Thursday, May 27, 2021

تاكيدا تقدم تحليلات أولية إيجابية من المرحلة الثانية من تجربة أوبتيك الخاصة بـآيكلوسيج (بوناتينيب)، مما يعزز القدرة على معالجة الثغرات في رعاية المرحلة المزمنة من سرطان الدم


 أوساكا، اليابان وكامبريدج، ماساتشوستس -الأربعاء 26 مايو 2021 [ ايتوس واير ]


تجربة "أوبتيك" التي تُقيّم أنظمة جرعات "آيكلوسيج" القائمة على استجابة المرضى الذين يُبدون مقاومة أو عدم تحمّل لعلاج المرحلة المزمنة من سرطان الدم النخاعي تبين استجابة عميقة ودائمة وذات مغزى سريرياً أثناء إدارة مخاطر حدوث انسداد الشرايين

عرض شفهي للتحليل الأولي لتجربة "أوبتيك" خلال الاجتماع السنوي لكلّ من الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري (إيه إس سي أو) ومؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم (إي إتش إيه)

 


(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز TSE:4502، وبورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:TAK) (المشار إليها فيما يلي بـ "تاكيدا") أنها ستقدّم بيانات التحليل الأولي من المرحلة الثانية لتجربة تحسين العلاج باستخدام دواء "بوناتينيب" لدى المصابين بسرطان الدم النخاعي (تجربة "أوبتيك") خلال جلسة شفهية في الاجتماع الافتراضي السنوي الـ 57 للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو")، وكجلسة شفهية خلال الاجتماع السنوي الافتراضي الـ26 للجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه"). وتُعدّ "أوبتيك" تجربة عشوائية مفتوحة العلامة تُقيّم أنظمة الجرعات القائمة على الاستجابة لدواء "آيكلوسيج" ("بوناتينيب") على مدى ثلاث جرعات ابتدائية (45- أو 30- أو 15 ميليجرام) بهدف تحسين فعالية وسلامة الدواء لدى المرضى الذين يعانون من مرحلة مزمنة من سرطان الدم النخاعي ("سي بيه-سي إم إل") الذين يبدون مقاومةً أو عدم تحمل لعلاج مثبط التيروزين كيناز ("تي كي آي") السابق. 


 


هذا وحققت تجربة "أوبتيك"، التي قامت بتقييم فعالية العلاج لدى المرضى المقاومين للعلاج، مع أو من دون طفرات، حققت نقطة النهاية الأولية. وأظهرت الدراسة أن ملف الفوائد والمخاطر المحتملة الأمثل لـعقار "آيكلوسيج" لدى المرضى الذين يعانون من مرحلة مزمنة من سرطان الدم النخاعي يتم تحقيقه بجرعة أولية يومية تبلغ 45 ميليجرام، وعند تحقيق ≤ 1 في المائة من مورّثة  "بي سي آر-إيه بي إل 1"، تخفّض الجرعة إلى 15 ميليجرام. كما تشير النتائج إلى أن نظام الجرعات هذا أدى إلى وقوع انسداد شرياني ("إيه أو إي") قابلة للإدارة من الناحية السريرية بالنسبة لـ "آيكلوسيج".


 


وقال الدكتور خورخي كورتيس من مركز جورجيا لأمراض السرطان في جامعة أوغستا، وأحد الباحثين الرئيسيين في تجربة "أوبتيك" في هذا السياق: "يؤكد التحليل الأولي لبيانات تجربة ’أوبتيك‘ أن عقار ’آيكلوسيج‘ قيّم للغاية في إدارة المرضى الذين يُبدون مقاومة أو عدم تحمّل لعلاج المرحلة المزمنة من سرطان الدم النخاعي. ينبغي النظر في استخدام ’آيكلوسيج‘ بعد فشل اثنين أو أكثر من العلاجات باستخدام مثبط التيروزين كيناز (’تي كي آي‘). يسهم هذا النهج في تقليل الحاجة إلى استخدام علاجات متتالية بواسطة مثبط التيروزين كيناز من الجيل الثاني، والتي ترتبط عادة باحتمالية ضئيلة للاستجابة ونتائج سيئة." وأضاف: "وتثبت هذه النتائج أيضاً أنه يمكن تحقيق فوائدمحسّنة مقارنة بالمخاطر من استخدام عقار ’آيكلوسيج‘ من خلال نظام جرعات قائم على الاستجابة، ما يوفر الفعالية مع خفض مخاطر وقوع أحداث انسداد شرياني".


 


أظهر العرض الأول لبيانات تجربة "أوبتيك" خلال الاجتماع السنوي الافتراضي الـ 56 للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") والاجتماع السنوي الافتراضي الـ 25 للجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه") في عام 2020 نتائج منقحة لفوائد ومخاطر "آيكلوسيج" من التحليل المؤقت (تاريخ التوقف في يوليو 2019)، والتي قيمت 216 مريضاً مع متوسط فترة متابعة تبلغ 21 شهراً. أما التحليل الأساسي، فقد تولّى تقييم 283 مريضاً مع متوسط فترة متابعة تبلغ 32 شهراً، الأمر الذي يعزز مدة الاستجابة الإيجابية والمطولة لدى شريحة المرضى الذين يعانون من سرطان الدم النخاعي ويبدون مقاومة للعلاج مع الحفاظ على مواصفات سلامة قابلة للإدارة في فترة متابعة أطول.


 


ومن جانبه، قال كريستوفر أرينت، الحائز على شهادة دكتوراه، رئيس وحدة مجال علاج الأورام لدى "تاكيدا": "هناك بعض المفاهيم الخاطئة بأن سرطان الدم النخاعي في المرحلة المزمنة يعد ’نوعاً جيداً من السرطان‘ نظراً لإمكانية السيطرة عليه، ولكن بالنسبة للمرضى الذين يبدون مقاومة أو عدم تحمل للمرض، تعد الأبحاث المتواصلة وخيارات العلاج بالغة الأهمية. ويعزز التحليل الأساسي لتجربة ’أوبتيك‘ فهمنا لكيفية مساهمة عقار ’آيكلوسيج‘ في معالجة الثغرات في رعاية هؤلاء المرضى. وتوضح البيانات الناتجة عن تجربة ’أوبتيك‘، إلى جانب بيان إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الذي تم تحديثه مؤخراً، الفائدة التي يمكن أن يوفرها عقار ’آيكلوسيج‘ كمثبط تيروزين كيناز من الجيل الثالث".


