Wednesday, January 25, 2023

الباحثون يسخّرون قدرات المراقبة المتقدمة متعددة الوسائط لمنصة روت من ماسيمو (ماسيمو روت) لدراسة تأثير مختلف استراتيجيات التنفس الاصطناعي على تشبع الأكسجين الدماغي لدى المرضى أثناء خضوعهم لجراحة تنظير الصدر المدعومة بالفيديو


 

يشير الاستخدام المتزامن لتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، وخطوط جمع العينات لتخطيط ثاني أكسيد الكربون "نومولاين"، و"سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" أن الحفاظ على مستوى مرتفع من ثاني أكسيد الكربون بنهاية الزفير أدى إلى تحسين تشبع الأكسجين الدماغي، مما ساهم في تحقيق نتائج أفضل


أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة "ناسداك" تحت الرمز NASDAQ: MASI) عن نتائج دراسة مستقبلية عشوائية خاضعة للمراقبة ومفردة التعمية نُشرت في مجلة طب التخدير والعناية المركزة ("جورنال أوف أنيسثيزيا آند إنتسيف كير ميديسين") سعت بموجبها الدكتورة منى محمد مجاهد بمساعدة زملائها في جامعة طنطا في طنطا، بمصر وفي مستشفى الملك فهد العام في جدة، بالمملكة العربية السعودية، إلى تقييم تأثير مختلف استراتيجيات التنفس الاصطناعي على تشبع الأكسجين الدماغي لدى المرضى الضين يخضعون للجراحة الصدرية التنظيرية المدعومة بالفيديو. من أجل رصد مجموعة متنوعة من المؤشرات الفسيولوجية اللازمة لإجراء مثل هذا التقييم، استخدمت منى وزملاؤها منصة "روت" من "ماسيمو" متعددة الوسائط المعنية بالاتصال ومراقبة المرضى. وتتيح هذه المنصة للأطباء تبسيط قدرتهم على تتبع العديد من الوسائط، في وقت واحد، باستخدام شاشة واحدة بديهية. وتتضمن التقنيات المستخدمة تقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، وخطوط جمع العينات لتخطيط ثاني أكسيد الكربون "نومولاين"، و"سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وقياسات متعددة بواسطة تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري". باستخدام منصة "روت" وتقنيات المراقبة المختلفة من "ماسيمو"، وجد الباحثون أن الحفاظ على مستوى ثاني أكسيد الكربون بنهاية الزفير أدى إلى تحسين تشبع الأكسجين الدماغي الإقليمي الأساسي والتأثير على الوظيفة الإدراكية المبكرة بعد الجراحة التي شملت تحسينات في نتائج نظام "ألدريت" ونتائج فحص الحالة العقلية المصغرة1.


 


