تواصل السلطة المحلية في المملكة المتحدة الاعتماد على الدعم الفائق الاستجابة الذي توفره الشركة لضمان موثوقية أنظمة "إس إيه بيه" التي تستخدمها السلطة المحلية في تسيير الخدمات العامة الحيويّة
لاس فيغاس ولندن -الجمعة 22 يناير 2021 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير) – أعلنت اليوم شركة "ريميني ستريت" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: Nasdaq: RMNI)، وهي المزوّد العالمي لمنتجات وخدمات البرمجيّات للشركات والمزوّد الرائد للدعم من الطرف الثالث لمنتجات "أوراكل" و"إس إيه بيه" البرمجيّة وشريك "سيلز فورس"، أن مجلس مقاطعة نوتنغهامشير قد جدد الاتفاق المبرَم مع "ريميني ستريت" لدعم برمجيّاته "إي سي سي 6.0" و"بزنيس أوبجكتس" من "إس إيه بيه". وكان المجلس قد انتقل إلى خدمات الدعم من "ريميني ستريت" في عام 2017، محقّقاً وفوراتٍ كبيرة في رسوم الصيانة على مدى السنوات الثلاث الماضية، فضلاً عن وفوراتٍ متّصلة تمثّلت في التحديثات التي أمكنه تفاديها، وتعزيز كفاءات العمليات ودعم البرمجيّات المخصّصة، وهي مزايا شملتها الاتفاقيّة دون أيّ تكاليف إضافيّة. وفي وقت يشهد ضغطاً هائلاً على موازنات القطاع العام، جدّد مجلس مقاطعة نوتنغهامشير اتفاقه مع "ريميني ستريت" للاستمرار في تحقيق هذه الوفورات الضروريّة مع سعي السلطة الوطنيّة إلى دفع أوجه الكفاءة في أنظمة تكنولوجيا المعلومات الداعمة للخدمات. وبالإضافة إلى ذلك، فإن لدى المجلس ملء الثقة بأن أنظمته البرمجيّة ستلقى الدعم لفترةٍ مضمونةٍ لا تقل عن 15 عاماً ابتداءً من تاريخ انتقاله إلى الدعم من "ريميني ستريت". ويعزز مستوى الدعم هذا ثقة المؤسّسة بأن تطبيقات أعمالها الأساسيّة ستبقى مصانةً دون أيّ تعطيل يلحق بالخدمات الحيوية، مثل أنظمة رواتب وأجور الموظفين وخدمات الحماية التي يقدّمها للأطفال الصغار.
تقديم الخدمات الضروريّة بالتزامن مع خفض تكاليف الدعم
يقدّم مجلس مقاطعة نوتنغهامشير، وهي إحدى مقاطعات المملكة المتحدة، خدماته إلى سكّان يناهز عددهم 828 ألف نسمة1، مع قرابة 400 خدمة مقدّمة للبالغين والأطفال2. ومنذ الأزمة الماليّة في عام 2008، واجه مجلس المقاطعة ضغطاً هائلاً لتخفيض النفقات على امتداد المؤسسة. واقتطع مركز خدمات الأعمال الموازنات بنسبة 56 في المائة وخفّض من عدد العاملين بنسبة 66 في المائة، مع الاستمرار في تشغيل أنظمة تسيير الأعمال الرئيسية لديه والمطلوبة لتسليم المهام الحيويّة، مثل الرواتب والأجور ودفع الإعانات لدعم مقدّمي الرعاية الذين يُعنَوْن بالأطفال. وعلى الرغم من هذه التخفيضات، فقد حافظ مجلس مقاطعة نوتنغهامشير على كامل مجموعة الخدمات المقدّمة للبالغين والأطفال المتوقّعة منه.
وبسبب الاقتطاعات في الموازنة، اعتمد مركز خدمات الأعمال العديد من الخدمات الرقميّة، بما فيها الأتمتة، لتقليل عدد نقاط التسليم بين الفرق، والحدّ إلى أقصى درجة ممكنة من عدد الأشخاص المشاركين في التعامل مع الأنظمة. وقبل أربع سنوات، حدّد المجلس المزيد من الأهداف الطموحة لتخفيف الإنفاق ضمن مركز خدمات الأعمال، ما عنى إيجاد طرق جديدة لتحقيق الوفورات. ووجد المركز أن النفقات الهائلة المدفوعة مقابل دعم وصيانة برمجيّات "إس إيه بيه" مرتفعة للغاية مقارنةً بالقيمة المقدّمة في المقابل، حيث كان مجلس المقاطعة غير راضٍ عن نوعية الخدمة التي يقدّمها البائع. فعلى سبيل المثال، لم تكن هناك اتفاقيات مستوى خدمة عند تقديم تذاكر لطلب الدعم، وكان على الفريق في أغلب الأحيان ملاحقة "إس إيه بيه" للحصول على استجابة. وحدّد قسم تكنولوجيا المعلومات دعم الطرف الثالث كوسيلة لتقليل هذه التكاليف الباهظة، ووقع اختياره على برنامج الدعم الفائق الاستجابة من "ريميني ستريت".
