Thursday, May 27, 2021

النتائج المثبتة في مجال السلامة والفعالية طويلة الأمد تعزز من التأثير المحتمل للقاح التجريبي المرشح لمكافحة حمى الضنك من تاكيدا

  أوساكا، اليابان وكامبريدج، ماساتشوستس -الخميس 27 مايو 2021 [ ايتوس واير ]


- نجح اللقاح التجريبي المرشح من "تاكيدا" لمكافحة حمى الضنك ("تي إيه كي-003") بالحد من حالات الاستشفاء بنسبة 83.6 في المائة ومن حالات الاصابة بمرض حمى الضنك بشكل عام بنسبة 62.0 في المائة، ولم يتمّ تسجيل أي مخاطر هامّة على السلامة خلال فترة ثلاث سنوات بعد تلقي اللقاح في المرحلة الثالثة الرئيسية الجارية من تجربة دراسة فعالية التحصين الرباعي ضد حمى الضنك ("تايدز") 


 


- تشهد طلبات التسجيل التنظيمية للقاح "تي إيه كي-003" تقدماً في الاتحاد الأوروبي وفي الكثير من البلدان التي يستوطن فيها مرض حمى الضنك؛ ومن المقرر أن يتمّ تقديم مثل هذه الطلبات التنظيمية في الولايات المتحدة الأمريكية في وقت لاحق من هذا العام


 


- تعدّ حمى الضنك من الأمراض الفيروسية التي تنتقل عن طريق البعوض الأسرع انتشاراً، حيث تشير التقديرات إلى أن عدد حالات الإصابة بحمى الضنك تصل إلى 390 مليون حالة سنوياً وتُسجّل نحو 500 ألف حالة دخول سنوياً إلى المستشفيات بسبب هذا الوباء على مستوى العالم؛ في حين أن خيارات الوقاية لا تزال محدودة


 


(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز TSE:4502، وبورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:TAK)، (المشار إليها فيما يلي بـ "تاكيدا")، أن لقاحها التجريبي المرشح لمكافحة حمى الضنك ("تي إيه كي-003") (TAK-003) أثبت وقاية مستمرة ضد مرض حمى الضنك وحالات الاستشفاء ذات الصلة، بغضّ النظر عما إذا كان الأفراد سبق أن تعرضوا للإصابة بحمى الضنك من قبل، في حين لم يتمّ تسجيل أي مخاطر هامة للسلامة خلال ثلاث سنوات بعد تلقي اللقاح في المرحلة الثالثة الرئيسية الجارية من تجربة دراسة فعالية التحصين الرباعي ضد حمى الضنك ("تايدز") (TIDES). وقد سجّلت دراسة "تايدز" أكثر من 20 ألف طفل ومراهق أصحاء تتراوح أعمارهم بين 4 سنوات و16 عاماً في مناطق يستوطن فيها مرض حمى الضنك في أمريكا اللاتينية وآسيا.


 


وفي هذا السياق، قال الدكتور لاكومار فرناندوي، الحائز على دكتوراه في الطب، رئيس مركز الإدارة السريرية لحمى الضنك وحمى الضنك النزفية في مستشفى "نيغومبو" العام في سريلانكا، والباحث الرئيسي في تجربة "تايدز" (TIDES): "قد تنتشر أوبئة حمى الضنك بشكل مفاجىء، ما قد يؤدي إلى إغراق المستشفيات بحالات مرضية حادة أو بالأشخاص الذين يرغبون في الخضوع للاختبار." وأضاف: "تشير النتائج المستقاة من التحليل طويل الأمد للقاح المرشح لمكافحة  حمى الضنك من ’تاكيدا‘ إلى أن هذا اللقاح قد يساعد في الوقاية من تفشي الأوبئة المرتبطة بهذها المرض، وخفض معدلات دخول المستشفيات، فضلاً عن حماية الأفراد من حمى الضنك، بغض النظر عن تعرضهم السابق للإصابة. والأهم من ذلك، أنه لم يتم تسجيل أي مخاطر هامة على السلامة."