 


في ديسمبر من عام 2020، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية "إف دي إيه" على ملحق لطلب تسجيل دواء جديد خاص بعقار "آيكلوسيج" ("بوناتينيب") استناداً إلى بيانات "أوبتيك". ويتضمن الملصق المحدث توسيع دواعي الاستخدام لتشمل المرضى البالغين الذين يعانون من مرحلة مزمنة من سرطان الدم النخاعي ويبدون مقاومةً أو عدم تحمل لاثنين على الأقل من علاج مثبط التيروزين كيناز (تي كي آي) السابق، بالإضافة إلى نظام الجرعات المحسن والقائم على الاستجابة.


 


التحليل الأولي لتجربة "أوبتيك" : دراسة تحسين الجرعات لثلاث جرعات أوّلية من دواء "بوناتينيب".


 


وتتضمن النتائج الرئيسية التي سيقدّمها الدكتور خورخي كورتيس:


 


استناداً إلى التحليل الأولي (تاريخ التوقف في مايو 2020) مع متوسط وقت المتابعة لمدة 32 شهراً، كان 100 في المائة من المرضى المشاركين في تجربة "أوبتيك" قابلين للتقييم لنقطة النهاية الأولية.

تم تحقيق أقصى معدلات ≤1 في المائة من مورّثة "بي سي آر-إيه بي إل 1" عند 12 شهراً لدى المجموعة التي مُنحت جرعة أولية تبلغ 45 ميليجرام باليوم (44.1 في المائة)، وحافظ 73.3 في المائة من المرضى في هذه المجموعة على نفس الاستجابة عند تقليل الجرعة إلى 15 ميليجرام باليوم. كما أظهرت المجموعات التي تلقت 30 ميليجرام باليوم و15 ميليجرام باليوم فائدة (بنسبة 29 و23 في المائة على التوالي)، وبخاصة لدى المرضى الذين يبدون مقاومة أقل ولا يعانون من طفرة "تي 315 آي".

تم تسجيل نتائج إيجابية للبقاء على قيد الحياة في الأذرع الثلاثة، مع احتمال نسبة 89 في المائة من البقاء على قيد الحياة لمدة 36 شهراً متوقعة لمجموعة الجرعة الأولية التي تبلغ 45 ميليجرام ومع توقع نسبة 73 في المائة من البقاء على قيد الحياة دون تطور للمرض بالنسبة للمجموعة نفسها.

هذا يدل على أن استراتيجية تقليل الجرعات لم تؤثر على متوسّط البقاء على قيد الحياة بصرف النظر عن المقاومة لمثبط التيروزين كيناز السابق من الجيل الثاني أو وجود طفرات في مورّثة "بي سي آر-إيه بي إل 1".

تشير معدلات أحداث انسداد شرياني ("إيه أو إي") التي لوحظت في وقت التحليل الأولي (6 في المائة و9.6 في المائة في مجموعة الـ45 ميليجرام) سلامة يمكن إدارتها سريرياً وملف أحداث الانسداد الشرياني ("إيه أو إي").

وتتضمن بيانات السلامة:

من بين جميع المرضى (العدد=282)، كانت الأحداث السلبية الأكثر شيوعاً الناجمة عن العلاج من الدرجة 3 أو أكثر هي نقص الصفيحات (27 في المائة)، ونقص العدلات (17 في المائة) وفقر الدم (7 في المائة).

أحداث الانسداد الشرياني التي تم الإبلاغ عنها بلغت نسبتها 10 في المائة و5 في المائة و 3 في المائة لمجموعات جرعات البداية 45 و30 و15 ميليجرام باليوم، على التوالي.

أحداث الانسداد الشرياني الخطيرة التي تم الإبلاغ عنها بلغت نسبتها 4 في المائة و4 في المائة و3 في المائة للمجموعات التي تلقّت جرعات أولية تبلغ 45 و30 و15 ميليجرام باليوم، على التوالي. وحدثت 4 حالات وفاة مرتبطة بالأحداث السلبية (حالتي وفاة مفاجئة وحالتي التهاب رئوي).

 


يمكنكم الاطلاع على المزيد من المعلومات حول حضور "تاكيدا أونكولوجي" في الاجتماعات السنوية للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") وللجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه") لهذا العام. ستستضيف "تاكيدا" بثاً عبر شبكة الإنترنت للمحللين والمستثمرين يوم الثلاثاء الموافق 8 يونيو الساعة 6:30 مساءً بالتوقيت الشرقي لمناقشة هذه البيانات وغيرها التي يتم تقديمها في الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري، ولتقديم تحديث حول حافظة التحاليل والأبحاث في مجال الأورام. يرجى الاتصال عبر البريد الإلكتروني TakedaRandDEvents@fticonsulting.com للحصول على مزيد من التفاصيل. ستتوفر شرائح العرض التقديمي وإعادة البث المؤرشفة عبر الرابط التالي: https://www.takeda.com/investors/reports/ir-events/.


 


لمحة عن تجربة "أوبتيك"


 


تُعدّ "أوبتيك" (تحسين العلاج باستخدام دواء "بوناتينيب" مع المصابين بسرطان الدم النخاعي المزمن) تجربة مستمرة وعشوائية تُقيّم ثلاث جرعات أولية من "آيكلوسيج" (45 ميليجرام، و30 ميليجرام، و15 ميليجرام) مع المرضى الذين يعانون من المرحلة المزمنة والمقاومة من سرطان الدم النخاعي المزمن أو الذين لديهم تاريخ مرضي مُوثّق لوجود طفرة "تي 315 آي" بعد تلقي أي عدد من علاجات مثبطات التيروزين كيناز (تي كي آي) السابقة. وجرى خفض الجرعة عند الاستجابة بحسب بروتوكول الدراسة. ويُتوقّع أن تُثري التجربة المعلومات المتعلقة بالاستعمال الأمثل لـ"آيكلوسيج" ("بوناتينيب") مع هؤلاء المرضى. وتجدر الإشارة إلى أنّه تم تسجيل 282 مريضاً في مواقع سريرية متعددة حول العالم، وتلقى 94 مريضاً الجرعة الأولية البالغة 45 ميليجرام. وكانت النقطة النهائية الأولية للتجربة هي تحقيق 1 في المائة أو أقل من مورّثة ("بي سي آر-إيه بي إل 1") بعد 12 شهراً.


