Monday, September 21, 2020

تاكيدا تقدم بيانات جديدة تُسلّط الضوء على التطورات العلمية في مجال سرطان الرئة في المؤتمر الافتراضي لجمعية الأورام الأوروبية

 Image not found

- النتائج الرئيسة من التحليلات الفرعية للمرحلة الثالثة من تجربة "ألتا 1-إل" تدعم بدعم الفعالية القوية لعقار "ألونبريج" داخل الجمجمة وقدرته على تحسين جودة الحياة عند استخدامه كعلاج أولي لمرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"

- تساهم البيانات الإيجابية المستقاة من فترة المتابعة التي تبلغ 10 أشهر من المرحلة 1/2 بإعادة تأكيد النتائج التي تم الإبلاغ عنها سابقاً بشأن فعالية عقار "موبوسيرتينيب" لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يأوي طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر"

كامبريدج، ماساشوستس؛ وأوساكا، اليابان -الأحد 20 سبتمبر 2020 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز TSE:4502، وبورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:TAK("تاكيدا")، أن الشركة ستقوم بتقديم مجموعة من البيانات من حافظة علاجات سرطان الرئة الخاصة بها خلال المؤتمر الافتراضي لجمعية الأورام الأوروبية ("إيسمو"). وتجدر الإشارة إلى أن الرؤى المستمدة من التحليلات الفرعية من المرحلة الثالثة لدراسة "ألتا 1-إل" تعزز كلاً من الأدلة الدامغة حول فعالية عقار "ألونبريج" ("بريجاتينيب") داخل الجمجمة كعلاج أولي للمرضى الذين يعانون من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، بالإضافة إلى البيانات حول جودة الحياة المرتبطة به. علاوة على ذلك، ستقوم "تاكيدا" بتحديث نتائج فترة المتابعة والتي تمتد على 10 أشهر من المرحلة 1/2 من تجربة فعالية عقار "موبوسيرتينيب ("تي إيه كي-788")، والتي تبرهن أن "موبوسيرتينيب" قد حقق متوسط مدة استجابة بلغ أكثر من سنة واحدة في مجموعة المرضى المشاركين في الدراسة والمصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يأوي طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر".

وفي معرض تعليقه على الأمر، قال كريستوفر أرينت، رئيس وحدة علاجات الأورام لدى "تاكيدا": "يسرنا أن نقدم نتائج أبحاثنا المستمرة في مجال سرطان الرئة خلال المؤتمر الافتراضي لجمعية الأورام الأوروبية لهذا العام، بما في ذلك النتائج التي تمّ التوصل إليها حديثاً من المرحلة الثالثة المستمرة لتجربة ’ألتا 1-إل‘، والتي تبرهن تفوق عقار ’ألونبريج‘ على عقار ’كريزوتينيب‘، وتعزز قوة البيانات التي سمحت بحصول ’ألونبريج‘ أخيراً على الموافقة كعلاج أولي في الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي. وبالإضافة إلى ذلك، أظهرت البيانات المحدثة من المرحلة 1/2 من تجربة ’موبوسيرتينيب‘ أن العقار أظهر مدة استجابة مطوّلة لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يأوي طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر"، ما يمثل تقدماً واعداً لشريحة المرضى ذوي الاحتياجات غير الملباة والتي لا تحظى سوى بفعالية محدودة من العلاجات المتوفرة لها حالياً".

تساهم نتائج التحليلات الفرعية لدراسة المرحلة الثالثة من تجربة "ألتا 1-إل"، والتي ستُستعرض في جلستي عرض لملصق توضيحي في المؤتمر، بتوفير نظرة إضافية على فعالية "ألونبريج" داخل الجمجمة و التحسينات في جودة الحياة لدى استخدامه كخط علاج أولي. وقد تبيّن أن "الونبريج" ساهم بتأخير تطور المرض لفترةٍ مطوّلة داخل الجمجمة مقارنة بالعلاج بعقار "كريوتينيب" لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" والذين لم يتلقوا العلاج مسبقاً باستخدام مثبطات تيروزين كيناز، والذين يبرهنون عن نشاط قوي داخل الجمجمة. وفيما يلي النتائج الرئيسية كما تم تقييمها من قبل لجنة مراجعة مستقلة لدى المرضى الذين يعانون من النقيلات الدماغية بالحد الأدنى:

  • انقضت في المتوسط مدة 24 شهراً (النسبة غير المحققة = 12.9) قبل تطور المرض داخل الجمجمة لدى المرضى الذين تمّت معالجتهم باستخدام عقار "ألونبريج" مقابل 5.6 أشهر (4.0-9.2).
  • أدى استخدام عقار "ألونبريج" إلى تحقيق تحسن كبير في معدل البقاء على قيد الحياة دون تطوّر المرض لدى المرضى الذين لم يخضعوا إلى علاج إشعاعي سابق في الدماغ، ما أدى إلى متوسط تأخر المرض بمعدل 24 شهراً مقابل 5.5 شهراً مع استخدام عقار "كريزوتينيب" (نسبة الخطورة = 0.27، الاحتمالية= 0.0003).
  • كان الدماغ أول نقطة لتطور المرض بنسبة أقل في كثير من الأحيان لدى المرضى الذين خضعوا للعلاج بعقار "ألونبريج" (31 في المائة) مقارنة بالذين حصلوا على علاج "كريزوتينيب" (42 في المائة).
  • استمر عقار "ألونبريج" بتحقيق تحسن في وضع الصحية العالمية وجودة الحياة، مقارنة مع عقار "كريزوتينيب"، من خلال تأخير وقت تدهور حالة المرضى الذين يعانون من النقيلات الدماغية بالحد الأدنى (16.6 شهراً مقابل 4.7 شهراً من استخدام "كريزوتينيب") (نسبة الخطورة = 0.54؛  نطاق ثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 0.29-1.00؛ الاحتمالية = 0.0415).
  • حدثت تفاعلات ضائرة خطيرة لدى 33 في المائة من المرضى الذين يخضعون للعلاج باستخدام عقار "ألونبريج". وكانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً هي، إلى جانب المرض، الالتهاب الرئوي (4.4 في المائة)، مرض الرئة الخلالي "آي إل دي"/الالتهاب الرئوي (3.7 في المائة)، والحمى (2.9 في المائة)، وضيق التنفس (2.2 في المائة)، والانسداد الرئوي (2.2 في المائة) والوهن العضلي (2.2 في المائة). كما حصلت تفاعلات ضائرة مميتة، عدا تطور المرض، لدى 2.9 في المائة من المرضى، وشملت الالتهاب الرئوي (1.5 في المائة)، والحوادث الدماغية الوعائية (0.7 في المائة) ومتلازمة الخلل الوظيفي المتعدد (0.7 في المائة).

من جانبه، قال البروفيسور سانجاي بوبات، طبيب الأورام الاستشاري لدى صندوق مؤسسة الخدمات الصحية الوطنية التابع لمستشفى مارسدن الملكي في معرض تعليقه على الأمر: "تساهم النتائج المستمرة من تجربة ’ألتا 1-إل‘ بإثبات فعالية ’بريجاتينيب‘ كخط علاج أولي للمرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائح إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" الذين يعانون من النقيلات الدماغية بالحد الأدنى. وفي حين نملك حالياً الكثير من الخيارات العلاجية الهادفة المتاحة لعلاج المرض، أثبتت العلاجات التي أظهرت فعالية قوية داخل الجمجمة أنها إضافة قيّمة للغاية في الوقت الذي نسعى فيه إلى إطالة حياة مرضانا وتحسينها".

سيتمّ أيضاً خلال المؤتمر عرض النتائج الرئيسية من جلسة شفوية مصغّرة عند الطلب تشمل نتائج المرحلة 1/2 من تجربة "موبوسيرتينيب"، ونتائج 10 أشهر من المتابعة. وقد حافظ المشاركون في التجربة المؤكدون الذين خضعوا للعلاج باستخدام عقار "موبوسيرتينيب" على معدل استجابة جيدة للعقار لمدة أكثر من عام واحد في المتوسط، ومتوسط جودة الحياة لمدة 13.9 شهراً (نسبة الخطورة – 5.0). وخلال فترة المتابعة الإضافية، حافظت التجربة على معدل استجابة موضوعية بلغ 43 في المائة (12/28؛ نطاق ثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 24-63) ومتوسط البقاء على قيد الحياة من دون تطور المرض بلغ 7.3 شهراً (نطاق ثقة بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 4.4 -15.6) لدى إجمالي المرضى الذين خضعوا للعلاج. علاوة على ذلك، كان ملف سلامة عقار موبوسيرتينيب" مقبولاً. بالنسبة للمرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يأوي طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر"، الذين يحصلون على 160 ملغ من العقار على شكل جرعة يومية مرة واحدة، كانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (تعادل أو تزيد عن 25 في المائة) الإسهال (89 في المائة)، وانخفاض الشهية ( 54 في المائة) ، والتقيؤ (54 في المائة)، والطفح الجلدي (46 في المائة)، والغثيان (46 في المائة) وفقر الدم (36 في المائة). ومن بين جميع المرضى الذين تلقوا جرعة 160 ملغ يومياً، كانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً والمرتبطة بالعلاج هي الإسهال (88 في المائة)، والغثيان (49 في المائة)، والتقيؤ (36 في المائة)، والطفح الجلدي (35 في المائة).

وستُدرج البيانات المستقاة من المجموعة الإضافية من المرضى المشاركين في المرحلة المحورية الثانية الموسّعة من تجربة "إكسكليم" لتقييم فعالية عقار "موبوسيرتينيب" في نتائج السنة المالية 2020.

لمحة عن "ألونبريج" (بريجاتينيب)

يُعتبر "ألونبريج" مثبط تيروزين كيناز قوي الفعالية وانتقائي من الجيل التالي جرى تصميمه لاستهداف ومنع التغييرات الوراثية في مورثة "إي إل كي". 