 


تم تقديم نتائج السلامة والفعالية المستقاة من دراسة المتابعة التحليلية الاستكشافية التي امتدت على 36 شهراً ضمن تجربة "تايدز" (TIDES) في 22 مايو 2021، خلال فعاليات في المؤتمر السابع عشر للجمعية الدولية لطب السفر (CISTM). وأدت النتائج، أنه خلال ثلاث سنوات (أي ما يعادل 36 شهراً بعد تلقي الجرعة الثانية من اللقاح)، بلغت الفعالية الإجمالية للقاح "تي إيه كي-003" (TAK-003) 62.0 في المائة (نطاق ثقة "سي آي" بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 56.6 في المائة إلى 66.7 في المائة) في الوقاية من حمى الضنك المؤكّدة وفق علم الفيروسات ("في سي دي")؛ في حين بلغت نسبة الفعالية الإجمالية للقاح 65 في المائة (نطاق ثقة "سي آي" بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 58.9 في المائة إلى 70.1 في المائة) لدى الأفراد الذين تمّ تشخيص حالتهم باعتبارها ايجابية، و54.3 في المائة (نطاق ثقة "سي آي" بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 41.9 في المائة إلى 64.1 في المائة) لدى الأفراد الذين تمّ تشخيص حالتهم بأنها سلبية. كما بلغت الفعالية الإجمالية للقاح "تي إيه كي-003" (TAK-003) 83.6 في المائة (نطاق ثقة "سي آي" بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 76.8 في المائة إلى 88.4 في المائة) في الوقاية ضدّ حالات الإصابة بالضنك التي تتطلّب علاجاً في المستشفيات، في حين بلغت نسبة الفعالية الإجمالية للقاح 86.0 في المائة (نطاق ثقة "سي آي" بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 78.4 في المائة إلى 91.0 في المائة) لدى الأفراد الذين تمّ تشخيص حالتهم باعتبارها ايجابية، و77.1 في المائة (نطاق ثقة "سي آي" بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 58.6 في المائة إلى 87.3 في المائة) لدى الأفراد الذين تمّ تشخيص حالتهم بأنها سلبية.


 


كما بقيت الملاحظات المتعلقة بالنسب المتنوعة لفعالية اللقاح الإجمالية حسب النمط المصلي متسقة مع النتائج التي تمّ الإبلاغ عنها سابقاً. كذلك، لم يتمّ تسجيل أي دليل على تفاقم المرض. وقد تبيّن عموماً أن هناك تحمّل جيد للقاح "تي إيه كي-003" (TAK-003)، مع عدم ملاحظة أي مخاوف كبيرة تتعلق بالسلامة. بالتالي، تساهم هذه النتائج بتعزيز إمكانات لقاح "تي إيه كي-003" (TAK-003) في المساعدة على حماية الأفراد الذين يعيشون في أو يزورون البلدان التي يستوطن مرض حمى الضنك.


 


من جانبه، قال ديريك والاس، نائب الرئيس، ورئيس برنامج حمى الضنك العالمي في "تاكيدا": "استمر لقاحنا التجريبي المرشح في توفير الحماية ضد حمى الضنك على مدار ثلاث سنوات، وكان فعّالاً بشكل خاص في الحؤول دون دخول المستشفى. تساهنم هذه النتائج بتعزيز ثقتي بقدرة لقاح ’تي إيه كي-003‘ (TAK-003) على المساعدة في معالجة العبء العالمي الكبير لحمى الضنك."


 


وبحسب التقارير الواردة سابقاً،  بلغت تجربة "تايدز" (TIDES) نقطة النهاية الأولية وحققت فعالية إجمالية في الوقاية من حمى الضنك المؤكّدة وفق علم الفيروسات ("في سي دي") خلال فترة المتابعة البالغة 12 شهراً بعد الجرعة الثانية (بلغت فعالية اللقاح 80.2 في المائة: نطاق ثقة "سي آي" بنسبة 95 في المائة، يتراوح بين 73.3 في المائة و85.3 في المائة؛ بحيث تكون الاحتمالية أقلّ من 0.001)؛ وكذلك جميع نقاط النهاية الثانوية في فترة متابعة لمدة 18 شهراً تضمّنت عدداً كافياً من حالات الإصابة بحمى الضنك. وقد تمّ تعديل تجربة "تايدز" (TIDES) لتشمل مرحلة تقييم لجرعة معززة لمعالجة التراجع في الفعالية الإجمالية للقاح والتي لوحظت بمرور الوقت (ما بين 12 إلى 36 شهراً بعد الجرعة الثانية)، والمدفوع إلى حد كبير بمعدلات التلقيح في العيادات الخارجية. وتعتزم "تاكيدا" نشر نتائج هذا التحليل الاستكشافي الذي استغرق 36 شهراً هذا العام في مجلة متخصصّة يستعرضها الأقران.