 


أظهرت البيانات المستقاة من تجربة "أوبتيك" أنه يمكن الحصول على أفضل الفوائد مقابل المخاطر باستخدام عقار "آيكلوسيج" من خلال نظام الجرعات القائمة على الاستجابة، بجرعة في اليوم تبلغ 45 ميليجرام وجرعة أخرى في اليوم تبلغ 15 ميليجرام عند تحقيق 1 في المائة أو أقل من مورّثة "بي سي آر-إيه بي إل 1" لدى المرضى الذين يعانون من المرحلة المزمنة من سرطان الدم النخاعي المزمن الذين يبدون مقاومةً عالية لعلاجات مثبط التيروزين كيناز ("تي كي آي") السابقة مع أو بدون طفرات من مورّثة "بي آر سي- إيه بي إل 1". خلال 12 شهراً، حقّق 44 (41/93) في المائة من المرضى الذين تلقوا جرعة مبدئية من 45 ميليجرام 1 في المائة أو أقل من مورّثة "بي سي آر-إيه بي إل 1". ومع فترة متابعة يبلغ متوسطها 32 شهراً، أظهرت دراسة "أوبتيك" أنّ من بين المرضى الذين تلقوا "آيكلوسيج" بجرعة 45 إلى 15 ميليجرام، حافظ 73 في المائة على الاستجابة عينها. من هؤلاء المرضى، عانى 10 في المائة من حادث انسداد شرياني بغضّ النظر عن درجته، و5 في المائة عانوا منه بالدرجة 3 أو أعلى. وكانت الأحداث الضائرة الأكثر شيوعاً للعلاج التي حدثت لدى 15 في المائة أو أكثر من المرضى: قلة الصفيحات، وارتفاع ضغط الدم، والصداع، وقِلّة العَدِلاَت، وفقر الدم، والصداع، وارتفاع معدلات الليباز، وارتفاع في مستويات أنزيم ناقلة أمين الألانين ("إيه إل تي")، والألم المفصلي.


 


لمحة عن سرطان الدم النخاعي وابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا


 


يعدّ سرطان الدم النخاعي المزمن -  وهو أحد الأمراض الخبيثة النادرة - واحداً من أربعة أنواع رئيسية من سرطان الدم؛ وهو نتيجة لطفرة جينية تحدث في وقت مبكر، وإصدارات غير ناضجة من خلايا الدم النخاعي التي تشكل خلايا الدم الحمراء والصفائح الدموية ومعظم أنواع خلايا الدم البيضاء. ونتيجةً لذلك، يتكون جين غير طبيعي يُعرف باسم "بي سي آر- إيه بي إل 1"، ويقوم بتحويل الخلايا المتضررة إلى خلايا سرطان دم نخاعي. ويتطور سرطان الدم النخاعي المزمن عادةً ببطء، ولكنه قد يتحول إلى سرطان الدم الحاد سريع النمو الذي يصعب علاجه.


 


ويُعدّ ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا أحد الأنواع النادرة من ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد، حيث يؤثر على نحو 25 في المائة من البالغين المصابين بابيضاض الدم الليمفاوي الحاد في الولايات المتحدة، ويتّصف بوجود مورثة غير طبيعية تُعرف باسم صبغي فيلادلفيا. ويتشكّل لدى المرضى الذي يعطون نتائج إيجابية لمورثة فيلادلفيا (بيه إتش+) صبغي غير طبيعي عندما يتبادل الصبغي 9 و22 مواقعهما. وينتج عن ذلك تشكّل صبغي 9 أكثر طولاً صبغي 22 أقصر، ويؤدي ذلك إلى تطوّر جين غير طبيعي يُعرف باسم "بي سي آر- إيه بي إل 1" والذي يرتبط بدوره بابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا.


 


لمحة عن أقراص "آيكلوسيج" (بوناتينيب)


 


"آيكلوسيج" هو مثبط كيناز يستهدف مورّثة "بي سي آر- إيه بي إل 1"، وهو تيروزين كيناز شاذ يظهر في سرطان الدم النخاعي المزمن وابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يُعطي نتائج إيجابية لصبغي فيلادلفيا. ويُعتبر "آيكلوسيج" أحد أدوية السرطان الموجّهة والمصمَّمة خصيصاً باستخدام منصّة حسابية قائمة على الهيكلية لمنع نشاط مورّثة "بي سي آر- إيه بي إل 1" وطفراتها. ويثبّط "آيكلوسيج" مورّثة "بي سي آر- إيه بي إل 1" المتأصّلة، بالإضافة إلى جميع طفرات "بي سي آر- إيه بي إل 1" الأخرى المقاومة للعلاج، بما في ذلك طفرة "تي 315 آي" الأكثر مقاومةً. ويُعدّ "آيكلوسيج" مثبّط تيروزين كيناز الوحيد المعتمد الذي أثبت نشاطاً ضد طفرة "تي 315 آي" الحارسة الخاصة بجينة "بي سي آر- إيه بي إل 1". وترتبط هذه الطفرة بمقاومة جميع مثبطات التيروزين كيناز المعتمدة. وتجدر الإشارة إلى أن "آيكلوسيج" معتمد بشكل كامل من قبل إدارة الغذاء والدواء منذ نوفمبر 2016. ويُوصى باستعمال "آيكلوسيج" لعلاج المرضى البالغين المصابين بالمرحلة المزمنة  الذين أبدوا مقاومة أو عدم تحمّل لاثنين على الأقل من مثبطات التيروزين كيناز، أو بالمرحلة المتسارعة أو بالمرحلة الأرومية من سرطان الدم النخاعي المزمن أو ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص صبغيّ فيلادلفيا، الذين لم يوصف لهم أي علاج آخر من مثبطات التيروزين كيناز، ولعلاج المرضى البالغين المصابين بابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص صبغي فيلادلفيا الذين يعطون نتائج إيجابية لطفرة "تي 315 آي" (المرحلة المزمنة، المرحلة المتسارعة، المرحلة الأرومية). ونُشير إلى أنّ "آيكلوسيج" لا يوصف ولا يُنصح به لعلاج المرضى الذين تمّ تشخيص إصابتهم حديثاً بالمرحلة المزمنة من سرطان الدم النخاعي المزمن.


 


معلومات هامة تتعلق بالسلامة


 


 


تحذير: حوادث انسداد الشرايين، والجلطات الدموية الوريدية، وفشل القلب، والتسمم الكبدي


يرجى الاطلاع على معلومات الوصفة الكاملة للتحذيرات المرفقة بالدواء


 


انسداد الشرايين: حصلت حالات من انسداد الشرايين لدى المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج"، بينها حالات مميتة. وتشمل حوادث انسداد الشرايين احتشاء عضلة القلب، والسكتة الدماغية، وتضيّق الأوعية الكبيرة في الدماغ، والمرض الشريانيّ المحيطيّ الشديد، والحاجة إلى إجراءات إعادة التروية العاجلة. كما تعرّض المرضى، سواء المعرّضين أو غير المعرّضين لخطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية، بما فيهم المرضى الذين يبلغون من العمر 50 عاماً أو أقل، لهذه الحوادث. يوصى بمراقبة أي إشارة إلى حصول انسداد في الشرايين. وفي حال حدوث ذلك، يجب تعليق استخدام "آيكلوسيج" أو التوقف عن استخدامه وفقاً لحدة الإصابة. يوصى بالنظر في الفائدة مقابل المخاطر قبل اتخاذ القرار بالعودة إلى استخدام "آيكلوسيج".