وفي هذا السياق قالت سارا ستيفنسون، مديرة المجموعة، مركز خدمات الأعمال في مجلس مقاطعة نوتنغهامشير: "لقد كانت ’ريميني ستريت‘ شريكاً موثوقاً يعتمَد عليه بشكلٍ رائع، وقد جعلتنا متأكدين من أن تطبيقاتنا الأساسية من ’إس إيه بيه‘ مستقرة بحيث يمكننا التركيز على دعم زملائنا العاملين في الخطوط الأمامية". وأضافت: "هناك ضغط كبير من أجل تخفيض النفقات في موازنتنا، مع الاستمرار في الوقت نفسه في الحفاظ على جميع الخدمات الأساسيّة وإيجاد طرق للابتكار. تدرك ’ريميني ستريت‘ أهميّة جودة خدمة العملاء، والتي لا تحقق وفوراتٍ كبيرة فحسب، بل وتمنحنا أيضاً المزيد من الوقت للتخطيط للمستقبل دون الضغط الذي يفرضه عليك الاضطرار إلى السير في أي ترقياتٍ يلزمك بها البائع".
وبفضل الدعم الذي يقدمه فريق الخبراء في "ريميني ستريت"، تمكّن مجلس مقاطعة نوتنغهامشير من تقليل وإعادة نشر الموظفين المكرّسين للحسابات الدائنة من 20 شخصاً إلى سبعة أشخاص قادرين مع ذلك على تحقيق نسبة إنجاز لا تقل عن 96 في المائة في دفع فواتير المورّدين- حتى خلال جائحة "كوفيد-19". كما يدير المجلس نظام أجور ورواتب لمتقاعدين يتراوح عددهم بين 35 ألفاً و38 ألفاً، ويدفع أيضاً رواتب موظفيه الذين يصل عددهم إلى سبعة آلاف موظف، وهي مهمة معقدة نظراً لاختلاف الطرق المعتمدة في دفع الرواتب. وتساعد خدمات الدعم الضريبية والقانونية والتنظيمية التي تقدمها "ريميني ستريت" في تأمين دفع مكافآت الأجور في وقتها، ولحظ التغييرات في جداول الضرائب، وعمليات تحديث النظام بأقل قدر ممكن من التعطّل.
وتدعم تطبيقات "إس إيه بيه" التي يستخدمها مجلس مقاطعة نوتنغهامشير أكثر من ستة آلاف مستخدم يعملون في تسعة مكاتب منتشرة في المقاطعة والعديد من المواقع المتنقلة، والآن في الآلاف من المنازل بسبب الجائحة. وتزود الشركة مجلس المقاطعة بانتظام بالمشورة والتوجيه بشأن الأثر المحتمل للتغييرات على تطبيقاته الأساسية من "إس إيه بيه" وتجري أيضاً التحديثات التصحيحية. وكان هذا الأمر يكلف في السابق أكثر من 100 ألف جنيه استرليني في السنة، حيث تعيّن مجلس المقاطعة جلب الموظفين خلال عطلة نهاية الأسبوع وإيقاف التطبيق عن العمل لاستكمال التحديث. ويخطط المجلس لإعادة تنظيم هيكيليته في نهاية الأمر ونقل تطبيقات "إس إيه بيه" إلى مركز بيانات "مايكروسوفت أزور" لضمان تكامل أكبر في البيانات بين الأنظمة الداخلية، والتأكد من أن الموظفين يحظون بوصولٍ متسق إلى المعلومات نفسها لإنجاز أعمالهم بشكل أكثر كفاءة.
الثقة في وجود شريك دعمٍ يُعوَّل عليه
يستفيد مجلس مقاطعة نوتنغهامشير، على غرار جميع عملاء "ريميني ستريت"، من نموذج دعم لبرمجيات المؤسسة على أعلى مستوى، بما في ذلك أوقات استجابة رائدة في القطاع لا تزيد عن 10 دقائق لجميع المشاكل الحرجة ذات الأولوية القصوى (الأولوية 1). كما خُصِّص للمجلس، كما هي الحال مع غيره من العملاء، مهندس دعم رئيسي يدعمه فريق من الخبراء التشغيليين والتقنيين الذي يتمتعون بخبرةٍ متوسّطها 15 عاماً في نظام البرمجيات المؤسسية الخاصة بالعملاء.