 


علاوة على ذلك، تمّ إدراج بيانات السلامة والفعالية الخاصة المستقاة من تجربة "تايدز" (TIDES) خلال فترة المتابعة الممتدة على 36 شهراً في طلبات التسجيل التنظيمية المقدمة إلى الاتحاد الأوروبي والبلدان التي يستوطن فيها مرض حمى الضنك، على أن تكون جزءاً من طلبات التسجيل التنظيمية الإضافية المخطط لها لعام 2021، بما في ذلك في الولايات المتحدة الأمريكية. وستسعى "تاكيدا" للحصول على ترخيص لاستخدام لقاح "تي إيه كي-003" (TAK-003) للوقاية من مرض حمى الضنك لدى الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين أربع سنوات و60 سنة، بغض النظر عن تعرضهم السابق للإصابة بالفيروس، استناداً إلى البيانات التي تمّت ملاحظتها لدى البالغين والأطفال على حد سواء. لا تزال هناك حاجة إلى لقاحات حمى الضنك التي يمكن استخدامها في كل من البالغين والأطفال الذين تعرّضوا للإصابة بمرض حمى الضنك قبل تلقي اللقاح والذين لم يتعرّضوا للإصابة بمرض حمى الضنك قبل تلقي اللقاح.


 


لمحة "تي إيه كي-003" (TAK-003)


 


ويستند اللقاح الرباعي المحتمل لحمى الضنك من "تاكيدا" ("تي إيه كي-003") (TAK-003) إلى فيروس حمى الضنك الموهن الحي من النمط المصلي 2، والذي يقدّم "الركيزة" الجينية لجميع فيروسات اللقاحات الأربعة 1. وأظهرت بيانات المرحلة السريرية الثانية لدى الأطفال والمراهقين أن لقاح "تي إيه كي-003" (TAK-003) قد حفّز استجابات مناعية ضد الأنماط المصلية الأربعة لحمى الضنك، لدى كل من المشاركين الحاملين وغير الحاملين للفيروس، والتي استمرت خلال 48 شهراً بعد التطعيم، وتبيّن أن اللقاح آمنٌ ويمكن تحمّله بشكل عام 2. حققت تجربة دراسة المرحلة المحورية الثالثة من دراسة فعالية اللقاح الرباعي ضد حمى الضنك "تايدز" (TIDES) نقطة النهاية الأولية للفعالية الإجمالية للقاح ضد حمى الضنك المؤكّدة وفق علم الفيروسات في متابعة لمدة 12 شهراً و جميع نقاط النهاية الثانوية في متابعة لمدة 18 شهراً وتضمّنت عدداً كافياً من حالات حمى الضنك، بما في ذلك للفعالية الإجمالية للقاح ضد حمى الضنك لدى الأشخاص الذين تمّت إحالتهم للمستشفيات والفعالية الإجمالية لدى الأفراد الذي الحاملين وغير الحاملين للفيروس عند خط الأساس 3،4. ويُشار إلى أنّ الفعالية تفاوتت حسب النمط المصلي. أظهرت النتائج عموماً تحملّ المرضى بشكل جيد للقاح "تي إيه كي-003" (TAK-003)، ولم تتم ملاحظة أي مخاطر مهمة تتعلق بالسلامة حتى تاريخه.


 


لمحة عن المرحلة الثالثة من دراسة "تايدز" (دي إي أن-301)


 