لوحظت حالات من الانصمام الخثاري الوريدي لدى المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يوصى بمراقبة أي دليل أو إشارة على حصول خثار وريدي، وفي حال حدوث ذلك، يجب تعليق استخدام "آيكلوسيج" أو التوقف عن استخدامه وفقاً لحدة الإصابة.

لوحظت حالات قصور في القلب، بينها حالات أدت إلى الوفاة، لدى المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يجب مراقبة الحالة منعاً لحدوث قصور في القلب ومعالجة المرضى بحسب ما هو محدد سريرياً. وفي حال حدوث ذلك، يجب تعليق استخدام "آيكلوسيج" أو التوقف عن استخدامه في حال تكرار حصول القصور في القلب أو تدهور الحالة.

لوحظ حصول تسمّم في الكبد وفشل الكبد والموت لدى المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يوصى بمراقبة اختبارات وظائف الكبد، ويجب الانقطاع عن أو وقف استخدام "آيكلوسيج" وفقاً لحدة الحالة.

 

 


تحذيرات الاستخدام والوقاية


 


حوادث انسداد الشرايين: حصلت حوادث انسداد في الشرايين، بينها حالات أدت إلى الوفاة، لدى المرضى الذين تلقوا علاج "آيكلوسيج" في تجربة "أوبتيك" وتجربة "بايس". وشملت حوادث انسداد شرياني في القلب والأوعية الدموية والدماغية الوعائيّة والأوعية الدموية الطرفية. وبلغت نسبة حدوث حوادث انسداد في الشرايين في تجربة "أوبتيك" (بجرعات تراوحت بين 45 ميليجرام و15 ميليجرام) 13 في المائة من أصل 94 مريضاً. وعانى 5 في المائة من الإصابة بالدرجة 3 أو 4. في تجربة "بايس"، بلغت نسبة حصول حوادث انسداد في الشرايين 26 في المائة من أصل 449 مريضاً. وعانى 14 في المائة من الإصابة بالدرجة 3 أو 4. وحصلت حالات مميتة من حوادث انسداد الشرايين لدى 2.1 في المائة من المرضى في تجربة "أوبتيك"، ولدى 2 في المائة من المرضى في تجربة "بايس". وعانى بعض المرضى في تجربة "بايس" أيضاً من انسدادات شريانيّة متكررة أو متعددة المواقع. كما عانى المرضى الحاضنون وغير الحاضنين لعوامل خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية، بما في ذلك المرضى الذين يبلغون من العمر 50 عاماً أو أقل، من هذه الحوادث. وكانت عوامل الخطر الأكثر شيوعاً المترافقة مع هذه الحوادث في تجربة "بايس" هي تاريخ من ارتفاع ضغط الدم، وفرط كولسترول الدم، ومرض القلب غير الإقفاري. وفي تجارب "أوبتيك" و"بايس"، كانت حوادث الانسداد الشرياني أكثر شيوعاً مع ازدياد العمر.


 


وفي تجربة "أوبتيك"، تم استبعاد المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو مرض السكري غير المنضبط والمرضى الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية النشطة أو غير المنضبطة والملحوظة سريرياً. في تجربة "بايس"، تم استبعاد المرضى الذين يعانون من فرط ثلاثي غليسيريد الدم غير المنضبط والمرضى الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية الملحوظة سريرياً أو النشطة خلال الأشهر الثلاثة السابقة للجرعة الأولى من "آيكلوسيج". ويجب أخذ التوقعات بتجاوز فوائد "آيكلوسيج" المخاطر الناجمة عنه في الاعتبار.


 


وينبغي مراقبة أي دليل على حصول حوادث انسداد في الشرايين. في تلك الحالة، ينبغي تعليق استعمال الدواء، ومن ثم استئناف العلاج بـ "آيكلوسيج" بنفس الجرعة أو بجرعة أقل، أو التوقف عن استخدامه وفقاً لمدى تكرار الحالة أو حدتها. وينبغي التفكير في الفوائد مقابل المخاطر قبل اتخاذ القرار باستئناف استخدام "آيكلوسيج".


 


الانصمام الخثاري الوريدي:  لوحظت حالات خطيرة أو حادة من الانصمام الخثاري الوريدي لدى المرضى الذين عولجوا باستخدام "آيكلوسيج". وحصلت حوادث الانصمام الخثاري الوريدي لدى 6 في المائة من أصل 449 مريضاً، من بينها حالات خطيرة أو حادة (من الدرجة 3 أو 4) لدى 5.8 في المائة من المرضى. وشملت حالات الانصمام الخثاري الوريدي: التخثر الوريدي العميق، والانسداد الرئوي، والتهاب والوريد الخثاري السطحي، وانسداد الوريد الشبكي، وتخثر الأوردة في شبكية العين مع فقدان البصر. وكان معدل الإصابة أعلى لدى المرضى المصابين بابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص صبغيّ فيلادلفيا (9 في المائة من أصل 32 مريضاً) وبالمرحلة الأرومية من سرطان الدم النخاعي المزمن (10 في المائة من أصل 62 مريضاً). وفي تجربة "أوبتيك"، عانى مريض من أصل 94 مريضاً من الانصمام الخثاري الوريدي (انسداد الوريد الشبكي من الدرجة 1). يجب مراقبة أي إشارات على حصول انسداد الشرايين. ويجب إيقاف استعمال آيكلوسيج" أو استئنافه بنفس الجرعة أو بجرعة أقل أو التوقف عن استخدامه وفقاً لمدى تكرار أو حدة الحالة.


 


قصور أو فشل القلب:  حصلت حالات فشل أو قصور قلب مميتة أو خطيرة أو حادة لدى المرضى الذين تلقوا علاج "آيكلوسيج". في تجربة "بايس"، حصل فشل أو قصور القلب لدى 9 في المائة من أصل 449 مريضاً، و7 في المائة عانوا من حالة خطيرة أو حادة (من الدرجة 3 أو أعلى). وحدث فشل أو قصور القلب لدى 12 في المائة من أصل 94 مريضاً شملتهم تجربة "أوبتيك". وعانى 1.1 في المائة من حالة خطيرة أو حادة (من الدرجة 3 أو 4). في تجربة "بايس"، شملت حالات فشل أو قصور القلب الأكثر شيوعاً (2 في المائة أو أكثر) قصور القلب الاحتقاني (3.1 في المائة)، وانخفاض الكسر القذفي (2.9 في المائة)، وفشل القلب (2 في المائة). في تجربة "أوبتيك"، شملت أكثر حالات فشل أو قصور القلب المرصودة (أكثر من مريض واحد لكل حالة) تضخم البطين الأيسر (2.1 في المائة) وارتفاع الببتيد الدماغي المدرّ للصوديوم (2.1 في المائة). لذلك، لا بدّ من مراقبة المرضى لرصد العلامات أو الأعراض المتوافقة مع قصور القلب ومعالجة الحالة بحسب ما هو محدد سريرياً. ينبغي تعليق استعمال "آيكلوسيج" ومن ثم استئنافه بجرعة أقل أو التوقف عن استخدامه في حال حصول قصور القلب من جديد أو في حال تفاقم الحالة.