وصرح جيرار بروسار، نائب الرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي لشؤون العمليات في "ريميني ستريت": "يثبت مجلس مقاطعة نوتنغهامشير أن بإمكان مؤسسات القطاع العام التي تواجه طلبات لتقليص النفقات بالتزامن مع الاستمرار فيي تقديم الخدمات الضرورية الانتقال إلى دعم الطرف الثالث كطريقة للحد من التعطل وإعادة توجيه الأموال". وأضاف: "لقد برهنّا لمجلس المقاطعة أن الانتقال إلى تطبيقات ’البرمجيات كخدمة‘ السحابية ليست الطريق الوحيد المتاح أمام مؤسسات القطاع العام إذ تخطط لاستراتيجياتها المستقبلية في مجال تكنولوجيا المعلومات. إن مهمة ’ريميني ستريت‘ هي الدعم، ودورنا الوحيد هو مساعدة العملاء على التأكد من أن أنظمتهم المستقرة والضرورية للمهام الحرجة تعمل على أعلى مستويات الموثوقية والجهوزية".
يمكنكم الاطلاع على المزيد من المعلومات حول نجاح مجلس مقاطعة نوتنغهامشير بالتعاون مع "ريميني ستريت".
لمحة عن شركة "ريميني ستريت"
تعدّ شركة "ريميني ستريت" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: Nasdaq: RMNI) مزوّداً عالمياً لمنتجات وخدمات برمجيات الشركات ومزوّداً رائداً للدعم من الطرف الثالث لمنتجات "أوراكل" و"إس إيه بيه" البرمجية وشريك "سيلزفورس". وتقدّم الشركة خدمات ممتازة وفائقة الاستجابة ومدمجة لإدارة ودعم التطبيقات التي تسمح لمرخصي برمجيّات الشركات بتوفير تكاليف كبيرة، وتحرير الموارد للابتكار وتحقيق نتائج أفضل على صعيد الأعمال. وحتى هذا التاريخ، تعتمد حوالي 3700 شركة من الشركات العالمية المدرجة على قائمة "فورتشن 500"، و"فورتشن جلوبال 100"، وشركات السوق المتوسطة، ومؤسسات القطاع العام وغيرها من المؤسسات من مجموعة واسعة من القطاعات، على شركة "ريميني ستريت" باعتبارها مزوّدها الموثوق لخدمات ومنتجات برمجيّات تطبيقات الشركات. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: http://www.riministreet.com أو متابعتنا عبر "تويتر" على @riministreet ويمكنكم أن تجدوا صفحة "ريميني ستريت" على "فيسبوك" و"لينكد إن".
بيانات تطلعية
إن بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحفي لا تعتبر وقائع تاريخية لكنها بيانات تطلعية لأغراض احتياطات الملاذ الآمن على النحو المحدد في قانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وترافق البيانات التطلعية بشكل عام كلمات على غرار "قد"، "يجب"، "يمكن"، "نخطط"، "ننوي"، "نستبق"، "نعتقد"، "نقدّر"، "نتوقع"، "محتمل"، "يبدو"، "نسعى"، "نواصل"، "المستقبل"، "سوف"، "نتوخى"، نستشرف"، وغيرها من المصطلحات، والتعابير، والجمل المشابهة الأخرى. تضمن هذه البيانات التطلعية، على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بتوقعاتنا للأحداث المستقبلية والفرص المستقبلية والتوسع العالمي ومبادرات النمو الأخرى واستثماراتنا في مثل هذه المبادرات. تستند هذه البيانات إلى افتراضات مختلفة وعلى التوقّعات الحاليّة للإدارة وليست تنبؤات بالأداء الفعلي، كما أنها ليست بيانات حقائق تاريخية. تخضع هذه البيانات لعدد من المخاطر والشكوك فيما يتعلق بأعمال "ريميني ستريت" وقد تختلف النتائج الفعلية ماديّاً. تشمل هذه المخاطر والشكوك، على سبيل المثال لا الحصر، المدة والتأثيرات التشغيلية والمالية على أعمالنا لجائحة "كوفيد-19" والتأثير الاقتصادي المرتبط به، فضلاً عن الإجراءات التي اتخذتها السلطات الحكومية أو العملاء أو غيرهم استجابةً لجائحة "كوفيد-19"، والأحداث الكارثية التي تعطل أعمالنا أو أعمال عملائنا الحاليين والمحتملين، والتغيرات في بيئة الأعمال التي تعمل فيها "ريميني ستريت"، بما في ذلك التضخم وأسعار الفائدة، والظروف المالية