وأشار المؤلفون إلى المخاطر المتزايدة التي يسببها نقص الأكسجة في الدم أثناء التنفس الاصطناعي برئة واحدة في إطار الجراحة الصدرية التنظيرية المدعومة بالفيديو، والذي يمكن أن يؤدي إلى اختلال وظيفي في الإدراك العصبي بعد الجراحة. وافترضوا أن زيادة مستوى ثاني أكسيد الكربون بنهاية الزفير قد يشكّل وسيلة "مريحة وفعالة" لإدارة عدم تشبع الدماغ أثناء الجراحة. وشملت الدراسة 70 مريضاً، تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاماً، خضعوا اختيارياً للجراحة الصدرية التنظيرية المدعومة بالفيديو التي تتطلب تنفساً اصطناعياً برئة واحدة، بين سبتمبر 2021 وسبتمبر 2022 في مستشفى الملك فهد العام بجدة. والجدير بالذكر أنّ جميع العمليات الجراحية أجريت لجميع المرضى من قبل الفريق الجراحي نفسه. تم تقسيم المرضى بشكل عشوائي إلى مجموعتين: في الأولى، تم الحفاظ على مستوى ثاني أكسيد الكربون بنهاية الزفير عند 32-38 مليمتر زئبقي (المجموعة 1)، وفي المجموعة الثانية عند عتبة 39-45 مليمتر زئبقي (المجموعة 2). أثناء الإجراء، تضمنت مؤشرات المراقبة تشبع الأكسجين (تشبع الأكسجين بواسطة تقنية "ماسيمو إس إي تي")، ومعدل ضربات القلب، والهيموجلوبين غير الباضع (بواسطة جهاز "ماسيمو إس بيه إتش بي") باستخدام جهاز استشعار الأصبع "آر دي راينبو إس إي تي"؛ ومستوى ثاني أكسيد الكربون بنهاية الزفير بواسطة مقياس "كابنومتر" وخطوط جمع العينات لتخطيط ثاني أكسيد الكربون "نومولاين"؛ وضغط الدم غير الباضع ودرجة حرارة الجسم، وتشبع الأكسجين الدماغي الإقليمي بواسطة أجهزة استشعار التنظير الطيفي للأشعة القريبة من تحت الحمراء والأوزون التي تراقب نصفي الدماغ؛ ومؤشر حالة المريض من "ماسيمو" ("بيه إس آي")، وهو المؤشر المُعالج للتخطيط الكهربائي للدماغ الذي يُستخدم لمساعدة الأطباء على التخدير المناسب بواسطة تقنية "سيد لاين". وشملت النتائج، نتائج نظام "ألدريت" ونتائج فحص الحالة العقلية المصغرة التي تم تقييمها في غضون ثلات ساعات إلى 24 ساعة بعد الجراحة.


 


ووجد الباحثون أن النسبة المئوية للتغيير الحاصل في تشبع الأكسجين الدماغي الإقليمي تختلف اختلافاً جذرياً بين المجموعات (القيمة الاحتمالية أقل من 0.05)، في جانبي الدماغ، مع تحقيق المجموعة الثانية القيمة الأعلى، مع مرور الوقت. ويتزامن ذلك مع بلوغ هذه المجموعة لأعلى مستوى من ثاني أكسيد الكربون بنهاية الزفير، وهي قيمة لطالما حافظت عليها. في النصف الأيمن من الدماغ، اتّسع هذا الاختلاف في الفاصل الزمني الرابع الذي سُجل خلاله تشبع الأكسجين الدماغي الإقليمي، بقيمة احتمالية تبلغ 0.0012، وحافظ على هذا الاتساع خلال الوقت المتبقي من الجراحة [في الفاصل الزمني الرابع والثالث عشر[، حيث القيمة الاحتمالية أقل من 0.001. في النصف الأيسر من الدماغ، اتّسع الاختلاف عند الفاصل الزمني الثاني، حيث بلغت القيمة الاحتمالية 0.09، وحافظ على هذا الاتساع [في الفاصل الزمني الثالث والثالث عشر[، حيث القيمة الاحتمالية أقل من 0.001. وكانت نتائج نظام "ألدريت" أعلى بشكل ملحوظ في المجموعة الثانية عند انتقال المرضى إلى وحدة الرعاية ما بعد التخدير (بقيمة احتمالية تبلغ 0.013) وبعد 15 دقيقة من الانتقال (بقيمة احتمالية تبلغ 0.03)، ثم أصبحت هذه النتائج قابلة للمقارنة. أما نتائج فحص الحالة العقلية المصغرة، فحققت بشكل ملحوظ قيمة أعلى في المجموعة الثانية بعد ثلاث ساعات من الجراحة (بقيمة احتمالية تبلغ 0.0009)، ولكن ليس بعد 24 ساعة من الجراحة.


