- القيادة المشتتة هي السلوك الخاطئ رقم 1 الذي يؤدي إلى الوفاة (25 في المائة / 85 شخصًا؛ وزارة الداخلية)
- دراسة السلوك تكشف الأسباب الجذرية للإلهاء
- إن خطر القيادة المتشتتة أمر مفهوم جيدًا
- 1 من كل 5 سائقي سيارات يعترف بأنه مشتت
- وصف تدابير مكافحة الانحرافات
- الهاتف المحمول هو أكبر مصدر للتشتيت، لكن الأغلبية ترى حلاً بسيطًا
- دراسة نفذتها YouGov بتكليف من شركة الوثبة للتأمين على عينة من 1001 شخص في يناير 2024
وفقاً لأحدث البيانات المتاحة من وزارة الداخلية في دولة الإمارات العربية المتحدة، فإن القيادة المتشتتة هي السلوك الخاطئ رقم واحد على الطرق في دولة الإمارات العربية المتحدة، والمسؤول عن 85 حالة وفاة (أي 25 في المائة من إجمالي وفيات الطرق). أرقام وزارة الداخلية تعود للعام 2022 ومن المتوقع أن تظهر أرقام 2023 خلال الأشهر المقبلة.
وقد قال موراليكريشنان رامان، الرئيس التنفيذي للشؤون المالية والعمليات في شركة الوثبة للتأمين: "تعاونت شركة الوثبة للتأمين مع RoadSafetyUAE لتحليل حجم القيادة المتشتتة وأسبابها، خاصة وأنها تعد المساهم الرئيس في الوفيات على طرقاتنا. ستساعد نتائج دراسة YouGov أصحاب المصلحة على العمل على مبادرات تهدف إلى معالجة هذه الأسباب الجذرية. وقد حللت الدراسة أيضًا مدى تشتت انتباه سائقي السيارات، وتصور المشاركين حول كيفية القيادة بطريقة أقل تشتتًا. إن إجراء هذه الدراسة هو جزء من استراتيجيتنا في مجال المسؤولية الاجتماعية للشركات، ونحن على يقين بأن هذا الدليل الدامغ على التزامنا سيعود بالفائدة على المجتمع."
يضيف توماس إيدلمان، المؤسس والمدير العام لـ RoadSafetyUAE: "يدرك سائقو السيارات مخاطر القيادة المتهورة، مع ذلك فإن نسبة عالية منهم تعترف بالقيادة بطريقة مشتتة. تنبع عوامل التشتيت من سلوك السائق نفسه وسلوك الآخرين في السيارة ومن عوامل خارجية. ومن الأهمية بمكان أن يفكر سائقو السيارات في مصادر التشتيت هذه وأن يتغلبوا عليها، لأن في ذلك فائدة لهم ولمن يشاركونهم سياراتهم ولمستخدمي الطريق الآخرين! يأتي الهاتف المحمول على رأس قائمة عوامل تشتيت الانتباه، لكن سائقي السيارات يرون في إطفائه أو اعتماد الوضع الصامت علاجاً بسيطاً وفعالا للتغلب على عوامل تشتيت الانتباه. ونحن ندعو جميع أصحاب المصلحة المعنيين إلى مخاطبة جماهيرهم، ولا سيما منظومة مشغلي شبكات الهاتف المحمول والعلامات التجارية للهواتف المحمولة، مع وصولهم القوي إلى المستهلكين. إن القيادة المتهورة هي القاتل الرئيسي على طرقاتنا، ويمكن للشركات والهيئات الحكومية ووسائل الإعلام ومستخدمي الطريق مساعدتنا في إحداث فرق!"
صرح 90 في المائة من المشاركين أنهم يعتقدون أن القيادة المتشتتة أمر خطير، حسبما أظهرت الدراسة التي أجرتها YouGov في يناير 2024 مع عينة تمثيلية مكونة من 1,001 مقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة (العدد = 1,001).
81 في المائة فقط هي نسبة من يركزون بشكل كامل دائمًا، مما يعني أن واحدًا من كل خمسة سائقي سيارات من حولنا لا يركز بشكل كامل على القيادة. ويصل هذا الرقم إلى نسبة 1 من أصل 4 في قطاعات معينة، كما هو الحال مع السائقين اليافعين للغاية في الفئة العمرية من 19 إلى 24 عامًا بنسبة 77 بالمائة فقط، والوافدين العرب (74 بالمائة) والغربيين (76 بالمائة). وغني عن القول إن 100 بالمائة من سائقي السيارات يحتاجون دائمًا إلى التركيز الكامل أثناء القيادة!