والاقتصادية والتنظيمية والسياسية العامة التي تؤثّر على القطاع الذي تعمل فيه "ريميني ستريت"، والتطورات السلبية في الدعاوى المعلقة أو في التحقيق الحكومي أو أي تقاضٍ جديد؛ حاجتنا وقدرتنا على زيادة تمويل الأسهم أو الديون بشروط مواتية وقدرتنا على توليد تدفقات نقدية من العمليات للمساعدة في تمويل زيادة الاستثمار في مبادرات النمو لدينا، وكفاية النقد ومكافئاته النقية لتلبية متطلباتنا للسيولة، والشروط والتأثيرات المرتبطة بالأسهم الممتازة المستحقة من السلسلة "إيه" بنسبة 13.00 بالمائة، والتغييرات في الضرائب والقوانين واللوائح، والمنتجات المنافسة ونشاط التسعير، والصعوبات في إدارة النمو بشكل مربح، واعتماد عملائنا لمنتجاتنا وخدماتنا التي تم طرحها مؤخراً والتي تشمل خدماتها لإدارة التطبيقات، و"ريميني ستريت أدفانسد داتابيز سيكيوريتي" والخدمات لمنتجات سحابة "سيلز فورس" للمبيعات و"سيرفيس كلاود"، بالإضافة إلى المنتجات والخدمات الأخرى التي نتوقع إطلاقها في المستقبل القريب، وخسارة عضو أو أكثر من فريق إدارة شركة "ريميني ستريت"، وعدم اليقين بشأن قيمة أسهم "ريميني ستريت" على المدى الطويل/ وما تمت مناقشته تحت عنوان "عوامل الخطر" في التقرير الفصلي لشركة "ريميني ستريت" والمقدم وفق النموذج "10-كيو" في 5 نوفمبر 2020، وتحديثه من وقت لآخر من خلال تقارير "ريميني ستريت" التي تقدمها إلى لجنة الأوراق المالية والبورصة. وبالإضافة إلى ذلك، تقدم البيانات التطلعية توقعات وخطط وتطلعات "ريميني ستريت" للأحداث المستقبلية المقدمة وفق النموذج "10-كي"، والتقارير الفعلية وفق النموذج "10-كيو"، والتقارير الحالية وفق النموذج "8-كي" وغيرها من التقارير المودعة من قبل "ريميني ستريت" لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة. بالإضافة إلى ذلك، تقدم البيانات التطلعية توقعات "ريميني ستريت" وخططها وتنبؤاتها للأحداث المستقبلية ووجهات نظرها بتاريخ هذا البيان الصحفي. وتتوقع "ريميني ستريت" أن تؤدي التطورات والأحداث اللاحقة إلى تغيّر تقييمات "ريميني ستريت". ومع ذلك، وفي حين قد تختار "ريميني ستريت" تحديث هذه البيانات التطلعية في أي وقت مستقبلاً، إلّا أنها تتنصل تحديداً من أي التزام للقيام بذلك باستثناء ما يقتضيه القانون. لا يجب الاعتماد على هذه البيانات التطلعية على أنها تمثل تقييمات "ريميني ستريت" اعتباراً من أي تاريخ بعد تاريخ هذا البيان الصحفي.
حقوق الطبع محفوظة لشركة "ريميني ستريت" © 2021. جميع الحقوق محفوظة. "ريميني ستريت" هي علامةٌ تجارية مسجلة لصالح شركة "ريميني ستريت" في الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى، كما أن "ريميني ستريت"، وشعار "ريميني ستريت"، وكليهما معاً، والعلامات الأخرى التي تحمل رمز العلامة المسجلة هي علامات تجارية مملوكة لشركة "ريميني ستريت". وتبقى جميع العلامات التجارية الأخرى مملوكة لأصحابها المعنيين، وما لم يتم ذكر خلاف ذلك، لا تدعي "ريميني ستريت" وجود أي ارتباط، أو تأييد، أو شراكة مع أي من أصحاب هذه العلامات التجارية أو الشركات الأخرى المشار إليها هنا.
1 تقديرات مجلس مقاطعة نوتنغهامشير لعدد السكان، 2019:
https://www.nottinghamshire.gov.uk/business-community/economic-data/population-estimates
2 هيكلية مجلس مقاطعة نوتنغهامشير:
https://www.nottinghamshire.gov.uk/council-and-democracy/council-structure/the-councils-structure
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210121005210/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
ميشيل ماك جلوكلين
شركة "ريميني ستريت"
هاتف: 19255238414+
البريد الإلكتروني: mmcglocklin@riministreet.com