تقوم المرحلة الثالثة مزدوجة التعمية والعشوائية والمُدارة بالأدوية الوهمية من دراسة "تايدز" (TIDES) بتقييم سلامة استخدام اللقاح وفعاليته عن طريق جرعتين من اللقاح المحتمل "تاك-003" (TAK-003) في الوقاية من حمى الضنك ذات الأعراض المؤكدة مخبرياً من أي شدة كانت والتي تسببها الأنماط المصلية الأربعة لحمى الضنك لدى الأطفال والمراهقين.4 وسجّلت دراسة "تايدز" التي تُعدّ أكبر تجربة سريرية تدخلية تجريها "تاكيدا" حتى تاريخه، أكثر من 20 ألف طفل ومراهق أصحاء تتراوح أعمارهم بين 4 و16 عاماً في مناطق تستوطن فيها حمى الضنك. وتمّ اختيار المشاركين في الدراسة عشوائياً لتلقي جرعتين بحجم 0.5 مل كل جرعة من اللقاح المحتمل "تاك-003" (TAK-003) أو من الدواء الوهمي عن طريق الحقن تحت الجلد بفارق 90 يوماً بين الجرعتين.4 تتكون الدراسة من خمسة أجزاء. وقيّم الجزء الأول وتحليل نقطة النهاية الأولية فعالية اللقاح وسلامة استخدامه على مدى 12 شهراً بعد الجرعة الثانية4. واستمر الجزء الثاني من الدراسة لمدة ستة أشهر إضافية لاستكمال تقييم نقاط النهاية الثانوية لفعالية اللقاح بحسب الأنماط المصلية والحالة المصلية الأساسية والشدة، بما في ذلك فعالية اللقاح ضد حمى الضنك لدى الأشخاص الذين تمّت إحالتهم للمستشفيات4. ويُقيّم الجزء الثالث من الدراسة فعالية اللقاح طويلة الأمد وسلامة استخدامه من خلال متابعة المشاركين لمدة تتراوح بين عامين ونصف إلى ثلاثة أعوام إضافية 5. وسيتولّى الجزء الرابع من الدراسة تقييم سلامة استخدام اللقاح لمدة 13 شهراً بعد الجرعة المعززة، وفي حين سيقيّم الجزء الخامس السلامة طويلة الأمد لمدة عام واحد بعد الانتهاء من الجزء الرابع5.


 


وتُقام التجربة في مواقع معينة في مناطق تستوطن فيها حمى الضنك في أمريكا اللاتينية (البرازيل وكولومبيا وبنما والجمهورية الدومينيكية ونيكاراغوا) وآسيا (الفلبين وتايلاند وسريلانكا) حيث توجد حاجات ضرورية لم تتمّ تلبيتها في مجال الوقاية من حمى الضنك وحيث تشكل حمى الضنك الوخيمة سبباً رئيسياً للأمراض الخطرة والوفيات لدى الأطفال4. تمّ جمع عينات الدم الأساسية من جميع الأفراد المشاركين في التجربة للسماح بإجراء تقييم فعالية اللقاح وسلامة استخدامه بحسب الأنماط المصلية. وتقوم "تاكيدا" ولجنة مستقلة من خبراء مراقبة البيانات بمراقبة سلامة المشاركين على أساس مستمر.


 


لمحة عن حمى الضنك


 


حمى الضنك هي أسرع الأمراض الفيروسية التي تنتقل عن طريق البعوض وهي واحدة من أكثر الأمراض تهديداً للصحة العالمية بحسب منظمة الصحة العالمية في العام 2019 6،7. تنتشر حمى الضنك بشكل رئيسي بواسطة بعوض من نوع "إيديس إيجبتاي"، وبدرجة أقل بواسطة "إيديس أبلوبيكتوس". ويتسبب بالحمى أيّ من أنماط حمى الضنك المصلية الأربعة، بحيث يسبّب كل منها حمى الضنك أو حمى الضنك الوخيمة. يختلف انتشار الأنماط المصلية الفردية عبر مختلف المناطق الجغرافية والبلدان والمناطق والفصول وعلى مر الزمن8. يوفّر الشفاء من العدوى عن طريق نمط مصلي واحد مناعةً مدى الحياة ضد هذا النمط المصلي وحده، ويرتبط التعرض اللاحق لأي من الأنماط المصلية المتبقية بزيادة خطر الإصابة بحالة شديدة من المرض.


 


وتكون حمى الضنك عرضةً للتفشي ولوحظت حالات انتشار حمى الضنك في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وأحدثت في الآونة الأخيرة انتشاراً في الجزء القاري من الولايات المتحدة وأوروبا9،10. ويعيش نحو نصف العالم الآن تحت خطر الإصابة بحمى الضنك، والتي يُقدّر أنها تسبّب 390 مليون حالة إصابة و20 ألف حالة وفاة عالمياً كل عام10،11. يمكن أن يصيب فيروس حمى الضنك الناس من جميع الأعمار وهو السبب الرئيسي للإصابة بأمراض خطرة لدى الأطفال في بعض البلدان في أمريكا اللاتينية وآسيا 10.