وقد تمّت الموافقة على استخدام عقار "ألونبريج" في كلّ من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي كخط علاج أولي لمرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين لم تتم معالجتهم بمثبطات مورثة "إيه إل كي". ونال استخدام "ألونبريج" الموافقة في أكثر من 40 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة وكندا والاتحاد الأوروبي، لعلاج الأشخاص الذين يعانون من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" الذين تم علاجهم بواسطة "كريزوتينيب" ولكن تفاقم مرضهم أو لم يتمكنوا من تحمل العلاج بواسطة "كريزوتينيب".

لمحة عن سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"

وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يُعتبر سرطان الرئة غير صغير الخلايا أكثر أشكال سرطان الرئة شيوعاً، ويشكل نحو 85 في المائة من الحالات الجديدة لسرطان الرئة التي يتم تشخصيها حول العالم كلّ عام والبالغة 1.8 مليون حالة جديدة1,2. وتشير الدراسات الجينية إلى أن إعادة ترتيب الكروموسومات في مورثة "إيه إل كي" تشكّل الدافع الرئيسي في مجموعة فرعية من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا3. ويمتلك ثلاثة إلى خمسة في المائة تقريباً من مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا إعادة ترتيب في مورثة "إيه إل كي"4,5,6. يعدّ سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يُعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" مرضاً معقداً ودقيقاً يطرح تحديات علاجية للمرضى الذين تم تشخيصهم حديثاً بالمرض، وخاصة المرضى الذين انتشر المرض لديهم إلى الدماغ.

وتلتزم شركة "تاكيدا" بمواصلة البحث والتطوير في مرض سرطان الرئة غير صغير الخلايا لتحسين حياة نحو 40 ألف مريض تم تشخيصهم بهذا النوع الخطير والنادر من سرطان الرئة كل عام في جميع أنحاء العالم7.

لمحة عن "موبوسيرتينيب" ("تي إيه كاي-788")

إنّ "موبوسيرتينيب" هو مثبط تيروزين كيناز صغير الجزيئات فعال تمّ تصميمه ليستهدف بشكلٍ انتقائي التحوّلات في مستقبل عامل النمو البشري ("إي جي إف آر") ومستقبل عامل النمو البشري لدى الإنسان 2 ("إتش إي آر 2") لعمليات إدخال "إكزون 20". وفي عام 2019، قامت إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة الأمريكية بمنح صفة العلاج اليتيم لعقار "موبوسيرتينيب" من أجل علاج المرضى المصابين بسرطان الرئة مع تحوّلات مستقبل عامل النمو البشري لدى الإنسان 2 ("إتش إي آر 2") أو تحوّلات مستقبل عامل النمو البشروي ("إي جي إف آر") بما في ذلك تحوّلات لعمليات إدخال "إكزون 20". وفي أبريل 2020، حصل "موبوسيرتينيب" على صفة العلاج الثوري من إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة الأمريكية للمرضى الذين خضعوا إلى إدخال إكزون 20 على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر" وسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذين تطوّر مرضهم خلال أو بعد العلاج الكيميائي القائم على البلاتين.

وانطلق برنامج تطوير "موبوسيرتينيب" لدى الأشخاص المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا، ويُتوقّع أن يتوسّع إلى مجموعات إضافيّة محرومة تعاني من أنواع أخرى من الأورام. ويُعدّ "موبوسيرتينيب" عقار خاضع للبحث لم يتمّ بعد تحديد فعاليّته وسلامته.

لمحة عن إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر" وسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي

يشكّل المرضى الذين شهدوا إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر" وسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي حوالي 1 إلى 2 في المائة فحسب من المرضى الذين يعانون من سرطان الرئة غير صغير الخلايا.8 و9 ويحمل هذا المرض تشخيص أسوأ من التحوّلات في مستقبل عامل النمو البشري ("إي جي إف آر") بسبب انعدام علاجات حاصلة حالياً على مصادقة إدارة الغذاء والدواء تتوجه إلى تحوّلات "إكزون 20"، وتقدّم مثبطات تيروزين الكيناز الحالية لمستقبل عامل النمو البشري  والعلاج الكيميائي منافع محدودة لهؤلاء المرضى.

وتلتزم "تاكيدا" باستكمال الأبحاث والتطوير من أجل إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر" وسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي بأمل إدخال خيار علاج موجه لنحو 30 ألف مريض مشخص بالمرض كلّ عام حول العالم.8 و9