 


التسمّم الكبديّ: قد يسبّب دواء "آيكلوسيج" حالات من التسمّم الكبديّ، تشمل فشل الكبد والوفاة. فقد لوحظت حالات إصابة بالفشل الكبديّ المداهم المُفضي إلى الوفاة لدى ثلاثة مرضى، مع حصول الفشل الكبديّ خلال أسبوعٍ من بدء العلاج باستخدام "آيكلوسيج" لدى مريض واحد من هؤلاء المرضى. وقد حصلت الحالات المميتة بين المرضى الذين يعانون من سرطان الدماغ النخاعي المزمن في المرحلة المزمنة أو المرضى المصابين بسرطان الدم الليمفاوي الحادّ الذي يعطي نتائج إيجابيّة لفحص صبغيّ فيلادلفيا ("بيه إتش + إيه إل إل"). وحصل التسمّم الكبديّ لدى 25 في المائة من أصل 94 مريضاً شملتهم تجربة "أوبتيك" ولدى 32 في المائة من أصل 449 مريضاً شملتهم تجربة "بايس". وفي تجربة "أوبتيك"، حصل التسمّم الكبديّ من الدرجة 3 أو 4 (لدى 6 في المائة من أصل 94 مريضاً) وفي تجربة "بايس" (لدى 13 في المائة من أصل 449 مريضاً). أمّا الحوادث الأكثر شيوعاً للتسمّم الكبديّ فكانت ارتفاع معدّل ناقلة أمين الألانين "إيه إل تي" وناقلة أمين الأسبارتات "إيه إس تي"، وناقلة الببتيد جاما جلوتاميل "جي جي تي"، وارتفاع معدّل البيليروبين، والفوسفاتيز القلويّة. لذلك، يُنصَح بمراقبة اختبارات وظائف الكبد مقارنةً بخطّ الأساس، ومن ثمّ إعادة الفحوصات نفسها شهريّاً على الأقلّ أو بحسب ما هو محدّد سريريّاً. يجب تعليق استعمال "آيكلوسيج" ثمّ استئنافه بجرعة أقلّ أو التوقّف عن استخدامه وفقاً لمدى تكرّر الحالة أو حدّتها.


 


ارتفاع ضغط الدم: ظهرت حالات خطيرة أو حادّة من ارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك نوبات ارتفاع ضغط الدم، لدى المرضى الذين عولجوا بـ "آيكلوسيج". وقد يحتاج المرضى تدخّلاً سريريّاً عاجلاً لمعالجة ارتفاع ضغط الدم المرتبط بالارتباك أو الصداع أو ألم الصدر أو ضيق النَفَس. لذلك، لا بدّ من مراقبة ضغط الدم مقارنةً بخطّ الأساس ومعالجة ارتفاع الضغط بحسب ما هو محدّد سريريّاً. ينبغي تعليق تناول "آيكلوسيج" أو تخفيض الجرعة أو التوقّف عن استخدامه إن لم يكن ارتفاع ضغط الدم منضبطاً طبيّاً. وفي حال تفاقُم الوضع أو مقاومة ارتفاع الضغط الدم للعلاج أو عدم الاستجابة له، لا بدّ من تعليق العلاج بـ"آيكلوسيج" والنظر في احتمال الاصابة بتضيّق الشريان الكلوي.


                                                                                     


التهاب البنكرياس: ظهر التهاب البنكرياس الحادّ أو الخطير لدى المرضى الذين عولجوا بـ "آيكلوسيج". وقد سُجِّل حدوث ارتفاع معدّلات الليباز والأميلاز. وفي معظم الحالات التي أدّت إلى تعديل الجرعة أو إيقاف العلاج، عولج التهاب البنكرياس خلال أسبوعين. ولذلك، لا بدّ من فحص معدّل مصل الليباز كلّ أسبوعين خلال الشهريْن الأوّلين ثمّ شهريّاً لاحقاً، أو بحسب ما هو محدّد سريريّاً. ويوصى بالمزيد من المراقبة لمصل الليباز لدى المرضى الذين يعانون من تاريخٍ مرضيّ في التهاب البنكرياس أو إدمان الكحول. ويجب تعليق "آيكلوسيج"  ومن ثمّ استئنافه بنفس الجرعة أو بجرعة أقلّ أو التوقّف عن استخدامه وفقاً لحدّة الحالات. ولا بدّ من تقييم إصابة المريض بالتهاب البنكرياس في الحالات التي يترافق فيها ارتفاع الليباز مع أعراض بطنيّة.


 


زيادة السمّيّة في المرحلة المزمنة لسرطان الدم النخاعي المزمن المشخّص حديثاً: خلال تجربة استباقيّة سريريّة أجريت عشوائيّاً على العلاج من الخطّ الأول لمرضى شُخِّصت إصابتهم حديثاً بسرطان الدم النخاعي المزمن في المرحلة المزمنة، أدّت جرعة واحدة يوميّة مقدارها 45 ملغ من "آيكلوسيج" إلى مضاعفة خطورة التفاعلات الضائرة مرّتيْن مقارنةً بجرعة واحدة يوميّة قدرها 400 ملغ من الإماتينيب الأحادي العامل. أمّا الفترة الزمنيّة الوسطيّة للتعرّض للعلاج فلم تتجاوز الستة أشهر. لذلك، أوقف الاختبار حرصاً على السلامة. ولوحظت إصابتان على الأقلّ بتجلّط الدم والأوعية الدمويّة الشريانيّة والانسداد عند العلاج بـ "آيكلوسيج" بالمقارنة مع العلاج بالإماتينيب. وبالمقارنة مع المرضى المعالَجين بالإماتينيب، أظهر المرضى المعالَجون بـ "آيكلوسيج" احتمالاً أكبر للإصابة بكبت النقي، والتهاب البنكرياس، والتسمّم الكبديّ، وقصور القلب، وارتفاع ضغط الدم، والاضطرابات الجلديّة والنسيجيّة تحت الجلد. لا يوصى باستخدام "آيكلوسيج" لمعالجة المرضى الذين شُخِّصت حديثاً إصابتهم بسرطان النخاع الدماغي المزمن في المرحلة المزمنة.