 


التزام "تاكيدا" باللقاحات


 


تحول اللقاحات دون وقوع أكثر من 2-3 مليون حالة وفاة كل عام وقد أحدثت تغيّراً على مستوى الصحة العامة العالمية12. على مدى السنوات السبعين الماضية، قدمت شركة "تاكيدا" لقاحات للحفاظ على صحة الناس في اليابان. وتستند اليوم اللقاحات العالمية من "تاكيدا" إلى الابتكار من أجل معالجة بعض الأمراض المعدية الأكثر تحدياً في العالم، مثل حمى الضنك و"كوفيد-19" وفيروس زيكا والنوروفيروس. ويتمتع فريق "تاكيدا" بسجل متميّز وثروة من المعرفة في إعداد اللقاحات وتصنيعها والوصول العالمي من أجل تطوير سلسلة من اللقاحات لمعالجة بعض احتياجات الصحة العامة الأكثر إلحاحاً في العالم. للمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني: www.TakedaVaccines.com .


 


لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة


 


تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز TSE:4502، وبورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:TAK) شركة عالميّة رائدة في مجال الصناعات الدوائية الحيويّة تستند إلى القيم وقائمة على البحث والتطوير، تتّخذ من اليابان مقرّاً لها وتلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية عالية الابتكار. وتركّز "تاكيدا" جهودها في إطارَي البحث والتطوير على أربعة مجالات علاجيّة: طب الأورام، والأمراض النادرة، وعلم الأعصاب، وأمراض الجهاز الهضمي. ونقوم أيضاً باستثمارات موجهة في مجال البحث والتطوير في العلاجات المستخرجة من البلازما واللقاحات. كما نركّز على تطوير أدوية عالية الابتكار تساهم بتحقيق تغيّر جذري في حياة الناس من خلال دفع حدود خيارات العلاج الجديدة، وتعزيز محرّك وقدرات الأبحاث والتطوير التعاوني المحسّن لخلق مجموعة متينة متعددة الأنماط. ويلتزم موظفونا بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في أكثر من 80 دولة. للمزيد من المعلومات، يُرجى الرجاء زيارة الرابط الإلكتروني التالي: https://www.takeda.com .


 


إشعار هام


 


لأغراض هذا الإشعار، يشير تعبير "البيان الصحفي" إلى هذه الوثيقة وأي عرض تقديمي شفهي وأي جلسة أسئلة وأجوبة وأي مواد مكتوبة أو شفهيّة تناقشها أو توزّعها شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائيّة المحدودة ( المشار إليها هنا بـ"تاكيدا") فيما يتعلق بهذا البيان. لا يهدف هذا البيان (بما في ذلك أي إحاطة شفهيّة وأي سؤال وجواب يتعلق به)، ولا يشكّل جزءاً من أي عرض أو دعوة أو التماس لأي عرض لشراء، أو بطريقة أخرى الاستحواذ أو الاشتراك أو التبادل أو البيع أو بطريقة أخرى التصرف في أي أوراق ماليّة، أو التماس أي تصويت أو موافقة في أي ولاية قضائيّة. ولا يتم عرض أي أسهم أو غيرها من الأوراق الماليّة إلى العامّة من خلال هذا البيان. ولا يجوز تقديم أي أوراق ماليّة في الولايات المتحدة إلا وفق تسجيل بموجب قانون الأوراق الماليّة للولايات المتحدة لعام 1933، بصيغته المعدّلة، أو أي إعفاء منه. ويُتاح هذا البيان (مع أي معلومات إضافيّة قد تقدّم إلى المستفيد) بشرط استعماله من قبل المستفيد لأهداف إعلاميّة فحسب (وليس لتقييم أي استثمار، أو استحواذ، أو استعمال، أو أي صفقة أخرى). وقد يشكل أي فشل في الامتثال لهذه القيود انتهاكاً للقوانين المعمول بها في مجال الأوراق الماليّة.


