نسبة الأكسجين في الدم من خلال النبض على الكشف عن أمراض القلب الخلقيّة المرتبطة بالقناة: دراسة فحص استباقيّة سويديّة على 39,821 مولوداً جديداً. مجلّة "بي إم جيه". 2009؛ 8 يناير؛ 338.
سليطين إن، وآخرون. قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض وتشخيص أمراض القلب الخلقية: نتائج أول دراسة تجريبية في المغرب. المجلة الدولية لفحص حديثي الولادة 6(53). 30 يونيو 2020.
تشاو وآخرون، قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض للكشف عن أمراض القلب الخلقية لدى حديثي الولادة في الصين: دراسة استقصائية. لانسيت. 30 أغسطس 2014؛ 30;384(9945):747-54.
تشاو وآخرون، قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض للكشف عن أمراض القلب الخلقية لدى حديثي الولادة في الصين: دراسة استقصائية. لانسيت. 30 أغسطس 2014؛ 384 (9945): 747-54.
دي فاهل جرانيلي وآخرون، مؤشر التروية المحيطية غير الباضع كأداة محتملة لتشخيص انسداد البطين الحرج. "أكتا بيدياتريكا". 2007؛ 96(10): 1455-9.
ميبيرج إيه وآخرون. فحص نسبة الأكسيجين في الدم من خلال النبض في اليوم الأول من الحياة للكشف عن عيوب القلب الخلقية. مجلة طب الأطفال 2008؛ 152:761-5.
شينا إف وآخرون. فحص مؤشر التروية ونسبة الأكسيجين في الدم من خلال النبض لتشخيص عيوب القلب الخلقية. مجلة طب الأطفال أبريل 2017؛ 183:74-79.
هامليتشكان إس، وكان إي. فحص أمراض القلب الخلقية الحرجة باستخدام قياس نسبة الأكسيجين في الدم من خلال النبض لدى حديثي الولادة. مجلة طب الفترة المحيطة بالولادة. 23 فبراير 2018؛ 46(2):203-207.
جاوين في وآخرون. ما وراء أمراض القلب الخلقية الحرجة: فحص حديثي الولادة باستخدام قياس نسبة الأكسيجين في الدم من خلال النبض للكشف عن الإنتان الوليدي وأمراض الجهاز التنفسي في البلدان متوسطة الدخل. "بيه إي أو إس وان". 2015؛ 10(9): e0137580.
تيكليب إيه إم، وسوينيت واي سي. دور قياس نسبة الأكسيجين في الدم من خلال النبض في الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة بين الأطفال حديثي الولادة الذين يولدون في مكان مرتفع في إثيوبيا. مجلة طب الأطفال 2019;10:83-88. https://doi.org/10.2147/PHMT.S217987.
ناراين وآخرون. دقة فحص قياس نسبة الأكسيجين في الدم من خلال النبض للكشف عن عيوب القلب الخلقية الحرجة بعد الولادة في المنزل والتفريغ المبكر بعد الولادة. مجلة طب الأطفال. 2018;197:29-35.
أوكلي جيه إل وآخرون. فاعلية قياس نسبة الأكسيجين في الدم من خلال النبض بالإضافة إلى الفحص الروتيني لحديثي الولادة في الكشف عن أمراض القلب الخلقية عند حديثي الولادة الذين لا يُظهرون أيّ أعراض. مجلة طب الأمومة والجنين وحديثي الولادة. 2015;28(14):1736-9.
كمبير وآخرون. استراتيجيات تنفيذ الفحوصات لأمراض القلب الخلقية الحرجة. مجلة طب الأطفال. نوفمبر 2011؛ 128(5):e1259-67. معرّف الوثيقة الرقمي: 10.1542/peds.2011-1317.
كاستيللو إيه وآخرون. الوقاية من اعتلال الشبكية الخداجي لدى الخدج من خلال التغيرات في الممارسة السريرية وتقنية قياس تشبّع الأكسيجين في الدم ("إس بيه أو 2"). مجلة "أكتا بايدياتريكا". فبراير 2011؛ 100 (2): 188-92.
تانزر إيه وآخرون. تأثير قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض على أحداث الإنقاذ وعمليات النقل إلى وحدة العناية المركزة: دراسة متزامنة ما قبل وبعد الحادث. مجلة التخدير. "أنيسثيولوجي". 2010: 112(2): 282-287.
تانزر إيه وآخرون. المراقبة بعد العمليات الجراحية - تجربة "دارتموث. "أنيسثيزيا بيشنت سايفتي فاوندايشن نيوزليتر". ربيع- صيف 2012.
ماكغراث إس وآخرون. إدارة المراقبة لوحدات العناية العامة: الاستراتيجية، والتصميم، والتنفيذ. مجلة اللجنة المشتركة حول الجودة وسلامة المرضى "ذي جوينت كوميشن جورنال أون كواليتي آند بيشنت سايفتي". يوليو 2016. 42(7):293-302.
ماكغراث إس وآخرون. توقف تنفس المرضى في المستشفى المرتبط بالأدوية المهدئة والمسكنة: تأثير المراقبة المستمرة على وفيات المرضى والاعتلال الشديد. "جورنال أوف بيشنت سيفتي". 14 مارس 2020. معرّف الوثيقة الرقمي: 10.1097/PTS.0000000000000696.
تقدير: بيانات "ماسيمو" محفوظة في الملف.
http://health.usnews.com/health-care/best-hospitals/articles/best-hospitals-honor-roll-and-overview
 

بيانات تطلّعيّة

يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعيّة على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق الماليّة لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق الماليّة للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق الماليّة لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعيّة، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعاليّة المحتملة لجهاز "إس إي تي". وتستند هذه البيانات التطلعيّة إلى التوقعات الحاليّة بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعليّة مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعيّة نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانيّة تكرار النتائج السريريّة؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، والتي تشمل جهاز "إي إس تي" من "ماسيمو" تساهم في الحصول على نتائج سريريّة إيجابيّة وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المرتبطة بإيماننا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّيّة غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بـ"كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع الهيئة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعيّة هي توقعات منطقيّة، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعيّة كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعيّة التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤوليّة تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق الماليّة والبورصة الأمريكيّة، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبليّة أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق الماليّة المعمول بها.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصليّة للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) عبر الرابط الإلكتروني التالي:

https://www.businesswire.com/news/home/20210322005184/en/

إن نص اللغة الأصليّة لهذا البيان هو النسخة الرسميّة المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصليّة الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

 

Contacts
"ماسيمو"

إيفان لامب

هاتف: 9493963376

البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com

 



الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/دراسة-سريلانكية-تعزز-الأدلة-التي-توضح-فوائد-تشخيص-أمراض-القلب-الخلقية-الحرجة-باستخدام-تقنية-إس-إي-تي-لقياس-نسبة-الأكسجين-في-الدم-عن-طريق-النبض-من-ماسيمو/ar