 


الاعتلال العصبي: ظهرت الإصابات بالاعتلال العصبي الطرفي والجمجمي لدى المرضى الذين شملتهم تجربتا "أوبتيك" و"بايس". وبلغت بعض هذه الإصابات في التجربة "بايس" الدرجة 3 أو 4. لذلك، لا بدّ من مراقبة أعراض الاعتلال العصبي لدى المرضى، ومنها نقص الحسّ، وفرط الحسّ، وتشوش الحسّ، والانزعاج، والإحساس بالحرق، وألم الأعصاب أو الضعف. يجب تعليق استعمال "آيكلوسيج"  ثمّ استئنافه بنفس الجرعة أو بجرعة أقلّ أو التوقّف عن استخدامه وفقاً لمدى تكرّر الحالة أو حدّتها.


 


سمّيّة العين: حصلت حالات سمّيّة العين الخطيرة أو الحادّة المُفضية إلى العمى أو تَغَيُّم الرؤية لدى المرضى الذين يعالَجون باستخدام "آيكلوسيج". وشملت حالات سمّيّة العين الأكثر شيوعاً بين  المرضى الذين شملتهم تجربتا "أوبتيك" و"بايس" جفاف العين، وتَغَيُّم الرؤية، والألم في العين. وشملت حالات السمّيّة الشبكيّة: الضمور البقعي المرتبط بالتقدّم في السنّ، ووذمة البقعة، وانسداد الوريد الشبكي، والنزيف في شبكيّة العين، وعوائم العين الزجاجيّة. يوصى بإجراء فحوصات شاملة للعين في الأساس وإعادة الفحوصات دوريّاً خلال العلاج.


 


النزيف: ظهرت إصابات بنزيف خطير منها المُفضية إلى الوفاة لدى المرضى الذين عولجوا بـ "آيكلوسيج". فقد أصاب النزيف المميت المرضى الذين شملتهم تجربة "بايس"، وأصابت حالات النزيف الخطير المرضى الذين شملتهم تجربتا "أوبتيك" و"بايس". وتزايد احتمال الإصابة بنزيف خطير لدى الأشخاص الذين يعانون من سرطان الدم النخاعي المزمن في المرحلة المتسارعة، وسرطان الدم النخاعي المزمن في المرحلة الأروميّة، ومن ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابيّة لفحص صبغيّ فيلادلفيا ("بيه إتش + إيه إل إل"). وكانت حالات نزيف الجهاز الهضمي والورم الدموي تحت الجافية هي الأكثر شيوعاً من بين حالات النزيف الخطير. وتبين أنّ غالبيّة حالات النزيف حدثت مع المرضى الذين يعانون من قلّة الصفيحات من الدرجة 4. لا بدّ من مراقبة حالات النزيف ومعالجة المرضى بحسب ما هو محدّد سريريّاً. يجب تعليق استعمال "آيكلوسيج"  ثمّ استئنافه بنفس الجرعة أو بجرعة أقلّ أو التوقّف عن استخدامه وفقاً لمدى تكرّر الحالة أو حدّتها.


 


احتباس السوائل: لوحظت حالات خطيرة ومميتة من احتباس السوائل لدى المرضى الذين عولجوا بـ "آيكلوسيج". في تجربة "بايس"، كانت حالة واحدة من حالات وذمة الدماغ قاتلة. وشملت الأحداث الخطيرة: تراكم السوائل حول الرئتين، وتراكم السوائل حول القلب، والوذمة الوعائيّة. لا بدّ من مراقبة حالات احتباس السوائل ومعالجة المرضى بحسب ما هو محدّد سريريّاً. يجب تعليق استعمال "آيكلوسيج" ثمّ استئنافه بنفس الجرعة أو بجرعة أقلّ أو التوقّف عن استخدامه وفقاً لمدى تكرّر الحالة أو حدّتها.


 


اضطراب نظم ضربات القلب: حصلت حالات اضطراب نظم ضربات القلب، بما في ذلك حالات اضطراب نظم ضربات القلب البُطيْني واضطراب نظم ضربات القلب الأُذَينيّ، لدى المرضى الذين شملتهم تجربتا "أوبتيك" و"بايس". كما تعرّض بعض المرضى للإصابة بحالات خطيرة أو حادّة (من الدرجة 3 أو 4)، ما أدّى إلى دخولهم المستشفى. لا بدّ من مراقبة ظهور علامات أو أعراض تشير إلى بطء معدّل ضربات القلب (إغماء، دوخة) أو معدّل ضربات القلب السريعة (ألم في الصدر، خفقان أو دوخة)، ومعالجة المرضى بحسب ما هو محدّد سريريّاً. يجب تعليق استعمال "آيكلوسيج"  ثمّ استئنافه بنفس الجرعة أو بجرعة أقلّ أو التوقّف عن استخدامه وفقاً لمدى تكرّر الحالة أو حدّتها.


 


كبت نقي العظم أو السمّيّة النقوية: حصلت حالات قِلّة العَدِلاَت وقلّة الصفيحات وفقر الدم من الدرجة 3 أو 4 لدى المرضى الذين شملتهم تجربتا "أوبتيك" و"بايس". وكان حدوث كبت النقي أكبر لدى المرضى الذين يعانون من سرطان الدم النخاعي في المرحلة المتسارعة أو المرحلة الأَروميّة، بالإضافة إلى ابيضاض الدم اللمفاوي الحادّ الذي يعطي نتائج إيجابيّة لفحص صبغيّ فيلادلفيا ("بيه إتش + إيه إل إل") مقارنةً مع المرضى الذين يعانون من المرحلة المزمنة من سرطان الدم النخاعي المزمن. يجب إجراء تحليل كامل وشامل للدم كل أسبوعين طوال الأشهر الثلاثة الأولى وثمّ مرّةً كل شهر أو كما هو محدّد سريريّاً. وفي حال بلغ تعداد العدلات أقلّ من 1 x 109 في اللتر الواحد أو صفائح الدم أقلّ من 50 x 109 في اللتر الواحد، يجب تعليق تناول "آيكلوسيج" حتى يبلغ تعداد العدلات 1.5 x 109 في اللتر الواحد وصفائح الدم 75 x 109 في اللتر الواحد على الأقلّ، ثمّ استئناف العقار بنفس الجرعة أو بجرعة أقلّ.


 


متلازمة انحلال الورم: جرى الإبلاغ عن حالات خطيرة من متلازمة انحلال الورم لدى المرضى الذين عولجوا بدواء "آيكلوسيج" وشملتهم تجربتا "أوبتيك" و"بايس". يجب التأكّد من توفير الترطيب الكافي ومعالجة ارتفاع مستويات حمض اليوريك قبل بدء العلاج باستخدام "آيكلوسيج".