 


إن الشركات التي تمتلك فيها "تاكيدا" استثمارات، مباشرة وغير مباشرة، هي كيانات منفصلة. في هذا البيان، يستخدم اسم "تاكيدا" في بعض الأحيان عند ذكر "تاكيدا" وشركاتها التابعة بشكل عام لدواعي التيسير ليس إلا. وبالشكل نفسه، تُستخدم الكلمات "نحن" و"خاصتنا" أيضاً للإشارة إلى الشركات التابعة بشكل عام أو لمن يعملون لديهم. وتُستخدم هذه التعابير أيضاً حيث لا يؤدي تحديد الشركة أو الشركات إلى أي هدف مفيد.


 


بيانات تطلعيّة خاصة بـ"تاكيدا"


 


قد يحتوي هذا البيان الصحفي وأي مواد تم توزيعها ذات صلة بهذا البيان، على بيانات تطلعيّة أو قناعات أو آراء حول أعمال "تاكيدا" المستقبليّة، وموقعها المستقبلي، ونتائج العمليات، بما في ذلك التقديرات والتوقعات والأهداف والخطط لشركة "تاكيدا". ومن دون الحصر، غالباً ما تتضمن البيانات التطلعيّة كلمات مثل "نهدف"، أو "نخطط"، أو "نعتقد"، أو "نأمل"، أو "نستمر"، أو "نتوقع"، أو "نسعى"، أو "نعتزم"، أو "نحرص"، أو "سوف"، أو "قد"، أو "يجب"، أو "سيكون"، أو "يستطيع"، أو "نتكهّن"، أو "نقدّر"، أو "نستشرف"، أو أي تعابير مشابهة، أو نسخة النفي منها. وتستند البيانات التطلعية في هذا المستند إلى افتراضات حول العديد من العوامل الهامة، بما في ذلك العوامل التالية التي قد تتسبب باختلاف النتائج الفعليّة مادياً عن تلك المعبر عنها أو المتضمنة في هذه البيانات التطلعيّة: الظروف الاقتصاديّة المحيطة بالأعمال العالميّة لشركة "تاكيدا"، بما في ذلك الظروف الاقتصاديّة العامّة في اليابان، والولايات المتحدة الأمريكيّة؛ والضغوطات التنافسيّة والتطورات؛ والتغييرات في القوانين والأنظمة المعمول بها، بما في ذلك الإصلاحات العالميّة التي تطال الرعاية الصحيّة، والتحديات الكامنة في عمليّة تطوير منتجات جديدة بما في ذلك عدم اليقين من النجاح السريري وقرارات السلطات التنظيميّة وتوقيت هذه القرارات، وعدم اليقين من النجاح التجاري للمنتجات الجديدة والحاليّة، وأي صعوبات أو تأخير في التصنيع، والتقلبات في أسعار الفائدة وأسعار صرف العملات، والادعاءات أو المخاوف المتعلقة بسلامة أو فعاليّة المنتجات المسوّقة أو الواعدة، وتأثير الأزمات الصحيّة مثل جائحة فيروس كورونا المستجد على شركة "تاكيدا" وعملائها ومورديها، بما في ذلك الحكومات الأجنبيّة في البلدان التي تعمل فيها "تاكيدا" أو على جوانب أخرى من أعمالها، وتوقيت وأثر جهود الدمج بعد الاندماج مع الشركات المستحوذ عليها، والقدرة على تصفية الأصول التي لا تُعدّ أساسيّة لعمليّات الشركة وتوقيت أيّ من هذه العمليّات، وغيرها من العوامل المحددة في أحدث تقرير سنوي لـ"تاكيدا" وفق النموذج "20-إف" وتقارير "تاكيدا" الأخرى المودعة لدى هيئة الأوراق الماليّة والبورصات الأمريكيّة، والمتاحة على الموقع الإلكتروني لشركة "تاكيدا"عبر الرابط الالكتروني التالي: https://www.takeda.com/investors/ reports/sec-filings/  أو على الموقع الإلكتروني: www.sec.gov. ولا تتحمّل "تاكيدا" موجب تحديث أيّة بيانات تطلعيّة موجودة في هذا البيان الصحفي أو أيّة بيانات تطلعيّة قد تنتج عنه، باستثناء ما يتطلّبه القانون أو قواعد البورصة. ولا يشكّل الأداء السابق مؤشراً لنتائج مستقبليّة، وقد لا تقوم نتائج "تاكيدا" في هذا المستند بتحديد أو تقدير أو توقّع أو تنبؤ النتائج المستقبليّة من "تاكيدا".