"ألونبريج": معلومات مهمة للسلامة

تحذيرات واحتياطات خاصة للاستعمال

مرض الرئة الخلالي "آي إل دي"/الالتهاب الرئوي: وقعت تفاعلات ضائرة رئوية شديدة وخطرة على الحياة ومميتة تتوافق مع مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي عند استخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا 1إل" في مجموعة "ألونبريج" (180 ملغ مرّة في اليوم)، وقعت الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي لدى 5.1 في المائة من المرضى الذين يحصلون على "ألونبريج". وحدث مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي خلال 8 أيام من بدء العلاج بـ"ألونبريج" لدى 2.9 في المائة من المرضى، مع حدوث تفاعلات ضائرة تراوحت بين الدرجة الثالثة والرابعة لدى 2.2 في المائة من المرضى. وفي تجارب "ألتا"، وقعت الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام (90 ميليجرام لمرة واحدة يومياً) ولدى 9.1 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام (180 ميليجرام مرة واحدة يومياً عقب فترة أولية لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة واحدة يومياً). وحدثت تفاعلات ضائرة متوافقة مع إمكانية الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي بشكل مبكر خلال 9 أيام من بدء العلاج بـ"ألونبريج" (كان متوسط ظهور الأعراض يومين) لدى 6.4 في المائة من المرضى، حيث حدثت تفاعلات ضائرة تراوحت بين الدرجة الثالثة والرابعة لدى 2.7 في المائة. يتوجب مراقبة الأعراض التنفسية الجديدة أو المتفاقمة (مثل ضيق التنفس والسعال وغيرها)، خاصة خلال الأسبوع الأول من بدء العلاج باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" لدى أي مريض يعاني من أعراض تنفسية جديدة أو متفاقمة، وإجراء تقييم لمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو مسببات أخرى للأعراض التنفسية (مثل الانسداد الرئوي، أو تطور الورم، أو الالتهابات الرئوية المُعدية). أما بالنسبة إلى الدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي، يجب إما مواصلة العلاج مع تخفيف جرعة "ألونبريج" بعد التعافي للحد الأدنى أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي للدرجة الثالثة أو الرابعة من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو معاودة الإصابة بالدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي.

ارتفاع ضغط الدم: في تجارب "ألتا 1 إل" في مجموعة "ألونبريج" (180 ملغ مرّة في اليوم)، تمّ تسجيل ارتفاع ضغط الدم 32 في المائة من المرضى الذين يحصلون على علاج "ألونبريج". وحدث ارتفاع في ضغط الدم من الدرجة الثالثة لدى 13 في المائة من المرضى. وفي تجارب "ألتا"، سُجّل ارتفاع في ضغط الدم لدى 11 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام من "ألونبريج"،  و21 في المائة في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام. وحدث ارتفاع في ضغط الدم من الدرجة الثالثة لدى 5.9 في المائة ككل. يجب مراقبة ضغط الدم قبل المباشرة بالعلاج باستخدام "ألونبريج". ويجب مراقبة ضغط بعد أسبوعين وعلى الأقل مرة شهرياً خلال العلاج باستخدام "ألونبريج". ويجب سحب "ألونبريج" لدى المرضى الذين يعانون من ارتفاع في ضغط الدم من الدرجة الثالثة على الرغم من العلاج الأمثل الخافض للضغط. وعند علاج الحالة أو التحسن إلى الدرجة الأولى، يُمكن استأنف استخدام "ألونبريج" بنفس الجرعة. يجب دراسة التوقف الدائم عن العلاج بـ"ألونبريج" عند الاصابة بارتفاع ضغط الدم من الدرجة الرابعة أو تكرار ارتفاع ضغط الدم من الدرجة الثالثة. يجب توحّي الحذر عند تناول "ألونبريج" مع الأدوية الخافضة للضغط التي تسبب بطء القلب.

بطء القلب: في ذراع "ألونبريج" من تجربة "ألتا 1إل" (180 ميليجرام لمرة واحدة يومياً)، لوحظ حدوث نبضات قلب بمعدل أقل من 50 نبضة في الدقيقة لدى 8.1 في المائة من المرضى الذين يتلقون "ألونبريج". وتمّ تسجيل بطء القلب من الدرجة الثالثة لدى مريض واحد (0.7 في المائة). وفي تجربة "ألتا"، لوحظ حدوث نبضات قلب بمعدل أقل من 50 نبضة في الدقيقة لدى 5.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 7.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث بطء للقلب من الدرجة الثانية لدى مريض واحد (0.9 في المائة) في مجموعة جرعة 90 ميليجرام. يجب مراقبة معدل نبض القلب وضغط الدم خلال العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب مراقبة المرضى بشكل متكرر إذا ترافق العلاج مع استخدام أدوية أخرى، لا يمكن تجنبها، تعرف بتسببها ببطء القلب. عند حدوث بطء عرضي للقلب، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" ومراجعة الأدوية المصاحبة خاصة تلك المعروفة بتسببها ببطء القلب. إذا تم تحديد وإيقاف الدواء المصاحب الذي يُعرف بتسببه ببطء القلب أو تمّ تعديل الجرعة، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بنفس الجرعة عقب انخفاض أعراض بطء القلب، أما عند حصول خلاف ذلك، يجدر خفض جرعة "ألونبريج" عقب انخفاض أعراض بطء القلب. ويجب إيقاف "ألونبريج" عند حدوث بطء في القلب يشكل تهديداً على الحياة في حال لم يتم تحديد أي دواء مصاحب يسبب ذلك.