 


وخلص الباحثون إلى أن "ضبط مؤشرات أجهزة التنفس الاصطناعي، بهدف زيادة مستوى ثاني أكسيد الكربون بنهاية الزفير إلى ما بين 39 إلى 45 مليمتر زئبقي، من شأنه تحسين تشبع الأكسجين الدماغي الإقليمي أكثر مما إذا كان مستوى ثاني أكسيد الكربون بنهاية الزفير يتراوح بين 32 و38 مليمتر زئبقي، والذي يضطلع بدور وقائي في الدماغ، مؤثراً بشكل كبير على الوظيفة الإدراكية المبكرة بعد الجراحة لدى المرضى المحتاجين للتنفس الاصطناعي برئة واحدة وخضعوا للجراحة الصدرية التنظيرية المدعومة بالفيديو". وفيما يتعلق باستخدام منصة "روت" من "ماسيمو" وتقنيات المراقبة المرتبطة بها، أشار الباحثون إلى أنهم "يفضلون استخدامها لأنها قادرة على عرض عدة قياسات سريرية [في] الوقت نفسه، على غرار معدل ضربات القلب، وضغط الدم، ودرجة الحرارة، ومستوى ثاني أكسيد الكربون بنهاية الزفير، ومؤشر حالة المريض من "ماسيمو" ("بيه إس آي")، وتشبع الأكسجين الدماغي الإقليمي".


 


@Masimo | #Masimo


 


لمحة عن شركة "ماسيمو"


تعدّ "ماسيمو" (المُدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ:MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. بالإضافة إلى ذلك، تضم "ماسيمو كونسيومر أوديو" ثماني علامات تجارية شهيرة في مجال الصوتيات تشمل: "باورز آند ويلكينز" و"دينون" و"مارانتز" و"بولك أوديو". وتتمثل مهمتنا في تحسين جودة الحياة، وتحسين النتائج التي تعود على المرضى، وتقليل تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية2. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى حديثي الولادة3، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى حديثي الولادة4، وتخفيض كلّ من التكاليف5-8 وتنشيط فريق الاستجابة السريعة ونقل الدم في وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 200 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم9، وكنظام رئيس لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2022-2023 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت"10. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها إلا بشكل باضع في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، و"آر بيه في آي" ("راينبو بيه في آي")، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت الشركة منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات المراقبة من "ماسيمو" وأطراف ثالثة أخرى؛ وتتضمن الإضافة الرئيسة لـ"ماسيمو" الجيل المقبل من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري"، وخطوط قياس ثاني أكسيد الكربون "كابنوجرافي" وجمع العينات "نومولاين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" لأجهزة المراقبة المستمرة والسريع وقياس مستوى تشبع الكربون أجهزة مصممة للاستخدام في مجموعة من الحالات الطبية وغير الطبية منها تقنيات لاسلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي" و"راديوس في إس إم"، وأجهزة نقالة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع مثل "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والربط الخاصة بالمستشفيات والمنازل حول منصّة "ماسيمو هوسبيتال أوتوميشن" بما في ذلك، "آيريس غايت واي"، و"آي سيرونا" و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هايلو آيون"، و"يوني فيو"، و"يوني فيو:60"، و"ماسيمو سيفتي نت". وتشمل حافظتها المتنامية من حلول الصحة والعافية "راديوس تيº" وساعة "ماسيمو دبليو 1". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. يمكنكم الاطلاع على جميع الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الرابط الإلكتروني التالي: www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature/.


 


لم تحصل مؤشرات "أو آر آي" و"آر بيه في آي" و"راديوس في إس إم" على ترخيص 510 ("كي") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهي غير متوفرة للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".


 


المراجع


مجاهد إم إم، والنعماني تي إس، والقهوجي إم إس. تأثير التنفس الصناعي على تشبع الأكسجين الدماغي لدى المرضى الذين يخضعون للجراحة الصدرية التنظيرية المدعومة بالفيديو. مجلة طب التخدير والعناية المركزة ("جورنال أوف أنيسثيزيا آند إنتسيف كير ميديسين"). 12(3). ديسمبر 2022. معرّف الوثيقة الرقمي: 10.19080/JAICM.202212.555837.