 


متلازمة اعتلال بيضاء الدماغ الخَلفِيّ العكوس ("آر بيه إل إس"): تم الإبلاغ عن حالات متلازمة اعتلال بيضاء الدماغ الخَلفِيّ العكوس ("آر بيه إل إس"- تعرف أيضاً باسم متلازمة الاعتلال الدماغي الخلفي العكوس "بيه آر إي إس") لدى المرضى الذين يعالجون باستخدام "آيكلوسيج". إلى جانب العلامات والأعراض العصبية، قد يحدث ارتفاع ضغط الدم. ويتم التشخيص مع نتائج داعمة في التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ. يجب تعليق استخدام علاج "آيكلوسيج" إلى أن يتم حل المشكلة. وتبقى سلامة المرضى بعد استئناف تناول "آيكلوسيج" وحل مشكلة متلازمة اعتلال بيضاء الدماغ الخَلفِيّ العكوس، غير معروفة النتائج.


 


إضعاف عملية التئام الجروح والثقب المعدي المعوي: تم تسجيل حالات ضعف في التئام الجروح لدى المرضى الذين يتلقون "آيكلوسيج"، يجب تعليق استخدام علاج "آيكلوسيج" لمدة أسبوع واحد على الأقل قبل أي جراحة انتقائية. كما يجب إيقاف العلاج لمدة أسبوعين على الأقل بعد أي جراحة كبرى حتى التئام الجروح بشكلٍ كافٍ. لم يتم إثبات سلامة استئناف استعمال "آيكلوسيج" بعد حل مضاعفات التئام الجروح. كما تمّ تسجيل انثقاب أو ناسور معدي معوي لدى المرضى الذين يتلقون "آيكلوسيج". ويجب إيقاف الدواء نهائياً لدى المرضى الذين يعانون من انثقاب في الجهاز المعدي المعوي.


 


التسمم الجنيني: استناداً إلى آلية عمله ونتائج الدراسات التي أجريت على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "آيكلوسيج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. في دراسات لتكاثر الحيوانات، حدثت آثارٌ تنموية ضائرة في حالات تعرضٍ أقل من التعرض البشري للجرعة البشرية الموصى بها. ينبغي تنبيه النساء الحوامل إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ" آيكلوسيج" ولمدة 3 أسابيع بعد الجرعة النهائية.


 


التفاعلات الضائرة


 


كانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (20 في المائة أو أكثر) الطفح الجلدي والحالات الصحية المرتبطة به، والأَلم المَفْصِلِيّ، وآلام في البطن، والصداع، والإمساك، وجفاف الجلد، وارتفاع ضغط الدم، والتعب، واحتباس السوائل والوذمة، والغثيان، والتهاب البنكرياس/ ارتفاع الليباز، والنزيف، وفقر الدم، واختلال وظائف الكبد، وحوادث انسداد الشرايين. وكانت حالات الشذوذ المخبرية الأكثر شيوعاً من الدرجة 3 أو 4 20 في المائة أو أكثر) انخفاض عدد الصفائح الدموية وانخفاض عدد العَدلات وانخفاض عدد خلايا الدم البيضاء.


 


للإبلاغ عن الاشتباه بأيّ تفاعلات ضائرة، يرجى الاتصال بشركة "تاكيدا" المحدودة على الرقم 18448176468 أو إدارة الغذاء والدواء على الرقم 1-800-FDA1088  أو على الرابط الإلكتروني: www.fda.gov/medwatch 


 


التفاعلات الدوائية


 


مثبطات سيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه" القوية: ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"آيكلوسيج" مع مثبطات سيتوكروم القوية "سي واي بيه 3 إيه" أو تخفيض الجرعة إذا لم يكن هناك مفر من الاستخدام المتزامن.


 


محفزات سيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه" القوية: ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن.


 


الاستخدام لدى فئات معينة:


 


النساء والرجال القادرون على الإنجاب:  يجب التحقق من حالة الحمل لدى المرأة القادرة على الإنجاب قبل البدء باستخدام علاج "آيكلوسيج".


 


قد يضعف "بوناتينيب" الخصوبة لدى المرأة وليس من المعروف ما إذا كانت هذه الآثار قابلة للزوال.


 


الرضاعة: تُنصح المرأة بإيقاف الرضاعة خلال الخضوع للعلاج بـ"آيكلوسيج" ولمدة 6 أيام بعد الجرعة النهائية.


 


للمزيد من المعلومات حول "آيكلوسيج"، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.ICLUSIG.com. .  للمزيد من المعلومات حول وصف الدواء بما في ذلك التحذيرات المرفقة لانسداد الشرايين، والجلطات الدموية الوريدية، وقصور القلب، والتسمم الكبدي، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: https://www.iclusig.com/pdf/ICLUSIG-Prescribing-Information.pdf. . للمزيد من المعلومات حول الأبحاث الجارية ، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.clinicaltrials.gov..


 


التزام "تاكيدا" بعلم الأورام


 


تتمثل مهمتنا الأساسية في مجال البحث والتطوير في تقديم أدوية جديدة للمرضى الذين يعانون من مرض السرطان حول العالم من خلال التزامنا بالعلوم، والابتكارات الثورية، وشغفنا بتحسين حياة المرضى. كما نهدف للحفاظ على ابتكارنا وميزتنا التنافسية لتوفير العلاجات التي يحتاجها المرضى، سواء أكان ذلك من خلال علاجاتنا في مجال أمراض الدم أو مجموعتنا القوية من المنتجات أو عقاقير الأورام الصلبة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com .


 


لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية


 


تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة، (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز TSE: 4502 وفي بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:TAK) شركة صيدلانية عالميّة قائمة على القيمة ومدفوعة بالبحث والتطوير. تتخذ الشركة من اليابان مقراً لها، وهي تلتزم باكتشاف وتقديم علاجات تُحدث تغييراً ملموساً في حياة المرضى استناداً إلى التزامنا تجاه المرضى وموظفينا وكوكبنا. وتركّز "تاكيدا" جهودها في إطارَي البحث والتطوير على المجالات العلاجية الأربعة التالية: علم الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي، وعلم الأعصاب، والأمراض النادرة. ونقوم أيضاً باستثمارات مستهدفة للبحث والتطوير في العلاجات واللقاحات المشتقة من البلازما. ونركّز على تصنيع أدوية مبتكرة للغاية تسهم في إحداث فرق في حياة الناس من خلال الارتقاء بحدود خيارات العلاج الجديدة والاستفادة من محرك البحث والتطوير التعاوني المعزز وإمكاناتنا لإنشاء سلسلة من اللقاحات القوية والمتنوعة. ويلتزم الموظفون لدى "تاكيدا" بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في حوالي 80 بلداً ومنطقة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://www.takeda.com .  