الاضطرابات البصرية: في تجارب "ألتا 1 إل" في مجموعة "ألونبريج" (180 ملغ مرّة في اليوم)، سُجّل حدوث تفاعلات ضائرة من الدرجة الأولى أو الثانية تؤدي إلى اضطرابات بصرية بما في ذلك عدم وضوح الرؤية، ورهاب الضوء، والترائي الضوئي، وانخفاض حدّة البصر لدى 7.4 في المائة من المرضى الذين تمّ علاجهم باستخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، سُجّل حدوث تفاعلات ضائرة تؤدي إلى اضطرابات بصرية، تتضمن عدم وضوح الرؤية والشفع وانخفاض حدّة البصر، لدى 7.3 في المائة من المرضى الذين تمّ علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 10 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث وذمة في البقعة الصفراء وإعتام لعدسة العين من الدرجة الثالثة لدى مريض واحد لكل من الحالتين في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي عرض في الرؤية، وينبغي إيقاف "ألونبريج" وإجراء تقييم لعيون للمرضى الذين يظهرون أعراضاً جديدة أو متفاقمة بحدّة من الدرجة الثانية أو أكثر. وعقب التعافي من الاضطرابات البصرية من الدرجتين الثانية أو الثالثة وانخفاضها إلى الدرجة الأولى أو للحد الأدنى، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بجرعة مخففة. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي لدى حدوث اضطرابات بصرية من الدرجة الرابعة.

ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز ("سي بيه كيه"): في تجارب "ألتا 1 إل" في مجموعة "ألونبريج" (180 ملغ مرّة في اليوم)، حدث ارتفاع في مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 81 في المائة من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "ألونبريج". وسجل ارتفاع في مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز من الدرجة 3 أو 4

نسبة 24 في المائة. وحدث خفض الجرعة عند ارتفاع في مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 15 في المائة من المرضى. وفي تجارب "ألتا"، حدث ارتفاع في مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 27 في المائة من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 48 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت نسبة حدوث ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز من الدرجة الثالثة أو الرابعة 2.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و12 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وتمّ تخفيض الجرعة بسبب ارتفاع أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 1.8 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و4.5 في المائة من مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي آلام غير مبررة في العضلات أو وهن أو ضعف. ويجب مراقبة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز أثناء المعالجة باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" عند ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز للدرجة الثالثة أو الرابعة مع ألم في العضلات أو ضعف من الدرجة 2 أو أعلى. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحدّ الأدنى، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخفّفة.

ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس: في ذراع "ألونبريج" من تجربة "ألتا-1إل" (180 ميليجرام لمرة واحدة يومياً)، تم تسجيل ارتفاع مستوى أنزيم الأميلاز لدى 52 في المائة من المرضى، وحدث ارتفاع لمستوى الأميلاز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 6.8 في المائة من المرضى. وارتفع مستوى أنزيم الليباز لدى 59 في المائة من المرضى، كما ارتفع مستوى أنزيم الليباز من الدرجة الثالثة أو الرابعة لدى 17 في المائة من المرضى. وفي تجربة "ألتا"، سُجّل ارتفاع مستوى أنزيم الأميلاز لدى 27 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و39 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. كما ارتفع مستوى أنزيم الليباز لدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و45 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث ارتفاع لمستوى الأميلاز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و2.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. هذا وحدث ارتفاع لمستوى الليباز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 4.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و5.5 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. ويُنصح بمراقبة مستويات أنزيمي الليباز والأميلاز أثناء العلاج بـ"ألونبريج" وإيقاف العلاج عند ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس من الدرجتين الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحد الأدنى، يمكن استئناف تناول "ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخففة.

فرط سكر الدم: في ذراع "ألونبريج" من تجربة "ألتا-1إل" (180 ميليجرام لمرة واحدة يومياً)، شهد 56 في المائة من المرضى الخاضعين لعلاج "ألونبريج" ارتفاعاً جديداً أو متفاقماً في سكر الدم. وعانى 7.5 في المائة من المرضى من فرط سكر الدم من الدرجة الثالثة، وفق التقييم المخبري لمستويات الجلوكوز في الدم قبل الإفطار. في تجربة "ألتا"، شهد 43 في المائة من المرضى الخاضعين لعلاج "ألونبريج" ارتفاعاً جديداً أو متفاقماً في سكر الدم. وعانى 3.7 في المائة من المرضى من فرط سكر الدم من الدرجة الثالثة، وفق التقييم المخبري لمستويات الجلوكوز في الدم قبل الإفطار. وتطلّب مريضان، من أصل 20 مريضاً (10 في المائة) ممن يعانون من مرض السكري أو عدم تحمل الجلوكوز عند الحد الأدنى، علاجهم بالـ "أنسولين" أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب تقييم مستوى الجلوكوز قبل الإفطار قبل العلاج بـ"ألونبريج" والمراقبة بشكل دوري بعد ذلك، ويُرجى إعطاء أو تعديل تناول الأدوية المخفضة لفرط سكر الدم حسب الحاجة. وعند استحالة التحكّم المناسب في نسبة سكر الدم مع الإدارة الطبية المثلى، ينبغي إيقاف "ألونبريج" حتى التمكّن من التحكم في نسبة سكر الدم والنظر في تقليل جرعة "ألونبريج" أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" نهائياً.

التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "ألونبريج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. لا توجد بيانات سريرية حول استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. وينبغي تنبيههنّ إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة غير الهرمونية أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. كما يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.