في ما يلي أهم 5 أسباب جذرية للقيادة المشتتة:
-
33 بالمائة يقولون إن استخدام الهاتف المحمول يشتت انتباههم. الفئة العمرية 25-34 سنة هي الأكثر تأثراً (39 في المائة)، بالإضافة إلى المقيمين العرب (44 في المائة)، والسائقين في الشارقة (58 في المائة). هذا ويقول 22 في المائة إن المكالمات بدون استخدام اليدين تشتت انتباههم، حيث يتم تشتيت انتباه عدد أكبر من الذكور (26 في المائة) ونسبة هائلة من الإماراتيين تبلغ 48 في المائة. باختصار، إن هذين السببين الجذريين المترابطين يمثلان 55 في المائة من التشتيت المتصور، وبالتالي، من الواضح أنهما يشكلان القضية الأكثر إلحاحًا وحاجة إلى معالجة!
-
يشكل سلوك السائقين الآخرين (44 في المائة) مصدر إلهاء كبير. الإناث (55 في المائة) أكثر تأثراً من المتوسط، وكذلك سائقو السيارات الأكبر سناً في الفئة العمرية 45 سنة فما فوق (63 في المائة)، والغربيون (68 في المائة) وكذلك السائقون في الشارقة (49 في المائة) وأبو ظبي ( 48في المائة). يجب أن يكون سائقو السيارات على دراية بتأثير سلوكهم على مستخدمي الطريق الآخرين. العلاج هو إظهار اهتمام حقيقي بالآخرين! نحن بحاجة إلى القيادة مع بعضنا البعض، وليس ضد بعضنا البعض.
-
يُنظر 28 في المائة إلى نظام الملاحة على أنه مصدر إلهاء، وكانت أعلى النسب في فئتين: 35-44 سنة (38 في المائة) والغربيين ( 37في المائة).
-
يشتت نظام الطرق المعقد أيضًا 28 في المائة من المشاركين، وهنا أيضًا سجلت النسب الأعلى عند الفئة العمرية 35-44 عامًا (42 في المائة) والغربيين (41 في المائة)، ولكنها مرتفعة أيضًا بين الإماراتيين ( 39 في المائة).
-
يعد الوصول إلى الأشياء الموجودة في السيارة (21 في المائة) هو الأخير من بين أهم 5 مصادر تشتيت، وكانت الإناث (30 في المائة) والغربيون (29 في المائة) أكثر تأثرًا.
فيما يلي نظرة عامة على جميع أشكال تشتيت انتباه القيادة التي تم تحليلها:
س 6. يرجى تحديد ما صرفك عن التركيز على قيادتك في دولة الإمارات العربية المتحدة؟ يرجى اختيار كل ما ينطبق.
داخل السيارة
*استخدام هاتفي المحمول 33 في المائة
نظام الملاحة 28 في المائة
* كالمات هاتفية بدون استخدام اليدين 22 في المائة
الوصول إلى أشياء موجودة في السيارة 21 في المائة
ضبط تكييف الهواء 18 في المائة
الأكل والشرب 18 في المائة
تحدث الركاب إليك 17 في المائة
أطفال صعبو المراس 17 في المائة
تغيير محطة الراديو/نظام الترفيه 15 في المائة
إشعال/تدخين/إطفاء سيجارة 15 في المائة
وضع مساحيق التجميل 10 في المائة
أطفال يشاهدون أقراص "دي في دي" 10 في المائة
عوامل خارجية
سلوكيات السائقين الآخرين 41 في المائة
أنظمة الطرق المعقدة 28 في المائة
لوحات إعلانية 19 في المائة
السيارات الخارقة والمركبات المتخصصة الأخرى 19 في المائة
إشارات المرور 19 في المائة
أفق الإمارات الحضري 17 في المئة
التباطؤ لمشاهدة حادث مروري 15 في المائة
ما الذي يساعد سائقي السيارات على التركيز أثناء القيادة على الطريق؟
يعتبر 77 في المائة من السائقين – وهي نسبة كبيرة - أن "إطفاء الهاتف المحمول أو اعتماد وضعية الصمت" يساعدهم على التركيز أثناء القيادة!