 


إشعار هام


 


لأغراض هذا الإشعار، يعني "البيان الصحفي" هذه الوثيقة وأي عرض تقديمي شفهي وأي جلسة أسئلة وأجوبة وأي مواد مكتوبة أو شفهية تناقشها أو توزّعها شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة ("تاكيدا") فيما يتعلق بهذا البيان. لا يهدف هذا البيان (بما في ذلك أي إحاطة شفهية وأي سؤال وجواب يتعلق به)، ولا يشكّل جزءاً من أي عرض أو دعوة أو التماس لأي عرض لشراء، أو بطريقة أخرى الاستحواذ أو الاشتراك أو التبادل أو البيع أو بطريقة أخرى التصرف في أي أوراق مالية، أو التماس أي تصويت أو موافقة في أي ولاية قضائية. ولا يتم عرض أي أسهم أو غيرها من الأوراق المالية إلى العامّة من خلال هذا البيان. ولا يجوز تقديم أي أوراق مالية في الولايات المتحدة إلا وفق تسجيل بموجب قانون الأوراق المالية للولايات المتحدة لعام 1933، بصيغته المعدّلة، أو إي إعفاء منه. ويُتاح هذا البيان (مع أي معلومات إضافية قد تقدّم إلى المستفيد) بشرط استعماله من قبل المستفيد لأهداف إعلامية فحسب (وليس لتقييم أي استثمار، أو استحواذ، أو استعمال، أو أي صفقة أخرى). وقد يشكل أي فشل في الامتثال لهذه القيود انتهاكاً للقوانين المعمول بها في مجال الأوراق المالية.


 


إن الشركات التي تمتلك فيها "تاكيدا" استثمارات مباشرة وغير مباشرة هي كيانات منفصلة. في هذا البيان، كانت "تاكيدا" تلجأ في بعض الأحيان إلى استعمال اسم "تاكيدا" بغرض التسهيل للإشارة إلى "تاكيدا" وشركاتها التابعة بشكل عام. وبالشكل نفسه، تُستخدم الكلمات "نحن" و"خاصتنا" أيضاً للإشارة إلى الشركات التابعة بشكل عام أو لمن يعملون لديها. وتُستخدم هذه التعابير أيضاً حيث لا يفيد تحديد الشركة أو الشركات بعينها.


 


بيانات تطلعية


 


قد يحتوي هذا البيان الصحفي وأي مواد تم توزيعها ذات صلة بهذا البيان، على بيانات تطلعية أو قناعات أو آراء حول أعمال "تاكيدا" المستقبلية، وموقعها المستقبلي، ونتائج العمليات، بما في ذلك التقديرات والتوقعات والأهداف والخطط لشركة "تاكيدا". ومن دون الحصر، غالباً ما تتضمن البيانات التطلعية كلمات مثل "نهدف"، أو "نخطط"، أو "نعتقد"، أو "نأمل"، أو "نستمر"، أو "نتوقع"، أو "نسعى"، أو "نعتزم"، أو "نحرص"، أو "سوف"، أو "قد"، أو "يجب"، أو "سيكون"، أو "يستطيع"، أو "نتكهّن"، أو "نقدّر"، أو "نستشرف"، أو أي تعابير مشابهة، أو نسخة النفي منها. وتستند البيانات التطلعية إلى افتراضات حول عدد من العوامل المهمة بما في ذلك العوامل التالية التي يُمكن أن تتسبب في اختلاف النتائج الفعلية بشكل مادي عن تلك المُعبر عنها أو المتضمنة في هذه البيانات التطلعية: الظروف الاقتصاديّة المحيطة بالأعمال العالمية لشركة "تاكيدا"، بما في ذلك ظروف اقتصاديّة عامّة في اليابان، والولايات المتحدة الأمريكيّة؛ والضغوطات التنافسيّة والتطورات؛ والتغييرات على القوانين والتنظيمات المعمول بها، بما في ذلك الإصلاحات العالميّة التي تطال الرعاية الصحيّة، والتحديات الكامنة في عمليّة تطوير منتجات جديدة بما في ذلك عدم اليقين من النجاح السريري وقرارات السلطات التنظيميّة وتوقيت هذه القرارات، وعدم اليقين من النجاح التجاري للمنتجات الجديدة والحاليّة، وأي صعوبات أو تأخير في التصنيع، والتقلبات في أسعار الفائدة وأسعار صرف العملات، والادعاءات أو المخاوف المتعلقة بسلامة أو فعاليّة المنتجات المسوّقة أو الواعدة، وتأثير الأزمات الصحيّة مثل جائحة فيروس كورونا المستجد على شركة "تاكيدا" وعملائها ومورديها، بما في ذلك الحكومات الأجنبيّة في البلدان التي تعمل فيها "تاكيدا" أو على جوانب أخرى من أعمالها، وتوقيت وأثر جهود الدمج بعد الاندماج مع الشركات المستحوذ عليها، والقدرة على تصفية الأصول التي لا تُعدّ أساسيّة لعمليّات الشركة وتوقيت أيّ من هذه العمليّات، وغيرها من العوامل المحددة في أحدث تقرير سنوي لـ"تاكيدا" وفق النموذج "20-إف" وتقارير "تاكيدا" الأخرى المودعة لدى هيئة الأوراق الماليّة والبورصات الأمريكيّة، والمتاحة على الموقع الإلكتروني لشركة "تاكيدا"عبر الرابط الالكتروني التالي: https://www.takeda.com/investors/sec-filings/، أو www.sec.gov.  ولا تتحمّل "تاكيدا" موجب تحديث أيّة بيانات تطلعيّة موجودة في هذا المستند أو أيّة بيانات تطلعيّة قد تنتج عنه، باستثناء ما يتطلّبه القانون أو قواعد البورصة. ولا يشكّل الأداء السابق مؤشراً لنتائج مستقبليّة، وقد لا تقوم نتائج أو بيانات "تاكيدا" في هذا المستند بتحديد أو تقدير أو توقّع أو ضمان أو تنبؤ النتائج المستقبليّة من "تاكيدا".


 


يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير"businesswire.com) ) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210519005913/en/ 


 


إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

 


Contacts

للاتّصالات الإعلاميّة في اليابان


ريوكو ماتسوموتو


البريد الإلكتروني: ryoko.matsumoto@takeda.com


هاتف: 810332783414+


أو


للاتّصالات الإعلاميّة خارج اليابان


إيمي جروبو


البريد الإلكتروني: emy.gruppo@takeda.com


هاتف: +16174442252


 

الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/تاكيدا-تقدم-تحليلات-أولية-إيجابية-من-المرحلة-الثانية-من-تجربة-أوبتيك-الخاصة-بآيكلوسيج-بوناتينيب-مما-يعزز-القدرة-على-معالجة-الثغرات-في-رعاية-المرحلة-المزمنة-من-سرطان-الدم/ar