التفاعلات الضائرة

في تجربة "ألتا-1إل"، حدثت تفاعلات ضائرة خطيرة لدى 33 في المائة من المرضى الذين يتلقون "ألونبريج". وكانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً باستثناء تطوّر المرض هي الالتهاب الرئوي (4.4 في المائة)، والمرض الرئوي الخلالي/الالتهاب الرئوي (3.7 في المائة)، والحمى (2.9 في المائة)، وضيق التنفس (2.2 في المائة) والانسداد الرئوي (2.2 في المائة)، والوهن (2.2 في المائة). وحصلت تفاعلات ضائرة مميتة باستثناء تطور المرض لدى 2.9 في المائة من المرضى وشملت الالتهاب الرئوي (1.5 في المائة)، وأحداث دماغية وعائية (0.7 في المائة)، ومتلازمة الاختلال العضوي المتعدد (0.7 في المائة).

وفي تجربة "ألتا"، حدثت تفاعلات ضائرة خطيرة لدى 38 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ونسبة 40 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً هي الالتهاب الرئوي (5.5 في المائة من مجمل المرضى، و3.7 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام) والمرض الرئوي الخلالي/الالتهاب الرئوي (4.6 في المائة من مجمل المرضى، و1.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام). وحصلت تفاعلات ضائرة مميتة لدى 3.7 في المائة من المرضى وشملت الالتهاب الرئوي (مريضيَن)، والموت المفاجئ، وضيق النفس، وفشل الجهاز التنفسي، والانسداد الرئوي، والتهاب السحايا الجرثومي والانتان البولي (مريض واحد لكل حالة).

وكانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (25 في المائة أو أكثر) عند العلاج باستخدام "ألونبريج" كلاً من: الإسهال (49 في المائة)، والتعب (39 في المائة)، والغثيان (39 في المائة)، والطفح الجلدي (38 في المائة)، والسعال (37 في المائة)، وآلام العضلات (34 في المائة)، والصداع (31 في المائة)، وارتفاع ضغط الدم (31 في المائة)، والإقياء (27 في المائة)، وضيق التنفس (26 في المائة).

التفاعلات الدوائية

مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية أو المعتدلة. يُنصح بعدم تناول فاكهة أو عصير الجريب فروت إذ قد تزيد أيضاً من تركيز "بريجاتينيب" في مصل الدّم. وإذا لم يكن هنالك مفرّ من الاستخدام المتزامن لمثبط سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوي أو المعتدل، يجدر تخفيض جرعة "ألونبريج".

محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع المحفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية أو المعتدلة.

وإن لم يكن هناك مفرّ من الاستخدام المتزامن لمحفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه"ـ يجب زيادة جرعة "ألونبريج".

ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": يمكن أن يؤدي الاستخدام المتزامن بـ"ألونبريج" مع ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" الحساسة، بما في ذلك وسائل منع الحمل الهرمونية، إلى انخفاض تركيزات وفقدان فعالية ركائز "سي واي بي 3 إيه" الحساسة.

الاستخدام لدى فئات معينة

الحمل: يمكن أن يسبب "ألونبريج" ضرراً للجنين. تُنصح النساء القادرات على الإنجاب حول المخاطر المحتملة على الجنين.

الرضاعة: لا تتوافر بيانات حول إفراز "بريجاتينيب" في الحليب البشري أو تأثيره على الرضع أثناء الرضاعة الطبيعية أو إنتاج الحليب. ونظراً للتفاعلات الضائرة المحتملة لدى الرضع أثناء الرضاعة الطبيعية، تُنصح المرأة المرضعة بإيقاف الإرضاع خلال الخضوع لعلاج بـ"ألونبريج".

النساء والرجال القادرون على الإنجاب:

اختبارات الحمل: يجب التأكد من حالة الحمل لدى النساء القادرات على الإنجاب قبل بدء العلاج بـ"ألونبريج".

وسائل منع الحمل: تُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع حمل غير هرمونية فعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.

العقم: قد يسبب "ألونبريج" انخفاض الخصوبة لدى الرجال.

الاستخدام لعلاج الأطفال: لم تُحدّد سلامة وفعالية استخدام "ألونبريج" لدى المرضى الأطفال.

الاستخدام لعلاج المسنين: من بين الـ 359 مريضاً الذين التحقوا بذراع "ألونبريج" من تجربة "ألتا 1إل" وبتجربة "ألتا"، بلغت أعمار 26.7 في المائة منهم 65 عاماً أو أكثر، و7.5 في المائة منهم كانوا 75 عاماً أو أكثر. ولم تتم ملاحظة أي اختلافات سريرية ذات صلة من حيث السلامة أو الفعالية بين المرضى الذي تبلغ أعمارهم 65 أو أكثر وبين المرضى الشباب.

قصور الكبد والقصور الكلوي: لا يُنصح بتعديل الجرعة للمرضى الذين يعانون من قصور كبد خفيف أو معتدل أو قصور كلوي خفيف أو معتدل. لم تُدرس سلامة "ألونبريج" لدى المرضى الذين يعانون من قصور كبد متوسط أو حاد، أو قصور كلوي حاد.