 


معلومات طبّيّة


 


يتضمّن هذا البيان الصحفي معلومات حول منتجات قد لا تكون متاحة في جميع الدول، أو قد تكون متوفرة تحت علامات تجارية مختلفة أو لاستعمالات مختلفة أو بجرعات مختلفة أو بعيارات مختلفة. ولا تشكّل أي من المعلومات الواردة في هذا البيان الصحفي التماساً أو ترويجاً أو إعلاناً لأي من العقاقير، بما فيها تلك التي لا تزال قيد التطوير.


 


لم يحصل الدكتور لاكومار فرناندوي على أي تعويض أو مكافأة مقابل تصريحه.

 


1 هوانغ سي واي-إتش، وآخرون. "الخصائص الجينية والظاهرية لتصنيع أصول اللقاحات رباعية التكافؤ لحمى الضنك". مجلة "الأمراض الاستوائية المهملة" الصادرة عن المكتبة العامة للعلوم. 2013؛ 7: إي 2243.


2 تريكو في، سايز لورنس إكس، وآخرون. "السلامة والمناعية للقاح رباعي التكافؤ لحمى الضنك لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامين و17 عاماً: المرحلة الثانية العشوائية والمُدارة بالأدوية الوهمية للتجربة". مجلة "لانسيت"، 2020؛ معرّف الأغراض الرقمي: 10.1016/S0140-6736(20)30556-0.


3 بيسوال إس، وآخرون. فعالية اللقاح الرباعي لحمى الضنك لدى الأطفال والمراهقين الأصحاء. مجلة "نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسين". 2019؛ 2019، 381:2009-2019.


4 بيسوال إس، وآخرون. فعالية اللقاح الرباعي لحمى الضنك لدى الأطفال الأصحاء الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و16 عاماً: المرحلة الثالثة العشوائية والمُدارة بالأدوية الوهمية للتجربة. مجلة "لانسيت". 2020. 2020؛ 395:1423-1433.


5 موقع (ClinicalTrials.gov): الفعالية والسلامة والمناعيّة للقاح "تأكيدا" الرباعي لحمى الضنك (تي دي في) لدى الأطفال الأصحاء ("تايدز"). تمّ الاطلاع عليه بتاريخ مارس 2021.


6 منظمة الصحة العالمية. صحيفة الحقائق. حمى الضنك وحمى الضنك الشديدة. أبريل 2019. تم الاطلاع عليها في فبراير 2021.


7 منظمة الصحة العالمية. عشرة تهديدات للصحة العالمية في 2019. 2019. تم الاطلاع عليها في فبراير 2021.


8 جوزمان إم جي، وآخرون. حمى الضنك: تهديد عالمي مستمر. مجلة "نيتشر ريفيوز مايكروبيولوجي". 2010؛ 8:إس 7- إس 16.


9 نولتون كي، وآخرون. تهديد حمى الضنك المنقولة عبر البعوض ينتشر في الأمريكيتين. مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية. 2009. تم الاطلاع عليها في فبراير 2021.


10 تشان إي، وآخرون. استخدام بيانات استبيانات استقصائية على الإنترنت لمراقبة الانتشار الوبائي لحمى الضنك: نموذج جديد لمراقبة الأمراض الاستوائية المهملة. مجلة الأمراض الإستوائية المهملة الصادرة عن المكتبة العامة للعلوم. 2011؛ 5: إي 1206.


11 مراكز مراقبة الأمراض والوقاية منها. لمحة عن حمى الضنك: ما تحتاجون إلى معرفته. مايو 2019. تم الاطلاع عليها في فبراير 2021.


12 منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف". إحصائيات التطعيم والتحصين. 2019. تم الاطلاع عليها في فبراير 2021.


 


يُمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210522005005/en/

 


Contacts

للاتّصالات الإعلاميّة في اليابان


ريوكو ماتسوموتو


البريد الإلكتروني: ryoko.matsumoto@takeda.com


هاتف: 810332783414+


أو


للاتّصالات الإعلاميّة خارج اليابان


إيمي جروبو


البريد الإلكتروني: emy.gruppo@takeda.com


هاتف: +16174442252


الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/النتائج-المثبتة-في-مجال-السلامة-والفعالية-طويلة-الأمد-تعزز-من-التأثير-المحتمل-للقاح-التجريبي-المرشح-لمكافحة-حمى-الضنك-من-تاكيدا/ar