Friday, May 24, 2019

بيه في إتش تعيّن ستيفان لارسون في منصب رئيس الشركة الذي تم إنشاؤه حديثًا


 - باعتباره قائداً بارعاً، يساهم تعيين لارسون في تعزيز فريق القيادة العليا في شركة "بيه في إتش" ووضع خطة قوية للمناصب الإدارية المتعاقبة- 


نيويورك-الخميس 23 مايو 2019 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "بيه في إتش" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:PVH)، وهي إحدى أكبر شركات الأزياء في العالم والمالكة للعلامات التجارية الشهيرة، بما في ذلك "كالفين كلاين" و"تومي هيلفيجر" و"فان هوزن"، و"سبيدو" و"آيزود"، عن تعيين ستيفان لارسون رئيساً لها، وهو منصب تم إنشاؤه حديثًا. وسيصبح القرار نافذاً اعتبارًا من 3 يونيو 2019. سيتولى السيد لارسون مسؤولية إدارة الشركات والمناطق التي تحمل علامة "بيه في إتش" التجارية، من خلال التعاون مع الرؤساء التنفيذيين الثلاثة والرؤساء الإقليميين للعلامة التجارية الذين سيرفعون إليه التقارير. أما السيد لارسون فسيرفع تقاريره إلى إيمانويل شيريكو، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "بيه في إتش". وفيما يتعلق بهذا الإعلان، وقّع السيد شيريكو اتفاقية عمل جديدة على مدى خمسة أعوام مع الشركة.

وفي معرض تعليقه على هذا الأمر، قال هنري ناسيلا، المدير العام لشركة "بيه في إتش": "بالتزامن مع توقيع اتفاقية العمل الجديدة مع إيمانويل شيريكو وتوظيف ستيفان في منصب رئيس الشركة الذي تم إنشاؤه حديثًا، نعتقد أن ’بيه في إتش‘ أصبحت في موقع فريد من أجل مواصلة تنفيذ خططنا الإستراتيجية بشكل فعال في المستقبل، انطلاقاً من منظور تعاقب المناصب القيادية الإدارية".

شغل السيد لارسون في الفترة الأخيرة منصب الرئيس التنفيذي لشركة "رالف لورين"، حيث نجح في إعادة تركيز الشركة على الأمور التي ساهمت في نجاحها وشهرتها، وقام بتحسين أدائها وحدد خارطة الطريق في سبيل تحقيق النمو في المستقبل. وقبل هذه المرحلة، تولى السيد لارسون منصب الرئيس العالمي لشركة "أولد نافي"، وهي شركة تابعة لشركة "جاب". وفي هذا المنصب، ساعد السيد لارسون شركة "أولد نافي" على تحقيق النمو المربح في 12 ربعاً متتالياً، مضيفاً بذلك حوالى مليار دولار من المبيعات المربحة. وكان السيد لارسون، على مدى 15 عاماً، جزءًا من الفريق الذي حقق النمو في مبيعات شركة البيع بالتجزئة السويدية "هينيز آند موريتز" ("إتش آند إم") من 3 مليارات دولار إلى 17 مليار دولار، ووسّع عمليات الشركة المنتشرة في 12 دولة لتصل إلى 44 دولة.

وقال إيمانويل شيريكو، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "بيه في إتش" في هذا السياق: "إن مؤهلات ستيفان وسجله التشغيلي يجعلان منه إضافة قوية إلى فريق الإدارة العليا في ’بيه في إتش‘". وأضاف: "إنه يحظى بتقدير كبير لتركيزه الاستراتيجي، وقيادته المثبتة وخبرته العالمية في قيادة التحول وبناء العلامات التجارية في بيئة استهلاكية ديناميكية للغاية ومتغيرة باستمرار. وبصفته رئيسنا، أنا واثق من أن ستيفان مؤهل بشكل فريد للمساعدة في تحفيز نمونا العالمي من خلال قيادة علاماتنا التجارية ومناطقنا لتنفيذ أولوياتنا الإستراتيجية، وتحقيق نمو مربح متناسق وعوائد لمساهمينا".

من جانبه، قال ستيفان لارسون في معرض تعليقه على منصبه الجديد: "تعتبر ’بيه في إتش‘ شركة استثنائية وتمتلك بعضًا من العلامات التجارية العالمية الأكثر شهرة في العالم. لطالما أُعجبت بما حققه إيمانويل شيريكو وفريق إدارة ’بيه في إتش‘، اللذين يمتلكان تاريخاً من عمليات الاستحواذ الناجحة والتحولية وباعاً طويلاً في مجال إنشاء العلامات التجارية الاستثنائية والابتكار وإعادة الابتكار والمنصات التشغيلية القوية والتواصل مع المستهلكين. إنني أتطلع بالفعل إلى المساهمة في تعزيز قوة ’بيه في إتش‘ والتعاون مع فريق القيادة بأكمله للدفع بالشركة إلى الأمام".