ويلتقي موراليكريشنان رامان وتوماس إيدلمان على ضرورة "بذل جهود كبيرة وعاجلة من جميع أصحاب المصلحة المعنيين لمعالجة هذه النقطة الحيوية! يدرك سائقو السيارات أن هذا العلاج البسيط سيساعدهم. إنها حركة بسيطة يجب على سائقي السيارات القيام بها للتعامل مع القاتل الرئيس على طرقات الإمارات العربية المتحدة! يمكننا جميعًا أن نفعل ذلك، وببساطة ليس هناك عذر لعدم القيام بذلك!"
بالإضافة إلى ذلك، يشعر المشاركون أن من شأن التدابير أدناه أن تساعدهم على التركيز:
• محددات السرعة 51 في المائة
• وجود كاميرات مراقبة السرعة 44 في المائة
• نظام الملاحة 33 في المائة
• القيادة وحيدًا 28 في المائة
• الاستماع إلى الموسيقى /
قائمة التشغيل / الأقراص المضغوطة 26 في المائة
• تواجد الشرطة 26 في المائة
• الاستماع إلى الراديو 26 في المائة
• وجود آخرين في السيارة 23 في المائة
• القهوة أو المشروبات التي تحتوي على الكافيين 19 في المائة
• القرب من السائقين المتهورين 17 في المائة
• التحدث مع أحد الركاب 16 في المائة
يمكن العثور على تفاصيل هذا الاستطلاع في قسم "المتميز" على:
http://www.roadsafetyuae.com/statistics
نبذة عن الوثبة للتأمين:
منذ البداية، ركزت شركة الوثبة للتأمين أعمالها على الأفراد. تعمل شركة الوثبة للتأمين باستمرار على ابتكار حلول للمساعدة في إدارة المخاطر بطرق تلبي احتياجات العميل والسوق. الآن، مع أكثر من 25 عامًا من الخبرة القوية في خدمة سوق التأمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، وقاعدة رأسمالية قوية ودعم مجموعة من شركات إعادة التأمين المشهورة عالميًا، فإن شركة الوثبة للتأمين في طريقها لتصبح الشركة المفضلة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي الشركة التي تخلق قيمة حقيقية ملموسة لأصحاب المصلحة وتوفر الأمان والموثوقية اللازمة لعملائها. تفخر الشركة بحصولها على تصنيف BBB مع نظرة مستقبلية إيجابية من قبل تصنيفات ستاندرد آند بورز العالمية، كما تم الاحتفاء بها من قبل هيئة تنظيم التأمين في دولة الإمارات العربية المتحدة لمدة عامين متتاليين لتقنيتها الرقمية والذكية التحويلية.
نبذة عن RoadSafetyUAE
تتمثل رؤية RoadSafetyUAE في المساهمة في تقليل عدد الوفيات والإصابات والحوادث المرورية في دولة الإمارات العربية المتحدة. تتمثل مهمة RoadSafetyUAE في رفع مستوى الوعي بالسلوك السليم على طرقاتنا، بطريقة جذابة وعلى أساس دائم ومتواصل على نطاق واسع. تتفاعل منصة RoadSafetyUAE الحائزة على جوائز مع أصحاب المصلحة والمشاركين في حركة المرور والهيئات الحكومية ووسائل الإعلام وأكثر من 20 شريكًا مهتمًا بالمسؤولية الاجتماعية للشركات. "النصائح والحيل" هي العمود الفقري للمحتوى، حيث تغطي أكثر من 60 موضوعًا يتعلق بالسلامة على الطرق، وجميعها ذات صلة بدولة الإمارات العربية المتحدة على وجه التحديد. للمزيد، زوروا: www.RoadSafetyUAE.com
https://www.aetoswire.com/ar/news/2902202437992
جهات الاتصال
لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:
توماس إيدلمان
المؤسس والمدير العام
الجوال: 216 19 55 50 971+
زيشان حيدر
رئيس قسم التسويق والاتصالات
هاتف : 4185301 2 971+
الجوال: 5200 530 58 971+
البريد الإلكتروني: m_zeeshan@awnic.com