الرجاء الاطلاع على معلومات الوصف الكاملة حول "ألونبريج" في الولايات المتحدة عبر الموقع الإلكتروني التاليwww.ALUNBRIG.com.

التزام "تاكيدا" بعلم الأورام

تتمثل مهمتنا الأساسية بمجال البحث والتطوير في تقديم أدوية جديدة للمرضى الذين يعانون من مرض السرطان حول العالم من خلال التزامنا بالعلوم، والابتكارات الثورية، وشغفنا بتحسين حياة المرضى. كما نهدف للحفاظ على ابتكارنا وميزتنا التنافسية لتوفير العلاجات التي يحتاجها المرضى، سواء أكان ذلك من خلال علاجاتنا في مجال أمراض الدم أو مجموعتنا القوية من المنتجات أو عقاقير الأورام الصلبة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com.

لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية

تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة، (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز TSE: 4502 وفي بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:TAK) شركة صيدلانية عالميّة قائمة على القيمة ومدفوعة بالبحث والتطوير. تتخذ الشركة من اليابان مقراً لها، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية تغيّر الحياة. وتركّز "تاكيدا" جهودها في إطارَي البحث والتطوير على المجالات العلاجية الأربعة التالية: طب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي واللقاحات. نركّز على تطوير أدوية في غاية الابتكار تُسهم في تحقيق الفارق في حياة الناس من خلال تحقيق التقدم في آفاق الخيارات العلاجية الجديدة والاستفادة من محرك وقدرات البحث والتطوير المعززة التي نتمتع بها لخلق خط إنتاج قوي ومتعدد الوسائط. يلتزم موظفونا بتحسين جودة حياة المرضى ويعلمون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في ما يقارب الـ 80 بلداً ومنطقة.

للمزيد من المعلومات عن شركة "تاكيدا"، يُرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: https://www.takeda.com.

إشعار هام

لأغراض هذا الإشعار، يعني "البيان الصحفي" هذه الوثيقة وأي عرض تقديمي شفهي وأي جلسة أسئلة وأجوبة وأي مواد مكتوبة أو شفهية تناقشها أو توزّعها شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة ("تاكيدا") فيما يتعلق بهذا البيان. لا يهدف هذا البيان (بما في ذلك أي إحاطة شفهية وأي سؤال وجواب يتعلق به)، ولا يشكّل جزءاً من أي عرض أو دعوة أو التماس لأي عرض لشراء، أو بطريقة أخرى الاستحواذ أو الاشتراك أو التبادل أو البيع أو بطريقة أخرى التصرف في أي أوراق مالية، أو التماس أي تصويت أو موافقة في أي ولاية قضائية. ولا يتم عرض أي أسهم أو غيرها من الأوراق المالية إلى العامّة من خلال هذا البيان. ولا يجوز تقديم أي أوراق مالية في الولايات المتحدة إلا وفق تسجيل بموجب قانون الأوراق المالية للولايات المتحدة لعام 1933، بصيغته المعدّلة، أو إي إعفاء منه. ويُتاح هذا البيان (مع أي معلومات إضافية قد تقدّم إلى المستفيد) بشرط استعماله من قبل المستفيد لأهداف إعلامية فحسب (وليس لتقييم أي استثمار، أو استحواذ، أو استعمال، أو أي صفقة أخرى). وقد يشكل أي فشل في الامتثال إلى هذه القيود انتهاكاً للقوانين المعمول بها في مجال الأوراق المالية.

إن الشركات التي تمتلك فيها "تاكيدا" استثمارات مباشرة وغير مباشرة هي كيانات منفصلة. في هذا البيان، كانت "تاكيدا" تلجأ في بعض الأحيان إلى الملاءمة عند ذكر "تاكيدا" وشركاتها التابعة بشكل عام. وبالشكل نفسه، تُستخدم الكلمات "نحن" و"خاصتنا" أيضاً للإشارة إلى الشركات التابعة بشكل عام أو لمن يعملون لديهم. وتُستخدم هذه التعابير أيضاً حيث لا ينتج هدف مفيد عن تحديد الشركات أو الشركات المحددة.

بيانات تطلعية من "تاكيدا"