لمحة عن شركة "بيه في إتش"

"بيه في إتش" هي إحدى أكثر شركات الأزياء وأسلوب الحياة إعجابًا في العالم. نقوم بدعم العلامات التجارية التي تدفع بالموضة إلى الأمام - وإلى الأبد. وتضم حافظتنا علاماتنا التجارية الشهيرة "كالفين كلاين" و"تومي هيلفيجر" و"فان هوزن"، و"آيزود" و"آرو" و"سبيدو"* و"وارنرز" و"أولغا" وعلامات "جيوفري بين" التجارية، بالإضافة إلى علامة "ترو آند كو" للملابس الداخلية المتمحورة حول الرقمنة. ونقوم بتسويق مجموعة متنوعة من المنتجات تحت هذه العلامات التجارية بالإضافة إلى علامات تجارية مملوكة أو مرخصة معروفة على الصعيدين المحلي والدولي. يعمل لدى الشركة أكثر من 38 ألف موظف في أكثر من 40 دولةً، وتولد أكثر من 9.7 مليار دولار أمريكي من الإيرادات السنوية. هذه قوتنا جميعاً. هذه قوة "بيه في إتش".

*العلامة التجارية "سبيدو" مرخصة في أمريكا الشمالية ومنطقة البحر الكاريبي لمدى الحياة من قبل شركة "سبيدو إنترناشونال" المحدودة.

بيان الملاذ الآمن لشركة "بيه في إتش" بموجب قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995:

إن البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي بما فيها على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بالخطط المستقبلية، والاستراتيجيات، والأهداف، والتوقعات والنوايا للشركة، تتمّ وفقاً لأحكام الملاذ الآمن لقانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995. ويتم تحذير المستثمرين بأن هذه البيانات التطلعية تخضع بطبيعتها للمخاطر والشكوك، والتي لا يمكن التنبؤ بالكثير منها بدقة، وقد لا يكون من الممكن توقّع بعضها، بما فيها على سبيل المثال لا الحصر: (i) مخططات الشركة، واستراتيجياتها، وأهدافها وتوقعاتها ونواياها قابلةٌ للتغيير في أي وقت وفقاً لتقدير الشركة؛ (ii) وقد تُعتبر الشركة ذات مديونية عالية، وتَستَخدم جزءاً كبيراً من تدفقاتها النقدية لخدمة هذه الديون، وكنتيجةٍ لذلك فقد لا يكون لدى الشركة أموالٌ كافية لإدارة أعمالها بالطريقة التي تعتزم إدارتها بها أو التي أدارتها من خلالها في الماضي؛ (iii) إن مستويات مبيعات الملابس والأحذية والمنتجات ذات الصلة للشركة، سواء كانت لعملاء الجملة خاصتها وفي متاجرها للبيع بالتجزئة، ومستويات مبيعات حملة تراخيص الشركة في مجال التجزئة أو الجملة، ومدى التخفيضات والأسعار الترويجية المطلوبة من الشركة وحملة تراخيصها وشركاءٍ تجاريين آخرين للمشاركة، قد تتأثر جميعها بالأحوال الجوية، والتبدلات في الاقتصاد، وأسعار الوقود، وتخفيضات السفر، واتجاهات الموضة، والاندماجات، وإعادة تحديد المكانة في السوق والإفلاس في قطاعات التجزئة، وإعادة تحديد مكانة العلامات من قبل حملة تراخيص الشركة وغيرها من العوامل؛ (vi) قدرة الشركة على إدارة نموها وموجودات المخزون بما في ذلك قدرة الشركة على تحقيق الفوائد من عمليات الاستحواذ، مثل عمليات الاستحواذ المعلّقة المحددة في هذا البيان الصحفي؛ (v) والقيود على الحصص وفرض الرقابة الوقائية وفرض الرسوم أو التعريفات الجمركية على المنتجات من البلدان التي تنتج فيها الشركة أو المرخصون لها بموجب علاماتها التجارية، والتي، إضافة إلى أمور أخرى، قد تحد من قدرة الشركة على إنتاج منتجات في دول فعالة من حيث التكلفة، أو التي تتمتع باليد العاملة والخبرات الفنية اللازمة؛ (iv) وتوافر وكلفة المواد الخام؛ (iiv) وقدرة الشركة على التكيّف في الوقت المناسب مع التغييرات الحاصلة في الإجراءات التجارية والهجرة وتطوّر الشركات المصنّعة (والتي بإمكانها التأثير على المكان الأفضل الذي يمكن إنتاج سلع الشركة به)؛ (iiiv) التغييرات في المصانع المتاحة وقدرة الشحن، وارتفاع الأجور وتكاليف الشحن، والصراع المدني، والحرب أو الأعمال الإرهابية، وخطر حدوث أي مما سبق ذكره، أو عدم الاستقرار على صعيد السياسة أو اليد العاملة في أي من البلدان أو المرخصين لها أو الشركاء التجاريين الآخرين حيث تباع منتجات الشركة، وتُنتَج أو يتم التخطيط لبيعها أو إنتاجها؛ (xi) الأوبئة والمشاكل الصحية ذات الصلة، والتي قد تؤدي إلى إغلاق مصانع، وانخفاض القوى العاملة، وندرة المواد الخام والمراقبة أو الحظر على المنتجات المصنّعة في مناطق مصابةٍ بالعدوى، بالإضافة إلى انخفاض حركة المستهلكين والشراء، بحيث يصاب المستهلكون بالمرض أو يخففون عمليات الشراء أو يوقفونها ليتجنبوا التعرض للمرض أو الإصابة به؛ (x) عمليات الاستحواذ والتصفية والقضايا التي تنشأ عن عمليات الاستحواذ وعمليات التصفية والصفقات المقترحة، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، القدرة على دمج مؤسسة أو شركة مستحوذ عليها ضمن الشركة دون ترك أي أثر سلبي كبير على العمليات القائمة في المؤسسة أو الشركة المستحوذ عليها، وعلى علاقات الموظفين، وعلاقات البائعين، وعلاقات العملاء أو الأداء المالي، والقدرة على الإدارة الفعالة والمربحة للأعمال المستمرة الخاصة بالشركة بعد بيع الشركة الفرعية التابعة أو الشركة نفسها أو أصولها أو التصرف بها؛ (ix) فشل حملة تراخيص الشركة في تسويق المنتجات المرخصة بنجاح أو المحافظة على قيمة علامات الشركة أو إساءة استخدام علامات الشركة؛ و(iix) التقلبات الكبيرة في الدولار الأمريكي مقابل العملات الأجنبية التي تتداول بها الشركة على مختلف مستويات الأعمال؛ (iiix) يتم احتساب نفقات خطة التقاعد المسجلة للشركة على مدار العام باستخدام التقييمات الحسابية التي تتضمن افتراضات وتقديرات حول السوق المالي والظروف الاقتصادية والديمغرافية، وتؤدي الاختلافات بين النتائج التقديرية والفعلية إلى مكاسب وخسائر عديدة، قد تكون كبيرة، وتُسجل مباشرة في الأرباح، وفي الربع الأخير من السنة بشكل عام؛ (xiv) تأثير التشريعات والقوانين الضريبية الجديدة والمنّقحة، لا سيما قانون الوظائف وخفض الضرائب الأمريكي لعام 2017 الذي قد يؤثر بشكل غير متناسب على الشركة مقارنة ببعض أقرانها بسبب الهيكلية الضريبية المحددة الخاصة بالشركة ونسبة العائدات والدخل المرتفعة المحققة خارج الولايات المتحدة الأمريكية، والتشريع الصادر في هولندا المعروف باسم "خطة الضرائب الهولندية 2019"؛ و(xv) مخاطر وشكوك أخرى يشار إليها من وقت لآخر في إيداعات الشركة لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات.

ولا تُلزِم الشركة نفسها بالقيام بالتحديث العلني لأي بيانٍ تطلعي، سواء كان ذلك نتيجةً لورود معلوماتٍ جديدة، أو أحداثٍ مستقبلية أو غير ذلك.

يحتوي هذا البيان على وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان كاملاً عبر الرابط الالكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20190521005894/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني

Contacts

شركة "بيه في إتش"

دانا بيرلمان

أمين الخزينة ونائب الرئيس الأول لشؤون تطوير الأعمال وعلاقات المستثمرين

هاتف: 2123813502

البريد الإلكتروني: communications@pvh.com

الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/بيه-في-إتش-تعين-ستيفان-لارسون-في-منصب-رئيس-الشركة-الذي-تم-إنشاؤه-حديثا/ar