يمكن الاطلاع على الدراسات السريريّة المنشورة حول قياس نسبة الأكسجين من خلال النبض وفوائد "ماسيمو إس إي تي" على موقعنا الإلكتروني: http://www.masimo.com. وتشمل الدراسات المقارنة دراسات مستقلة وموضوعيّة تتكون من خلاصات مقدمة في اجتماعات علميّة ومقالات صحفيّة خاضعة لمراجعة الأقران.

كاستيلو إيه وآخرون. الوقاية من اعتلال الشبكية لدى الأطفال حديثي الولادة والرضع من خلال التغييرات في الممارسة السريرية وتقنية "إس بي أو 2". مجلة "أكتا بيدياتريكا". فبراير 2011؛ 100(2):188-92.

دي فاهل جرانيلي إيه وآخرون. تأثير فحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض على الكشف عن أمراض القلب الخلقية المرتبطة بالقناة: دراسة فحص استطلاعية سويدية على 39,821 مولود جديد. المجلة الطبية البريطانية ("بي إم جاي"). 8 يناير 2009؛ 338.

تانزر إيه وآخرون. تأثير قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض على أحداث الإنقاذ وعمليات النقل إلى وحدة العناية المركزة: مرحلة ما قبل وبعد دراسة التزامن. مجلة التخدير ("أنيسثيولوجي"). 2010؛ 112(2):282-287.

تانزر إيه وآخرون. المراقبة بعد العمليات الجراحية - تجربة دارتموث. نشرة مؤسسة سلامة مرضى التخدير ("أنيسثيزيا بيشنت سايفتي فاوندايشن نيوزليتر"). ربيع - صيف 2012.

ماكغراث إس وآخرون. إدارة المراقبة لوحدات العناية العامة: الاستراتيجية، والتصميم، والتنفيذ. مجلة اللجنة المشتركة حول الجودة وسلامة المرضى "ذي جوينت كوميشن جورنال أون كواليتي آند بيشنت سايفتي". يوليو 2016. 42(7):293-302.

ماكغراث إس وآخرون. توقف تنفس المرضى في المستشفى المرتبط بالأدوية المهدئة والمسكّنة: تأثير المراقبة المستمرة على وفيات المرضى والاعتلال الشديد. مجلة سلامة المرضى ("جورنال أوف بيشنت سيفتي"). 14 مارس 2020. معرّف الوثيقة الرقمي: 10.1097/PTS.0000000000000696

تقدير: بيانات "ماسيمو" محفوظة في الملف.

 http://health.usnews.com/health-care/best-hospitals/articles/best-hospitals-honor-roll-and-overview

 


البيانات التطلعية


يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تداول الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية، من بين أمور أخرى، بيانات تتعلق بالفعالية المحتملة لأجهزة "ماسيمو روت" و"أو 3" و"نومو لاين" و"سيد لاين" و"راينبو" ,"آر دي راينبو إس إي تي" و"إس بيه إتش بي" و"إس إي تي" و"بيه إس آي". وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، بما في ذلك أجهزة "ماسيمو روت" و"أو 3" و"نومو لاين" و"سيد لاين" و"راينبو" ,"آر دي راينبو إس إي تي" و"إس بيه إتش بي" و"إس إي تي" و"بيه إس آي" تسهم في الحصول على نتائج سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المتعلقة باستنتاجات الباحثين ونتائجهم التي قد تكون غير دقيقة، والمخاطر المرتبطة بقناعتنا بأن اكتشافات "ماسيمو" الطبّية غير الباضعة تقدّم حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة؛ ومخاطر متعلقة بوباء "كوفيد-19"؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع الهيئة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم ثبوت صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الواردة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. ونحذركم من مغبة الاعتماد غير المبرّر على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.


 


يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20230122005047/en/


 


إنّ نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.



الرابط الثابت

https://www.aetoswire.com/ar/news/2401202329967

جهات الاتصال

الاتصالات الإعلامية:


"ماسيمو"


إيفان لامب


هاتف: 9493963376


البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com