قد يحتوي هذا البيان الصحفي وأي مواد تم توزيعها ذات صلة بهذا البيان، على بيانات تطلعية أو قناعات أو آراء حول أعمال "تاكيدا" المستقبلية، وموقعها المستقبلي، ونتائج العمليات، بما في ذلك التقديرات والتوقعات والأهداف والخطط لشركة "تاكيدا". ومن دون الحصر، غالباً ما تتضمن البيانات التطلعية كلمات مثل "نهدف"، أو "نخطط"، أو "نعتقد"، أو "نأمل"، أو "نستمر"، أو "نتوقع"، أو "نسعى"، أو "نعتزم"، أو "نحرص"، أو "سوف"، أو "قد"، أو "يجب"، أو "سيكون"، أو "يستطيع"، أو "نتكهّن"، أو "نقدّر"، أو "نستشرف"، أو أي تعابير مشابهة، أو نسخة النفي منها. وتستند هذه البيانات التطلعية إلى افتراضات حول العديد من العوامل المهمة، بما في ذلك الأمور التالية التي يمكن أن تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية مادياً عن تلك التي تم التعبير عنها أو ضمنياً عن البيانات التطلعية: الظروف الاقتصاديّة المحيطة بالأعمال العالمية لشركة "تاكيدا"، بما في ذلك ظروف اقتصاديّة عامّة في اليابان، والولايات المتحدة الأمريكيّة؛ والضغوطات التنافسيّة والتطورات؛ والتغييرات على القوانين والتنظيمات المعمول بها؛ ونجاح أو فشل برامج تطوير المنتجات؛ وقرارات السلطات التنظيميّة والتوقيت؛ والتقلبات في معدلات أسعار الصرف؛ والمطالبات أو المخاوف المرتبطة بسلامة أو فعاليّة المنتجات المسوّقة أو المنتجات المحتملة؛ وتأثير الأزمات الصحية، مثل جائحة "فيروس كورونا" المستجد، على "تاكيدا" وعملائها ومورديها، بما في ذلك الحكومات الأجنبية في البلدان التي تعمل فيها "تاكيدا"، أو على جوانب أخرى من أعمالها، وتوقيت وأثر جهود الدمج بعد الاندماج مع الشركات المستحوذ عليها، والقدرة على تصفية الأصول التي تُعدّ غير جوهرية لعمليات الشركة وتوقيت أيّ من هذه العمليات، وغيرها من العوامل التي من شأنها التأثير على نتائج شركة "تاكيدا" وأدائها وإنجازاتها وموقعها المالي، يُمكنكم الاطلاع على أحدث تقارير "تاكيدا" السنوية وفق النموذج "20-إف" وغيرها من تقارير "تاكيدا" لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، والمتوفرة على الموقع الإلكتروني لشركة "تاكيدا": https://www.takeda.com/investors/reports/sec-filings/ أو www.sec.gov. ولا تتحمّل "تاكيدا" موجب تحديث أيّة بيانات تطلعيّة موجودة في هذا المستند أو أيّة بيانات تطلعيّة قد تنتج عنه، باستثناء ما يتطلّبه القانون أو قواعد البورصة. ولا يشكّل الأداء السابق مؤشراً للنتائج المستقبلية وقد لا تكون نتائج أو بيانات "تاكيدا" الواردة في هذا البيان الصحفي مؤشراً على وتقديراً أو تنبؤاً أو ضماناً لنتائج "تاكيدا" المستقبلية.

1 منظمة الصحة العالمية. أحدث بيانات السرطان العالمية. https://www.who.int/cancer/PRGlobocanFinal.pdf. تمّ الاطلاع عليه بتاريخ 11 مايو 2019.

2 جمعية السرطان الأمريكية. ما هو سرطان الرئة غير صغير الخلايا؟

https://www.cancer.org/cancer/non-small-cell-lung-cancer/about/what-is-non-small-cell-lung-cancer.html

3 كريس إم جي وآخرون. مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، 2014؛ 311:1998-2006.

4 جاينور جيه إف، فارغيز إيه إم، أو إس إتش، وآخرون. مجلة "كلينيكال كانسر ريسيرتش". 2013؛ 19 (15): 4273-81.

5 كوافونين جاي بيه، ميرميل سي، زيجنولاهو كي، وآخرون. مجلة "كلينيكال كانسر ريسيرتش". 2008؛ 14 (13): 4275-83.

6 وونج دي دبليو، وليونج إل، سو كي كي، وآخرون. السرطان. 2009؛ 115 (8): 1723-33.

7 شيا بيه إل، ميتشل بيه، دوبروفيك إيه، جون تي. مجلة علم الأوبئة السريرية، 2014؛ 6: 423-432.

8 ريس، جوناثان دبليو. إدخالات "إكزون 20" المتنوعة لمستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر" والتغييرات الجزيئية المتزامنة التي يحددها التوصيف الجينومي المتكامل لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا. https://www.jto.org/article/S1556-0864(18)30770-6/fulltext. تمّ الاطلاع عليه بتاريخ 7 أبريل 2020.

9 فانج، وينفينج. مجلة "بي إم سي كانسر". تحوّلات إدخالات "إكزون 20" لمستقبل عامل النمو البشروي "إي جي إف آر" والاستجابة إلى "أوزيميرتينيب" في سرطان الرئة غير صغير الخلايا. https://bmccancer.biomedcentral.com/articles/10.1186/s12885-019-5820-0. تمّ الاطلاع عليه بتاريخ 7 أبريل 2020.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20200918005079/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.


Contacts

لاتصالات وسائل الإعلام اليابانية

كازوومي كوباياشي

البريد الإلكتروني: kazumi.kobayashi@takeda.com

هاتف: +81(0)332782095

أو

لاتصالات وسائل الإعلام خارج اليابان

لورين بادوفان

البريد الإلكتروني: lauren.padovan@takeda.com

هاتف: +1(617)4441419

 

الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/تاكيدا-تقدم-بيانات-جديدة-تسلط-الضوء-على-التطورات-العلمية-في-مجال-سرطان-الرئة-في-المؤتمر-الافتراضي-لجمعية-الأورام-الأوروبية/ar